البلاك بيري لا يبري ولا يبني والمفاهيم دائماً مقلوبة ..!!

في الحقيقة ان التقنية في مجتمعاتنا تفهم وتستخدم بالمقلوب أغلب الآحيان للأسف الشديد، وتتراوح فنون مجتمعنا في إدارة استخدامها للتقنية من إساءة في الاستخدام إلى جهل لفائدتها الحقيقية ، وقلة هم من يحسنون استخدامها ، بداية من عصر الكمبيوتر والأنترنت ونهاية بتقنية الهواتف المحمولة المزودة بخدمات الأنترنت والمحادثات الفردية والمجموعات الجماعية . وتتنوع هذه الهواتف المحمولة مع اختلاف وتعدد مسمياتها وأشهرها هو :
(البلاك بيري).

اصبحت هذه الصرخة التقنية (البلاك بيري –Bb ) في عالم الهواتف المحمولة بيد الأبناء والبنات من سن التاسعة فما أعلى إن لم يكن أقل من هذه السن في الغالب . مع غياب القيود والضوابط الأسرية ، جاهلين آو متجاهلين تأثيرها في سلوكيات الأبناء والبنات في هذه الأعمار التي هي ما بين اليانعة و المراهقة ، وهي المرحلة العمرية التي تصقل فيها الطباع والسلوكيات التي تنبني عليها تصرفات جيل قادم يُنمي أجيالاً .

فكيف تستطيع الأسر أن تصل بأبنائها وبناتها إلى بر الأمان ومعالي العلوم والثقافة وتربيتهم فيها خلل , واساسياتهم مبنية على تقنية لها مفاهيم مقلوبة..!

فهل تستطيع هذه الأسر أن تلم بخفايا هذه التقنية وتجزم أنها قادرة على مداركتها من (برودكاست ولستات وروابط بين التارة والأخرى تلبي كل الأذواق يحمل بعضها ما يقصم ظهر البعير ..! وإضافات ومحادثات ما بين الجنسين ....الخ ..!).

والإجابة من الاستحالة مداركتها ومن السهل رؤية نتائجها ..!

لكن الأبناء والبنات يرفضون مع لين الجانب الأسري إلا أن يسايروا الركب والأقران ..!

وحينما نحاول التبرير والقول أنها خاضعة لرقابة أسرية ..!

فشتان ما بين رقابة متنقلة ..!! ورقابة تقنية داخل البيت وتحت عيني الأب والأم و يستطيعون رؤيتها والتحكم في أمانها متى ما رغبوا في ذلك والأساليب في هذا المجال متعددة .

في الجانب الآخر من فنون هذه التقنية المفهومة بالمقلوب :

البلاك بيري يعد من أكثر الأجهزة مبيعاً في الأسواق السعودية كما ذُكر في بعض الإحصائيات فمن النادر أن تجد خمسة عشر شخصاً ولا يملك أحدهم هذا الجهاز ..!

لكن للأسف الشديد أن سلبياته لم تكن مقتصرة على الأعمار الصغيرة فقط , فقد توغلت إلى -الكبار - الأزواج وحدث بسببه حالات طلاق ومشاكل أسرية عديدة , فأصبح يفتك بالأسر دون رحمة .

هذه التقنية طالت من يمتلكها من الشباب والبنات بسلبياتها , و سيطر المفهوم المقلوب لهذه التقنية عليهم .

فأصبحوا لا يأبهون لشيء وأصبحوا مأسوري الحواس والفكر .

حبيبيهم بي بي وغيره يولي .

تسببت هذه التقنية في العديد من حوادث السير لانشغال قائدي المركبات عند قيادتهم باستخدام البي بي .

وأصبحت الجلسات الشبابية مهما تنوعت وكيفما كانت فاقدةً لمعناها الحقيقي فيما يدور فيها من حوار أو ما إلى ذلك لأن البي بي (البلاك بيري ) أصبح يمتلك جميع أوقات الشباب في (البيت – العمل – النزهة – المقهى – أي مكان يطرأ على البال ).

حينما تريد الخروج أو السفر مع أشخاص تتمنى أن لا يمتلك أياً منهم جهاز بلاك بيري لأنك ستكون كما لو أنت لوحدك ولن يُلقى لك بالاً .

حزني على أعين عشاق البلاك بيري (العشق المقلوب) لأنها لن تستطيع أن تتلذذ بالراحة بعد أن أنهكتها شاشة البي بي إلّا إذا انقطعت تغطية الشبكة المزودة بالخدمة .

فأي عشق أنت يا بلاك بيري و أي تقنية تعيها يا مجتمع

مخرج :

سئمنا أن تسيطر التقنية بمفهومها المقلوب على عقول شبابنا وفتياتنا . فنحن لا نحارب التكنولوجيا والتقنية أياً كانت لكن نحارب سوء إدارة استخدامها كماً وكيفاً .

بقلم : يوسف العمري

العلاقات الخاطئة بين الشاب والفتاة

كل ما يبدأ بطريقة خاطئة يستمر علي الخطأ

من هذا المنطلق يأتي الحديث عما صار في مجتمعاتنا من اختلال للقيم
والسلوكيات وغياب الضابط الأخلاقي الذي يحكم الرابط بين الرجل والمرأة،فطغت ظاهرة ( البلاك بيري)فنري الشباب يسعون لتكوين ما يسمونه بالصداقات بينالفتيات، ويتنافسون في مقدرة كل واحد منهم علي التعرف علي أكبر عدد منهن واسقاطهنفي شباك مشاعر مزيفة لا أصل في مصداقيتها، ومن المؤسف أن الفتاة بطبيعتها الرقيقةتنجرف وراء تيار تلك المشاعر إشباعاً لغريزة فطرية في داخلها فتبدأ العلاقة بكلماتونظرات، ثم تبادل رسائل تخدش الحياء وبعد ذلك تتطور الي مكالمات يومية غالباً ماتكون بدون علم الأسرة، ولربما تنتهي تلك العلاقة الي ما هو أبشع من ذلك، فكل ما بدأبطريقة خاطئة يستمر علي الخطأ وينتهي بخطأ أكبر يؤدي في أغلب الأحيان الي هلاكمقترفه.
وإذا سلطنا النظر علي رؤية واقعية لأسباب هذه العلاقات يأتي في مقدمتها

غياب أو سطحية الثقافة الإسلامية، والاعتقادات الخاطئة أنها تدعو الي العزلة وقسوةالقلوب والرهبانية.
وبالتطرق الي الأسباب الأخري نجد أن مرحلة المراهقة العاطفية تلعب دوراً

مهما حيث تبرز فيها الغرائز وتغلب المشاعر علي تصرفات الشباب ويتملكهم حب الاستطلاعوالتجربة، نضيف الي ذلك الفراغ القاتل وعدم استغلال الوقت فيما ينفع، فيبدأ الشبابفي البحث عما يشغل فراغهم كوسيلة للمتعة والتسلية.
إذاً لا بد من خلق حلول لهذه الظاهرة تتجلي في زيادة الوازع الديني لدي

الشباب، وحثهم علي التحلي بالأخلاق الحميدة، ومخاطبتهم بلغة دينية بسيطة تصل اليعقولهم وقلوبهم، بالاضافة الي دور الأسرة المهم في حسن تربية الأبناء وتنشئتهم فيمحيط أساسه الدين والأخلاق مع ضرورة وجود نوع من الضبط لسلوكياتهم بلا إفراط ولاتفريط، والاستماع إليهم وخلق نوع من التفاهم والصراحة بينهم.

لذا اخر ماأوصي به نفسي وأخواني وأخواتي
التحلي بالايمان...

شكرا لك اخي الكريم
يوسف العمري
طرح هادف وهام جداً
ومميز
لاتحرمنى من هذه المواضيع
المفيدة
شكراً لك
ويعطيك الف عاااافية
مع كل تقديري واحترامي

ظاهرة انتشرت موخرا في مجتمعنا للاسف اخي يوسف
ذلك الجهاز الذي لا اكاد انظر هنا أو هناك حتي اراه في أيادي الصغار قبل الكبار..نساء ورجال اولاد وبنات.

و إن لم يكن محمولا في اليد فهو معلق على الصدر كوسام ارتدى أزهى الألوان

من الأصفر إلى الأحمر فالوردي و الأزرق .... _لايدركون أضراره على الـ _ .والعقل والفكر والمال..

و صوت نغماتة ووصول الرسالة ترن هنا وهناك ....

هل كل هذا الإهتمام به من أجل إرسال نكته أو شفتي فلانه أو وين مكانك أم أنه

لغرض الزينة ؟؟

وحتى في الإعلان عنه في الوسائل المريئة لم يكن استخدامه إلا للسوالف و النكت والضحك

... هل هذا الإستخدام الأمثل له و هل لأجل ذلك صنع ؟؟؟

لا والف لا فكل شى يوجد به فائده لمن اراد ان يستغل استخدامه على أحسن وجه ؟؟؟


إذاً لا بد من خلق حلول لهذه الظاهرة تتجلي في زيادة الوازع الديني لدي الشباب، وحثهم علي التحلي بالأخلاق الحميدة، ومخاطبتهم بلغة دينية بسيطة تصل الى عقولهم وقلوبهم، بالاضافة الي دور الأسرة المهم في حسن تربية الأبناء
التربيه الصحيحه وان يكون رب الاسره هو القدوه لهم في كيفيه الاستخدام الامثل
شكرآ اخي يوسف على الطرح الرائع والمفيد دايمآ
لك مني وافر التحيه ولاحترام

الجهل بالشيئ يعظم من سلبياته
التقنية : سلاح ذو حدين وبحسب الاستخدام تجنى ثمارهــا.
ومن الملآحظ في الآونه الأخيرة اقبال العديد من فئات المجتمع لاقتناء(البلاك بيري) والاشتراك بخدمه الدردشة المجانية
وهذا الأمر ايجابي من ناحية وسلبي من ناحية أخرى.
وكونه ساعد الكثير على التواصل مع أهلهم وذويهم بأقل التكاليف بدلاً من خدمة(الدي اس ال) وتكاليفه التي لايقدر عليها البعض هذا من ايجابياته.
ومن ناحية أخرى قد استخدمه البعض وخاصة المراهقين بطريقة سلبية مثل تبادل بعض الصور والأغاني الهابطة
وهذا بدوره قد أثر بالسلب على بقية الأفراد ممن هم من ذوي النفوس الضعيفة...
وكما يقال دوماً:
كل ممنوع مرغوب.

وختاما:
أتمنى أن تتعلم أجيالنا كيف توظف التقنيات الحديثة لصالحها بالاستخدام الايجابي العائد بالنفع على جميع شرائح المجتمع
استاذي... يوسف العمري

هناك معلومة عن البلاك بيري تقول :
أنه لرجال الأعمال أكثر جودةً وأفضل أهمية ..
ولكن بما أنه أصبح تقنية ويحق للجميع استخدامها فلا بد من معرفة المضار قبل الفوائد ..
التقنية موجودة لخدمة البشر وليس العكس وبالتالي علينا الحكم والأخذ بالأصلح ..
عجباً لنا هل أصبحنا مُشوهين للتقنية ؟
تقديري لك ولطرحك الجميل ..

يوسف العمري

كل من تداخل في هذا الموضوع الهام

اسعد الله اوقاتكم جميعا بكل خير

الحقيقه ان هذه المششكلة التي اوردتها هناودعني اسميها مششكله

من اهم ما يقابلنا في عصرنا هذا من فتن ومششاكل

طبعا هذا الطرح ليس مستغرب على انسان تعودنا منه ان يكون

حريص على ما ينفع الجميع وهذا ان دل انما
يدل
على حسن اخلاقك واهتمامك بمن حولك

الحقيقه ان الشباب بل الكثير من الناس قد صابهم
الهلع في التهافت على هذا الجهاز بشكل غيرعادي

واصبح الذي يملك هذا الجهاز بانه الانسان الخارق

الذي لا يمكن لاحد الوصول الىما وصل اليه

ولكن للاسف لا يعرف ماهي ميزت او مخاطر هذا المنتج
كما هي العاده نحن العرب لا نبحث عن السلبيات

لاي منتج انما نركز عن الايجابيات فقط ونتجاهل الاخرى

اخي الحبيب انا اضن ان هناك الكثير من الاشياء

الذي يجهل خطرها شعبنا العربي المستهلك
للمنتجات الاجنبيه

والذي عادة تصب لصالح الاعداء

ولو دققنا في كل شي لوجدنا ان المخاطر اكثر من الفوائد

في اكلنا وشربنا وما نستخدمه في حياتنا اليوميه
شكرا لك اخي يوسف ع طرح مثل هذه المواضيع

ونصيحه للجميع اتمنى بأن لا نستخدم اي شيء

الا بعد ما نعرف عنه كل شي ومن كل الجوانب

سلبياته ايجابياته مخاطرهـ

تقبل مروري ولك جل احترامي وتقديري
دمت متالق في سماء منتدايات بني عمرو

محبكـ

التقنية أهدتنا نعمة فحولناها نقمة

اصبحت كارثة واشترك فيها الجميع

انطلاقاً من الشخص نفسه وتماشياً مع الأسرة ومن ثم المجتمع

التوعية غياب الرقابة جعل الأمر يستفحل ولا نجد له حل إلا بعد سنوات من هدوء الثورة ( ثورة البلاك بيري ) مثلها مثل ثورة الإنترنت وثورة الاطباق الفضائية

بارك الله فيك على هذه الصرخة الرائعة

تقديري

يوسف العمرى

احسنت الاختيار فى الموضوع وابدعت بطرح اطرافه
كل شئ كان بامكان الاهل التحكم به الاهذا الجهاز

قبل يومين رائت طفل لايتجاوز العاشرة من العمر تقريبا بيده جهاز بلاك بيرى وهو لايعى بمن يمر من حوله رحت ذهابا وايابا انا ومن معى والله لايعيرنا ولاغيرنا اى اهتمام ومنظره جدا يحزن ....

والله اعلم ماذا يشاهد بتلك الدهشه ومرورنا كان بالسياره .. انقهرت وحزنت كثير وقلت احسن الظن خير من ان اسئيه


البلاك بيرى مصيبة من مصائب هذا الزمان لانه صنع لناس خاصة واستخدمه العامه والصغير قبل الكبير والجاهل قبل العاقل والعاطل قبل العامل

قبل اسبوعين اخذت جهاز ولدى واحرمته لمده محدوده وفجاة وجدت بيده جهاز ولد عمه وكان يتصفحه امامى وكان شئ لم يكن

ولما عاتبته قال عادى جهازى عندك وانا قاعد اتصفح برودكاست من جهاز ولد عمى وقدام عينيك .بمعنى انى ماسويت خطا

مهما كانت حظارته الا ان خطره اعظم من فوائده

جميع الابناء عندى بالبيت يقولون لم نتعرف على قرابتنا وخاصة خارج منطقتنا الامن خلال هذا الجهاز
وانا ابارك هذه الخطوه ولكن اقول

الله يستر ممابقى

بارك الله فيك كاتبنا وأستاذنا القدير : يوسف العمري
على هذا الطرح الرائع من ناحية السبك والحبك والإلمام ،
والمهم جداً من ناحية التوعية والاضطلاعية .

التقنية ( سلاح ذو حدين ) والكلام عنها يطول ويطول ، ولكنني سأقتصر بالرد والتعليق حول ( الموضوع نفسه ) وهو موضوع ( البلاك بيري ) .. قضية اليوم ..

كنتُ مع أحد الإخوان الليلة ، وكان يقود المركبة .. وفجأة وإذا به يتموج يمنة ويسرة !!
نظرت إليه فإذا به ( مُنْهم بالقراءة ) في هذا الجوال الرهيب .. فنبهته عن الأضرار التي تلحق بقائدي المركبات الذين ينشغلون بهواتف الجوال ..
أكملنا المسير ، وإذا به يقف بطريقة مفاجئة !!
فنظرت ورأيت أن ذلك القائد المُحترف غفل عن إشارة المرور ، وكاد يقطعها ؛ إلا أن لُطف ربنا ( أقرب ) !!


الله المستعان ..


ذلك قائد المركبة .. وحديثنا عن ( حديثي السن ) غير ذلك .
فلا شك أننا نُعايش - وخاصة المدرسين - أولائك الشباب الصغار وهم يصطحبون تلك الهواتف ( المشؤومة عليهم ) .. فضررها اللاحق بهم يفوق نفعها لهم ، ولكن :
" كل نفس بما كسبت رهينة "

أتذكر الماضي القريب عندما هاجمنا
( دش التلفاز - جوال الكاميرا )
وكيف أنّ الأمور رُوّضت بالتخلّف .. فالآن ( البلاك بيري )
له من يؤيد اقتناءه واستخدامه ( على المفتوح )
وذلك قد روّضه التخلّف وطغى على عقله .

تحيتي لطارح الموضوع ،
وجميع العقول التي طرحت فكرها عن طريق بنانها .

في الواقع الموضوع جيد جدا يستحق النقاش والنقاش الجاد 0 هذا الطفرة في التقنية لها سلبيات وايجابيات كثيرة ايضا لكن على شعب مثلنا يجب ان نعمل بريك ونختار ماهو ينفعنا ونترك مايضرنا فالبلاك بيري سلاح ذو حدين وحد الشر فية اكثر خاصة على ابنائنا فالتقليد الاعمى باعطاء الابناء والبنات هذا الالة القاتلة للعفة والشرف بالنسبة لسنهم ولكونهم منذ صغرهم لايرون الا ماهو عفيف ومتوافق مع ديننا الحنيف وتجربتهم العقلية لاتزال صغيرة وسنهم المراهق يفقدهم اشياء كثيرة قد ينجرفون الى مالا يحمد عقباه لذا فعلى الوالدين الحد من البلاك بيري وما شابهه من الاجهزة التي لايمكن السيطرة عليها مادامت في ايدي الابناء واذا كان لابد من ذلك فقبل اعطاءهم يجب تثيفهم عليها وعلى سلبياتها وايجابياتها لعل وعس ان يتجنب خطرها 0 فالغرب يصنع مايخترق حاجز الدين الاسلامي بالوصول الى الشباب والشابات وتدميرهم اي تدمير بنيتهم الاسلامية وذلك بالانزلاق الى الهاوية والبعد عن تعليمات الدين الحنيف فهم يعملون للمستقبل البعيد ليس هذا الجيل او الذي يليه بل الذي يليه 0 تحياتي 0

اشكرك يوسف على طرح هذا الموضوع الرائع
والاخوان ماقصروا وتكلموا باسهاب في هذا الموضوع
ومن وجهة نظري ان خدمة البلاك بيري لها فوائد كبيره .. بعيداً عن برامج المحادثات ..!
واتفق مع ابو ريان انه مهم لرجال الأعمال او حتى للموظفين لمتابعة اعمالهم عن طريق البريد الالكتروني وما الى ذلك .
واما كونه اصبح في يد المراهقين ويستخدم لاغراض التسلية فهذه ثقافة مجتمع ونحن في الحقيقه بحاجة الى توعية للمجتمع ككل بهذا الخصوص .

بارك الله فيك

البلاك بيري ..


خير ونعمة لمن أراده كذلك .. والعكس صحيح ..


والله يستر على شباب وبنات المسلمين ويكفيهم شر هذه التقنية ..


البلاك خطير جداً جداً وخاصة للمراهقين من عدة نواحي :


1. سهولة إقتناءه .. وكثرة إنتشاره ..

2. صعوبة مراقبته .. من قبل أولياء الأمور .. أو غيرهم ..

3. إستخدامه في أي مكان أو زمان ..

4. صار الموضة حالياً ولابد من وجوده .. مقارنة بمن حوله ..



ونحن في إنتظار ماذا بعد البلاك بيري ..؟

وشكراً على الطرح الرائع بروعتك .. وفي إنتظار جديدك ..


دمت ودام الجميع بخير وفي خير .. مع البلاك بيري ..

حلا الجنوب

حظور متميز في هذا الموضوع بارك الله فيك , واضافة راقية ..

وصدقيني أن اهم الجوانب التي تحدثتي عنهاهو: (الجانب الأسري)

لاعدمنا هذا الحضور
تقديري وودي

اخي يوسف يعطيكـ الف عافيه الموضوووع الجميل ...


تعليقي .. >> خير الكلام ماقل ودل ..


" اي تقنيه دخيله على مجتمعنا فهي سلاح ذو حدين ... لااااااااااازم نعرف بختصار الجوانب الايجابيه والسلبيه ومن ثم نقرر ونحكم "

تقبل مروري ..

هدف عمري

حياك الله أخي الكريم
وهلا بطلتك ,, ونثر قلمك

إضافتك جميلة كعادتك ..
لاعدمت هذا الحضور المتميز ..
ولسموك جلّ التقدير والأحترام ..