الرموز أم العامة ... أين الخلل ؟؟؟

من خلال طرحي السابق
(لماذا يا بني عمرو )
وضعت عدة محاور للنقاش
مما جعلنا نشبع محور (الشيخة) تحاوراً ونتجاهل المحاور الأخرى!!!
علماً بأنناء وصلنا من خلال ذلك الموضوع إلى ما يتوصل إليه العرب
في معظم تحاورهم وهو (الأتفاق على عدم الأتفاق) !!!

أعلم بأنني لم أبلغ من الكبر عتياً ...
ليكون لما أرغب وضعه بين أيديكم .. صدى واسع .. وحل ناجع ..
إلا أنه ومن خلال معاصرتي للكثير من كبار ...
موظفي الدولة ... ورجال الأعمال ... والشعراء ... والأكفاء ...
والكثير من رموز المجتمع والقبيلة ...
لا حظت عزوف الكثير منهم عن خدمة أبناء المجتمع أو القبيلة ...
كما لا حظت عدم حب و أحترام .. العامة ..
لمن يعتبر .. حبه .. وأحترامه .. ودعمه .. وتشجيعه
واجب على مجتمعه وأبناء قبيلته ...

من هناء رأيت أن أطرح بين أيديكم موضوعي
(الرموز والعامه .. أين الخلل)
علنا نخرج من خلاله بمواطن الخلل ... ومكامن الحلول ..
هل الخلل من الرموز .. أم العامة .. أم من الطرفين معاً ..وأين يكمن الخطأ؟؟؟
ما هو الأسلوب الأفضل للخروج من هذه البوتقة المؤلمة ؟؟؟
كيف نستطيع أن نحتوي ذلك ؟؟؟
ما هو الحل الجذري أو شبه الجذري لأحتوى الأكفاء ؟؟؟

محاولين في تقوية أواصر الحب والولاء ... بين الرموز والعامه ...
لتوثيق حب منابع الماء ... ووضعها في قوالب حب الأنتماء ...

فصل الخطاب