وَجْــدْ

، كفى عشقاً بأن نَكُ حالمينا ويبقى العِشقُ مأسوراً دفينا ! فما حُكْمُ الهَوى فينا حرامٌ وما كانَ الفراقُ لنا " يقينا " فـ أقبل كيفما ترضى لقانا جنونُ العاشقينَ اليومَ فينا فإنّ الأرضَ إن ضاقتْ سَمَاءٌ وإنّ الطينَ إذ أسْفَى مَعِيْـنَا متى ما كُنت أرضيْ أو سمائيْ نعيماً يا حياتي قد رُوِيـْـنَـا فـ صُبْحٌ فيْ لِقَائِكَ لا تَسَّلهُ لِما يا صُبحَ حيراناً تحينا؟ فلو يعلم بنورك اذْ تجّلّى قضى أبد اللياليَ أنْ يبينا وسامر بهجة اللقيا بعزفٍ يشُّدّ الموج حتى أن يلينا فلا نجمٌ وعيناكَ هُدايه ولا بدرٌ ووجهك قد هُدِينا لعمرك إنّ خَفقِي وارتعاشي حلالاً من حرامٍ قد نسينا ! فلا نأسى على ما فات إنّا قضينا العمر نضطجع الحنينا شربنا الوجد حتى إحتوتنا دِماءَ مُدَامَةٍ من لُبِّ تينا مَخَـرنَا البحر تيهاً بعد رُشْدٍ فـ ضّل الموج حتى أن هدينا وما بحرُ الهوى عذبٌ ولكن حسبناهُ كذلك جاهلينا وما شَمسُ الشتاءِ بذي طروبٍ اذا ما أجّهَرَ البردَ انينا بَلونَا العُمر سهداً من هيامٍ وعمراً من غيابٍ قد بُلينا تسارعت النوائبُ فاختتمنا كرومَ الهِيمِ مما قد جنينا فما حُكم الهوى فينا حرامٌ ولكنّا شَغِفْنا حالمينا TLAAHEEF

استاذتي تلاهيف
ما كنت في هذه الرائعة إلا أورقا غريدا
كم هي رائعة كلماتك
شجية قصيدتك وتلاهيف أشجى
والجمع بين شجي ومثله
شيء جميل
و جميل نصك في تراكيبه
سلمت ذائقتك

الاخت الفاضله تلاهيف حماك الله ورعاك فقدابهرتينا
بهذه المعزوفه الرائعه
ليس لديه من الكلم مايرتقي إلى مستوى شاعرتنا الفاضله
ولكني اقف امام هذه المعزوفه الاصيله
اثم ارفع يدي لأحييك تحية الاجلال والاكبار تحيه تليق بمقامك
وترتقي إلى مستواك .
اقبلي مروري المتواضع ولشخصك الكريم احلى الاماني واطيبها

نص يتهادى عذوبه
أبدعتِ وأمتعتِ يَ ألقّ
صح نبضك ..ولاهنتِ

فإنّ الأرضَ إن ضاقتْ سَمَاءٌ
وإنّ الطينَ إذ أسْفَى مَعِيْـنَا


متى ما كُنت أرضيْ أو سمائيْ
نعيماً يا حياتي قد رُوِيـْـنَـا

ارتواء ..حنين .. شغف ..عزف .. حلم ..ابتلاء
/
/
تلاهيف ..
تاهت بنا تلك الدرر
تكراراً ومراراً أعيدها ..
إنها الهمس المميز هذا المساء
شاعره متمكنه ومبدعه بحق
أصبتي الهدف حد النخاع
صح لسانك مليوناً وبليوناً..
اصدق التحايا

إحساس قمة الروعة وكلمات غاية الجمال ...
إبداع متميز يزيد الحرف توهجاً والكلمة تألقاً ...
تقديري ...

نعم هذه الشاعرة أستاذة ولكن لما بعد الدكتوراه وهذه حقيقة ..
للأمانة عندما أقرأ لها نصاً أتخيّل كل شئ بقصيدها ..
أحياناً أراني بمكان أكاديمي وأستمع لمحاضرة شِعر ..
سبحان الله فالقصيدة التي تراها عابرة فهي كذلك وما تجدها قصيدة معقولة فهي كذلك ..
أمّا هذه فساحرة لغةً وفطنة وحكمة وجمال منطق وسِعة رؤية وثقافة وبناء وتفصيل ..
بالله عليكم أن تقرأوا هنا فقط :
فإنّ الأرضَ إن ضاقتْ سَمَاءٌ
وإنّ الطينَ إذ أسْفَى مَعِيْـنَا
متى ما كُنت أرضيْ أو سمائيْ
نعيماً يا حياتي قد رُوِيـْـنَـا
يا ساتر من جد ففي هذين البيتين أجتمعت أشياء كثيرة جداً ..
بيني وبينكم أحياناً نفهم ونقول بلاش تفسير لما فهمنا خشيّة أن نخطئ الفهم فتنتهي لذة القصيدة ..
أقول ذلك دائماً أمام عمالة الشِعر وهم كُثر لأنهم صعبين جداً فهم كِبار حتى بقلب المعنى من خلال بيت واحد ..
وتبقى تلاهيف ،،، دكتورة الشِعر ..
لله درك وصح الله لسانك ولك تقديري ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس

استاذتي تلاهيف
ما كنت في هذه الرائعة إلا أورقا غريدا
كم هي رائعة كلماتك
شجية قصيدتك وتلاهيف أشجى
والجمع بين شجي ومثله
شيء جميل
و جميل نصك في تراكيبه
سلمت ذائقتك

شاعرة الفصيح [ همس مرحباً بحضورك الطيَّب مدراراً فهكذا نقاء هو حديثٌ للدِّيم وأمنيات الآراضِ جمعاء _ لكِ الشُكر حتى ترضي وبعد الرضى ممتنة لوابلك الصيّب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (ابوخالد)

الاخت الفاضله تلاهيف حماك الله ورعاك فقدابهرتينا
بهذه المعزوفه الرائعه
ليس لديه من الكلم مايرتقي إلى مستوى شاعرتنا الفاضله
ولكني اقف امام هذه المعزوفه الاصيله
اثم ارفع يدي لأحييك تحية الاجلال والاكبار تحيه تليق بمقامك
وترتقي إلى مستواك .
اقبلي مروري المتواضع ولشخصك الكريم احلى الاماني واطيبها

ابو خالد مرحباً بـ القراءة والكرم يا نبيل أغدقت بالثناء حتى فاض الرضى جنائن الورد لروحك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمك دروبي

نص يتهادى عذوبه
أبدعتِ وأمتعتِ يَ ألقّ
صح نبضك ..ولاهنتِ

يمك دروبي أهلاً بـ الحضور وجنى نورِك يا طُهر تواجد أعشقه بكل التفاصيل الورد لروحك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مانع

فإنّ الأرضَ إن ضاقتْ سَمَاءٌ
وإنّ الطينَ إذ أسْفَى مَعِيْـنَا


متى ما كُنت أرضيْ أو سمائيْ
نعيماً يا حياتي قد رُوِيـْـنَـا

ارتواء ..حنين .. شغف ..عزف .. حلم ..ابتلاء
/
/
تلاهيف ..
تاهت بنا تلك الدرر
تكراراً ومراراً أعيدها ..
إنها الهمس المميز هذا المساء
شاعره متمكنه ومبدعه بحق
أصبتي الهدف حد النخاع
صح لسانك مليوناً وبليوناً..
اصدق التحايا

النبيل : ابو مانع اهلاً كبيرة كحجم العطاء و أهلاً كـ حجمك للعابرين ، حضور ونور يهمني ولا غِنى عنه إمتناني لك

وما شَمسُ الشتاءِ بذي طروبٍ
اذا ما أجّهَرَ البردَ انينا


بَلونَا العُمر سهداً من هيامٍ
وعمراً من غيابٍ قد بُلينا




تلاهيف /
الاقتباس لا يعني أن هناك ما أبهرني بهذا النص كاملا فكلها لوحة تستحق الاقتباس
ولكن للأبيات وقع على مسامع (رسام المشاعر) .

والجمهور دائماً حينما يحضر لمن يحبه يكون كثيفاً لما يدرك بأن ما يقدمه رضاء لهم وأنا هنا كنت من بين أولئك الذين يريدون الجلوس على احد تلك المقاعد الاماميه لأكون مستمتعاً بفوزي بأحد تذاكر كبار الشخصيات ليكون قريباً جداً للمنصه .

متألقه وعذبه ورائعه
شكراً بحجم السماء
ودي

تصعب اقلامنا المتواضعه للكتابه والتعبير بمايليق بالعظماء وإن كان مكنون قلوبنا يكتب ويعبر لهم بالكثير

لك تقديري حتى ترضي

واصلي إبداعاتك ودعواتنا لك بالتوفيق وتحقيق الامنيات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكر غير

إحساس قمة الروعة وكلمات غاية الجمال ...
إبداع متميز يزيد الحرف توهجاً والكلمة تألقاً ...
تقديري ...

سُكر غير مرحباً بـ نورك والعُذوبة حضور راقي بكل ماتعني الكلمة امتناني لـك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

نعم هذه الشاعرة أستاذة ولكن لما بعد الدكتوراه وهذه حقيقة ..
للأمانة عندما أقرأ لها نصاً أتخيّل كل شئ بقصيدها ..
أحياناً أراني بمكان أكاديمي وأستمع لمحاضرة شِعر ..
سبحان الله فالقصيدة التي تراها عابرة فهي كذلك وما تجدها قصيدة معقولة فهي كذلك ..
أمّا هذه فساحرة لغةً وفطنة وحكمة وجمال منطق وسِعة رؤية وثقافة وبناء وتفصيل ..
بالله عليكم أن تقرأوا هنا فقط :
فإنّ الأرضَ إن ضاقتْ سَمَاءٌ
وإنّ الطينَ إذ أسْفَى مَعِيْـنَا
متى ما كُنت أرضيْ أو سمائيْ
نعيماً يا حياتي قد رُوِيـْـنَـا
يا ساتر من جد ففي هذين البيتين أجتمعت أشياء كثيرة جداً ..
بيني وبينكم أحياناً نفهم ونقول بلاش تفسير لما فهمنا خشيّة أن نخطئ الفهم فتنتهي لذة القصيدة ..
أقول ذلك دائماً أمام عمالة الشِعر وهم كُثر لأنهم صعبين جداً فهم كِبار حتى بقلب المعنى من خلال بيت واحد ..
وتبقى تلاهيف ،،، دكتورة الشِعر ..
لله درك وصح الله لسانك ولك تقديري ..

_ الأديب : أبو ريان أهلاً بنورك والقراءة ، وألف ألف شُكر على الثناء كريم طلّة كـعادتك ، و ذو ذائقة [ عذبة ] جِداً _ صدقني يَ أستاذي الأبيات بِـ نظرك فقط إكتملت ، فـ أصبحت حمراء تـَسُر الناظرين ! و لولا بعض التفاعلات الفيزيائية لما نشى [ الغيم ] و لا [ إنتشت ] التُربة ! رؤيتك كـ شاعر ، وتقييمك كـ ناقد [ مكسب ] لـ الأدب في هذا الحيز الأدبي ، كل التحايا لروحك