قصة طالبه جامعيه

منقول و الله ما نقلته يكون للعضه والعبره


دفعت الظروف القاسية للفتاة س ع 22 عاما طالبه جامعية فى الرياض المستوى الثالث فى احدى التخصصات الهامة لتتجاوز خط الحياء وتدخل عالم الملذه دخلت عالم الادمان وسهرات الليالي الحمراء وبعد ان قادها عشيقها الى دنيا المتعة المحرمه واتخذ من احدى الشقق وكرا له كى يجمع عدد من اصدقائه الشباب ليقضوا ليلتهم مع الفتاة ليالى حمراءورقص وشرب وادمان تقول س للقمة بعد ان بعثت برساله خاصة تشرح فيها حجم ما اقترفته من ذنب تعرفت على الشاب فى شات خليجى واطلقت على اسمى بنت الرياض وانتقلت الى مرحلة البالتوك ولم اكن اتردد فى ان اظهر امامه عبر كاميرتي الويب عارية تماما وهو بالمثل ونقضى ليالي المتعة عبر الشات وعبر الماسنجر وحتى حصلت اخيرا على عنوانه وبدى انه شاب ثري فقد اغراانى الى دنيا المتعة المحرمه وتقابلنا اكثر من مره فى اكثر من موقع وسوقا فى الرياض وخاصة جنوب الرياض وتوالت لقاءاتنا بعد اختلاق الاعذار لاسرتي وحتى قادنى الى عالم الادمان فقد حضرت معه الى شقته واعطانى مسكر وتناولته معه فى عدة ليال وبعدها وكما تقول صرت ادمن الشرب وصرت لا استطيع فراقه واحاول كل يوم ثلاثاء وحتى اربعاء اوهم اسرتى بانى ذاهبة الى احدى صديقاتى وان زميلاتى يجتمعن بي كل ليلة ثلاثاء لكنه قادنى الى عالم آخر صرت التقى به واذهب معه الى شقته التى تقع داخل احدى الاحياء ويأتى اثنين من رجال الاعمال واحيانا ثلاثة من اشهر رجال الاعمال فى الرياض فنسهر حتى ساعة متأخره من الليل وقبل ان نبدأ السهرة تبدأ الهدايا التى احصل عليها فاحدهم اهدانى جهاز محمول وآخر جهاز جوال وآخر اككسورات وهكذا حتى جمعت اكثر قدرا من الهدايا لقد قتل ذلك الشاب شرفي منذ اول ليلة التقينا فيها واخفيت الامر عن اسرتى بل ان تلك الهدايا التى احصل عليها احاول اخفائها عن انظار الاسرة واحيانا ارد على اسئلة والدتى المتكرره بان تلك الهدايا من صديقاتى استمريت على ذلك الوضع قرابة الاربعة اشهر اصبحت مدمنة للاسف مخدرات ولاحظت امى ذلك وابلغت والدى وحينما وصلت حالة الادمان عندى الى حالة صعبة ذهبت معهم الى مستشفى المعالجة من الادمان واعترفت لاسرتى بحقيقة الامر وحينما علم والدى بالحقيقة ظل يطارد ذلك الشاب ومن معه الا انهم اختفوا عن انظارنا بالرغم من تسجيل بلاغ لدى الجهات المعنية والحمد لله فقد تشافيت من الادمان ولايخفى عليكم اننى كنت اتناول حبوب منع الحمل وصلت الى مرحلة ادركت فيها حجم الخطأ اريدان اسافر خارج بلدى لا اريد العار يلاحقنى فاسرتى معروفه انها من اشهر الاسر بالرياض ووالدى معروف وقد وقعت ضحية الحب الغير صادق من قبل ذلك الشاب الذى وصفته برسالتها باللعين والدنئ واضافت ردا على تساؤل محرر القمة فى رد مماثل على رسالتها لايميلها وجاء الجواب : بعد السؤال : وكيف تمكنت من محادثتك له بالماسنجر او الشات اين اسرتك ؟؟ اجابت : بالما سنجر او الشات فى ظل غياب الاسرة فوالدتى مشغوله بصديقاتها وووالدى هو صاحب ايضا مؤسسة عامة و تؤكد فى اخر اجابتها هنا ان هناك غياب فهى تعتبر البنت الاولى للاسره وشقيقتها اصغر منها تدرس بالمرحلة الثانويه ولم يرزق الله اباها وامها غيرهما لكنها ونتيجة لاهمال الاسرة وقعت ضحية استغلال نفوس ضعيفة تتاجر بحلالها فى الحرام وسعيا وراء المتعة المحرمة حتى وان كان ذلك بدفع مبالغ لتكييف الاجواء لاستغلال شهوتهم الجنسية ! انتهت رسالة الاخت واجابتها الملحقة




ولكن القمة بدورها تابعت القضية مع الجهات المعنية الخاصة التى افادت دون ان تسمح لنا بالكشف عن هويتها لان القضية لم تحسم بعد و لان الموضوع حساس ان والد الفتاه بالفعل تقدم ببلاغ للقبض على الشاب وعلى من كان يشاركة الجريمة بحق ابنته جريمة من جرائم الشرف للتغرير بفتيات هذا البلد من المسئول ؟؟






الشيخ العودة يطالب بمنظمات مدنية احماية المرأه





دعا الشيخ سلمان بن فهد العودة «المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم» إلى إنشاء منظمات مدنية لحماية حقوق المرأة المسلمة، في صيغة إسلامية متّزنة، كوجود جمعية في كل مدينة لاستقبال المشكلات وصياغة التوجيهات، دفاعاً عن المرأة. وقال العودة: ينبغي تقديم النقد والتقويم لسلوكنا تجاه المرأة، حتى لا نظل مسكونين بهاجس قضية الصراع والخصومة مع الأطراف الأخرى التي تحرمنا صحة النظر إلى قضايا المرأة ومهمتها، وحتى لا نحصر أنفسنا في دائرة الردّ على الآخرين، في وقت كان فيه هؤلاء الآخرون يتحدثون عن المرأة وقضاياها كأنهم المحامون عنها والمدافعون عن حقوقها وأنه أحق وأولى في تبني هموم المرأة. وقال العودة إن للمرأة حقوقا وأكثر الناس لا يعلمون أو لا يريدون من مثل تسليح المرأة بثقتها بنفسها، وثقة الناس بها وبقدراتها، وزرْع الوازع الديني الذاتي في نفسها.



استدراك : حينما نقول طالبه جامعية فليس معنى ذلك ان يشمل جميع طالباتنا بالجامعات السعودية او يشمل جميع الفتيات بالمملكة انما ما حدث تجربة فردية مريره وقاسية ومؤلمة حد الدهشه مع اننا نحترم فتيات بلادنا ونفتخر بانجازاتهن المشرفه

لو عند هذي البنت الوازع الديني ماكان صار له كذا

لاحول ولا قوة إلا بالله

حسبي الله ونعم الوكيل

بن ظافر شكراً لجهودك

صمتي كلام سرني تصفحكم الغالي الله يعطيكم الصحه والعافيه ويحمينا وأنتم من كل شر