الكبيسي يتهجم على محمد بن عبد الوهاب

بعد تهجمه على الشيخ محمد بن عبدالوهاب



"الدعجاني" يتوقع استدعاء "الكبيسي" للتحقيق الأسبوع المقبل





أكد المحامي عثمان الدعجاني أن شرطة دبي أحالت القضية التي رفعها ضد الداعية أحمد الكبيسي إلى النائب العام، وذلك عقب تهجم هذا الأخير على الشيخ محمد بن عبدالوهاب واتهامه له بأنه "صناعة يهودية".

ونفى "الدعجاني أن يكون قد تلقى مالاً من أحد مقابل رفع الدعوى،
وقال: "بعدما سمعته يتحدث في التلفاز عن الشيخ محمد بن عبدالوهاب ويتهمه بأنه صناعة يهودية لتفكيك الأمة؛ قررت أن أقاضيه؛ لأنه مسّ الجميع بهذا القذف وجميعنا يعلم أن الشيخ- رحمه الله- هو مجدد الدعوة المحمدية وأحد من ساهموا في إنهاء العديد من المظاهر الشركية في الجزيرة العربية".

وأضاف: "بعد أن رفعت القضية تلقيت اتصالاً من أحد أحفاد الشيخ؛ حيث قدم لي الدعم المعنوي وشكرني على مبادرتي، وأبلغني أنهم يدعون لي بالتوفيق والسداد".

وعن توقعاته بخصوص سير القضية؛ قال "الدعجاني":
"أتوقع أن يتم استدعاء الداعية الكبيسي من النائب العام خلال الأسبوع المقبل؛ لسؤاله عن كافة مجريات القضية قبل تحويله إلى المحكمة لبدء إجراءات المحاكمة".

وحول صحيفة الدعوى التي رفعها وأبرز مطالباته؛ قال المحامي:
"لقد طالبت بأن تطبق عليه العقوبات القانونية والشرعية، التي يقدرها القاضي".

ورفض "الدعجاني" اعتبار ما حدث من "الكبيسي" خلافاً فكرياً،
وقال: "الخلاف الفكري شيء والطعن في منهج كامل شيء آخر، ونحن نعاني من الاهتزازات التي يسببها بعض الدعاة عبر طعن بعضهم في بعض، وهناك من يسمع له من الشباب المتابعين له؛ مما سيؤدي إلى خلق الكراهية والأحقاد بين المسلمين أنفسهم".

واقول :

انتهى من سب معاوية رضي الله عنه وعاد لمحمد بن عبد الوهاب رحمه الله .

نسأل الله الهداية للجميع بعض الناس يطبق ( لولا لم تذكر فاعمل منكر ).

الله المستعان ؛ ما عاد ندري حن بدين ولا بسياسة . . !

الدعجاني سعودي وينفي أن يكون قد تلقى مالاً من أحد مقابل رفع الدعوى ..!
ويقول بعد أن رفعت القضية تلقيت إتصالاً من أحد أحفاد الشيخ يشكره . . !
ورفض أن يعتبر ما حدث من " الكبيسي " خلافاً فكرياً . . !

وأكثر المطالبين بمحاكمة الكبيسي وطرده من دولة الإمارات هم المغردين السعوديين . . !

نعود للكبيسي الأصل عراقي ومقيم في الامارات مذهبه لا تعلم عنه هل هو سني أم شيعي تارة في صفنا وتارة في صفهم . . !

له وقفات وملاحظات وتعجبات سابقة سواء مع دفاعه عن المذهب الشيعي أو فتوى عدم قتل الجنود الأمريكيين أو مع صدام قبل وبعد أو مع معاوية رضي الله عنه وأخيراً مع محمد بن عبدالوهاب رحمه الله ؛

أخيراً الله يصلح الحال عموماً وأن يهدي من ضل وأن ينصر أخواننا المسلمين السنة في كل مكان وفي أي زمان ؛

شاكرين ومقدرين طال عمرك .

نسأل الله العفو والعافية ..
والله القرآن واضح والسُنة واضحة والأمر بأيدي العلماء بعد الله حول القياس والإجماع ..
ولكن هذا العصر أهله كلهم أهل مشاكل إما مُختلقة أو فلسفيّة ورؤى والكل يريد أن يظهر
من خلالها بأنه جاب راس غليص والضحية الأمة ..
ثم يصل الأمر للحديث عن من كان لهم أدوار سابقة بالتصحيح لمفاهيم الناس أو لمن كان له
وضع سياسي مثلاً ويبدأون بإبراز الحديث عنهم بأي طريقة ..
كثير من هؤلاء الناس لهم طريقة ذكية وهي محاولة ربط الفكر السياسي الحالي كحالة عموم
بأمور سبق وأن كان لها دور بالمجتمع وبالتالي تكون هناك اسقاطات يريدون من خلالها اقناع المجتمع
الحالي بهذه الرؤية التي يدسون فيها أفكار مترابطة وبطريقة ذكية ..
إن كان ذلك هو الهدف فهذه مصيبة ..
وإن كان الهدف مجرد ظهور على حساب مبادئ دينية فالمصيبة أكبرُ..
تقديري ..

نبع


شكرا لك تحليلك المنطقي وشكرا لمرورك بارك الله فيك .

ابو ريان


اعتقد البعض يحب الشهرة اكثر من اللازم واذا لم تحصل له ارتكب الاخطاء ءالمهم يشتهر .
وربما ان الكبيسي منهم اذا لم يمتلك الدليل ويبرر ما قاله .

ربط العقائد بالسياسة أوصل معظم الدول إلى ما وصلنا إليه الآن ولكن من المستفيد منها؟
هناك إرهاب وقتل وسفك للدماء وتعدِ على الحدود، من المتهم في كل ذلك؟
أصبح الكثير ممن صنعتهم أطراف معادية للإسلام ولهم تأثير على الرأي العام هم من يقف في وجه الدين وأهله ممن يقولون الحق ويدعون إليه ...
الكبيسي في نظر البعض يقول الحق لأنه لم يتطرق للخميني وفي نظر آخرين جانب الصواب لأنه سب محمد بن عبدالوهاب ...
الحرب الحالية هي حرب العقائد وقد نجح الغرب في زرعها وإشعال فتيلها لأن وحدة المسلمين يعني هلاكهم ...
وتعتبر الأخطر لأن دائرتها متسعه ومتشعبه ولها إفرازات أنتجت ما نحن عليه من عداء وفتن وشقاق، وهذا ما يريده الغرب وللأسف الشديد الأدوات البشرية من المعتوهين فكرياً متوفرة ...!!

" فرق تسد "

شكراً عم أبو فهد ...

سكر غير

نعم ( فرق تسد )

شكرا لك بارك الله فيك ,