الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
سلسلة : دروس من علم البرمجة اللغوية العصبيبة للدعاة إلى الله
هذه بعض دروس الدكتور عبدالرحمن الفيفي ارجوا ان تنال على استحسانكم .
مقدمة : الحمد لله الذي أكمل لنا الدين وأتم علينا النعمة وأعزنا بالإسلام ، وأمرنا بالدعوة إليه ، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ونشهد أن محمدا عبده ورسوله ، بلغ الرسالة و أدى الأمانة ونصح لهذه الأمة حتى تركها على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك ، صلى الله وسلم وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه وسلم . أما بعد : فإن الدعوة إلى دين الله تعالى هي وظيفة أنبياء الله ورسله والصالحين من عباده ، وهي شرف عظيم ومهمة جسيمة ، يحمل فيها الداعية مشعل النور والهداية ليدل الناس على صراط الله المستقيم ، ويدعوهم إلى سبيل ربه ، ويخرجهم من ظلمات الجهل والمنكر إلى نور الإيمان والمعروف . ولا شك أن الداعية مأمور بأن يأخذ بأسباب الحكمة و الموعظة الحسنة ، التي لا يتم واجب الدعوة إلا بها ، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب . ومن الحكمة التي هي ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى بها ولا سيما الدعاة إلى الله تعالى : الحكمة في النظر للأمور والحمة في تقديرها بقدرها المناسب ، والحكمة في عرض الحق وإيصاله للناس من أقرب طريق ، والحكمة في التلوين في الأساليب ، والحكمة في توظيف الكلمة التوظيف المؤثر ، والحكمة في التعامل مع الناس كل بحسبه ، و الحكمة في التعامل مع المخالف ، والمرونة الإيجابية في كل المواقف والأحوال ... إلى غير ذلك مما يشمله وصف الحكمة . وفي أعتقادي أن علم البرمجة اللغوية العصبية من أفضل العلوم التي توقفنا على فوائد جمة في هذه الجوانب جميعا ، و أن الدعاة إلى الله هم من أحوج الناس لتعلم هذا العلم و التدرب على مهاراته المختلفة . ولسائل أن يسأل : ألم يمض على مسيرة الدعوة إلى الله تعالى أربعة عشر قرنا قبل أن نعرف علم البرمجة اللغوية العصبية ؟ ألم يدع محمد صلى الله عليه وسلم إلى الله على بصيرة هو ومن اتبعه من المصلحين والدعاة ؟ فما الجديد الذي جاءت به البرمجة اللغوية العصبية ؟ وأجيب عن هذا بأن الدعاة إلى الله تعالى منذ عهد النبوة إلى يومنا هذا على خير عظيم وفضل كبير يجتهدون ويحسنون تحيطهم عناية الله و توفيقه ، وعلم البرمجة اللغوية العصبية بما يكشف لنا من خصائص النفس الإنسانية وتفاعلاتها ، واختلاف أنماط الناس في التفكير و الفهم و التلقي والاستجابة .. و بما يعلمنا من أساليب كسب الناس وفنون التعامل ، وبما يدربنا عليه من الاستراتيجيات المثلى للعرض والتأثير والإقناع وتوظيف اللغة إيجابيا ، وبقدرته على جعل ذلك كله صناعة يمكن التدريب عليها واكتسابها ، ويمكن اختبار نتائجها وقياسها ، هو بكل ذلك يعد إضافة إيجابية جديدة تعين الداعية و تسهل مهمته وتقوي تأثيره ، مثله في ذلك مثل كل الوسائل الحديثة التي استفاد منها الدعاة مما لم يكن معروفا في القرون الأولى . ولذلك سأقوم هنا - مستعينا بالله تعالى - بعرض طرف من قواعد ومهارات علم البرمجة اللغوية العصبية التي تفيد الدعاة إلى الله تعالى في أداء واجبهم العظيم بصورة أجود و أكمل . ويسعدني مشاركة الجميع بالحوار والنقاش والإضافة و التعليق .. والله نسأل أن يجعل عملنا خالصا لوجهه الكريم وأن يعلمنا ما ينفعنا و ينفعنا بما علمنا إنه على كل شيء قدير . والحمد لله رب العالمين . الحسن ...
الحمد لله الذي أعادك إلينا... دمت بين اخوتك...
آخر تعديل الهاشم يوم
11-13-2003 في 07:49 AM.
|
11-13-2003, 07:47 AM | #2 |
الله يعطيك العافيه( كلمة شكر قليله عليك)
|
الدرس الأول : الحكم على الشيء فرع عن تصوره
( الحكم على الشيء فرع عن تصوره ) هذه قاعدة صحيحة معروفة ، وهي تقرر أن أحكامنا على الأشخاص والأشياء والمواقف ينبع من تصورنا لها ، وبقدر صحة تصوراتنا وشمولها تصيب أحكامنا ، وبقدر قصور تصوراتنا أو خطئها تشطح أحكامنا أو تحيف .. وهذه القاعدة تتضمن دعوة للتأني والتثبت والتبين قبل إصدار الأحكام . ويلح هنا تساؤل : هل يمكن أن نتصور الحقائق تصورا يتصف بالصحة المطلقة والكمال المطلق ؛ لتكون أحكامنا تبعا لذلك صائبة تماما ؟ وهنا تجيب البرمجة اللغوية العصبية بأن التصورات الذهنية لدى الناس لا يمكن أن تكون مطابقة تماما للحقائق الخارجية ، في قاعدة تقول : إن الصورة الذهنية للعالم ليست هي العالم . وأود أن أوضح أن النفي هنا لا يراد به إثبات المغايرة التامة بين التصور الذهني والحقيقة الخارجية ، و إنما يراد به نفي التطابق التام ، بمعنى أن التصور الذهني قد يقترب إلى درجة كبيرة من الحقيقة الخارجية ، لكنه لا يمكن أن يكون مطابقا لها تماما . وهذه القاعدة في علم البرمجة اللغوية العصبية بنيت على معرفة الطريقة المعقدة التي تتكون بها التصورات الذهنية والتي ألخصها في نقاط : أولها : أن إدراكنا للحقائق الخارجية يتم بواسطة الحواس التي تعتبر هي منافذ الإدراك ، وأن هذه الحواس التي هي وسيلتنا في التقاط المعلومات تعتريها ثلاث مشكلات تساهم في قصور التصور ، و هي : 1- قصور الحواس : لا شك أن حواسنا قاصرة غير كاملة ، فنحن نرى و لكننا لا نرى كل شيء بل قد لا نرى أشياء تماثلنا حجما أو تزيد علينا كالملائكة و الجن وغير ذلك لقصور حاسة البصر . كما نسمع ولكننا لا نسمع كل شيء بل قد لا نستطيع سماع الأصوات لا لفرط ضعفها وإنما لفرط قوتها ، وكذلك نحن نلمس و لكننا لا نلمس كل شيء ، وهذه حقيقة لا مراء فيها تجعلنا لا نستطيع تصور مالا تدركه حواسنا إلا تصورا انطباعيا قاصرا مهما بلغ إيماننا بحقيقته ، فمن منا مثلا يستطيع تصور حقيقة الجنة - التي فيها مالا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر - تصورا مطابقا لحقيقتها رغم إيماننا القوي بها . 2- خداع الحواس : إن خداع الحواس أمر ظاهر معلوم فقد تخادعنا أبصارنا فنرى السراب نحسبه ماء ، وقد تخادعنا أسماعنا فنسمع الأصوات على غير حقيقتها ، وقد تخادعنا بالمثل كل حواسنا الأخرى ، مما يجعل احتمال تأثير ذلك على إدراكنا للحقائق واردا مالم نتثبت و نتبين . 3- اعتماد كل إنسان على بعض حواسه أكثر من اعتماده على حواسه الأخرى مما يجعله يركز على نمط معين من المعلومات أكثر من تركيزه على الأنماط الأخرى منها ، فمن الناس من يغلب عليه الاعتماد على البصر ومنهم من يغلب عليه الاعتماد على السمع و نحو ذلك . ثانيها : أننا لا ندرك بهذه الحواس ( القاصرة المخادعة غير المتساوية في الرصد ) إلا الظاهر من الأمور والأحوال والأشخاص والمواقف . و وراء هذا الظواهر بواطن قد تغيب عن دراكنا ، و غيابها ولا شك يجعل تصوراتنا قاصرة .. ولكن ليس لنا إلا الظاهر ونحن مأمورون بالوقوف عنده لحكم كثيرة ليس هذا مجال سردها . ثالثها : أننا لا نتلقى هذا القدر الضئيل من المعلومات الظاهرية عن الحقائق بتجرد وحيادية تامة ، و إنما نعمل على تأويلها و تفسيرها وفق طبائعنا الشخصية بما نحمله من معتقدات و قيم ورصيد خبرات ، و نتصورها في النهاية وفق تفسيرنا الشخصي لها ، وليس وفق حقيقتها المجردة ، وأكبر دليل على هذا اختلافنا في فهم مصدر واحد نتلقى عنه ، فلكل منا نظرته الخاصة وفهمه الخاص لهذا المصدر الواحد ، و كل منا يتأثر بطبيعته الشخصية في تفسيره للأمور وتصوره لها ، وكل منا يدعي أن تصوره هو المطابق للحقيقة الواقعة ، و لو دققنا لوجدنا أن كل التصورات تحاول الاقتراب من الحقيقة الواقعة ولكنها لا تطابقها . ولكل هذا شواهده العقلية و النقلية والواقعية التي تؤكد فعلا أن تصورات الناس قاصرة .. وهذا مظهر من مظاهر الضعف البشري . ويأتي هنا السؤال : كيف يستفيد الدعاة من إدراك هذا ؟ إن من أهم ما يستفيده الدعاة من فهم هذا وإدراكه و مراعاته ما يلي : 1- التثبت والتبين وتحري الحق في كل الأمور التي يتعاملون معها ، ورصد كل المعلومات التي تثري تصوراتهم حولها وتقربهم أكثر من الحقيقة . 2- التأني في إصدار الأحكام والحرص على أن تكون متجردة مبنية على معطيات معلوماتية لا على انطباعات شخصية . 3- التواضع في تقدير التصورات الذاتية في فهم القضايا والأحوال وحتى الأدلة ، من منطلق وجود احتمال ولو ضعيف للخطأ في هذه التصورات الذاتية . 4- المرونة الإيجابية في سماع وجهات النظر المخالفة والتعرف على منطلقاتها بدلا من اتهامها ، انطلاقا من وجود احتمال ولو ضعيف للصواب في النظرة المخالفة . 5- مراعاة اختلاف التصورات و تباين الأفهام بل مراعاة اختلاف المجتمعات والأعراف وظروف الحياة مما يؤثر تأثيرا كبيرا مباشرا في التلقي والفهم والقبول ، وذلك بعدم مصادمة الراسخ منها إلا أن يكون ضلالا مبينا . 6- محاولة فهم الفئة المستهدفة بالدعوة ، ولاسيما شريحة الشباب من الجنسين ، ومخاطبتها بالأسلوب الأقرب لتصوراتها وفهمها . 7- بذل الجهد في تصحيح التصورات الخاطئة عند الفئة المستهدفة بالأسلوب الأمثل ، وعدم اليأس أو الإحباط إن لم تتحقق الاستجابة المتوقعة سريعا . هذا موجز لأهم ما يستفيده الداعية من إدراك هذا ، وأدع لإخواني و أخواتي فرصة المساهمة في استنباط فوائد تطبيقية أخرى تثري الموضوع . ولكم جميعا تحياتي . |
الحسن ...
الحمد لله الذي أعادك إلينا... دمت بين اخوتك... |
11-13-2003, 07:47 AM | #3 |
الله يعطيك العافيه( كلمة شكر قليله عليك)
|
الدرس الثاني : الأكثر مرونة هو الأكثر تأثيرا
لدينا فرضية في البرمجة العصبية تقول : إن الشخص الذي لديه مرونة عالية في التفكير و السلوك هو الذي تكون لديه سيطرة و تحكم أكبر في الأوضاع . ويختصرها البعض بقوله : إن الأكثر مرونة هو الأكثر سيطرة وتأثيرا . وقد كتبت موضوعا في قسم ( شواهد الـ NLP من التراث الإسلامي ) بعنوان : .( المرونة ركن من أركان البرمجة اللغوية العصبية ) ، بينت فيه أن المرونة هي القدرة على التغيير ، تغيير أي شيء من روتين الحياة من العادات من السلوكيات من طرق التفكير من استراتيجيات التعامل .. أي شيء يمكن تغييره فيما عدا الثوابت . وقلت : إن قدرتك على التغيير تكسبك خيارات جديدة ، و تجعلك في سعة من أمرك ، و تجدد حياتك بشكل يدفع الملل والسأم وتحررك من أسر الروتين وسجن العادة ، و هذا كله يجعل حياتك أرحب و أسهل شرط أن يكون التغيير إيجابيا محسوب العواقب والآثار . وركزت هناك على التوجيهات الإسلامية المتعلقة بهذا الموضوع ، وبينت أن ديننا العظيم قد راعى هذا الجانب في توجيهاته المختلفة ، وربى أبناءه على المرونة ، و ذكرت أن من أعظم الشواهد على ذلك ( صيام رمضان ) الذي هو ركن من أركان الإسلام وصيامه فرض عين على المكلفين من أبناء الإسلام ، حيث يدرب المسلم على التغيير ويكسبه المرونة ، في نظامه العبادي و الغذائي والاجتماعي والسلوكي ، بشكل إيجابي مقصود يترك آثارا إيجابية لا حصر لها . ومثل ذلك الحج والعمرة ، وما فيها من تغييرات متعددة تعلم المسلم أشياء لم يعتد عليها في سائر حياته و من أبرزها ، لبس الإحرام للرجال و محظورات الإحرام للرجال و النساء ، والمتأمل في حكمها ومقاصدها يجد إيجابياتها أكبر من أن تحصر . هذا فضلا عن النصوص الصريحة التي تحث على المرونة وتأمر بها ، كحث الرسول صلى الله عليه وسلم على عدم التزام المسلم نمطا من الحياة روتينيا محددا في قوله عليه الصلاة والسلام : ( إخشوشنوا فإن النعم لا تدوم ) . وأود هنا أن أشير إلى أن البرمجة اللغوية العصبية تعلمنا أن الجزء المرن في أي منظومة ، يكون غالبا هو الأكثر تأثيرا في قيادتها وتوجيهها .. ولا يقتصر ذلك على المنظومات البشرية والاجتماعية ، بل هي قاعدة صحيحة حتى في المنظومات الآلية .. فالسفينة الضخمة العملاقة التي تمخر العباب حاملة آلاف الأطنان ، لها في مؤخرتها السفلى أجزاء مرنة متغيرة منها الدفة و المراوح ، هذه الأجزاء الصغيرة المرنة هي المتحكمة في تحريك وتوجيه هذا الكيان الضخم الكبير .. والطائرات العملاقة التي تحمل مئات الأطنان وتسبح بها في الفضاء لها جنيحات صغيرة هي عبارة عن أجزاء مرنة في مؤخرة جناحي الطائرة ومؤخرة ذنبها ، وهذه الأجزاء الصغيرة المرنة هي المتحكمة في توجيه هذا الطائرة العملاقة ارتفاعا وانخفاضا وانعطافا إلى اليمين أو اليسار . لنكن جميعا والدعاة خاصة مثل دفة السفينة ، لم يضرها أن تكون صغيرة ، ولم يضرها أن تكون في المؤخرة ، ولم يضرها أن تكون مغمورة تحت سطح الماء لا يراها أحد ، فهي بحركتها ومرونتها العالية هي المحرك والدافع والموجه لهذا الكيان الضخم العملاق ، ولو تصلبت أو توقفت ، لتوقفت حركة الفلك وتعطلت فائدتها بل ربما غرقت بمن فيها وما فيها في لجة الخضم. وأود أن أشير هنا إلى أننا نعني بالمرونة القدرة على التكيف الإيجابي المقصود والمحسوب مع الظروف والأحوال والمواقف المختلفة ، بناء على الفقه العميق للسياقات والأطر ، و الحساب الدقيق للمصالح والمفاسد . وعلى الداعية أن يكون مرنا بهذا المفهوم ( التكيف الإيجابي المحسوب ) ، لا بمفهوم المجاراة السلبية ، التي هي لون من الضعف والتبعية ، إذ المقصود أن يكون قائدا قدوة موجها مؤثرا ، لا أن يكون إمّعة يعطي الدنية في دينه ، وسأحاول تلخيص أهم الجوانب التي ينبغي أن يكون فيها الداعية مرنا مرونة عالية يستطيع بها التغيير نحو الأفضل : 1- لتكن لدى الداعية المرونة العالية في الصبر و التحمل والاحتساب . 2- لتكن لدى الداعية المرونة العالية في الرفق ولين الجانب . 3- لتكن لدى الداعية المرونة العالية في التعامل مع الشرائح و الأنماط والفئات المختلفة في ثقافاتها و اهتماماتها وطرق تفكيرها وسلوكياتها المختلفة كل بحسبه . 4- لتكن لدى الداعية المرونة العالية في فهم واستيعاب وجهات النظر المخالفة ومعرفة مقاصدها ومنطلقاتها والتعامل الإيجابي معها . 5- لتكن لدى الداعية المرونة العالية في استيعاب متغيرات عصره ومستجدات حياة الناس وفهمها الفهم الدقيق الذي يستطيع معه القياس والاجتهاد على بصيرة . 6- لتكن لدى الداعية المرونة العالية في إدارة الذات بما يضمن ضبط النفس في التفكير والانفعالات والتصرفات والتجرد من حظ النفس والانتصار للحق وحده . 7- لتكن لدى الداعية المرونة العالية في إدارة الوقت بما يضمن إيتاء كل ذي حق حقه . 8- لتكن لدى الداعية المرونة العالية في التلوين في الأساليب والطرق والاستراتيجيات والاجتهاد في التجديد والابتكار فيها بما يكون هو الأنسب للموقف الذي هو فيه . 9- لتكن لدى الداعية المرونة العالية الإفادة من علوم وتجارب الآخرين ، وتقنيات العصر المختلفة ، بما يخدم رسالته السامية ، و ليكن دائم البحث عن الحكمة التي هي ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى بها . 10- لتكن لدى الداعية المرونة العالية في التعلم الدائم والإفادة من الأخطاء ومن نقد الآخرين . أسأل الله تعالى أن يجعلنا جميعا هداة مهديين ، دعاة ربانيين ، وأن لا يجعلنا فتنة للقوم الكافرين .. آمين . |
الحسن ...
الحمد لله الذي أعادك إلينا... دمت بين اخوتك... |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تاثير البرمجة اللغوية العصبية .... | حنايا الروح | البرمجة اللغوية العصبية (NLP) | 4 | 03-14-2010 04:08 PM |
ما هي البرمجة اللغوية العصبية NLP | الرهيب معكم | البرمجة اللغوية العصبية (NLP) | 9 | 02-09-2010 12:02 AM |
معنى البرمجة اللغوية العصبية NLP | مالي غيرك | البرمجة اللغوية العصبية (NLP) | 5 | 08-31-2009 12:01 PM |
** سلسلة مشاهير البرمجة اللغوية العصبية ** | الهاشم | البرمجة اللغوية العصبية (NLP) | 4 | 08-31-2009 10:09 AM |
نبذة عن البرمجة اللغوية العصبية | الهاشم | البرمجة اللغوية العصبية (NLP) | 2 | 08-31-2009 10:07 AM |