زاوية : مذاق اخر ..

أبو ريان الجميل و تراتيل ،،
اشكر و بكل الود و خالص العرفان و التقدير لكما
على تعليقكم ووعيكم و اهتمامكم بكل ما اشاركه بمقالاتي
فأنتم مجرد اثنين في هذا المنتدى يشاركونني الآراء و الفكر
شكراً من القلب ، و كفى ،،

الزوج و الزوجه ، لابد من توعيتهم قبل و بعد الخضوع في الحياه
الأعظم من ذلك تطبيق التوعيه ،

ما ضم المقال لهذا اليوم هو ليس توعيه فقط ، هو أدب و احترام و إحسان
وهذا يعود من اللبنة الأولى في المنزل عندما كنا صغار و ما يجري حولنا
من آبائنا في نداءهم لبعض او التعامل مع بعض ، لا شك ان الحياه
لها ( منغصات ) لكن لابد ان تكون خلف ستار عيون الأبناء ، كي لا تؤثر على حياة الابن في المستقبل .

تبعيات و قاعدات كثيره منها ما تعلمنا و منها لا تعلمنا
السلبيات لابد من تركها خلف كل ماضي في الحياه سابقا
وليقل ابن اليوم : انا .. انا .. بشكل الجديد و فكري الجديد
اما من جرى عليه الإيجابيات في حياته ك ابن ، فليعمل عليها
مع تحديث الكلمات الرقيقه و المذهلة


و دمتم ،،،، أيها الرائعان / أبو ريان ، تراتيل ،،

ولا أنسى لان جزاء الإحسان ، الإحسان ،،،


لكل من يزور هذه الصفحه و يقرأ ويعلق في صفحة الجريده ، شكراً لكم بحجم السماء ...

"وزارة الداخلية – البعبع – الصرافه أم المعارك و".و.، بالرغم من أنها أسماء بسيطة، وربما تدعو إلى الفكاهة في كثير من الأحيان، إلا أنها تحمل في طياتها ثقافة كبيرة، قد تدعو إلى الحزن في كثير من الأوقات،حيث تُعدّ السخرية في كتابة الاسم تلخيصاً لطبيعة الشخصية والمخزون الداخلي داخل الفرد،وثقافة سائدة في المجتمع، وهي الخجل من ظهور اسم المرأة؛ فتجد الرجل يسجّل زوجته بهذه الأسماء الساذجه.
لكن أمهات المؤمنين والصحابيات كل هؤلاء النساء لم يخجل التاريخ يوماً من أن يسطر لنا أسماءهن
الرسول صلى الله عليه وسلم لم يخجل من نطق اسم أمنا عائشة عندما سئل من هو أحب إلى قلبه
برأيي هذا خطأ وجهل وفيه إحتقار للمرأة التي كرمها الإسلام
الحمد لله الذي شرفنا بهذا الدين وجعل للمرأة مكانة سامية في الإسلام
ولكن العادات والتقاليد البدوية الأصيلة تحرم على الرجل ذكر إسم المرأة، والسؤال هنا: مَن الأولى: العادات والتقاليد أم أحكام الدين؟
وأرجو ألا تحل العادات و التقاليد محل الدين
لأنها أصبحت في بعض الأحايين تطغى على الدين ، وصارت الأعراف والعادات كالسنن بكل أسف
و في جل البلدان العربية ، عندما تنقص أهل العلم الحجة و البرهان في اثبات أيّ شيء ،يهربون الى مسألة العادات و التقاليد ، و المصيبة أن حتى المشتغلين بالدين يلجؤون الى هذه المسألة ،بينما كان من اللازم هم من يحاربون هذه العادات و التقاليد .
ويبقى امام وصول المرأة المسلمة إلى وضعها العادل في المجتمعات الشرقية هو العادات والموروثات الثقافية والإجتماعية التي تضرب بجذورها في أعماق نفسية الرجل الشرقي الذكورية .
أخي إنني من متابِعات مقالاتك الرائعه
ولكن هذه أول مرة أتجرأ على الرد أمام عظمة حرفك
سيدي الوقور
الشكر الجزيل على ما سطرت لنا من حروف
دامت اناملك تكتب اروع الكلمات والعبر
تقبل مني تواضع ردي...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم وائل

"وزارة الداخلية – البعبع – الصرافه أم المعارك و".و.، بالرغم من أنها أسماء بسيطة، وربما تدعو إلى الفكاهة في كثير من الأحيان، إلا أنها تحمل في طياتها ثقافة كبيرة، قد تدعو إلى الحزن في كثير من الأوقات،حيث تُعدّ السخرية في كتابة الاسم تلخيصاً لطبيعة الشخصية والمخزون الداخلي داخل الفرد،وثقافة سائدة في المجتمع، وهي الخجل من ظهور اسم المرأة؛ فتجد الرجل يسجّل زوجته بهذه الأسماء الساذجه.
لكن أمهات المؤمنين والصحابيات كل هؤلاء النساء لم يخجل التاريخ يوماً من أن يسطر لنا أسماءهن
الرسول صلى الله عليه وسلم لم يخجل من نطق اسم أمنا عائشة عندما سئل من هو أحب إلى قلبه
برأيي هذا خطأ وجهل وفيه إحتقار للمرأة التي كرمها الإسلام
الحمد لله الذي شرفنا بهذا الدين وجعل للمرأة مكانة سامية في الإسلام
ولكن العادات والتقاليد البدوية الأصيلة تحرم على الرجل ذكر إسم المرأة، والسؤال هنا: مَن الأولى: العادات والتقاليد أم أحكام الدين؟
وأرجو ألا تحل العادات و التقاليد محل الدين
لأنها أصبحت في بعض الأحايين تطغى على الدين ، وصارت الأعراف والعادات كالسنن بكل أسف
و في جل البلدان العربية ، عندما تنقص أهل العلم الحجة و البرهان في اثبات أيّ شيء ،يهربون الى مسألة العادات و التقاليد ، و المصيبة أن حتى المشتغلين بالدين يلجؤون الى هذه المسألة ،بينما كان من اللازم هم من يحاربون هذه العادات و التقاليد .
ويبقى امام وصول المرأة المسلمة إلى وضعها العادل في المجتمعات الشرقية هو العادات والموروثات الثقافية والإجتماعية التي تضرب بجذورها في أعماق نفسية الرجل الشرقي الذكورية .
أخي إنني من متابِعات مقالاتك الرائعه
ولكن هذه أول مرة أتجرأ على الرد أمام عظمة حرفك
سيدي الوقور
الشكر الجزيل على ما سطرت لنا من حروف
دامت اناملك تكتب اروع الكلمات والعبر
تقبل مني تواضع ردي...

ام وائل ،،
اهلا و مرحباً بك و شرف لي متابعتك .. وحضورك .. وكلماتك ..
لا اعتقد أنني هنا سوف أزيد حرفاً ، بعد هذا الكم الفكري
الذي والله أنني أسعى لترجمته ، وها أنتِ بكل عفويه و صدق
ترجمتيه و ليقرأ المعتبرون و ليحفظ أصحاب الألباب ...

شكراً و لك جُل التقدير ..

مقال اليوم : كيف الحال ؟! بطريقة اخرى ..
قراءه ممتعه يا أصدقاء ، تفاعلكم يزيدني شرفاً ..
http://www.al-madina.com/node/444412...%84%D8%9F.html

إن قلت كيف الحال ؟
قلنا تنشد عن الحال هذا هو الحال ..
المقال قمة في كل شئ وأجمل ما فيه الإقناع بأسلوب جميل ومُحبب ..
السيدة هي الأولى ولما لا وهي تستحق ..
حتى وإن جاءت على وزن وزة وشاي فكلا الرمزين ذوق رفيع ..
لن ينساب المكان عطراً بلا سيدة وخلاف ذلك تبقى بعد الثلاث فكرات أفكار وكلها سلبية ..
على فكرة . الفكرة بشحمها ولحمها مؤنث !
إذا النصيب الأجمل للمؤنث أوفر حظاً ..
منصف وجميل وبارع ورائع ودائماً فكرتك أجمل وأبهى ..
دمت متألقاً ولك تقديري ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

إن قلت كيف الحال ؟
قلنا تنشد عن الحال هذا هو الحال ..
المقال قمة في كل شئ وأجمل ما فيه الإقناع بأسلوب جميل ومُحبب ..
السيدة هي الأولى ولما لا وهي تستحق ..
حتى وإن جاءت على وزن وزة وشاي فكلا الرمزين ذوق رفيع ..
لن ينساب المكان عطراً بلا سيدة وخلاف ذلك تبقى بعد الثلاث فكرات أفكار وكلها سلبية ..
على فكرة . الفكرة بشحمها ولحمها مؤنث !
إذا النصيب الأجمل للمؤنث أوفر حظاً ..
منصف وجميل وبارع ورائع ودائماً فكرتك أجمل وأبهى ..
دمت متألقاً ولك تقديري ..

أبو ريان الجميل ، كل الود و التقدير لنقشك هنا
ام بخصوص الثلاثه هو رأي وما ان يتعرى الرأي
من الفكره ، ندخل في دائرة السلبيه ...

شكراً من القلب يا مدير الحته ،

الرأي: رجل..
الفكرة: امرأة ..
يا سادة يا كرام: خلف كل "رأي" عظيم "فكرة" عظيمة

مثلنا هو ( وراء كل رجل عظيم امرأه )
يا لجمال لغتنا ومن يجيد بحورها

دع "سيدتك" الجميلة تضع قدمها في أرجاء المواقف
والصراعات واتركها تنثر العطر والفكر..
وانتبه جيدًا، لا تصنع لها الطريق والبريق
ولا تأخذك العزة بـ"رأيك"..

هل المرأه في مجتمعنا تعتبر سند حقيقي للرجل وهل لها ادوار البطوله في الرأي؟؟
تخيل أنك بلا "سيدة" وحيدًا أمام ثلاثة من "الآراء"
وتقذف بـ"رأيك" في وجههم، ويشتد غضبهم واحمرارهم سوف يحصل الآتي:
ــ لن تجد أو يجدون الوفاق..
نعم المرأه سند للرجل في كل الأمور وليس فقط الإنجاب والتربيه
الإسلام كرم المرأة، ولكن السلوك والتصرفات الخاطئة التي تتعرض لها المرأة ناجمة عن التفسير الخاطئ لكتاب الله تعالى فيما يتعلق بالأحكام التي تخص المرأة، وهي أفهام ورؤى تنبع من تقاليد معيبة في التراث المجتمعي، ومن ضمن الفهم الخاطئ "القوامة" مشكلتنا كعرب اننا نحرم ونحلل من منظور العادات والتقاليد وليس من مظور شرعي،،،والعربي يعاني من الشخصية المتعددة التي أفقدته توازنه،،ففي البيت بشخصية، والعمل شخصية،، والاستراحة شخصية،، ويتبدل حسب الظرف والحالة التي حوله.
صعب على كل امرأة أن تشعر بعدم الأمان والاستقرار، والأكثر صعوبة هو الإحساس بأنها عنصر غير فعال في المجتمع الذي تعيش فيه والذي بدوره يؤثر فيها وتؤثر فيه.
مجتمعنا الشرقي لم يعط المرأة حقها حتى الآن في الاستقلال بحياتها ماليا ومعنويا، والذي أقصده هنا هو استقلال المرأة ككيان إنساني عن التبعية للرجل، وهذا هو دور النخب الثقافية في تمهيد هذه المفاهيم المستنيرة للمجتمع.

يا لروعة طرحك
أخي أهنؤك على هذا التميز
بارك المولى لك في مسعاك

ام وائل ،،
شكراً من القلب على هذه الرؤية ، ممتن جداً وفقك الرب ...

مقال اليوم : على بعُد [ مل متر ] ...
قراءه ممتعه يا رفاق ، ولكم كل الود ..

http://www.al-madina.com/node/445880...%AE%D8%B1.html

الورقة والقلم والفكرة تبقى على بعد مل متر بشكل دائم ..
لا يوجد صاحب رؤية أو حتى لساناً وقلباً إلاّ وله هذه الأدوات الأولية ..
الأغلب يحاول الدندنة فيفشل في الإخراج فيرصدها بطريقة أخرى كمشهد بأحد الـ مجالس ..
قد ينجح ويصبح حكواتي مميّز لأنه يجيد التعبير المباشر ..
آخرون ينجحون في البوح والنثر بـ _ القلم _ والإخراج لأن لهم إستراتيجية أكاديمية تأبى إلاّ أن تخرج كذلك ..
هؤلاء ينجحون فيجتاحون حتى المجالس بتفوّق ..
يبقى الأهم أن نجد المخرج الرائع الذي يجبرنا على منحه الأوسكار والمتابعة ..
بدون شك هناك مخرجون أصحاب خطر وهناك آخرون أصحاب رؤية ومنطق وكلام له وقع ..
ويبقى الجمهور أصحاب الحكم . فقط عليهم الرفق بالمسرح لأنه يمثل المشهد ..
للأمانة مثلك يمثل الحوار والسيناريو والإخراج ولكنه راقي جداً ..
تقديري بلا حدود ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

الورقة والقلم والفكرة تبقى على بعد مل متر بشكل دائم ..
لا يوجد صاحب رؤية أو حتى لساناً وقلباً إلاّ وله هذه الأدوات الأولية ..
الأغلب يحاول الدندنة فيفشل في الإخراج فيرصدها بطريقة أخرى كمشهد بأحد الـ مجالس ..
قد ينجح ويصبح حكواتي مميّز لأنه يجيد التعبير المباشر ..
آخرون ينجحون في البوح والنثر بـ _ القلم _ والإخراج لأن لهم إستراتيجية أكاديمية تأبى إلاّ أن تخرج كذلك ..
هؤلاء ينجحون فيجتاحون حتى المجالس بتفوّق ..
يبقى الأهم أن نجد المخرج الرائع الذي يجبرنا على منحه الأوسكار والمتابعة ..
بدون شك هناك مخرجون أصحاب خطر وهناك آخرون أصحاب رؤية ومنطق وكلام له وقع ..
ويبقى الجمهور أصحاب الحكم . فقط عليهم الرفق بالمسرح لأنه يمثل المشهد ..
للأمانة مثلك يمثل الحوار والسيناريو والإخراج ولكنه راقي جداً ..
تقديري بلا حدود ..

ويبقى الجمهور أصحاب الحكم . فقط عليهم الرفق بالمسرح لأنه يمثل المشهد ..
أبو ريان الجميل ... آه من هذه الكلمه " الجمهور "
كعادتك مميز في تفنيد الكلمات و النقد ...
واجمل من ذلك انك انت الجمهور و انت الحكم ...
فما يرهقني فعلاً ، تفاعل الجمهور الاخر ، ليس حُب الضوء
لكن حُب النقد و العمليه الكيميائية اللتي تنتج تفاعل او انفجار
فكان الكاتب ان لم تحصل هذه العمليه يشعر بتجاربه انها
خاليه أحياناً من الصحه او الخطأ ، تحياتي لنقشك هنا
وحبك ....

من الإبداعات الّتي جمّل بها الإنسان هذا العالم، فنّ الكتابة. فالكتابة، وهي صياغة الكلمة، ولا تصبح إبداعاً إلّا إذا انطبعت بروح الكاتب، فتلمس قلب القارئ وتنير عقله. وتمسي القطعة الأدبيّة هي المبدع لأنّها تعبّر عن أفكاره وهواجسه ومشاعره وأحلامه. كما تصبح هويّته الأساسيّة تعرّف عنه وتعكس صورته.
والكاتب ليس مؤلّفاً وحسب وإنّما الماهر هو المصغي للجمهور، يستنير بنور الكلمة ليجسّدها على الورق. وإن لم يفعل صار أشبه بخائن لها. وعندما يجسّد هذه الكلمة لا بدّ أن تمتلك شيئاً من خصوصيّته وإلّا بدت للقارئ جافة وباهتة.
ما أصعبَ الكتابةَ إذا لم تكن نابعةً من أعماقِ نفسك، وخطَراتِ فِكرك!
وكم يَكثرَ كلامُ مَن لا يُحسِن الكلامَ، وكم يَكثر شِعر مَن لا يحسن الشِّعر، وكم وتَكثر تصانيفُ من لا يحسن التصنيف.

سعدت وسررت بتواجدي هنا
اشكر قلمك
فقد اجدت صياغة الكلمات بكل مهارة واتقان
حقيقة انقادت النفس مع الكلمات
وابحرت بمعانيها وخوافيها
فاستلذ القلب بما تحتويه ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم وائل

من الإبداعات الّتي جمّل بها الإنسان هذا العالم، فنّ الكتابة. فالكتابة، وهي صياغة الكلمة، ولا تصبح إبداعاً إلّا إذا انطبعت بروح الكاتب، فتلمس قلب القارئ وتنير عقله. وتمسي القطعة الأدبيّة هي المبدع لأنّها تعبّر عن أفكاره وهواجسه ومشاعره وأحلامه. كما تصبح هويّته الأساسيّة تعرّف عنه وتعكس صورته.
والكاتب ليس مؤلّفاً وحسب وإنّما الماهر هو المصغي للجمهور، يستنير بنور الكلمة ليجسّدها على الورق. وإن لم يفعل صار أشبه بخائن لها. وعندما يجسّد هذه الكلمة لا بدّ أن تمتلك شيئاً من خصوصيّته وإلّا بدت للقارئ جافة وباهتة.
ما أصعبَ الكتابةَ إذا لم تكن نابعةً من أعماقِ نفسك، وخطَراتِ فِكرك!
وكم يَكثرَ كلامُ مَن لا يُحسِن الكلامَ، وكم يَكثر شِعر مَن لا يحسن الشِّعر، وكم وتَكثر تصانيفُ من لا يحسن التصنيف.

سعدت وسررت بتواجدي هنا
اشكر قلمك
فقد اجدت صياغة الكلمات بكل مهارة واتقان
حقيقة انقادت النفس مع الكلمات
وابحرت بمعانيها وخوافيها
فاستلذ القلب بما تحتويه ...

ام وائل ...
حقيقه اشعر بالعجز عن الرد لهذا الزخم من الكلمات المدهشة
و الرائعة ، حتى لو كانت إطراء لي ، فعلاً الجمهور هو الذي
يمارس ازدياد معدل الجمال للكاتب ...

كل ما أتمناه ان احصل على مثل هذه التعليقات الجميلة في صفحة الجريده ، كي يشاهد البعض وعي و فكر و تفنيد قرّاء هذا المنتدى الجميل ....


شكراً من الأعماق ...

حروف أنتظمت لَ تكشف عن رقي ذآئقتك
وزآويه مترفة الجمآل أوتآر سطورها
لهآ نغم مميز ..
بِ إنتظآر جديدك دوماً يَ إبراهيم
دمت و دآم قلمك الانيق
ولقلبك سعآده لا تنتهي..