#1
|
||||||||
|
||||||||
ما هو رأيكم ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تطورات الشهر الماضي في العراق وفلسطين واليمن وليبيا تدخلنا مرحلة جديدة من مراحل التغيير الجذري التي تعبرها منطقتنا منذ أربع سنوات، في مسيرة تحول هي الأعمق والأخطر مُذ رُسمت حدود الشرق الحالية في الحرب العالمية الأولى. استمر الشرق بحدوده وحكوماته وتحالفاته وسياساته شأنا مألوفا لدى القوى الغربية ومراكزها البحثية وأجهزتها الاستشعارية، فكان يسيرا عليها أن تعرف مكوناته وتفهم مساراته وتتوقع نتائجه. أما المرحلة الحالية التي نعبرها فهي فريدة وجديدة، وتكاد مراكز الدراسات والبحث وأجهزة الدول العالمية والإقليمية تصاب بحالة من الجنون، فقواعد اللعبة كما رسمها وأدارها الغرب ونفذها وكلاؤه في المنطقة تتغير وتخرج عن السيطرة، في حالة ضبابية كثيفة تكاد تنعدم فيها الرؤية. وحتى نضع فرادة هذه اللحظة في سياقها العام، نعترف بأن رسم مسارات المستقبل ليست يسيرة علينا جميعا، فالمتغيرات كثيرة ومتسارعة، وموازين القوى الدولية تتأرجح، وقواعد اللعبة المحلية والإقليمية تضطرب، وهذا شيء طبيعي، فنحن نعبر لحظة زلزال إستراتيجي طال انتظاره، وكل ما تحت أقدامنا يهتز. ومع ذلك سنحاول أن نضع أيدينا على تيارات وسياقات عامة، نظن أنها ستشكل مدخلات المرحلة القادمة من مراحل التحول العميق في منطقتنا: - صار من المؤكد لدى الأطراف العالمية والإقليمية أن الانقلاب على المسارات الديمقراطية في العالم العربي لا يؤدي إلى شرق أوسط مستقر، بل يزيد الشارع الشعبي صلابة، ويدفع إلى الأمام بقوى تنمو وتتعلم وتستفيد من أخطائها. غير أن الحكومات التي أيدت مسار الثورة المضادة أو سكتت عنه لمنحه فرصة، لا تعرف كيف تتصرف، فالاعتراف بالفشل مكلف وله استحقاقات كثيرة، ولذلك فهي متمسكة بمسارها عنادا وخوفا من استحقاقات الفشل، أو تشبثا بأمل ضئيل في أن تحدث معجزة ما. - لا شك أن الإسلام السياسي أصيب بضربة قوية في مصر، وتأثر سلبا في كثير من الدول، غير أن الواقع العربي لم يصبح أكثر ليبرالية ولا علمانية، بل إن الفراغ تملؤه قوى أكثر تشددا، طبيعتها عسكرية، ولا تلعب السياسة فيها إلا أدوارا وظيفية محدودة وقصيرة الأمد، كما أن مشروعاتها المستقبلية ليست واضحة، وغالبا ما ستصطدم بحاضنتها الشعبية، وبالتالي فهي تقع في دائرة ما لا يمكن التنبؤ بمآلاته. - التدخلات العالمية في منطقتنا مستمرة ولكنها أضعف من أي وقت مضى، فلا ينبغي أن ننسى أن الخارطة السياسية الحالية رُسمت ونفذت وأديرت من قبل قوى غربية، ثم استمرت هيمنة النفوذ الأميركي والسوفياتي على الواقع السياسي العربي طوال الحرب الباردة، ثم تربعت أميركا على كرسي السيادة العربية والشرق أوسطية حتى ارتكبت أخطاء قاتلة في أفغانستان والعراق، واليوم يعاني النفوذ الأميركي انسحابا جزئيا، ويواجه النظام الدولي شقوقا واسعة، مما يمكّن أطرافا إقليمية ومحلية من تنفيذ سياسات وبرامج لم يكن ممكنا التفكير بها في العقود الماضية. - النظام الإقليمي الشرق أوسطي في حالة انهيار، والتحالفات التي تشهدها المنطقة ليست صلبة، لأن التباينات في الرؤى كثيرة، والشكوك بين الأطراف المختلفة تتسع، ولذلك فإن الفراغ الإقليمي الإستراتيجي مستمر. يحاول البعض إحياء ما يشبه محور "الاعتدال"، ولكنه محور مؤقت لن يستطيع الصمود، فالمشكلة تكمن في ضعف الدول ذاتها وترهلها، وغياب قيادات ذات نظرة إستراتيجية ثاقبة، تقود المنطقة باتجاه أهداف كلية قابلة للاستقرار، بدلا من التجمع على مشروعات آنية سريعة الانقضاء. - دولة التجزئة العربية تواجه أكبر تحد لها منذ الاستقلال، وكثير منها قد تفكك بالفعل، وبعضها ينتظر، فالحدود السيادية لهذه الدول تنهار أمام الجماعات العابرة للحدود، ومفهوم المواطنة يتشظى باتجاه هويات فرعية مذهبية وإثنية وقبلية، وبعض هذه الدول ستفقد وحدة ترابها الوطني، وتتشظى إلى دويلات وكيانات غير متماسكة، وعلى الأرجح ستبقى في حالة فوضى ونزاع مع جوارها على الموارد والحدود والسكان. - ستبقى القضية الفلسطينية الثابت الإستراتيجي الأكثر صلابة في واقع المنطقة، فالرؤية فيها واضحة، والألوان متمايزة، كما أنها أهم محفز لشعوب المنطقة، فهي القضية الأهم من حيث إنها عابرة للحدود والأيدولوجيات والانتماءات، بل إن عمقها العالمي لا يدانيه عمق لأي قضية أخرى، فهي قضية رابطة وناظمة. صحيح أنها الآن في حالة تحول، لكنه مختلف عن تحولات القضايا الإقليمية الأخرى، فهو تحول باتجاه الصلابة على خلاف القضايا المتحولة باتجاه السيولة والتفكك. قد تلعب القضية الفلسطينية دورا في إعطاء الواقع العربي المضطرب والمتحرك شيئا من الصلابة، وقدرا من الثبات. - المتأمل في سلوك إسرائيل الحالي يجده مضطربا ومرتبكا، فحالة النزق والانفلات وارتكاب الجرائم بحق المدنيين تعني أن القيادة الإسرائيلية قلقة وخائفة، فحالة التحول في المنطقة تدخل الرعب في قلوب صناع السياسة الإسرائيلية، وكلما تعمقت حالة التحول ازدادت إسرائيل عصبية وتوترا، لتدخل حالة فقدان توازن تام، وقتها سترتكب إسرائيل أخطاء أفظع، وسَيدخل الصراع مرحلة جديدة، تتغير فيها السقوف ويتجاوز فيها الجميع كل الخطوط الحمراء. عندها يكون الشرق الأوسط قد دخل المرحلة الأهم من مراحل تحوله. مما سبق يمكننا القول إن الشرق يعيد اكتشاف ذاته، ويحاول بناء مستقبله على أسس جديدة، وهي أسس لم تتحدد بعد، لكن الجميع يعرف أن الماضي ليس صالحا لكي يُعاد إنتاجه، وأن القادم ليس واضحا حتى يُعتنق، فنحن في حالة انتقال وقلق واضطراب يبدو فيها كل شيء ممكنا.. وكل ممكن غائم وعسير. سيصطدم مستقبل إعادة تشكيل المنطقة بعقبات هائلة، لأن الشرق -كما عرفناه- نتاج تركيبة عالمية أسسته ورعته قرنا من الزمان، وإعادة تشكله لن تكون نزهة وادعة، بل سنعبر فيها مخاضات كثيرة، ونسمع صرخات أليمة، وسنخطئ فيها ونصيب، ولكن المهم أن نتعلم، وحتى نتعلم ينبغي أن يكون لدينا قدر كبير من الصبر، وشعور عميق بالمسؤولية، ووعي عميق بالذات الجمعية لشعوبنا، وبأننا قادرون على النفاذ عبر جدران الخوف والقلق والاضطهاد نحو ربيع الحرية والأمن والاستقرار. لقد رأيت في هذا المقال شيئا من الصحه فما رأيكم أنتم؟؟ |
08-05-2014, 12:18 AM | #2 |
مستشار إلمدير العام
|
بإختصار أراه تحليل منطقي وقراءة شامله ومتعقلة وأملي هو أن المستقبل سيكون لنا بإذن الله ولأمة الإسلام
وسيتحقق وعد الله وسينصر الله أولياءه ولو بعد حين بارك الله فيك |
|
08-05-2014, 12:30 AM | #3 |
مستشار إلمدير العام
|
ام وائل : بارك الله فيك
بعيدا عن توجهات الكاتب وعن معاناته مع حكومة بلاده وربما يكون صاحب صبغة سياسية وقد يكون يعني اكثر مما يحدث الآن . اقول مادام طلبتي رايي : ما حدث في عالمنا تحت مسمى الربيع العربي كان بمثابة دمار اتى على الحرث والنسل في تلك البلاد وكان ضحيتها السكان الضعفاء الذين لا حول لهم ولا قوة وكان وقودها شباب تلك البلدان المغلوبة على امرها قبل وبعد . انا لو وجهت سؤال لمن يؤيد تلك المظاهرات التي تحولت الى معارك استنزاف وهلاك ودمار . لو انت في تلك البلاد وخرجت معهم ثم دمر بيتك وخربت مزارعك وقتلت اسرتك وانتهك عرضك من قبل اناس ربما بعضهم ممن يقاتل الى صفك . كيف تكون ردت فعلك ؟ هل تتوقعين ان يقول نجحنا ام يقول ياليتنا لم نقم بذلك وياليت ماجرى ما كان هذا ان كان باقي في قواه العقلية . هذه التحركات الشعبية هي في الاصل من تخطيط الغرب ومن ادارة الغرب وكلنا يعرف ذلك وبتأييد من الروافض والصهاينة . هذه التحركات لم يستفد منها اي بلد عربي مسلم وانما الفائدة الكبرى للعدو الصهيوني والمجوسية الرافضة ولكن ان شاء عليهم تدور الدوائر وحينهم بينهم . فمصر يقتل بعضهم بعضا وسوريا كذلك والعراق يقتلون بعضهم واسرائيل تدمر غزة . هذه التحركات افرزت لنا منظمات وتنظيمات من المجرمين وصغار السن الذين غرر بهم واوهموا بشيء ليسوا باهل له تدعي الاسلام ولا تعمل به كـ داعش والنصرة وغيرها فلقد شاهدت مقاطع لتلك العصابات وهي تقتل الابرياء بدون ذنب ولقد سمعنا مشايخ السنة في العراق وهم يشتكون من قتلهم من قبل تلك العصابات . انا رايي انما يحدث الآن في العالم العربي هو دمار لكل شيء وقتل المسلم اخاه المسلم . ولكن لعل في ذلك خير . في مقابلة مع النازحين السوريين تقول عجوز : عشنا تحت القهر والظلم ايام حكم ال الاسد وكنا نأمل ان نجد الفرج فاذا بنا مشردين وياليتهم بقوا ولا قتلوا اولادنا وشردنا من ديارنا . نتيجة هذه التحركات نشاط لبيع المخدرات ودور الدعارة نتيجة الفقر والحاجة والذل والمهانة . ام وائل : لا املك الا ان اقول حسبنا الله ونعم الوكيل على من كان سببا فيما حصل لشعوبنا التي كانت في ستر وخير ثم تحولت فجأة الى اطلال وملاذ اشباح . والحمد لله الذي انعم علينا بالامن والامان وطاعة الرحمن بعيدا عن مثل هذه المشاكل . ونقول اللهم اننا ندرء بك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم . شكرا لك على النقل واخذ الراي . |
|
08-05-2014, 12:31 AM | #4 |
كاتب نشيط
|
ام وائل
كل اللي تشوفينه واللي ما شفتيه صنع استخباراتي عالمي مسيحي يهودي + حكومات عميله منتدبه وحتى لما ثارت الشعوب الشرق اوسطيه كانت الاستخبارات العالميه جاهزه لوضع شيء بديل فاسسو داعش والنصره والوفد المسلم وغيرها.. مع بقاء اذناب للحكومات السابقه + الاستيلاء على منابع الاقتصاء خصوصا البترول والمعادن والغاز كما هو الحال الآن.. وكل هذا الذي يجنيه الغرب مخطط له منذو 1908م مرورا بمؤتمر لندن باريس .......الخ الموضوع يطول لكن اكتفي بهذا... تقبلي مروري ورأيي ودي |
|
08-05-2014, 12:58 AM | #5 |
مستشار إلمدير العام
|
اعتذر عن العودة
لكن من خلال رد ابوفهد وخربطلي فهمت بأن كل مايدور هو أمر مخطط له مسبقاً من الغرب واعوانهم ولديهم كل الحلول والبدائل لكن الشيء الذي أريد التنبيه له هو أنهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين نحن في هذه الحياة خلقنا لسبب ، والكون كله مسيّر لما خلقه الله له فكل هذه الصراعات إنما هي أمور مقدّره مسبقاً من الله وذلك ليميز الخبيث من الطيّب وسنة الله في الأرض ماضية . وأمة الإسلام متى ماتمسكت بدينها وعقيدتها لين يضرها إجتماع القاصي والداني عليها . |
|
08-05-2014, 01:44 AM | #6 |
المدير العام
|
الموضوع يعتبر تحليل من ضمن تحاليل قد يراها آخرون بمنظار آخر ..
قد يكتب محللون آخرون بنبض آخر وطريقة أخرى وهكذا .. الآن ما يهم هو ما نراه نحن كأسرة مسلمة وعربية وشرق أوسطية .. فإن كان تخطيط فالخاسر من ينطلي عليه ذلك ويسير وراء أفعال يجب أن يُحسب لها الحساب.. ومن يعرف كيف يتصرف حينها فهو الفطن والعارف .. نعم نحن أمة واحدة وديننا واحد وعرقنا واحد ولكن للأسف دبت الفوضى وطالت الكثير وبقي الحصيف.. لذلك فبإذن الله عز وجل أن الأمر كله خير وفيه تمحيص وجلاء غمة مهما كانت هناك خسائر إلاّ أن الله لن يخذلنا بفضله ومنته ومن أراد الخير ثبت على الوحدة ومن كان وراء الفوضى خسر لوحده .. تقديري .. |
|
08-05-2014, 02:21 AM | #7 |
|
الاختصار في قول عمر بن الخطاب
نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فان ابتغينا العزة بغير الإسلام أذلنا الله قال هذه العبارة وهو متجه لاستلام مفاتيح القدس الشريف لان الرومان وقتها و حسب السحرة و المشعوذين ان الشخص الي بيستلم مفاتيح القدس اسمه عمر فطلبوا حضور عمر لاستلام مفاتيح المدينة و دخولها في الدولة الإسلامية بدون حرب و قبل دخول عمر و كان الرومان بانتظاره قال احد الصحابه يا امير المؤمنين انزل من حمارك و اركب الحصان اعز لك و اهيب فقال قولته المشهوره ( نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فان ابتغينا العزة بغير الإسلام أذلنا الله ) اما الآن فالأمة الإسلامية تعيش حاله من الذل و الخزي و العار كل ملك و امير يهمه حكمه و كرسي الرئاسه الا يعلم أولئك الحكام ان المعتصم بالله حرك جيوش الدولة العباسية و فتح مدينة عموريه من اجل فتاة مسلمة انتخت و صرخت وامعتصماه طبعا الكاتب سياسي قح و يكتب حسب رؤوى سياسيه يراها هو و اعتقد انه تأثر بما فعلته دول ايطاليا و فرنسا في دول شمال أفريقيا اثناء الحرب العالمية الثانية و اتفق معه كثير من قبل حرب الخليج لو نلاحظ القوى العظمى العالمية لها حلفاء في الشرق الأوسط مثلا العراق حليفة للروس و كل تسليح العراق من طائرات الصاخوي الروسيه و السعودية حليفة لأمريكا من خلال مصالح متبادلة متى تدخلت امريكا في حرب 91 بعد دخول قوات صدام حسين اخو هدلا للخفجي تدخل الحليف الأمريكي لذلك ان أردنا العزة و القوة يجب ان نعتز بإسلامنا و استقلاليتنا من اي تحالف مع اعدائنا في الدين و الملة و الله يالي صاير بغزة لو فيه حاكم عنده عزة و نخوه للمسلمين ان يحرك جيوشه لضرب العدو الصهيوني تحياتي و تقديري |
|
08-05-2014, 05:03 AM | #8 |
مستشار
|
ما اكثر التحليل لما يحدث في الشرق الاوسط
ويبقى الامر الاكيد هو ابتلاء هذه الامة بالخونة ممن يمسكون بزمام الامور في بلاد المسلمين بعدين الي اعرفه ان المواضيع السياسية ممنوعة في المنتدى والان اشوف الادارة فالينها تحليل سياسي والا يابو فهد وابو ريان ..وش القصة |
|
08-05-2014, 10:13 AM | #9 |
|
ياسيدتي الفاضلة "نادله"في مقهى لندني وبخت "رئيس الوزراء البريطاني" ديفيد كاميرون .
عارفه ليه ! لانه تجاوز صف الانتظار لطلب القهوة !!! وهنا اجبرته على الانتظار لبضع دقائق لانها تخدم شخص اخر واقف في الصف قبل سيادة الرئيس . وفي الشعوب العربية لا يحترم الانتظار عند اشارة مرور" عمود " وعليك الحساب ياام وائل ! لذا اتصور ان التحول الى الديمقراطية بمعناها الاسلامي"" مالك وما عليك "" تحتاج الى اربعة اجيال لتتحقق دون اراقة دماء واستبداد عند تولي فريق على السلطة كان بالامس يبكي من الاستبداد ؟ والى ان يحين ذلك الوقت فلن اكون على الاقل " انا " ضحية لديمقراطية معاقة فيها من سفك الدماء وانتهاك الاعراض وقطع الرؤوس وسلب الاموال مالله به عليم . يعني بالعامية { ارمي همي على عمي وانام مرتاح على جنبي } . سلاااااام |
وليس الذي يجري من العين ماؤها
ولكنـــها روح تذوب فتقطــر |
08-06-2014, 06:21 AM | #11 |
|
الله يديم الأمن والأمان
ونعمة الاسلام ابدع أبوفهد في الرد.. شكرًا لك |
|
08-06-2014, 10:34 AM | #12 |
مراقب
|
لا أسمع لا أرى لا أتكلم
تقديري |
يالله تبعدني عن النقص والعيب وتبعد لساني عن مناقيد خلقك اسألك يا ربي حياةٍ على طيب وأسألك غفرانك وسترك ورزقك |
08-06-2014, 12:51 PM | #13 | |
مميّزة ونشيطة
|
اقتباس:
صدقت بالمهاجر07
كتبت رد مطول قبل قراءة هذا الرد الذي وجدت انه اختصار لما كتبت شكرا لك يا ام وائل وتقبل الله منا ومنك الطاعات وصالح العمل |
|
|
08-06-2014, 08:45 PM | #14 |
عضو قدير
|
كل هذه الأحداث التي تطرق إليها كاتب هذا المقال ليست وليدة العصر بل هي نتاج عمل قديم مخطط ومنظم يدار من قبل كيانات بجميع إمكاناتها المادية والبشرية وأجهزة مخابراتها بمؤامرة قذرة للإطاحة بالوحدة العربية وضرب المسلمين في مقتل بعد إخفقاتهم الكثيرة والمتتالية في بعض الدول ونجاحها في أخرى ...
المواجهات العسكرية كبدتهم الكثير من الخسائر وسلاحهم الوحيد ضرب جميع الأطراف في بعضها وزرع الفتن ليتم التفريق بين أمة بأكملها ... الإرهاب والطائفية ركائز هامة في هذه العملية ... لو أجتمع العرب على جمع أقطار دولة التجزئة العربية لأنقلب السحر على الساحر وضاعت جميع أمالهم فقد تكون تلك المعجزة التي أشار إليها الكاتب في مقاله ... اللهم أجمع كلمة العرب والمسلمين على الحق ورد كيد الأعداء في نحورهم ... تقديري ... |
--- ( DEADLINE ) ---
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ما رأيكم وماتعليقكم | خربطلي | مواضيع الحوار والنقاش | 2 | 10-08-2010 02:02 AM |
وش رأيكم في قطوتي :) | طيف | الصور والأفلام والفلاش | 16 | 06-16-2010 02:39 PM |
وش رأيكم؟ | بن مغرم | مجلس الأعضاء | 10 | 12-28-2006 12:41 PM |