البساط احمدي

(البساط أحمدي )
0000
عبارة تقال لطرح التكلف ولكنها نسبة غير شرعية

لأنها نسبة إلى أحمد البدوي ( الصوفي )

يزعمون أنه كان له بساط صغير على قدر جلوسه

ولكن لكرامة هذا الصوفي يسع كل من جلس عليه ولو كان ألف شخص !!

وهذه خرافة كعادة الصوفية في خرافاتهم التي يريدون بها ترويج مذهبهم المبتدع 0

المرجع: المستدرك على معجم المناهي اللفظية للشيخ الخراشي ص 93

للتنبيه من قول تلك العبارة

0

جزاك الله خير فقد اضيفت الي معلومه جديده

ياكثر مانردد كلام بدون مانعرف معناه او اصله
جزاك الله خير اختي

جزاكِ الله خيراً


أشكر لكِ هذا التنبيه وهذا الحرص



دمتِ بخير وفي خير

0

الله يعطيك العافيه على هذي المعلومه الجديده والتي نقولها بدون معرفه لها

آمال خير

دائما من جديد في جديد

بارك الله فيك وجزاك الله كل خير

على هذه المعلومات القيمة والمفيدة

ولك التحية

امبيييه
ياكثر ما اقولها
يسلمو خيتو امال عالتوضيح

تحياتي لك

معلومة رائعة منك آمال خير ..
ولكن قول العبارة لا يعني بالطبع التمسك بمبدأ أهلها أو صاحبها من حيث ارثه المذهبي أو حتى الديني ..
ودائماً مثل هذه الأقاويل درج ذكرها إمّا للتشبيه أو للتقريب أو ما إلى ذلك ..
وربما هناك منها ما يتوارث الناس على ذكره استهتاراً وتقليلاً من معناه ومبدأه ومقصده ..
ولعل عبارتنا هنا احدى هذه العبارات والله أعلم وما أريد أن أصل إليه هو أن أي شيئ ينتشر ويتوارث ذكره عائدُ ُ إمّا لدقته أو لناحية عكسية لهدفه تماماً ..
مواضيعك جميلة ولافتة للانتباه ومركزة بشكل جميل جداً ..
لك التقدير ..

الله يجزاك كل خير على هذا التنبيه

بصراحه نحن نقولها رغم أننا لانقصدها لكن بما أننا علمنا نسال الله أن لايؤخذنا بما نسينا

أختي هناك أمور خفيه والله أختي أنا أقرأ بالأمس أنا وأختي عن معتقدات

اللابراليه كاد يشيب رأسي لها

نسال الله السلامه

تقبل فائق التقدير

شكرا لكل من تكرم بالمرور والرد والتعليق الراقي

الاخوة الافاضل :


من اراد الله به خير فقهه في الدين

عندما يساق الينا علم لم نبحث عنه,, دليل على ان الله بكرمه ومنه اراد بنا خير

ولا يجب ان نكتمه حتى لا نلجم بلجام من نار يوم القيامة

وخاصةان سخر الله لنا ارضية هذه المنابر نتناصح فيها

ونتواصى على مايرضي الله وما جهلناه

كلنا ذو خطا وكثير من العبارات نردد ها لا نعرف مصدرها ولا نتعنى البحث عنها



وفق الله الجميع

الله يجزاك كل خير

البدوي كان يخصص يوماً من كل سنة يجتمع فيه الناس فيه و يفرش لهم بساطاً كبيراًيتسع كلما زاد الجالسون عليه باعتقادهم ببركه البدوي و كان يباح لهم فعل كل المحرمات على هذا البساط في هذا اليوم من شرب للخمر و غير ذلك ... و درج بين الناس بعد ذلك أن يقولوا "خلي البساط أحمدي"

طبعا الذنوب يغفرها السيد البدوي باعتقادهم