تناهى العشق فيك .....يارسول الله <صلى الله عليه وسلم >

تناهى العشق فيك يارسول الله..

--------------------------------------------------------------------------------


نشيد رائع بكل معنى الكلمة


تناهى العشق فيكم وإشتياقي

فعدني باللقاء أيا حبيبي

ببابك سيدي كان التلاقي

فهل لي عودة بين الغيوب

وهل لي زورة قبل المنايا

وهل لي دعوة هل من نصيب

بمدح جمالكم زين السجايا

حظينا بالأزاهر والطيوب

وبتنا في هوى خير البرايا

فما أزكاه من ريح رطيب

رسول الله يا كنز العطايا

ويا روح المسافر في الدروب

ملكتم روحنا وحشى الحنايا

فما أبقيتم رمض الغريب

وحبك يا أبا الأيتام سقيا

نعيش بها مع النأي العصيب

حنانك يا أبا الزهراء جدي

وكن لي شافعا يوم الخطوب

وجد لي سيدي بكريم وصل

فعدني باللقاء أيا حبيبي


من شريط اشتياقي



http://m7ml.com//download.php?filename=1dfe31f379.mp3


اتمنى ان ينال اعجابكم.......


ولكم تحيتي

زهره الجوري

اشكرك على حرصك لنقل مثل هذه الاناشيد الاسلامية

فقد انشغل الكثير باالاغاني الموسيقيه

وهم يعتقدون انها تريح البال
وما هيه الا هم في هم

بارك الله فيك ,,,,ونفع بك

شاكر لكي كل ما تقدمينه من بديل مباح وبرئي ,, وتقبلي مني أعطر التحايا وأزكاها

اختيار رائع


جزاك الله خيراً ,, ونفع بك .

هي بلا شك من أشعار الصوفية ..
وقد اشتملت على عدة محذورات كاللفاظ الصوفية في التعبير عن المحبة بألفاظ لا يقرها الشرع كالعشق والهوى ، فالعشق هو الإفراط في المحبة مع شدة الشهوة ، ويبين هذا العسكري رحمه الله تعالى في الفروق اللغوية حيث قال في الفرق بين المحبة والعشق "أن العشق شدة الشهوة لنيل المراد من المعشوق إذا كان إنسانا والعزم على مواقعته عند التمكن منه، ولو كان العشق مفارقا للشهوة لجاز أن يكون العاشق خاليا من أن يشتهي النيل ممن يعشقه، إلا أنه شهوة مخصوصة لا تفارق موضعها وهي شهوة الرجل للنيل ممن يعشقه ، ولا تسمى شهوته لشرب الخمر وأكل الطيب عشقا ..."

وقال ابن الجوزي رحمه الله تعالى في تلبيس إبليس : "فإن العشق عند أهلِ اللغة لا يكونُ إلا لما ينكحُ ..."

إذن فالعشق هو الميل مع الشهوة ولذا فلا يجوز أن يقال أعشق النبي أو أعشق الله ...
هذا هو المحذور الأول من محاذير القصيدة ، أما الثاني فهو أطم منها وأظلم وأخطر وهو التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم ودعاؤه من دون الله تعالى ، والتوسل والدعاء عبادة لا يجوز صرفها لغير الله تعالى ، ومن صرفها لغير الله تعالى فقد أشرك ، ومحبة النبي صلى الله عليه وسلم تعني اتباع آثاره والعمل بما جاء به صلى الله عليه وسلم وقد قال : "إذا سألت فاسأل الله" وقال تعالى "ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها" وقال تعالى : "وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا" ومن هذه التوسلات في هذه القصيدة :
فهل لي عودة وهل لي دعوة وهل لي زورة ومنها : وكن لي شافعا ، وجد لي سيدي ، فعدني باللقاء ..
ونيل الشفاعة إنما يكون بتطبيق شرع الله تعالى وتحقيق التوحيد والبعد كل البعد عن الشرك فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : "أسعد الناس بشفاعتي من قال لا إله إلا الله خالصا من قلبه"
وفقكم الله وبارك فيكم ..

اسماعيل الكويتي

اشكر حضورك وتواجدك الكريم لمتصفحي

ولك كل التقدير

وطن عمري

اشكر لك حضورك وتواجدك الكريم في متصفحي

ولك كل التقدير

الاشقر
اشكر حضورك وتواجدك الكريم في متصفحي
ولك كل التقدير

سائر
بارك الله فيك وسدد على درب الخير خطاك

واشكرك اذ وضحت لنا هذا الامر فوالله اني لم اعلم بأنها اشعار صوفيه الاعندما قراءت الرد

فجزاك الله عنا كل خير واعاننا واياك وجميع المسلمين على طاعته وجنبنا معصيته

وجمعنا واياكم ووكل من نحب في جنات النعيم ومع خير البرية محمد <صلى اله عليه وسلم >

وتقبل مني كل الاحترام والتقدير

بارك الله فيك اختي الفاضلة زهرة الجوري
ونشكرك على حسن نواياك في نقل ماسبق

ونشكرك شيخنا الفاضل سائر وجزاك الله خير الجزاء على توضيحك السابق
ولاحرمك الله من الاجر

ينقل لقسك لمواضيع المشبوهة ويغلق بناء على التوضيح السابق لشيخنا الفاضل ..