![]() |
|
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#16 | |
ضيفة بني عمرو
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
أمة “اقرأ” التى أضحت أمة “لا تقرأ” وكأن الجهل أصبح دينها الذى تتعبد بمحرابه ليل نهار فمن ينسى مقولة وزير الدفاع الإسرائيلى إبان النكسة وحرب أكتوبر (موشى دايان): “إن العرب لا يقرأون، وإذا قرأوا لا يفهمون، وإذا فهموا لا يستوعبون، وإذا استوعبوا لا يطبقون، وإذا طبقوا لا يأخذون حذرهم” تلك المقولة التى تؤكد مدى صحتها يومًا بعد يوم دون أى محاولات تُذكر منا -ولو على سبيل الحمية والشعور بالإهانة- لكن يجب أن نبرهن على أننا لسنا بالقطيع الذى يُساق إلى هلاكه كما يظنوننا. لك مني كل الشكر |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#17 | |
ضيفة بني عمرو
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
لو بحثنا في الأخلاق التي يدعو الإسلام الناس إلى التخلّق بها، وعملنا بأوامره ونواهيه ، لأسسنا لحضارة إنسانية مبنية على القيم لا على الغلبة والقهر والظلم. لك مني جزيل الشكر مع احترامي |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#18 | |
ضيفة بني عمرو
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
مع أسفنا الشديد أصبحت وسائل الاعلام الحديثة تفتقرالى النزاهة والحيادية والمصداقية في تغطيتها للوقائع والاحداث الجارية وجل برامجها تستهدف البنية النفسية والحالة المعنوية للشعوب، واعطاء تحليلات مزعومة ومقالات مغرضة تؤدي في نهاية المطاف الى تضليل الرأي العام،وتخريب المؤسسات واغتيال الشخصية،وزرع الفوضى والفتنة التي هي الغاية البعيدة المرجوه للاستراتيجية العدوانية للدول الاستعمارية كاسلوب يعكس مفهوم القوة الناعم صحيح التاريخ مرآة الشعوب وحقل تجارب الأمم، في صفحاته دروس وعبر للمتأملين، لأنه نتاج عقول أجيال كاملة، والأمة التي تهمل قراءة تاريخها لن تحسن قيادة حاضرها ولا صياغة مستقبلها. وذلك يتجلى في قوله تعالى : {لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأوْلِي الأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَـكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} يوسف/111 . وقوله تعالى: {...فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ..} الأعراف /176 ولكن التاريخ ليس سردًا للأحداث ولا تسجيلاً للوقائع والأقاصيص وكما يعرفه ابن خلدون : " ...فإن التاريخ من الفنون التي تتداولها الأمم والأجيال وتشد إليها الركائب والرحال، وهو في ظاهره لا يزيد عن أخبار عن الأيام والدول والسوابق من القرون الأول، وفى باطنه نظر وتحقيق وتعليل للكائنات دقيق، وعلم بكيفيات الوقائع وأسبابها عميق، فهو لذلك أصيل في الحكمة عريق ". لك شكري الجزيل مع ودي |
|
![]() ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة أم وائل ; 12-01-2014 الساعة 12:55 PM
![]() |
![]() |
#19 | |
ضيفة بني عمرو
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
وكما يعرف الجميع وأن التاريخ يكتبه المنتصر وليس المنهزم وإذا تم تحريف التاريخ قصدا أو عفويا فإن ظروف الزمان والمكان تكون أيسر وسيلة لذلك. فالحدث الذي يرويه شخص واحد، والمعركة التي يحكي تفاصيلها الطرف المنتصر، وعدم توفر وسائل التحقيق أو الإثبات أو النفي، ما هي إلا بعض النماذج من المنزلقات التي تخلقها الظروف وتعين على تشويه الحقائق التاريخية لكن العقل الإنساني بصورة عامة، يتميز بأنه: 1 ـ يفكر حتى يصل إلى الحقيقة. و مع هذا يجب الاستفادة من التاريخ في استخراج الدروس التربوية، وللإستفادة منها يجب إيجاد منهج تربوي أصيل يستطيع أن يخرج لنا أجيالاً راشدة وصياغتها الصياغة الإسلامية المطلوبة. يقول الأستاذ الجليل محمد قطب رحمه الله : "...كل أمة من أمم الأرض تعتبر درس التاريخ من دروس التربية للأمة، فتصوغه بحيث يؤدي مهمة تربوية في حياتها، فإن من بديهيات التوجيه التربوي لدراسة التاريخ الإسلامي أن يخرج أجيالاً مسلمة تعرف حقيقة دينها وتستمسك به وتعمل على إحيائه في نفوسها وفي واقع حياتها ". كل الشكر لك مع احترامي |
|
![]() ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة أم وائل ; 12-01-2014 الساعة 02:06 PM
![]() |
![]() |
#20 |
الإخطبوط
![]() ![]() |
![]() التاريخ في أصله مختص بكل ماهو ماضي وقد خصصصه العارفون بالوقائع والأحداث المهمه لكل أمه وفي عصرنا الحديث وتحديداً من بعد الثوراه الصناعيه التي بعدها أصبحت الحروب جرائم أنسانيه لتطور أسلحتها الفتاكه والتي تحصد الأرواح بالملايين كحرب ألمانيا في عهد هتلر فقد قرأت من التاريخ نفسه انه لكسب أربعة كيلومترات فقط وصلت الخسائر في صفوف المقاتلين الى الملايين أعتقد أنه أصبح أمراً ملزماً لتغيير دور التاريخ التربوي فقد أصبح تاريخ تاريخه منتهي الصلاحيه لاسيما مع إرتقاء الفكر الإنساني والتسارع الزمني المضطرد فقد أصبح التاريخ في زمننا هذا يصنع صناعه بل يكاد أن يكون التاريخ لا يختص كما عهد عليه بالأعمال في الزمن الماضي فالمعارك أصبحت بشكل آخر غير الشكل المعهود لدى كتب التاريخ كما أن ألتاريخ بشكل عام مصطلح لايختص بوقائع محدده تحتم تربيه محدده وأيضاً التاريخ الإسلامي زاخر بكل ماتقتضيه الحاجه التربويه أذكر أني قد قرات عن معركه للمسلمين على أحدى المدن الحصينه التي أقتضت الحاجه أن يفتحوها دون إنذار أهلها بالحرب لشدة تحصينها وبالفعل فتحوها وغنموا غنائمها فأعترض أعيان تلك المدينه فأمر قائد المسلمين بإعادة كل ماكسبوه من غنائم يقال حتى الإبره أعادوها ثم خرجوا من تلك المدينه واعلنوا عليهم الحرب أو الإستسلام وقبول الإسلام فأستسلم أهلها دون قتال لماذا لا يكون التاريخ يختص بالصناعه والإقتصاد قد تكون عوائده الفكريه اكثر نفعاً للإسلام والمسلمين كما ان ألإقتصاد أصبحت ميمنة الحروب العصريه اما الجزئيه الثانيه من سؤالك فحقيقة أننا ندرس مانعارضه على أرض الواقع ماقد يسبب إثارة البلابل والفكر الذي نعاني كثيرا من تداعياتهً وقد نضحي للسيطره عليه في تناقض لا يؤدي الا الى الإنحرافات الفكريه والأمراض النفسيه وأظن ان اهم أسبابه هي الإنشقاقات العربيه وانفتاح العالم على بعضها وتقديري |
![]() |
![]() |
#21 | |
ضيفة بني عمرو
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
نعم التاريخ هو في أصله مختص بكل ما هو ماضي وهذا كما ذكرت لكن ماذا عرفنا عن هذا الماضي وكل الذي نعثر عليه في سجلات تاريخنا وحضارتنا لا يتعدى بضعة مؤلفات من نوع المدونات والمذكرات، أقرب إلى سرد الحوادث منها إلى التاريخ، نشرت في تراجم مشاهير الرجال الذين عرفوا في الحروب أمثال الإسكندر ونابليون وصلاح الدين وجنكيز خان وهنيبال وتيمورلنك وغيرهم. وكان علماء التاريخ يظنون حياة الحروب القاعدة وأن السلم استثناءات جزيل الشكر على هذا التحليل القيم مع احترامي |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#22 |
الإخطبوط
![]() ![]() |
![]() أرجو أن تقبلي أختي الفاضله هذه المداخله قد لا تعني تساؤلك بالكثير من الإجابات ولكنها في عمق موضوعك الراقي ويتماشى مع سمو فكرك وفكر الأخوه المداخلين هنا الموضوع منقول للأمانه الفكريه وهو موضوع جميل يفيد القراء وأعتذر أن لم يتناسب طرحه مع نقاشك ياقديره كلمة "التأريخ" لم تكن شائعة بهذا المعنى عند العرب بما تشير إليه الآن كمصطلح يدل على الأحداث التي جرت قبل الحاضر؛ أي في الماضي ، لأجل ذلك اختلف في أصل هذه الكلمة. فقيل: أصلها من السامية من لفظة "أرخو" التي تعني بالأكادية القمر ، وبتغير منازل القمر تتغير الأيام وبالتالي يعني التأريخ ، وفي العبرية "يرح" أو "يارح" وتعني أيضاً القمر ، ولعل الاختلاف بين اللغتين في اللفظ فقط ، فبعضهم رجع باللفظة إلى هذه الأصول ، ولكن الدكتور سالم أحمد محل ينكر هذا الأمر ؛ ويستبعد أن يكون أصل هذه الكلمة من السامية الأكادية أو السامية العبرية. ويقول الشيخ خميس بن راشد العدوي: غير أن أبعد من ذلك من يرجعها إلى اللغة الفارسية وهي "ماه روز" بمعنى حساب الشهور ، والاستبعاد في هذا بسبب الفارق اللفظي ؛ فليس هناك من قرب بين كلمة "تأريخ" وبين "ماه روز" بعكس القرب اللفظي بين اللغة الأكادية واللغة العبرية وبين اللفظة العربية ؛ هذا من جهة، ومن جهة أخرى نجد أصول اللغة الفارسية تختلف تماماً عن أصول اللغة الأكادية والعبرية والعربية ، فأصول هذه الأخيرة مرجعها إلى اللغة السامية ، أما اللغة الفارسية فهي من اللغات الآرية والتي تصنف بالأوروهندية ؛ أي الأوروبية الهندية. على أنه ؛ وإن كان الدكتور سالم أحمد محل يستبعد هذه اللفظة من أن يكون أصلها من اللغة السامية الأكادية أو العبرية ، ويرجعها إلى لغة عرب الجنوب اليمنيين ، وهو يتفق على أنها – أساساً - غير موجودة في لغة العرب الشماليين ، إلا أنه يؤكد على وجودها في لغة اليمنيين أو العرب الجنوبيين ، وعلى كل حال فليس بين الأمرين من اختلاف كبير ، فلا يستبعد من أن يكون أصل الكلمة هو أصل سامي ، فالعبرية والأكادية والعربية القديمة هن بنات عم كلهن يرجع إلى اللغة السامية ، وإن اختلف أيضاً في أصل هذه اللغات ؛ هل هي اللغة السامية أم العربية القديمة أم غير ذلك...؟ هذا أمر مرجعه إلى علم اللغات وليس هنا محله ، وإنما نريد فقط أن نسلط الضوء على أصل هذه الكلمة كمدخل إلى موضوعنا. وتنطق الكلمة في اللغة العربية على لهجتين:- فبنو تميم يقولون: (ورخت الكتاب توريخاً) ؛ والقيسيون يقولون: (أرخته تأريخاً). فاللهجتان موجودتان عند العرب ... هذا عن أصل هذه الكلمة. أما معنى "التأريخ" في اللغة:فهي الإعلام بالوقت ، تقول مثلاً: (جئت عند صلاة العصر) فأنت تعلن عن مجيئك بحدث معين ؛ هذا الحدث هو مع وقوع صلاة العصر. والأصرح من ذلك أن تقول: (جئت عند غروب الشمس) أي عند حركة غروب وسقوط قرص الشمس ، فهذه الحركة هي وقت الحدث وإعلام بوقوعه في هذه اللحظة ؛ على هذا يعتبر التعريف ، فإذاً ما مضى عنك ولو بثانية واحدة فقد دخل في عداد التأريخ ل في الحقيقة هناك اختلاف كبير في تحديد التعريف الاصطلاحي للتأريخ ، ومرد هذا التباين إلى اختلاف وجهات النظر ؛ وإلى الفلسفات التي ينظر بها إلى هذا الجانب. أفضل ما يمكن ذكره هنا هو تعريف ابن خلدون في مقدمته ، وأنتم كما تعرفون أن ابن خلدون يعتبر أباً للتأريخ والاجتماع ، وهو حقيق بأن يكون أباً لهما. يقول في تعريفه لهذا العلم: ( هو في ظاهره لا يزيد على أخبار الأيام والدول ، والسوابق من القرون الأول ، تنمو فيها الأقوال ، وتضرب فيها الأمثال ، وتطرف بها الأندية إذا غصها الاحتفال ، وتؤدي لنا شأن الخليقة كيف تقلبت بها الأحوال ، واتسع للدول فيها النطاق والمجال ، وعمروا الأرض حتى نادى بهم الارتحال ، وحان منهم الزوال ) فهو يفرق في تعريفه الاصطلاحي بين ظاهر التأريخ وبين باطنه ، فيقول في ظاهره: هو الأمثال والأقوال والقصص والحكايات والمرويات التي سيقت إلينا عن الماضي ، بغض النظر عن أي فلسفة أو أي اتجاه في هذا الجانب. أما في باطنه فيقول في تعريفه: ( وفي باطنه نظر وتحقيق، وتعليل للكائنات ومبادئها دقيق، وعلم بكيفيات الوقائع وأسبابها عميق ). أي هو التنقيب في صحة الحكايات والأخبار المروية لنا ، والبحث في اتجاهها، وتحليل قضاياها ؛ هل هي واقعة فعلاً أم هي كذب وبهتان وأساطير وردت إلينا؟ ... فإذاً ؛ ليس هو مجرد أخذ الروايات على ظاهرها ؛ بل التحقيق والمقارنة لأحداث التأريخ. وهناك دراسة أخرى : الراجح إن لفظة (( تاريخ )) عربية الأصل ، فهي من : أرَخَ ، يأرٌخٌ أرخاً ، بمعنى بين الوقت ، أي وَقت (1) . وبهذا المعنى وحده استخدم العرب هذه المفردة ، وهم يعينون أوقات الإحداث لديهم ، وقد كانوا يعتمدون حدثا مهما وكبيرا مبدأً لتواريخ الإحداث الأخرى ألاحقة ، وحتى السابقة القريبة العهد ، فيعرف وقتها قياسا إلى ذلك الحدث الكبير ، كحرب البسوس ، وعام الفيل ، ونحو ذلك ، فيقال : حدث كذا قبل حرب البسوس بعامين ، وحدث كذا بعد عام الفيل بعشرة أعوام ، وقد ثبت دائما أن مولد النبي ( صلى الله عليه واله وسلم ) يؤرخ بعام الفيل . أما بعد الإسلام فقد تعارف المسلمون على التاريخ قياسا إلى أحداث دينية جديدة، كالمبعث النبوي، وعام الحصار في شعب أبي طالب، والهجرة إلى المدينة المنورة... وأستمر الأمر هكذا حتى أحسوا بالحاجة الماسة إلى تأريخ ثابت ومحدد موضع اعتماد الجميع . فاعتمدوا التقويم الهجري القمري بالفعل منذ سنة 17للهجرة، في خلافة عمر بن الخطاب ، وجعلوا أول محرم هو مطلع التاريخ الهجري .. ولاعتبارات خاصة ميزوا بها هذا الشهر (2) . ولم تظهر لفظة (( التاريخ )) بمعنى الكتاب الجامع للإحداث عبر السنين ، حتى النصف الأول من القرن الثاني ، في كتاب عوانة بن الحكم ، المتوفى سنة 147هـ ، والذي أسماه : كتاب التاريخ ، فهو أول كتاب في التاريخ يحمل هذا العنوان ، ثم اعتمد بعد ذلك على نحو واسع ، فكتب تحت العنوان نفسه هشام بن محمد بن السائب الكلبي ، المتوفى سنة 204هـ ، كتاب : تاريخ أخبار الخلفاء ، وكتب الهيثم بن عدي ، المتوفى سنة 206هـ كتاب : التاريخ على السنين ، وكتاب : تاريخ الأشراف الكبير ،(3) . كما أعتمد لفظ (( تاريخ )) عنوانا لكتب التراجم كما يوحي به كتاب الهيثم بن عدي تاريخ الأشراف الكبير ، واعتمد أصحاب الحديث في تراجم الرجال ، كالبخاري ، المتوفى سنة 256هـ في كتابه : تاريخ البخاري . |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
انكشفتم ... شكراً للأحداث والحروب | ابن دهبش | مواضيع الحوار والنقاش | 2 | 02-02-2013 03:57 PM |
العدل يبقى عدل والدروب العوج عوج *** و العمى من لا معه من فعل كفه سراج | الزعيم | الساحة الرياضيّة | 39 | 07-26-2010 01:45 AM |
عبدالرحمن الكشاف (قادات المعارك) | الراجي | الشعر الجنوبي للطرح الذاتي | 5 | 04-23-2010 11:01 PM |
جولة في قصيدة عبر المسالك والدروب في ارض الجنوب | السيف الصقيل | الشعر الجنوبي للطرح الذاتي | 8 | 07-01-2008 06:53 PM |
سلسلة محب ... | راعي الأوله | مواضيع الحوار والنقاش | 4 | 11-10-2005 09:16 AM |