![]() |
|
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
رياض الصالحين على مذهب أهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
![]()
[color=000000] اقتناء الكلب:[/color]
بلا عذر شرعي ![]() إلا كلب غنم أو حرث أو صيد ) البخاري ومسلم التألي على الله:
|
![]() |
#2 |
مؤسس شبكة بني عمرو
![]() ![]() |
![]()
بارك الله فيك قمر الليالي ونفع بما وضعت
هناك ملاحظه اود تغييرها وهي في اخر كلمه حيث كتبتي وأحبت عملك والصحيح احبط0 كما اود ان اضيف على هذا الموضوع حيث قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى في اجابته على احد الاسئلة: س38: وسئل: هل يجوز للإنسان أن يقسم على الله؟ جـ: فأجاب بقوله: الإقسام على الله أن يقول الإنسان والله لا يكون كذا وكذا، أو والله لا يفعل الله كذا وكذا والإقسام على الله نوعان: أحدهما: أن يكون الحامل عليه قوة ثقة المقسم بالله عز وجل وقوة إيمانه به مع اعترافه بضعفه وعدم إلزامه الله بشيء فهذا جائز ودليله قوله صلى الله عليه وسلم: "رب أشعث أغبر مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره" ودليل آخر واقعي وهو حديث أنس بن النضر حينما كسرت أخته الربيع سناً لجارية من الأنصار، فطالب أهلها بالقصاص فطلبوا إليهم العفو فأبوا، فعرضوا الأرض فأبوا، فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبوا إلا القصاص، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالقصاص فقال أنس بن النضر أتكسر ثنية الربيع؟ لا والذي بعثك بالحق لا تكسر ثنيتها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا أنس كتاب الله القصاص" فرضي القوم فعفوا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره" وهو رضي الله عنه لم يقسم اعتراضاً على الحكم وإباء لتنفيذه فجعل الله الرحمة في قلوب أولياء المرأة التي كسرت سنها فعفوا عفوا مطلقاً، عند ذلك قال الرسول صلى الله عليه وسلم : "إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره" فهذا النوع من الإقسام لا بأس به. النوع الثاني: من الإقسام على الله: ما كان الحامل عليه الغرور والإعجاب بالنفس وأنه يستحق على الله كذا وكذا، فهذا والعياذ بالله محرم، وقد يكون محبطاً للعمل، ودليل ذلك أن رجلاً كان عابداً وكان يمر بشخص عاص لله، وكلما مر به نهاه فلم ينته، فقال ذات يوم والله لا يغفر الله لفلان –نسأل الله العافية- فهذا تحجر رحمة الله، لأنه مغرور بنفسه فقال الله عز وجل (من ذا الذي يتألى علي ألا أغفر لفلان قد غفرت له وأحبط عملك) قال أبو هريرة: "تكلم بكلمة أوبقت دنياه وآخرته". ومن هذا نأخذ أن من أضر ما يكون على الإنسان اللسان كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل رضي الله عنه: "ألا أخبرك بملاك ذلك كله" قلت: بلى يا رسول الله، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بلسانه فقال: كف عليك هذا، فقال: يا رسول الله وإنما لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: "ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو قال على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم" والله الموفق والهادي إلى سواء الصراط. مشكوره مرة اخرى ولك تحياتي دباس الجارح |
التعديل الأخير تم بواسطة صالح آل سلمان ; 05-23-2004 الساعة 09:08 AM
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|