الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
عطر الكلمات (خاص بالمنقول) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
أسئلة على ضفاف المآسي
أسئلة على ضفاف المآسي هل علي ذنب إن عبرت علناً عن مشاعري في مجتمع يمارس كل خروج عن الثوابت سراً وفي العلن يلبس ثياب التقى؟ قاموس مجتمعنا لاتحتمل كلماته إلا عيب والناس يزرون عليك ، وخاصة الأنثى ، وأنا هنا لا أقصد بالتعبيرالعلني عن المشاعر هو إظهار حميمية بدنية على مرأى من الآخرين. كما نجده في أوروبا والذي يُعَد تعبيرًا غير مقبول لدى الرجل قبل الأنثى ، هل التعبير عن المشاعر جريمة يعاقب عليها القانون ، وأقصد المشاعر المنضبطة لا المنفلتة ، نحن لاننكر أننا مجتمع تعيش فيه الأنثى مكسورة الظهر منذ الولادة حتى الدفن ، يجب عليها أن تبلع لسانها وتلعق الجراح وتنكتم ، يتكلم نيابة عنها أبوها ، أخوها ، عمها ، ولا يحق لها النبس ببنت شفة ، فإذا تزوجت تنتقل العدوى إلى الزوج ، فإن مات فالإبن ، وإن كانت بلا أبناء يعود الحجر إلى ذكور العائلة، مصادرة عقل وعواطف الأنثى فقه إجتماعي ذكوري حتى في اللبس والأكل ، والكارثة أن تحب ، نراثنا العربي ملي بمئاسي العشاق منذ عبدالله بن العجلان النهدي وهنده مرورا بشعراء عذرة، المجنون وليلاه ، وذو الرمة وميه، وكثير وعزته ولبنى وقيسها وبثينة وجميلها، لو تأملنا هذا الطابور من العشاق لأدركنا أننا أمة كبت تجيد إنتاج الخبال والمخابيل وجلهم عذريين ، هذا غير اللاتي تم خنقهن ومتن ولفقت التهمة للصل أو الحية أو هشمت جمجمتها وأتهم في ذلك جبل تردت منه وهي تحتطب ، وماذلك الصل ولا الحية ولا الجبل إلا رجل ، أب أو أخ، أي فضيلة خير من أن تتزوج الأنثى من رجل يحبها؟ أعود إلى عذرة أو الحب الأفلاطوني ، وأسأل نفسي ، ماذا لو تزوج أولئك الشعراء بمن أحبوا هل سنجد رائعة ابن الدمينة التي تمنى فيها السحاب خالٍ من الرعد حتى لاتنفر الضباء هو ليس عذري لكنه من أجمل الشعراء وهو من جنوب جزيرة العرب كتب قصيدة بشرايينه هكذا أتخيل أن كل بيت نزع له شرياناً وكتبه تحن قلوصه من عدان فيهيج حنينه إلى نجد وهذه دالية عبدالله بن الدمينة بقيت وهو تحت الثرى أَلاَ هَل مِن البَينِ المُفَـرِّقِ مِـن بُـدِّ وَهَل لِلَيَـالٍ قَـد تَسَلَّفـنَ مِـن رَدِّ وَهـل مِثـلُ أََيّـامٍ بِنَعَـفِ سَوِيقَـةٍ رَوَاجِـعُ أيّـامٍ كمـا كُـنَّ بالسَّعـدِ وَهل أَخَوَاكَ اليَومَ إِن قُلـتَ عَرِّجـا عَلَى الأَثلِ مِن وَدّانَ وَالمَشرَبِ البَردِ مُقِيمانِ حتّـى يَقضيـا مِـن لُبَانَـةٍ فَيَستَوجِبَا أَجرى وَيَستَكمِـلاَ حَمـدِ وإلاّ فَسِيـرَا فالـسَّـلاَمُ عَلَيكُـمـا فمالَكمـا غَـيِّ وَمالَكُمـا رُشــدِى وَلاَ بِيَدَىِّ اليَومَ مِـن حَبلِـي الَّـذِى أُنَازَعُ مِـن إِرخَائِـهِ لاَ وَلاَ شَـدِّي وَلكِـن بِكَّقـى أُمِّ عَمـرٍو فَليتَـهَـا إِذا وَلِيَت رَهناً تَلِى الرَّهنَ بِالقَصـدِ أَلاَ لَيتَ شِعرِى مالَّذِى تُحدِثَـنَّ لـي نَوَى غَربَةِ الـدّارِ المُشِتَّـةِ وَالبُعـدِ نَوَى أُمِّ عَمرٍو حَيثُ تَغتَرِبُ النَّـوَى بها ثُمَّ يَخلو الكاشِحُونَ بهـا بَعـدِى أَتَصرِمُ لِلاّئى الّذيـنَ هُـمُ العِـدَى وَتُشمِتُهُم بى اُمُّ عَمـرِو عَلَـى وُدِّى وَظَنِّى بِها مِـن كُـلِّ ظَـنٍّ بِغَائِـبٍ وَفِىٍّ بِنُصحٍ أَو يَـدُومُ عَلَـى العَهـدِ وَظَنِّى بها وَاللهِ أَن لَـن تَضِيرَنِـى وُشَاةٌ لَدَيهـا لاَ يَضِيرُونَهَـا عِنـدِى وَقَـد زَعَمُـوا أَنَّ المُحِـبَّ إِذَا دَنَـا يَمَلُّ وَاَنَّ النَّأى يَشفِـى مِـنَ الوَجـدِ بِكُلٍّ تَدَاوَينَـا فَلَـم يُشـفَ مَـا بِنَـا عَلَى أَنَّ قُربَ الدَّارِ خَيرٌ مِنَ البُعـدِ هَوَاىَ بِهـذَا الغَـورِ غَـورِ تِهَامَـةٍ وَلَيسَ بِهَذا الحَيِّ مِن مُستـوَى نَجـدِ فَـوَاللهِ رَبِّ البَيـتِ لاَ تَجِدِينَـنِـى تَطَلَّبتُ قَطعَ الحَبلٍ مِنكُم عَلَى عَمـدِ وَلا أَشتَـرِى أَمـراً يَكُـونُ قَطِيعَـةً لِمَا بَينَنَا حَتّى اُغَيِّـبَ فِـى اللَّحـدِ فَمِن حُبِّهَا اَحبَبـتُ مَـن لاَ يُحِبُّنِـى وَصَانَعتُ مِن قَد كنتُ أُبعِدُهُ جَهـدِى أَلاّ رُبَّمَا أَهدَى لِيَ الشَّوقَ وَالجَـوَى عَلى النَّأىِ مِنهَا ذُكرَةٌ قَلَّمَـا تُجـدِى أَلا يا صَبا نَجدٍ مَتَى هِجتَ مِن نَجـدِ لَقَد زَادَنِى مَسرَاكَ وَجداً عَلَى وَجدِى أَأَن هَتَفَت وَرقَاءُ فِى رَونَقِ الضُّحَى عَلَى فَنَنِ غَضِّ النَّباتِ مِـنَ الرَّنـدِ بَكيتَ كَما يَبكِى الوَليـدُ وَلَـم تَكُـن جَلِيداً وَاَبدَيتَ الَّذِى لَم تَكُـن تُبـدِى وَحَنَّت قَلُوصِى مِن عَدَانَ إِلى نَجـدِ وَلَم يُنسِهَـا أَوطَانَهَـا قِـدَمُ العَهـدِ إِذا شِئتُ لاَقَيـتُ القِـلاَصَ وَلا أَرَى لِقَومِـىَ أَشبَـاهـاً فَيَألَفَـهُـم وُدِّى وَأَرمِى الَّذِى يَرمُون عَن قَوسِ بِغضَةٍ وَلَيسَ عَلى مَولاَىَ حَدِّى وَلاَ جِـدِّى وهذا الصمة ابن عبد الله القشيري رحل عن نجد لأنه عشق فعف فلقي رفضاً ورحل عن القويعية إلى العراق لأنه لايستطيع المقام بأرض إذا هب صباها يشم عبق حبيبته رحل وترك المحبوبة لآخر بتروجها جسدا والروح مع الصمة رحلت ، الأنثى قد تجبر ولكن الإجبار للجسد فقط أما الروح للعاشق المعشوق هذه رائعة الصمة وكأني به يكتبها بدمع الحسرة ونشيج الفراق في وقت لايجد فيه من يهدهد جراحه يبكي يقلب ناظريه فيما حوله يقتلع شرايين ليكتب به قصيدة تبقى خالدة لذلك العاشق أَمِنْ أَجْلِ دارٍ بالرَّقاشَيْنِ أَعْصَفَتْ عليها رياحُ الصَّيفِ بَدْءً ومَرْجِعا أَرَبَّتْ بها الأَرْواحُ حتى تَنَسَّفَتْ معارِفُها إلاّ الصَّفيحَ المُوَضَّعا وغيرَ ثَلاثٍ في الدِّيارِ كأنّها ثَلاثُ حَماماتٍ تَقابَلْنَ وُقَّعا بَكَتْ عَينُكَ اليُسْرى فلمّا زَجَرْتَها عَنِ الجَهلِ بعدَ الحِلْمِ أَسْبَلَتا مَعا ولمْ أَرَ مِثلَ العامِرِيَّةِ قَبْلَها ولا بعدَها يومَ ارْتَحَلْنا مُوَدِّعا تُريكَ غَداةَ البَيْنِ مُقْلَةَ شادِنٍ وجيدَ غَزالٍ في القَلائِدِ أَتْلَعا وما أُمُّ أَحْوى الجُدَّتَيْنِ خَلا لها أَراكٌ مِنَ الأَعْرافِ أَجْنى وأَيْنَعا غَدَتْ مِن عليهِ تَنْفُضُ الطَّلَّ بعدما رَأَتْ حاجِبَ الشَّمْسِ اسْتَوى وتَرَفَّعا خ بأَحْسَنَ مِنْ أُمِّ المُحَيَّا فُجاءَةً إذا جِيْدُها مِن كِفَّةِ السِّتْرِ أَطْلَعا ولمّا تَناهَبْنا سِقاطَ حَديثِها غِشاشاً ولانَ الطَّرْفُ منها فأَطْمَعا فَرَشَّتْ بِقَولٍ كادَ يَشْفي مِنَ الجَوى تَلُمُّ بهِ أَكْبادَنا أنْ تَصَدَّعا كما رَشَفَ الصَّادي وَقائِعَ مُزْنَةٍ رِشاشٍ تَوَلّى صَوْبُها حينَ أَقْلَعا شَكَوْتُ إليها ضَبْثَةَ الحَيِّ بالحَشا وخَشْيَةَ شَعْبِ الحَيِّ أن يَتَوَزَّعا فما كَلَّمَتْني غيرَ رَجْعٍ وإنّما تَرَقْرَقَتِ العَيْنانِ منها لِتَدْمَعا كأنّكَ بِدْعٌ لمْ تَرَ البَيْنَ قَبْلَها ولم تَكُ بالأُلاّفِ قبلُ مُفَجَّعا فليتَ جِمالَ الحَيِّ يومَ تَرَحَّلوا بِذي سَلَمٍ أَمْسَتْ مَزاحِيفَ ظُلَّعا فَيُصْبِحْنَ لا يُحْسِنَّ مَشْياً بِراكِبٍ ولا السَّيرَ في نَجْدٍ وإنْ كانَ مَهْيَعا أَتَجْزَعُ والحَيَّـــانِ لم يَتَفَرَّقا فكيفَ إذا داعي التَّفَرُّقِ أَسْمَعا فَرُحْتُ ولو أَسْمَعْتُ ما بي مِنَ الجَوى رَذِيَّ قِطارٍ حَنَّ شَوْقاً ورَجَّعا ألا يا غُرابَيْ بيتِها لا تَرَفَّعا وطِيرا جَميعاً بالهَوى وقَعا مَعا أَتَبْكي على رَيّا ونَفسُكَ باعَدَتْ مَزارَكَ مِن رَيَّا وشَعْباكُما مَعا فما حَسَنٌ أنْ تَأْتِيَ الأمرَ طائِعاً وتَجْزَعَ أنْ داعي الصَّبابَةِ أَسْمَعا كأنَّكَ لم تَشْهَدْ وداعَ مُفارِقٍ ولم تَرَ شَعْبَيْ صاحِبَيْنِ تَقَطَّعا تَحَمَّلَ أَهْلي مِن قَنِينَ وغادَروا بهِ أَهْلَ ليلى حِينَ جِيدَ وأَمْرَعا ألا يا خَليلَيَّ اللّذَيْنِ تَواصَيا بِلَوْميَ إلاّ أَن أُطيعَ وأضْرَعا فإنّي وَجَدْتُ اللَّوْمَ لا يُذْهِبُ الهوى ولكنْ وجَدْتُ اليأسَ أَجْدى وأنْفَعا قِفا إنَّهُ لا بُدَّ من رَجْعِ نَظْرَةٍ مُصَعَّدَةٍ شَتّى بها القومُ أوْ مَعا لِمُغتَصَبٍ قد عَزَّهُ القومُ أَمْرَهُ يُسِرُّ حَياءً عَبْرَةً أنْ تَطَلَّعا تَهيجُ لهُ الأَحْزانُ والذِّكْرُ كلَّما تَرَنَّمَ أوْ أَوْفى مِنَ الأرضِ مَيْفَعا قِفا وَدِّعا نَجْداً ومَنْ حَلَّ بالحِمى وقَلَّ لِنَجْدٍ عندنا أنْ يُوَدَّعا بنَفْسي تِلْكَ الأرضُ ما أَطْيَبَ الرُّبى وما أَحْسنَ المُصْطافَ والمُتَرَبَّعا وأَذْكُرُ أيّامَ الحِمى ثمَّ أَنْثَني على كَبِدي مِن خَشْيَةٍ أنْ تَصَدَّعا فَلَيْسَتْ عَشِيَّاتُ الحِمى بِرَواجِعٍ عليكَ ولكنْ خَلِّ عَيْنَيْكَ تَدْمَعا مَعي كُلُّ غِرٍّ قد عَصى عاذِلاتِهِ بِوَصْلِ الغَواني مُذ ْلَدُنْ أن تَرَعْرَعا إذا راحَ يَمْشي في الرِّداءَيْنِ أَسْرَعَتْ إليهِ العُيونُ النَّاظِراتُ التَّطَلُّعا وسِرْبٍ بَدَتْ لي فيهِ بيضٌ نواهِدٌ إذا سُمْتُهُنَّ الوَصْلَ أَمْسَيْنَ قُطَّعا مَشَيْنَ اطِّرادَ السَّيْلِ هَوْناً كأَنَّما تَراهُنَّ بالأَقْدامِ إذا مِسْنَ ظُلَّعا فقلتُ سَقى اللهُ الحِمى دِيَمَ الحَيا فَقُلْنَ سَقاكَ اللهُ بالسُّمِّ مُنْقَعا فقلتُ عليكنّ السَّلامُ فلا أَرى لِنَفْسي مِن دونِ الحِمى اليومَ مَقْنَعا فَقُلنَ أَراكَ اللهُ إنْ كنتَ كاذِباً بَنانَكَ مِن يُمْنى ذِراعَيْكَ أَقْطَعا ولمّا رأيتُ البِشْرَ أَعْرَضَ دونَنا وجالَتْ بَناتُ الشَّوْقِ يَحْنِنَّ نُزَّعا تَلَفَّتُّ نحوَ الحَيِّ حتى وَجَدْتُني وَجِعْتُ مِنَ الإصْغاءِ لِيتاً وأَخْدَعا فإنْ كُنتمُ تَرْجونَ أن يَذْهَبَ الهوى يَقيناً ونَرْوى بالشَّرابِ فَنَنْقَعا فَرُدُّوا هُبوبَ الرّيحِ أو غَيِّروا الجَوى إذا حَلَّ أَلْواذَ الحَشا فَتَمَنَّعا أَما وجَلالِ اللهِ لو تَذْكُرِينَني كَذِكْرِيكِ ما كَفَفْتُ للعينِ أَدْمُعا فقالتْ بلى واللهِ ذِكْراً ! لو انَّهُ يُصَبُّ على الصَّخْرِ الأَصَمِّ تَصَدَّعا فما وَجْدُ عُلْويِّ الهوى حَنَّ واجْتَوى بِوادي الشَّرى و الغَوْرِ ماءً ومَرْتَعا تَشَوَّقَ لمّا عَضَّهُ القَيْدُ واجْتَوى مَراتِعَهُ مِن بينِ قُفٍّ وأَجْرَعا ورامَ بِعَيْنَيْهِ جِبالاً مُنيفَةً- ومالا يَرى فيهِ أَخو القيدِ مَطْمَعا إذا رامَ مِنها مَطْلَعاً رَدَّ شَأْوَهُ أَمينُ القٌوى عَضَّ اليَدينِ فأَوْجَعا بِأَكْبَرَ مِن وَجْدٍ بِرَيّا وَجَدْتُهُ غَداةَ دَعا داعي الفِراقِ فأَسْمَعا ولا بَكْرَةٍ بِكْرٍ رَأَتْ مِن حُوارِها مَجَرّاً حَديثاً مُسْتَبيناً ومَصْرَعا إذا رَجَّعَتْ في آخرِ الليلِ حَنَّةً لِذِكْرِ حَديثٍ أَبْكَتِ البُذْلَ أَجْمَعا لقد خِفْتُ أَن لا تَقنَعَ النَّفْسُ بعدهُ بشْيءٍ مِنَ الدُّنْيا وإنْ كانَ مُقْنِعا وأَعْذِلُ فيهِ النَّفْسَ إذ حِيلَ دُونَهُ وتَأْبى إليهِ النَّفْسُ إلاّ تَطَلُّعا سَلامٌ على الدّنيا فما هِيَ راحَةٌ إذا لم يَكُنْ شَمْلي وشَمْلُكُمُ معا ولا مَرْحَباً بالرَّبْعِ لستُمْ حُلولَهُ ولو كانَ مُخْضَلَّ الجَوانِبِ مُمْرِعا فماءٌ بلا مَرْعىً ومَرْعىً بِغَيْرِ ما وحيثُ أَرى ماءً و مَرْعىً فَمَسْبَعا لعَمْري لقد نادى مُنادي فِراقِنا بِتَشْتيتِنا في كُلِّ وادٍ فأَسْمَعا كأَنّا خُلِقْنا للنَّوى وكأنّما حَرامٌ على الأَيّامِ أن نَتَجَمَّعا كأنا خلقنا للنوى وكأنما حرام على الأيام أن نتجمعا ياسيد الشعر تجلدت وأنا أتابع هذا النزف العاطفي ولكني أجهشت كما قال ابن الدمينة بكيت كم يبكي الوليد ولم أكن جليدا سلام عليك حين قلتها وسلام عليك حين مت عاشقا وسلام عليك حين تبعث حيا
بتتعب عيونكم وأنتو ماتشبحو في الابيات غير أيمان الخمسة ولعشرين أن ماتكملوالموضوع |
11-17-2013, 12:09 AM | #2 |
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
|
همســ ,, من هذا الترف الادبي .. اسمحي لي بنهب بعض الابيات .. من الاولى ........... فَـوَاللهِ رَبِّ البَيـتِ لاَ تَجِدِينَـنِـى تَطَلَّبتُ قَطعَ الحَبلٍ مِنكُم عَلَى عَمـدِ وَلا أَشتَـرِى أَمـراً يَكُـونُ قَطِيعَـةً لِمَا بَينَنَا حَتّى اُغَيِّـبَ فِـى اللَّحـدِ ومن الثانية .......... لعَمْري لقد نادى مُنادي فِراقِنا بِتَشْتيتِنا في كُلِّ وادٍ فأَسْمَعا كأَنّا خُلِقْنا للنَّوى وكأنّما حَرامٌ على الأَيّامِ أن نَتَجَمَّعا بالاولى ,, (اخلاص) وبالثانية ,, (يأس ) اكتفي بها الليلة وربما اعود ! بصراحة ,, متعة الادب والشعر دائما تأتي بتوقيع همســ
شكرا لذائقتكـ ايتها الراقية |
|
11-17-2013, 12:37 AM | #3 | |
|
اقتباس:
اخي ..المهندس
مشاركتك ورتوعك في روضة الادب و قطف ثمار المعاني والتلذذ بجميل الكلام يجلوا نفسك بكل عذب ماتع فل تكن روضتي هنااا متعة لك ولكل متذوق كن بالقرب دوما |
|
|
11-17-2013, 12:48 AM | #4 | |
| بــوح ! ♥
|
|
|
تَوفِيقكْ يارب ♥ |
11-17-2013, 01:30 AM | #5 | |
|
[QUOTE=تلآآآهيف العمري;1240203]
صاحبه القلم المميز تلاهيف العمري مرحبا بقدومك واطلالتك ونورتي متصفحي لكِ مني اجمل التحية والاحترام |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
على ضفاف ،، | إبراهيم سعيد | مواضيع الحوار والنقاش | 4 | 03-02-2013 12:32 AM |
الفنّ يأتي من ضفاف الانهار .. | نواااااره | الصور والأفلام والفلاش | 11 | 02-06-2013 10:23 PM |
على ضفاف الجنة سينسى كل ذي همآ همه ♥ | شيخة بني عمرو | الإتصالات والفضائيات | 9 | 11-20-2012 08:05 PM |
جامع المآسي................. | صدام القحطاني | الخواطر | 1 | 03-19-2006 07:17 PM |
(( ظلال على ضفاف الحزن )) | انا الحزين | عطر الكلمات | 6 | 01-08-2004 01:46 AM |