بتوفير ثمن السجائر اشترى ,,,

هل فكرت يوميا ما هى قيمة علبة السجائر ؟
وهل تصدق أن بقيمة علبه السجائر هذة التى تذهب دخان فى الهواء من الممكن ان تحقق الاحلام
فبحسب وكالة أنباء الأناضول قام مواطن تركي يعمل ماسح أحذية بجمع مبلغ مالي كبير
على مدار 23 عاما من النقود التي كان من المفترض أن ينفقها على التدخين لو كان مدخنا.
فقد خطرت فكرة للمواطن التركي “على أليك” مفادها أن يقوم طيلة هذه الفترة بإعطاء زوجته يوميا
ثمن علبة سجائر التي كان سيشتريها بشكل يومي إن كان مدخنا.



وقال المواطن المذكور لوكالة أنباء الأناضول إنه لم يدخن السجائر أو أى نوع من التبغ طوال حياته،
وإنه كان فقيرا جدا، لكنه في ظل الفكرة التي وردت إلى ذهنه
قبل 23 عاما استطاع الآن امتلاك بناية من 4 طوابق،
ناهيك عن عدم الإضرار بصحته.

وأضاف “إليك” البالغ من العمر 56 عاما، والمقيم في منطقة “أونيا” التابعة لمحافظة “أوردو” على البحر الأسود شمال شرق تركيا،
أن الدافع الرئيسي لتنفيذ هذه الفكرة
إنما هو تأمين مستقبل أولاده السبعة.

يكفيه الحفاظ على صحته قبل المال .

فكرة جميلة لكن من سمعه ؟


شكرا لك.

حماه الله من التدخين أولاً ووفقه الله لتأمين مستقبل الأسرة ثانياً ..
تذكرت أحد الزملاء يقول صممت على وضع 500 ريال بالبيت من كل شهر لأجل
أعمل حصيلة طيبة مع الأيام وكانت الفكرة لأطول مدة ممكنة ..
أصلاً هو مزنوق وعنده أقساط الله يعينه ومتأهل وأطفال وحالته حاله بس ماشية
بنور الله وتيسيره ..
المهم يقول جيت بعد فترة إلاّ وقدامي مبلغ حلو قال فآخذ الكل ام آهب في هذا
المبلغ عار خلف من أسواق إلى مطاعم إلى تمشيات وطلعات وفلّة ..
وترا فيه مثَل يقول ما يجمع المال خبل
تقديري ..

ترك التدخين أمر طيب وصاحبنا أخو لميس ذافوق هنا وحتى بالخريطه...عزالله مهو بهين تحزّم وهو صادق

بتأثير الإعلام والتوعيه .... اللي حتى هو تحزّم من فتره وماقصّر بصراحه أعداد المدخنين في أنخفاض ملحوظ ومهو مستحيل...شوفوا الدول المصنعه والمنتجه للسجائر والمعتمده عليه بإقتصادها ...مرفوع سقف التوعيه فيها لدرجة النجاح المنقطع النظير فتجد إيراداتها الخارجيه تسعه وتسعين وتسعه من عشره



عليّه أنحن ذبحنا اعلام زمنا بعدنان ولينا وعبسي وأفلام ومسلسلات ومجلات ترعى الدعايات لمنتجات التبغ وحضوره بطريقه أو بأخرى
فالجريمه هنا لا تستحق أستنقاص أو شخوصيه فما نحن في صدده هو معالجة أخطاء بالماضي كلنا أشتركنا بها حتى لو بمشاهدتنا فصمتنا
فكم من مجله بنت مجدها على دخل من دعايات التبغ وكم من فيلم ومسلسل أظهر أبطاله وهم يمارسون عادة التدخين والتشييش وماهو أدهى ومازلنا الى الآن نمجدهم ونخلدهم ونفتح لهم صفحات وسهرات ولقاءات في أضخم القنوات


ولو نظرنا لأخونا أليك أخو لميس وقصته فبلده تنتج وتروج لمنتوجات التبغ وتبيح الدعايه التجاريه له وقد تمثل مثل هالمنتجات دعامه من دعائم أقتصاد بلده
فسبحان الله كيف من أن يكون من إيرادتهم لنا مثل هذه القصص قد تتمثل لنا هنا حنكة صاحب الماضوع ودهاءه لكنها الحقيقه أرادت أن تكون من هناك وتتصدر لنا...فعجباً حقا




قولوا يالله يكفي المدخنين شر ماهم يدخنون من أضرار السجاير..بس
فترونه جهاد ومن اعظم الجهاد جهاد النفس والله يرزقنا الجنه يارب




شكراً أختي للتوضيييييييح

وعظيم تقديري

نفع صحته وحفظ ماله
شكرا لك يالغاليه ..

شكرا لكم جميعا على كرم الحضور
ونسال الله ان ينزع هذا البلاء من قلوب شباب المسلمين
ومن ابتلى به
ويرد كل مبتلى الى عقله ردا جميلا وينور بصيرته

قليلين من يفكرون بالمال اللي يصرف على التدخين
الله يهدي كل مدخن ويمنعه منه وعفاك ..