الإهداءات


المجتمع المسلم والفتاوى الأسرة ، الأباء ، الأبناء ، المرأة ، الشباب ، الارحام ، الجار ، الطفل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-02-2017, 11:09 AM
مركز تحميل الصور
الأميرة غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 30869
 تاريخ التسجيل : May 2017
 فترة الأقامة : 2989 يوم
 أخر زيارة : 06-22-2017 (12:27 PM)
 المشاركات : 206 [ + ]
 التقييم : 1
 معدل التقييم : الأميرة is an unknown quantity at this point
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الجمعة الاولى من رمضان



أول جمعة من رمضان



الخطبة الأولى:

إنَّ الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره ونستهديه ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيِّئات أعمالنا، مَن يهده الله فلا مُضل له، ومَن يُضلل فلا هادي له.

وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبدُه ورسوله، صلَّى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلَّم تسليمًا.

أمَّا بعدُ:
فيا أيها الناس، اتقوا ربَّكم واشكروه؛ إذ فسَحَ في الآجال، ومدَّ في الأعمار، حتى أدركتُم هذا الشهر الكريم، والموسم العظيم، الذي يتجدَّد فيه النشاط في الطاعة، ويحصل فيه التنافُس بين المؤمنين في طلب أشرف غاية بأنْفَس بضاعة، فيقدِّموا بين يديهم عملاً صالحًا، يُسَرون به يوم تقوم الساعة، فكم في هذا الشهر الكريم لله على عباده من أنواع الإفضال، وكم يدَّخِر لهم عنده من الثواب على صالح الأعمال، وكم تحيا من قلوب كانتْ أسيرة الغَفلة والإهمال.

أيها المسلمون:
إنَّ شهر رمضان شهرُ الصيام والقيام، وقد ضَمِن الله لمن أدَّاهما عن إيمانٍ واحتساب مَغفرة ما تقدَّم من الآثام، وهو شهر البرِّ والصَّدَقات، والجُود والمواساة، والله يحبُّ المحسنين، وهو شهر أوَّله رَحْمه، وأوسطه مَغفرة، وآخره عِتْقٌ من النار، فما أعظم الجوائز! وما أجَلَّ الحوافز! فهنيئًا لأهل الإيمان والإحسان.

أيها المسلمون:
ومِن فضْل الله على عباده في هذا الشهر الكريم أنَّ الأعمال تُضاعَف فيه، فمَن تقرَّب إلى الله -تعالى- فيه بِخَصلة من خصال الخير، كان كمَن أدَّى فريضة فيما سواه، ومَن أدَّى فريضة فيه، كان كمَن أدَّى سبعين فريضة فيما سواه، وكما يُضاعَف العمل في هذا الشهر، فإنَّه يُضاعَف الثواب وبكثير الأجْر، وذلك من فضْل الله الكريم الجَواد، العظيم الرؤوف الرحيم، فمن فطَّر فيه صائمًا، كان مَغفرةً لذنوبه، وعِتقًا لرقبته من النار، وفي الصحيح عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((عُمرة في رمضان تَعْدِل حَجَّة))، وفي رواية: ((حَجَّة معي))، فما أعظم الثواب، والله يرزق مَن يشاء بغير حساب.

وفي هذا الشهر أيضًا ليلة القَدر خيرٌ من ألف شهر، مَن قامَها إيمانًا واحتسابًا، غُفِر له ما تقدَّم مِن ذنبه، فما أيسرَ العمل، وما أكثرَ الثواب من الله الكريم الوهَّاب!

أيها المسلمون:
ومِن نِعَم الله الكبيرة الشهيرة في هذا الشهر أنَّ الله - تعالى - أنزَلَ فيه كتابه المبين؛ رحمةً للعالمين، ونورًا للمستضيئين، وعِبْرة للمُعْتَبِرين، وهُدًى للمتقين، يَهدي للتي هي أقوم، ويُذكِّر بالله العظيم الأكرم، وحُجَّة على المكذِّبين الغابرين، ونِذَارة للعُصاة من المخاطبين، ويدلُّ على الخير ويرغِّب فيه، وينبِّه على الشرِّ ويزجر مَن فيه مَيْلٌ إليه، جعَلَه الله شفاءً لِما في الصدور، وفرقانًا لأهْل الإيمان به عند اشتباه الأمور؛ ﴿ الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ﴾ [هود: 1]، ﴿ لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ﴾[فصلت: 422].

مَن تمسَّك به نَجَا، ومَن طلَبَ الهدى فيه اهْتَدَى، ومَن أعرض عنه وقَعَ في الهلاك والرَّدَى، فاتلوه واعتصموا به؛ فإنه يأخُذ بيد مَن تمسَّك به يوم القيامة، فيحاجّ عنه ويخاصم، ويشفع له حتى يُدْخِله الجنة، ويزج مَن أعْرَضَ عنه على قَفاه في النار؛ ﴿ فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ * وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ ﴾[الزخرف: 43 - 44].

أيها المسلمون:
ومِن فضائل هذا الشهر الكريم، وجلائل نِعَم الله في هذا الموسم العظيم - أنَّه كان موعدًا لنصْر عساكر الإيمان، وغَلَبة جُند الرحمن، على حِزب الشيطان؛ مِن أهْل الكتاب والمشركين وعَبَدة الأوثان، ففي هذا الشهر وقَعتْ غزوة "بدر" الكبرى التي نصَرَ الله فيها عباده على أعدائه، مع ما كان عليه المسلمون من قِلَّة العدد، وضَعف العُدَد، فكانت الملحمة الأولى في تاريخ الإسلام التي طأطَأ فيها الكفرُ رأْسَه، وتحقَّق إفلاسُه، وفي ذلك امتنَّ الله على عباده بقوله: ﴿ وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُون﴾ [آل عمران: 123].

وفي هذا الشهر المبارَك فتَح الله "مكة" البلد الأمين، على يدِ خليله ونبيِّه محمدٍ سيِّد الأنبياء والمرسَلين، فطهَّرَها الله من الأوثان والمشركين، وجعلَها دارَ إسلام دَهْر الداهرين، وهذا هو الفتْحُ الذي استبشر به أهلُ السماء، وضربتْ أطنابُ عِزِّه على مناكب الجَوزاء؛ إذ دَخَل الناس في دين الله أفواجًا، وأشرقَ به وجْهُ الأرض ابتهاجًا، فما أحوج أُمَّة الإسلام لتجديد الذكريات؛ لتعيد التمسُّك بالإسلام لترتفعَ من الكَبوات، وتتسلَّم زِمام الرِّيادة على الأُمم في جميع القارَّات.

أيها المسلمون:
والبركات التي أوْدَعها الله في هذا الشهر لعباده كثيرة، والخيرات التي هيَّأها لهم فيه وبسببه وفيرة، فاحمدوا الله على حُسن قضائه فيه، واشكُرُوه على ما هداكم إليه، وتنافسوا في أنواع البرِّ والخير فيه، وإيَّاكم أن تضيِّعوا فُرَص أيَّامه ولياليه، فلو عَقَلتُم حقًّا ما ادَّخَر الله لكم فيه، لتمنَّيتُم أن يكون الدَّهْرُ كلُّه رمضان؛ ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس: 58].
فكونوا من الشاكرين، واحذروا من أعمال الكافرين الجاحدين؛ ﴿ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيد﴾ [إبراهيم: 7].

فاتقوا ربَّكم واعبدوه، وصلوا خَمْسكم تُرضوه، وأدُّوا زكاة أموالكم تَشكروه، وصوموا شهركم مُحتسبين، وتنافسوا فيما شرَعَ لكم من أنواع الطاعات مُخلصين، وتوبوا إلى الله ممَّا سلف من خطاياكم نادمين مُستغفرين، وافتحوا على أنفسكم أبوابَ الرحمة، وخذوا بأسباب المغفرة؛ بإزالة العَداوة والبغضاء من قلوبكم، وترْك التشاحُن والهَجْر فيما بينكم، والعفو عن الناس والصُّلح بين أَخَوَيكم.

واعلموا أنَّ الصيام إنَّما شُرِع ليتحلَّى الإنسان بالتقوى، ويمنعَ جوارحَه من مَحارم الله، فيترك كلَّ قولٍ مُؤثم، وفِعل مُحرَّم، كالغِيبة والنميمة، والإفك والكذب والافتراء، والحذر من الغِشِّ والخداع، والظلم ونقْص المكاييل والموازين، والرِّبا والرِّشا، وغير ذلك من أنواع السُّحْت التي تمنَع قَبول الصَّدَقة، وإجابة الدعاء.

وليبتعدِ الصائم عن النظر الْمُحَرَّم، وسَماع الأغاني؛ فإنَّ سماع الغناء ينقصُ أجْر الصائم، ويجرُّ إلى أنواع المآثِم، ولو لم يكنْ منه إلا حِرمان صاحبه لذَّةَ تلاوة القرآن، لكَفَى.

واستكثروا - عباد الله - في شهْركم من أربع خِصال؛ اثنتان ترضون بهما ربَّكم، وهما: شهادة أنْ لا إله إلا الله، والاستغفار، واثنتان لا غِنى لكم عنهما، وهما: سؤال الله - تعالى - الجنة، والاستعاذة من النار.

واحرصوا على الضَّراعة بالدعاء عند الإفطار؛ فإنَّ للصائم عند فِطره دعوةً ما تُرَد.

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾[البقرة: 186].

بارَك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا جميعًا بما فيه من الآيات والذِّكْر الحكيم.

أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم من كلِّ ذنبٍ، فاستغفروه يغفر لكم؛ إنَّه هو الغفور الرحيم.

الخطبة الثانية:

الحمد لله ربِّ العالمين، الرحمن الرحيم، مالك يوم الدين، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له يُحب المحسنين، ويَجزي المتصدِّقين، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله الصادق الأمين، والناصح المعين، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه.

أمَّا بعدُ:
فاتقوا الله - أيها الصُّوَّام - واعلموا أنَّ للصوم سُننًا وآدابًا، فخذوا بها والْزموها تأتوا يوم القيامة أكثر من غيركم ثوابًا، فمنها: السحور؛ فقد أمَرَ به النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: ((تسحَّروا؛ فإن في السحور بركة))، ولا يُسَمَّى الطعام سحورًا إلاَّ إذا أُكِل مع نيَّة الصوم في وقت السَّحَر قُبيل طلوع الفجر؛ ففي الحديث عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((لا تزال أُمَّتي بخير ما أخَّروا السحور))، وجاء عنه - صلَّى الله عليه وسلَّم - أن فَصْلَ ما بين صيامنا وصيام أهْل الكتاب أكْلَة السحور، ورُوي عنه - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((إنَّ الله وملائكته يصلون على المتسحِّرين)).

ومن آداب الصيام:
أن يَحْذَرَ الصائم من لَغو الكلام، فيجتَنب السبَّ والشتمَ، فإن سابَّه أو شاتَمَه أحدٌ، فليقل: إني صائم، فلا يَرد عليه بالمِثْل، وإذا كان هذا الأدب الذي ينبغي أن تكونَ عليه مع مَن اعتدى عليك بالسباب والشَّتْم، فالأَوْلَى بك ألا تَبدأَ به.

أيها المسلمون:
ومِن أدب الصيام أنْ يتعجَّل الصائمُ الفِطرَ إذا تحقَّق غروب الشمس، فأحبُّ العباد إلى الله أعجلُهم فِطرًا؛ وذلك لِمَا في تعجيل الفطر من ترْكِ التكلُّف والغُلو، ومُجانبة ما عليه أهْل الكتاب وأهْل الأهواء، فلا يزال الناس بخير ما عجَّلوا الفِطر.

ومن سُنن الفطر أنْ يفطرَ الصائم على رُطَبَات، فإنْ لم يجدْ فعلى تمرات، فإنْ لم يجدْ حسَا حسواتٍ؛ أي: غُرفات من الماء، فلا تبدؤوا بغير ذلك ما استطعتُم.

والسُّنن والآداب كثيرة جَليَّة لِمَن تحرَّى مَطلبها، فتمرُّ بكم - إن شاء الله - على أَلْسِنَة المفتين والخُطباء والمرشدين والقُرَّاء في المساجد.
﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201].

عباد الله، ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾[النحل: 90].

فاذكروا الله العظيم الجليل يذكرْكم، واشكروه على نِعَمه يزدْكم، ولذكر الله أكبر، والله يعلم ما تصنعون.




رد مع اقتباس
قديم 06-02-2017, 12:47 PM   #2
مركز تحميل الصور


الصورة الرمزية يوسف صالح
يوسف صالح غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30874
 تاريخ التسجيل :  May 2017
 أخر زيارة : 04-12-2022 (04:00 AM)
 المشاركات : 224 [ + ]
 التقييم :  1
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه


 
أبو ريان likes this.


رد مع اقتباس
قديم 06-02-2017, 01:59 PM   #3
مركز تحميل الصور


الصورة الرمزية ارياام
ارياام غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29173
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 07-25-2017 (01:58 PM)
 المشاركات : 308 [ + ]
 التقييم :  1
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



بارك الله فيك


 
أبو ريان likes this.


رد مع اقتباس
قديم 06-02-2017, 01:59 PM   #4
مركز تحميل الصور


الصورة الرمزية ارياام
ارياام غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29173
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 07-25-2017 (01:58 PM)
 المشاركات : 308 [ + ]
 التقييم :  1
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



الله يعطيك الف عافيه


 
أبو ريان likes this.


رد مع اقتباس
قديم 06-02-2017, 02:17 PM   #5
المدير العام


الصورة الرمزية أبو ريان
أبو ريان غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30
 تاريخ التسجيل :  Sep 2002
 أخر زيارة : 07-19-2019 (05:54 PM)
 المشاركات : 65,874 [ + ]
 التقييم :  1056
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



آللهم تقبل من الجميع آمين ..
بارك الله فيك ولك تقديري ..


 

رد مع اقتباس
قديم 06-02-2017, 02:54 PM   #6
مستشار إلمدير العام


الصورة الرمزية ابوفهد العمري
ابوفهد العمري غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 17199
 تاريخ التسجيل :  Jul 2009
 أخر زيارة : 04-09-2025 (11:02 PM)
 المشاركات : 76,348 [ + ]
 التقييم :  287
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgreen
افتراضي



تقبل الله من الجميع الصيام والقيام وصالح الاعمال .

شكرا لك .


 
 توقيع : ابوفهد العمري



رد مع اقتباس
قديم 06-03-2017, 06:06 PM   #7
مشرفة الأسرة والمجتمع


الصورة الرمزية عــذبــة الـــروح
عــذبــة الـــروح غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21269
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 08-28-2021 (01:07 AM)
 المشاركات : 38,862 [ + ]
 التقييم :  68
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkblue
افتراضي



جزاكِ الله خيراً


 
 توقيع : عــذبــة الـــروح



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رمضان يعلِّمنا الإرادة (من دروس رمضان وأحكام الصيام) طالبة العلم المجتمع المسلم والفتاوى 2 07-02-2016 03:35 AM
رمضان الطفوله كيفية التعامل مع طفلك خلال رمضان وكيفية تعويدهم على الصيام من صغرهم سدرة المنتهي مجلس ليالي رمضان 1 08-28-2009 03:43 PM
من موروثنا الاسلامي العظيم ,,في رمضان هل رمضان اليوم كما كان بالامس؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سهيل الجنوبي المنتديات الرمضانية المؤقتة 1 08-15-2009 12:43 PM
اسماء المشاركين في مسابقة شهر رمضان والاعلان عن الفائزين يوم الجمعة الموافق 24 /10 سحابة خير حكم وامثال والغاز 13 11-06-2008 12:30 AM
مركاز ليالي رمضان(الحلقة الاولى) فوائد ومواقف وطرائف سعيد بن عبدالله وسع صدرك 10 10-29-2003 01:15 PM


الساعة الآن 06:41 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By Almuhajir