12-12-2010, 12:09 AM
|
|
|
|
|
|
لوني المفضل
Cadetblue
|
|
رقم العضوية : 4108 |
|
تاريخ التسجيل : Feb 2006 |
|
فترة الأقامة : 7222 يوم |
|
أخر زيارة : 08-22-2016 (02:20 PM) |
|
المشاركات :
4,159 [
+
]
|
|
التقييم :
1 |
معدل التقييم :
 |
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
اقتباس:
بل ويأتي القرآن برائعة أخرىٰ من روائع العفو، حيث يجعله الله تعالىٰ صدقة من المرء علىٰ نفسه وغيره، وميدانا للإنفاق وإقراضا للواحد الأحد، فيشبه العفو وهو أمر معنوي بأمر محسوس وهو المال ليقرب أمره، ويعظم شأنه، فيقول تعالىٰ : ( وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ ) البقرة: 219.. يا الله.. إن هذا الإنفاق يستطيعه كل أحد، ويقدر علىٰ البذل منه كل إنسان، الغني والفقير، والكبير والصغير، والضعيف والمسكين. كل هؤلاء جعل الله لهم ميداناً كبيراً للصدقة والإحسان، وهو العفو، هذا البحر الذي لا ينفد، والنهر الذي لا ينضب.
|
ما أروع هذا الكلام وما أجمله
ما هذه اللآلئ التي تتحفنا بها يا ابو صاهود
هناك مواقف كبيرة تمثل فيها العفو في
حياة الرسول صلى الله عليه وسلم
وهو قدوتنا ومثلنا الاعلى
جزاك الله خير الجزاء
وكتب اجرك
تقديري
|