أمن الوطن والمواطن
لأن أمن الوطن والمواطن له الأولوية القصوى في فكر «القيادة»، جاء الأمر الملكي الكريم الذي يعزز هذا الأمن وحمايته من الفكر التكفيري والمنظمات المتطرفة أو المصنفة كمنظمات إرهابية داخليًّا أو إقليميًّا أو دوليًّا، أو تأييدها أو تبني فكرها أو منهجها. هذا الأمر اعتبره المتابعون «ضربة استباقية» للإرهاب كتلك الضربات الاستباقية الأخرى التي واجهت بها المملكة العمليات الإرهابية، أضف إلى ذلك حماية فكر المواطن من التلوث، ما يؤدّي في النهاية إلى صون الوحدة الوطنية. وتؤكد العقوبات، الواردة للمنتمين لهذا الفكر وتشديد تلك العقوبات إذا كان المنتمي إليها من أفراد أو ضباط القوات المسلحة، أن المملكة عازمة بكل قوة على مواجهة الفكر الضال والتكفيري بلا هوادة مهما كلفها الأمر عملاً بمبدأ منح المواطن حق الحياة، وليس حق الموت.
تعليق :-
شكرا لملكنا الغالي وهذا قرار ليس بغريب من رجل حكيم كا أبا متعب فهو أب لكل أبن من هذا الوطن فمصلحة أبنائه من أولياته وهذا القرار لكي لا يغرر بأخواننا وأبنائنا أو ما يسبب لهم الضياع في جماعات تكفيريه أو أرهابيه .. فكشرا لك ملكنا وجعل الله ذلك بميزان حسناتك
يالله تبعدني عن النقص والعيب
وتبعد لساني عن مناقيد خلقك
اسألك يا ربي حياةٍ على طيب
وأسألك غفرانك وسترك ورزقك
|