من هـــو الصديق ؟؟

الصديق وقت الضيق
رغم ترديد هذه الحكمة على لسان الكثيرين ولكني أظن أنهم لا يعتقدون بها أو لا يطبقونها في حياتهم. معنى الصديق في حياة الكثيرين مختلط بين زميل الدراسة والعمل والجار ورفيق السفر وغيرهم ممن يمرون على حياة الإنسان الطبيعي. ولكن من منهم هو الصديق الذي تنطبق عليه الحكمة السابقة؟
المعيار عندي إن الصديق من كل هؤلاء هو من تلجأ إليه وقت حدوث المشاكل الكبيرة التي تحتاج فيها إلى من تثق به
أولا ويساعدك على تخطي المشكلة بكل ما يملك
ثانيا. بل قد يصل الأمر إلى القيام بإعمال غير قانونية لأجل إنقاذ الصديق. وهذا الصديق تجده دائما ما يصدق لك النصح والمشورة ولو أدى ذلك إلى غضبك. وقد لا يكون هذا الصديق ممن ترى كل يوم أو ممن تسهر معهم آو تسافر معهم وهذا لا يضيره في شيء. ولكنه وقت الحاجة وحين اللجوء إليه في مشكلة تحتاج مساعدته في اجتيازها تجد منه التفاعل الذي تتوقعه وأكثر ولا يقف يوما ليؤنبك على عدم الاتصال أو السؤال
والحقيقة أنني مررت بظروف افتقدت بعض أصدقائي ممن كنت أظن أنهم أول من يقف بجانبي ويؤازرني في تلك الظروف ولربما كانت مشاغل الحياة أجبرتهم على ذلك ولكن الآن ولله الحمد وسائل الأتصال وفرت الكثير من الجهد فبإمكان أي منا التواصل مع من أحب بيسر وسهولة

سلام على الدنيا إذا لم يكن بها****** صديق صدوق صادق الوعد منصفا
فيا ترى أين الأصدقاء؟
و هل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان؟
ومن هو الصديق الحقيقي بنظرك ؟
أنتظر مشاركتم ولكم خالص احترامي

موضوع منسق بطريقه جميله,وكلماته بلسم يحط على القلب ليطيب جرحه بعد صدمات من اقرب الناس لكـ,,
فيا ترى أين الأصدقاء؟
الاصدقاء موجودين في كل مكان وفي اي زمان..
و هل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان؟
نعم وهم كثيرون ويختلف صديق عن صديق..
ومن هو الصديق الحقيقي بنظرك ؟
ارى ان الصديق الحقيقي هو من صدقكـ وليس من صدّقكـ..
تقديري لكـ

فيا ترى أين الأصدقاء؟

ما اكثر الاصحاب حين تعدهم ولكنهم في النائبات قليل .

و هل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان؟
ومن هو الصديق الحقيقي بنظرك ؟

هناك نوعان من الاصدقاء :
الاول : صديق مصلحه :
دام له مصلحة معك فهو صديقك فاذا انتهت هذه المصلحة او لم يعد يجد عندك ما يحتاج اليه تركك ودور غيرك وياكثرهم قللهم الله .
الثاني : صديق صادق :
وهو من يقف معك في افراحك واتراحك ولم يتركك ابدا .وهذا هو الصديق الحقيقي وهذا عملة نادرة ولكنه موجود .

أنتظر مشاركتم ولكم خالص احترامي

هذه مشاركتي ولك الاحترام

فيا ترى أين الأصدقاء؟
موجودين لكن يصعب معرفتهم في هذا الزمن الغابر
و هل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان؟
نعم ولكن للا سف قله مع تغير الحياة(من تجربه)
ومن هو الصديق الحقيقي بنظرك ؟
الصديق الحقيقي الذي يدلك على الخير ويبعدك عن الشر
ويوقف معك وسط محنتك ومن يقول لك هذا صح وهذا خطأ

حفيد الملوك
ابو فهد
بن ظافر


اشكر حضوركم المشرف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرافعيB

الصديق وقت الضيق
رغم ترديد هذه الحكمة على لسان الكثيرين ولكني أظن أنهم لا يعتقدون بها أو لا يطبقونها في حياتهم. معنى الصديق في حياة الكثيرين مختلط بين زميل الدراسة والعمل والجار ورفيق السفر وغيرهم ممن يمرون على حياة الإنسان الطبيعي. ولكن من منهم هو الصديق الذي تنطبق عليه الحكمة السابقة؟
المعيار عندي إن الصديق من كل هؤلاء هو من تلجأ إليه وقت حدوث المشاكل الكبيرة التي تحتاج فيها إلى من تثق به
أولا ويساعدك على تخطي المشكلة بكل ما يملك
ثانيا. بل قد يصل الأمر إلى القيام بإعمال غير قانونية لأجل إنقاذ الصديق. وهذا الصديق تجده دائما ما يصدق لك النصح والمشورة ولو أدى ذلك إلى غضبك. وقد لا يكون هذا الصديق ممن ترى كل يوم أو ممن تسهر معهم آو تسافر معهم وهذا لا يضيره في شيء. ولكنه وقت الحاجة وحين اللجوء إليه في مشكلة تحتاج مساعدته في اجتيازها تجد منه التفاعل الذي تتوقعه وأكثر ولا يقف يوما ليؤنبك على عدم الاتصال أو السؤال
والحقيقة أنني مررت بظروف افتقدت بعض أصدقائي ممن كنت أظن أنهم أول من يقف بجانبي ويؤازرني في تلك الظروف ولربما كانت مشاغل الحياة أجبرتهم على ذلك ولكن الآن ولله الحمد وسائل الأتصال وفرت الكثير من الجهد فبإمكان أي منا التواصل مع من أحب بيسر وسهولة

سلام على الدنيا إذا لم يكن بها****** صديق صدوق صادق الوعد منصفا
فيا ترى أين الأصدقاء؟
كثير وفيهم الخييييييييييييير
و هل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان؟
نعم فالخير فى كل مكان وزمان
ومن هو الصديق الحقيقي بنظرك ؟
هو من يحس بالامك وهمومك دون ان تشعره بذلك
أنتظر مشاركتم ولكم خالص احترامي

الرافعى موضوع رائع بروعة طرحك له

سأكون صادقاً معك أخي الكريم الرافعي

دائماً نحن نلوم الغير ولا نلوم أنفسنا

دائماً نظن السوء بالغير ولانشاهد تصرفاتنا وأفعالنا وقد نكون مثلهم أو أسواء

كثير يشتكي من عدم تواجد الأصدقاء في أوقات الحاجة لأنه بكل بساطة لم يصادقهم إلا لأوقات الحاجة

أي أن مابينهم من صداقة ليست حقيقية بل هي صداقة مصلحة فإن أتت هذه المصلحة وإلا قطع صداقته به

صدقني أن الشخص يعرف وقبل حدوث أي مشكلة من سيقف معه ومن سيعطيه ظهره

فالذي سيعطيك ظهره هذا صديق مصلحة وستعطيه ظهرك أنت أيضاً إن حدث له مشكلة

لأن مابينكم لم يصل إلى حد التضحية من أجل الآخر

وفي هذا الزمن أصبح الأخوان والأقارب والذين يجب عليهم مساعدتك والوقوف معك من باب صلة الرحم لايقفون معك

فما بالك بالأصدقاء الغير حقيقيون

الصديق الحقيقي والذي هو كالأخ إن لم يكن أقرب هذا حتى لو قصر معك فإنك ستبحث له عن العذر لثقتك به لأنه صديقك الحقيقي والذي تعلم علم اليقين أنه لايصاحبك لا لمصلحة ولا طمعاً في شي تملكه

بينما الصديق الغير الحقيقي فهذا ستشكو منه وسيشكو منك لأن مابينكم غير حقيقي

أتمنى أن أكون قد وفقت في إيصال ما أردت إيصاله

تقديري

فجر

اشكر تواجدك وحضورك

الحبر السري

اشكر لك تعليقك