الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
قصة من واقع الحياة ’’’’ اثيـــــــــر’’’’’
قصة قصيرة .. تحاكي الواقع .. تخيط مشاعرها من خيال مرادف لحياتي..
قد يكون ملموساً (( على لسان الكاتب)) بسهولة ممسكة المقود.. أقود براحة تامة .. أبتعد عن رعونة هذا .. وأتحاشى برودة ذاك السائق.. وأنا في طريقي لتلك المنطقة .. إنها منطقة السكن الجديدة لصديقتي .. . يمر من أمامي ذلك الموقف .. وتقول لي رفيقتي :.. إن سارة حادثتها اليوم وأبشرها بخطوبتي وقرب زواجي ف بكت .. بكت على أيامنا الخوالي.. على أنها ستفتقدني .. ألم تبكي أنتِ؟ . أنا : امم أجل لم أكن أبكي.. أحسست من نظراتها أنها تقول لي هل سارة تعزني أكثر منكِ يا صديقة عمري! . بعدها بمدة .. بعد التأقلم .. وربما أعده نصف تأقلم على ذلك الوضع.. أعترفت لها .. قد بكيت ولكن بالسر . أجل كنت ممسكة زمام الأمور .. كنت جامدة لا يهتز لي جفن ولاترطب لي رموش.. تعيد وتتحدث عن خطبتها ووقت عقد قرانها وانا أماشيها .. أحاكيها .. ولم أستطع أن أسألها أي سؤال فقط كانت تقول ما تشاء وتسكت عما تشاء .. وكانت لا تتكلم كثيرا .. رغم قربي منها وقربها مني الا انني لم أتجرأ على الأسئلة.. . ****** . بين أرفف الملابس.. وبين اندماجنا في البحث عن شيء مناسب لولدها .. إذ بها تطرح ذاك السؤال : كيف كان اول لقاء خرجنا به سويا.. هل كنا في استحياء و اين ذهبنا وكيف كان الوضع؟ انا : حقيقة لا اعلم .. لا اتذكر. رجعت لأقلب في ذلك الزمان .. في ذكرياتي في ذلك المكان.. في الثنوية .. تذكرت .. اول لقاء..كيفية معرفتي بك.. ياه مالي نسيت.. قد كنت استذكر تلك اللحظات باستمرار.. وبعد ثلاث سنين من التخرج من الثانوية ها انا نسيت كيف كان لقائي بك.. . جمعنا الله انا وانت في فصل واحد .. ولكن انت كنت في اليمين وكنت انا في الجهة اليسرى .. التقينا بمكان بعيد عن ذلك الفصل اللي جمعنا .. التقينا بالقرب من مبنى الادارة .. ولماذا ؟ لدينا شكوى.. انزعاج.. تذمر من تصرف البنات .. أفصحت عن مرادها..فاذا بي اشجعها هيا لنذهب.. ومن هنا كان التعارف .. ومن هنا انطرحت بداية ميولنا المتجانبة.. . وما اسرع السنين حيث تزوجت ورزقت بمولود جميل.. وها أنا الآن أخرج من مجلداتي القديمة تلك الذكرى .. لأتذكر ذلك الجفاف الذي لامس أطراف مقلتي .. وتلك البقعة الرطبة على الوسادة وكأنني أشعر ببرودة دموعي بعد انسكابها .. . فقدك يا أعز الناس .. فقدت الحب والطيبة .. وانا من لي في هالدنيا سواك ان طالت الغيبة رحت ومن بقى وياي .. يحسّب ضحكتي وبكاي وحتى الجرح في بعدك يغزيني واهلي به .. انا من لي في هالدنيا سواك ان طالت الغيبة... وصوت الجسمي الباكي يتردد على مسامعي وشجون الدمع يسيل من مقلتيّ لم أكن أستمع الا لذلك المقطع الذي تتوحد الكلمات فيه وتتلاشى اصوات الموسيقى ليكون صافيا .. هدوء يحارش صمتي المحزن .. . كنت استمع اليها .. لتلك الكلمات ولذلك المقطع .. وكنت ارددها دوما .. ودموعي تمازحني تارة وتختفي تارة واستمع لها .. ويحلو الاستماع عندما اريد الذهاب للنوم .. منذ علمت بذلك الخبر ( زواجها ) وهي تترد على مسامعي .. وقد تملكت تلك الكلمات جهازي .. فكانت احدى النغمات الخاصة بالمتصلين .. . اجل فقدتك ولم ابوح لكِ بذلك .. . كنت كلما خلدت الى سريري انام ودموعي تواسي ضيقتي .. وارددها ممسكرة بهاتفي المتنقل .. لأشغل ذلك الصوت الشجي .. واستمع لما يواسيني .. ثم اغط في نوم عميق.. . وكما هي عادتي فإن الدرج الجانبي لا يخلو من دفتر مذكراتي وقلم .. ولابد أن يكون القلم قديم ومكسورة أطرافه! في ذلك الدفتر .. كتبت وبالقلم الأحمر الباهت كبهتان مشاعري .. . . ذكرى مؤلمة لم أستطع النوم بكيت بكاءً حارا لم أرد كتابة القصة لم أرد كتابة مشاعري حتى لا أتذكرها فأبكي أو أتذكر الماضي فــــقـــط أريــــــــــــد أن أكــتـــــب ذكــــــــــــــــــــــرى مؤلمـــــــــة بخــــــــط عريــــــــــــض فقدتك ,, ,, ,, . . لم أرد كتابة المواقف.. شرح التفاصيل.. كنت مخنوقة ولم اعرف كيف ابوح الا بتلك الكلمات القليلات.. ربما لم ارد البوح لانه لن يفهم تلك المشاعر حتى قلمي .. وربما لانني من المفترض ان افرح ..ولكن هل أكذب في احاسيسي .. واناقض مشاعري.. كلا لم استطع .. . مرت الأيام سريعة .. لازمتها في كثير من اللحظات .. تسوقنا لنكمل احتياجات اخيها الصغير .. ليس لديه حذاء لذلك الحفل ..! تبضعنا هنا وهناك .. اشترينا ما تشتهيه العروس الجديدة حتى تكون في رونقها .. وبملابس جديدة .. . أمازحها وشقاوة صبية في عينيّ : ألا تريدين ذلك المحل .!!؟ هي: أنا .. لا لا اريده .. أمي تكفلت به..! وتضحك باستحياء .. . ***** . . . تنزلني أمي عند مدخل ذلك الحفل .. أدخل .. وأزيل تلك اللفة الراخية وأخلع عباءتي لأرى الخادمة وأسلم عليها فترد منبهرة: أووه أنتِ أثير.. جميلة.. متغيرة .. لم اعرفك ! أنا : ههه أجل أنا أثير ... ثم أدخل الصالة وعند المدخل.. أسلم على أم العروس وأختها .. . ثم ألتقي بزميلات الدراسة بصديقاتي المقربات أيام الثانوية .. لأجلس في ذلك المكان المحجوز لمجموعتنا .. أسلم على نوره وأسماء , أبرار و عائشة وأخيرا إنها فرح قد أتت مع اختها سلمت عليهما وجلست.. وجهازي يكاد ينفجر من كثرة اتصالاتي .. الاتصالات ما عادت تنفع .. والرسائل ماعادت تفي .. أريد أن أراها .. صديقة عمري تريدني ..وعدتني بأن أكون معها خطوة خطوة .. بأن أخفف وطأة نزولها وحدها .. بأن اكون معها في الاعلى .. أين أنتِ يا ريم!؟ . تأتي أختها الصغرى لتسر في أذني : إن ريم في الأعلى تريدك .. أنا: هيا خذيني إليها .. تهللت أسارير وجهي .. وذهبت .. غبت عن الحفل لأقضي وقتي معها في الأعلى .. دخلت .. فإذا بي أرى ملكة بجمالها إزدان فستانها.. وعروسا علا رأسها تاج يتلألأ .. من فرحتي نسيت أن أسلم سلامنا المعتاد وهو أن أقبلها على وجنتيها.. ومدحتها .. وكعادتها بروحها الحلوة ترد علي: أن تسريحتك جميلة .. وتخجلني بتواضعها ومدحها الدائم.. ريم : أثير من عمل لك المكياج ؟ أنا : بنت خالتي .. هل هو جميل ..؟ لقد تأخرت بسببه فقد كنت لا أكاد أسكت عن الضحك وانا اراقب تحركات ابنة خالتي ولا تكاد عيوني تجف من الدموع حتى اضحك مرة أخرى على تعابيرها وهي منشغلة ومنهمة برسم تلك العيون .. لم أكن أعينها على تزييني... ذهبنا لنجلس في الصالة .. جلست معها .. أخفف عنها .. لا بأس انتِ تسكونين الملكة .. انزلي بهدوء .. لم أعرف بماذا أتكلم .. فالهدوء يسيطر عليّ .. في وقت كانت قريبتاها تنصحانها بنصائح قد كنت أعلم أنها لا تريدهم ان يتكلموا عنها وكأنني أتخيل شكل ريم وهي تقول .. انتهى اسكتوا فأنا أعلم ..! لا داعي للإحراج .. ويدخلون من موضوع الى اخر من كيفية مشيتها الى سرعة خطواتها إلى التفاتاتها .. وابتساماتها .. أنا : ريم ريم .. لا تنسي أن تقرأي على نفسك المعوذات وسورة الإخلاص.. قولي أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ثلاثا ..ولا يكادان قريبتاها ان تسكتان حتى تعودا للحديث .. ويدخلون في مواضيع شتى وكأنها محاضرة ..! ثم تنظر إليّ ريم بإستحياء.. أنا أبتسم وكأن قريبتاها لم تقولا ما يخجلني .. ثم أقوم لأفسح لهما المجال وأذهب لأعدل شعري أمام تلك المرآة في أخر الصالة .. . أعود .. لأجلس فيقولون.. متى ستنزل ريم.. ريم: أجل طال الوقت .. العريس لم يصل بعد .. تأخر الرجال.. . بعد انتظار.. هيا حان الوقت .. لتنزل عروسنا .. أتابع خطواتها .. ونزولها خطوة خطوة من على السلم لأعدل من ذلك الفستان الذي يمشى خلفها .. الآن أجل الأن فقط ستطّلع على صالة الحفل الكبيرة .. لنختبئ أنا وأختها خلف ذلك المنعطف في السلم .. فالكاميرا ستكون متابعة لنزولها .. ويجب أن تخرج على الجميع لوحدها متملكة الأنظار .. . وصلت للصالة وفي هذه الأثناء لم أسمع ولا كلمة من ذلك الشعر الذي يلقى .. لم أستطع فهم شيء .. ولم أفهم سوى مبروك للعروسين ريم وبدر وكلمات من المدح تترنم بين ثانايا تلك الأحرف .. نزلنا أنا وأختها وعيوني معلقة بها .. والابتسامة لم تفارق وجهي .. أحسبها ابتسامة صفراء.. تمازجت بين الحزن والفرح.. بين حزن فراقها فأكيد الحياة ستتغير من نواحي عدة وأبسطها البعد المكاني.. وبين فرح بذلك اليوم الذي تتمناه أية فتاة ..فرح لفرحها .. وسعادة تغمر محاياها تنسيني ألمي .. أراقب التفاتاتها .. بسماتها .. نظراتها التي تتنقل من صديقة الى اخرى ومن قريبة الى اخرى .. وقفت على الجانب .. كنت واقفة ولم ألمس طرفا لفستانها .. لم يكن يحتاج لشيء وأيضا فقريبتها تكفلتا بذلك .. لم أحب أن أكون في وضع الذي يحتاس خلف العروس يخرب منظرها وهي تسير .. ويعيق التصوير .. يشوه بروزها لوحدها في تلك البقعة .. وقفت وبجانبي أختها نصفق .. وأحس بيدي ترتجفان وحرارة تلتهب بين أصابعي رغم أن التصفيق كان هادئا ..ونظراتي غارقة بعيد وبعيد جدا أنظر لفساتنها ولمشيتها ولابتسامتها وللمصورة التي تلاحق نظرات العروس.. ذلك كان كل اهتياجي .. أنسيت نفسي كل الذكريات .. كل ألم الفراق .. . بكيت في حفل زواج أخت احدى صديقاتي الاخريات .. وبكيت في حفل لواحدة لا أعرفها حق معرفة .. ولكني في حفل صديقتي المقربة لم أبكي .. ونسيت طعم البكاء.. كنت مشدودة لأرى خطواتها أتسامر بابتساماتها .. واراها الى أين تقودها خطواتها .. ربما كنت أعيّش نفسي في جو يخلو من الدموع .. ولا أعلم كيف لي أن كنت متماسكة كذلك .. . وفي غمرة التصفيق .. واندماجي وضحكي مع اختها .. وسرحاني في ذلك العالم البعيد .. فإذا بعجوز تقرب لهم تدفعني وتشدد في كلامها .. ابتعدي اريد أن أرى لماذا الوقوف هنا ..بنبرة حادة.. نظرت لها .. وعيوني يملؤها الأسى .. تأزمت ..وفي قلبي أجل لا تعلمين انني ارى اختي تزف في عرسها ..كيف لي لا أقف .. يحق لي كل الحق أن أكون هنا .. ثم قلت : إن شاء الله وابتعدت قليلا ..بصمت وهدوء! ذهبت لتجلس في عرش الملكة..عفوا العروس .. وذهبت أنا لأنظم للمجموعة .. لصديقات الثانوية في مكاني ذاك .. بجانب عبائتي التي تركتها اهمالا وسريعا لأكي أرى ريم .. فإذا بهن يسألنني ..أين كنتِ وأين ذهبتِ؟ . انتظرنا قليلا .. آه انها اللحظة التي لا أحبها.. هل أنا ملزومة بالرقص؟! قامت المجموعة كلها .. وكنت أكاد اختفي واخبئ حركتي بينهن .. . ثم .. مجموعة تلو مجموعة .. تذهب لتسلم على العروس .. ذهبت كل صديقاتي وما كان مني الا ان اذهب واسلم.. ولكن لماذا سلمت عليها وانا كنت اقضي الفترة السابقة كلها معها .. لماذا سلمت عليها وقبلتها وانا ملازمة لها قبل نزولها .. لا اعلم لذلك سببا فقط ما أعلمه هو اني في قمة الاحراج لأنني قد ضايقت وضعية تسريحة شعرها .. وجلسنا بجانبها لنصور .. ونتصور .. رغم أني لا أحب أن أتصور ولكن لها فقط هي تستحق أن أصور .. . رجعنا لكراسينا ..ونسمع الكل يعلن دخول العريس فليستعد النسوة لإرتداء ما يسترهن .. عبائتي الملقاة ولفتي بسرعة ألقيها على وجهي لأخفي معالم من ذلك المكياج.. وأسترق النظر لأراه يدخل ثم تأتي تلك المصورة منحشرة في كل شيء .. انتهى التصوير.. ذهبا .. . خلعت العباءات .. بدأوا النسوة بالرقص .. تغير الجو.. . في هذه اللحظة همت كل من صديقاتي إلى غرفة منعزلة قد حوت على مشغلة الأغاني الـ دي جي .. ذهبت كل من نوره وأسماء ليستعدوا للخروج.. فأسماء سترجع مع نوره بسيارتها .. وحان الآن موعد رجوع نوره كما حددته مع ذويها .. أما أبرار و عائشة فسترجعان مع بعضهما مع السائق المنتظر في الخارج و فرح استأذنت مبكرا لتذهب مع اختها فقد أدت الواجب .. . في هذه الغرفة .. تدخل واحدة من الضيوف لتملي الأوامر على مشغلة الأقراص الغنائية .. ضعي نانسي عجرم وأغنيتها .. أنا ونظرات الاستنكار والحرقة لم اعلم ماذا افعل .. فالعروس صاحبة الحفل لم تشأ ان توضع أية أغنية فيها موسيقى .. فالاتفاق كان على ان يكون اسلاميا ولكن..! . أنا .. بقيت وحدي .. أنا : انتظروا الوقت لازال مبكرا .. لمَ العجلة ..! . . ****** . . تفضلوا .. تفضلوا.. ينادون للعشاء فليتفضل الجميع .. خالتي أم العروس : تفضلي يا أبنتي على العشاء.. أنا : حاضر .. وانصرفت هي لتكرم ضيوفها فهي في قمة انشغالها في ذلك اليوم .. . أنا أخذت عباءتي ولبستها .. ورميت على شعري الصاعد تلك اللفة .. لأرى نفسي وأتذكر أنني أشبه صديقتي السعودية بهذا الشكل .. . ذهبت لألقي نظرة على العشاء .. لم أتعرف على أية واحدة من الموجودات.. لا أعلم أين اختفت معارفي.. تمشيت بين تلك الصحون وتلك السخانات المصفوفة .. زحمة أرقتني .. لم أحب أن أزج نفسي بينهن .. ألقيت نظرة على الأكل .. ثم مضيت واستدرت حتى أنهيت قاعة العشاء وأنا خارجة .. فإذا بذلك الرجل صاحب المطعم يطلطل على المكان.. يااه اشتطت غضبا .. صرفته ليدخل .. أغلقوا الباب .. لا يخرج أي رجل .. فالنساء هنا .. أغلقت باب القاعة حتى يأخذون راحتهن .. وحتى لا يطلطل عليهن ذلك الطفيلي .. . أحمد الله أني متسترة .. نزلت لقاعة الحفل مرة أخرى .. أخبرت أختها بالموضوع ليحرصن أن لا يخرج ذلك الرجل .. اتصلت بوالدتي .. لقد انتهيت من الحفل بإمكانك الحضور لأخذي يا أماه.. . لم أتعشى في تلك الليلة .. لا أعلم ماذا حصل.. فعندما كنت أنظر في تلك الصحون اجتاحتني موجة من الشبع .. انسدت نفسي عن أن أذوق أي لقمة من ذلك الطعام الفاخر .. الجوع.. ما عدت أشعر به ولا شهيتي تساعدني .. لا أحب أن أجلس لوحدي وآكل .. كيف لي أن أكل لوحدي ..فالطعام لا طعم له الا بالجماعة .. وايضا أضيف على ذلك.. أنني بدأت في تلك اللحظة أن استوعب أن ريم ما عادت كما كانت .. فلابد للأنشغال أن يأخذها ويأخذ من وقتها .. وصلت أمي .. لا بل أنا التي وصلت .. ركنت سيارتي في المكان المقصود .. وأتنهد تنهيدة كأني بها أرمي الثقل عن كاهلي وأنزل أغلقت أبواب السيارة مسرعة وكأنني أهرب من ذلك الشريط الذي ظل أمامي طوال الطريق وأبتعد لأرى العالم الأخر . عالم دونما وجودي وعالمي . . . انتهت منقول وارجو ابداء الرأي لتعم الفائدة |
02-19-2008, 09:26 PM | #2 |
مميّزة وقديرة
|
رد: قصة من واقع الحياة ’’’’ اثيـــــــــر’’’’’
الله يعطيك العافيه
وصدقنى ماقدرت اقراء القصه من طولها بس يعطيك العافيه |
اللهم اشغلنا بما خلقتنا له
ولاتشغلنا بما خلقته لنا. |
02-22-2008, 10:30 PM | #3 |
مستشار إلمدير العام
|
رد: قصة من واقع الحياة ’’’’ اثيـــــــــر’’’’’
عطر الاماكن
عافاك الله وشاكر مرورك الكريم ومسموحة على عدم قراءة القصة كامله فعلا طويله شوي لك تحياتي |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الأطفال يتعلموا من واقع الحياة | فجر | قسم الأسرة والمجتمع | 3 | 11-04-2010 02:46 AM |
واقع اليم | حفيد الملوك | الصور والأفلام والفلاش | 3 | 10-27-2010 12:18 PM |
انت من يسيطر على الحياة ام الحياة هي من تسيطر عليك؟؟؟ | جروح ماتروح | مواضيع الحوار والنقاش | 1 | 04-17-2009 08:42 PM |
هذا واقع | اسماعيل الكويتي | مواضيع الحوار والنقاش | 6 | 03-04-2009 03:36 PM |
الحجاب ليس للمرأة فقط ,, كذلك الرجل, ادخلوا وشوف صور الحجاب للرجل | ابو سعد | رياض الصالحين | 2 | 10-12-2006 04:05 PM |