. . . ( قال أنا المشهور باسمي في الكتب وأنا عذاب الدولة ) . . .

[c]هذه قصيدة من قصائد الشاعر المعروف ( سليمان بن مسعد الشهري _ من قرية يانف من بني ثابت _ قالها بعد هزيمة الأتراك في جبل المطلى )[/c]




[poet font="Simplified Arabic,5,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/14.gif" border="none,7,white" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]



شلت البيضاء لعمرو الشام رأساً من ربوعنا

وألف م الأثنين وألف م الأحد ومن الثلاثاالفينا

وألف من سبت العلاية والخميس منه ثمانية

ثم من بلجرشي تسعة على حضرة بني بني

وثلاثين ألف من رغدان والمندق وسوق الباحة

خمسة أقسام من الراية نقسمها لكم قسوم

والله ياذي البيض ماقد فادها معكم ولو رجال 0

الثانيــة :

والله يامن مات منكم إن كأنه من ربوعنا

يوم هاجرتم على القالة ولاأنتم من رجال ألفينا ليتني

منكم ولو ما تنفع بن آدم تمانيــــــة

ليتني منكم على خط وناموس بني بني

يوم قلتم ياعلي ومساعد أعذر عندنا م الراحة

فالحوالي والزكي قد ضاع منها الكتب والرشوم

بعد يوم السبت ماهبتوا لهم قرشاً ولاريال .

وقال سليمان بن مسعد أيضاً :

أدعى المطلى على ذاعف وكل جابينه

قال أنا المشهور باسمي في الكتب وأنا عذاب الدولة

جبل الشيخ المسمى في التحالي عاد لي شرف

هابت الدولة من أشعابي ومن عذابها ودياني

ماحماها إلا تهاويلي والأفراغ المنشبه .

الثانية :

قال ذاعف لاسقى الله جبلاًً يراضي بهينه

هبتوا يوم السبت للعربان مني منغماً م الدولة

لو يكن غيري نهار السبت كان المذاهب اختلف

غير بهجنا العرب والترك خطرهم مقشبه .
[/poet]