جلسات العوائل يعبث بها فمن المسئول ....... ؟ ( صور )

أكيد الكل منا قد شاهد هذا المنظر هذه جلسات العوائل التي بجوار سد بني عمرو
من السبب في هذا وهل يستطيع أحد منكم خصوصا من لديه أطفال
أن يجلس في هذه الجلسة وهي بهذا الشكل

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أترك الجواب لأخواني وأخواتي ليبدوا رأيهم

بصراحة كلام واقعي وصحيح ..
وأسوأ مكان أراه عند السد هي الجلسات المجاورة له ..
قمة الإهمال والاّمبالاة من مرتادي هذه الأماكن وكذلك الماء مليئ بالمخلفات وشيئ ينرفز أي زائر له بصراحة ..
إضافة إلى ما شمله التصوير من مخلفات ( شبة النار ) بالجلسات ..
بصراحة مشهد غير حضاري كلياً ..
المسئول هو كل زائر للسد ولا يهتم به ولا بمن سيأتي بعده ولا بالوضع العام كله ..
بالطبع لا أحد يستطيع الجلوس نهائيا سواء بأطفال أو بدون ولكن المضطر يركب الصعب ..
موضوع رائع وصادق جداً ..
تقديري ..

بصراحه لم ازره من قبل لكن
بشكل عام هنا او هناك تصرف وسلوك غير حضاري واكره هذا التصرف للغايه وهذا يدل على طبع الشخص نفسه
تقديري لك

يسلمو ياحلا ..

هذولا بدو طاحوا في مريس =))

هؤلاء شباب وخاصة وقت البرد ينزلون هناك ويشبوا النار ويسمروا وكم كنت اتمنى لو يتم التنظيف بعد كل جلسه لأنه تقريبا المتنفس الوحيد لهم في الشتاء . وكان عليهم الاهتمام به افضل من تركه .

اما مخلفات العوائل فو الله انها شيء يؤسف له لا اريد
ذكرها هنا .

ومادام لايوجد لدينا اهتمام وحرص على ما هيء لنا حتى ولو كان قليل فلن يحرص عليه غيرنا .
ولو حرصنا عليه نظيف وسليم جانا العام الذي بعده افضل . ولكن ان ندمره ثم نقول اعملوا لنا غيره فهذا مستحيل .

الله يصلح الحال .

شكرا لصاحبة الموضوع على حرصها .

مناظر مؤسفة

وكيف انكم شفتوا غيرها الله المستعان

بعض المظلات اللي في الطريق السياحي عادت في تهامة

أشكر كل من مر وشارك
وأبدأ رأيه في ماشاهده في الصور السابقه

أولا أخواني الشباب هداهم الله
بإمكانهم الجلوس في أي مكان لاكن لم يجدوا إلا جلسات العوائل
ليجلسوا بها وياريت أنهم ينظفون مايتبقى خلفهم من الرماد والعلب والأكياس الفارغة
وبالنسبة للعوائل قل من تجد منهم من يجمع مخلفاته ويرمي بها في مرمى النفايات
ولا بس يجمعها في كيس لاكن الكل يرمي في جهه ولا كأنهم عملوا شيء

وثانيا عمال البلدية والمسئولين في البلدية من المفروض أن يجعلوا العمال يمروا بشكل
أسبوعي على الأقل على الطريق السياحي وبجوار السد وقبل موسم الإجازة كان
بإمكانهم أن يقوموا بإعادة دهن الجدران التي أمتلأت بكتابات الشباب المؤذين
فلا يكاد يوضع مظله أو جدار أو حتى برميل قمامة أجلكم الله إلا يأتي هذا القذر
ويكتب ذكرياته عليها وهذا والله من قلة أدبهم وقلة وعيهم