ركن لأهل الكيف ..

شوف الدلال وشبة النار بالليل

ونور القمر ساطع يشق السحابي

في راس طعسٍ حايرٍ وسطه السيل

تشفي عليلٍ يشتكي من عذابي

ليت المسافه مثل شرب الفناجيـل
والا كما حـرفٍ كتبتـه فـالاوراق

إٍنْ كَآنْ رٍيَحَ الهَيّلْ يِشــتَاقْ لٍلٍضَيّفْ ..!
دٍلالٍنآ تَبكٍـي عَليـكُم مٍنْ ‘إلشُــوق ..

يآزٍيَن مَجلٍس بٍهْ رٍفيقٍ عَلى إلكَيّفْ ..!

وَجهِهْ بَشُوْش وضٍحكتُه كٍلهَآ ذُوَق ~

ياماحـــلا والنار يضـــوي لهبها ,, في فيضــة فيها الحيا مابعد شــيف

في خــــــيمة منصوبة في خببها ,, ودلال صـــفر ماشريته من الســيف

لٌعيَونِ(محبوبي)وحِضٌرِتَ جنَاِبَه

بِهَــرتِ َأناِ اَلدِلهٌ َوجبَتِ اَلُفِناَجيِلَ

يدوخ رآسي لآسمعت الفناآجيل
وَ يطيبْ راآسي لآتقهويتَ دله
الدله اللـيَ تطبْخَ البنْ والهيل
هـيَ الدوا .لآصآر بالكيفَ عله ".

~ صبولي الكيف وارهولي من الدله
البن الاشقر يداوي الراس فنجاله}

صبـآحكمـ
Coffee


/
\


حـي الصبآح
اللـي يسآوي / ملآآيين
/
\
/
واللـي بدوونـك
مآلقـى الصبح لـونـه

هذآ آلكوب من آلقهوه
هَذآ الكَوبْ مِنْ القًهوهْ أتعَبَنيْ ﹁ كَثيرآآ
شَئ مَ ـآ يَنقُصُه / أضَفتْ لَه الكَثيرْ مِن السُكرْ ~
الَكثيرْ مِنْ الرَغبهْ ..| وَ ثمةْ شئ يَنقُصُه ،*!!
أضًقتْ لَه الكَثيرْ مِنْ ( لحَظآتيْ مَعَكْ ~
فَ كُدتْ أرتَشفْ الكَونْ مَ عَ هَ ‘‘

زيد الحطب فـ النار لا يبرد الجو
الجو بارد والضلوع استباحت

ثم طرف الدله على طارف الضو
ترى دلآل الشوق بالشوق فاحت

يادلتي لايجزعـك واهـج النـار
ماجبتـك إلا باغـي تحْتضينـه
أبي ليا جونا مشاكيـل وخيـار
اقلّطك والـرزق ربـي ضمينـه

وصبيت لك من بهار الطيب ( فنجال روح )
ونثرت صبة يميني .. يوم مديتها !!



اوجعتني وانت ما تدري .. لو انها مزوح
وفهمت وش مقصدك منها .. وقاسيتها



يا ليت جرح الهوى لحظات عقبه يروح
ما كان نفسي على فرقاك .. حديتها !!



عواصف الحزن هدت من جفاك الطموح
في كلمة (ن) لا وصلت إلها .. تعديتها !!

يامقهويني سهر .. خل السهر سكر زياده
وأنت سكر والسهر فنجان و حضورك يحله
في غيابك كم شربت من السهر فنجان ساده
وأنت نايم والمولع في رجا ليت و لعله

نمت يالظالم .. ترى نومتك يالظالم عباده
إترك المظلوم يسهر ليلته وأنت إعبد الله

مٓن جميل الهرج واسلوب الكرام
قهونـي تــرى المشاعر خـــاويه
جيت ضـيـف وصـار بيديك الزمام
صبّ ودلال الغــــلا متســاااويـــه..

لا ضاق صدري قلت شبوا لي النار
سويت كيف مـا يسـوى مثيلـه
حمسـت بريـه وناديـت ببهـار
ماها قـراح جايبـه مـن ثميلـه