من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

مزيون وزينه حبيبي ما يبارى
مصباح يضوي سناه على مدى الشوف
كل المزايين من حسنه غيارى
حيث الحلا فيه عدّى كلِّ لِوْصوف

يقول ان الأمآني كل ابوها
مستحيله ؟
الغبي .. : من عآش يردد مثلهم كلمة ..
. . . . . . . . . . مـ ح ـآل
صح به اشيآء صعبه !!
أو فرص جداً قليله ..
بس | لآ تيأس | بحجة ... :
مابقى عندي مجآل
لو صرخ حيلك تعبت !!
استفزهـ ثم شد ..
حيله ~
واصرخ بوجه التخاذل
ليش لا يَ أبن الحلال ؟

من أجلك ..

فقط ,,

لأني مازلت أريد الحياة المُشّعه بالفرح والسعاده ..

أيقنت أن هناك أملٌ قادم ..

ومازلت أنتظر استقباله بحفاوة مشاعري التي اعتادها مني ..

فكم هي فرحتي ,,

لكن .!!!

علّي التوقف لحظةً ..!!!!!!

مازال الخوف يسري بجسدي ,,

الخوف كسر قلمي لكي لا أكمل التعبير عن فرحتي ..

أنت على يقين على مافعل بي الخوف ..!!!!

فلن تلقي اللوم على عطر وردك ......

أنت ترى غداً بكل أمل ,,

وأنا آرآه بكل مخاوف ,,

لِمَ أنا هكذاا ..؟؟؟؟

ربما لأني اعتدت على دلالك وملكيتك لي وحدي التي أفقدني

إيااها الزمن القاسي ..!!

أم ماذا ..؟؟؟؟

أصبحت أميل للشؤم رغم قوة إيماني وعدم قنوطي من رحمة خالقي ,,

ربما فقدانك لم يحتمله قلبي المتيم بك ..

ماااأصعبهاا من مشاعر ..!!!!

آتمنى زوالهاا وعودتي الى حيااة الزهور...

*
*
*
*
*
*

عن أي شيء سأحدثك سيدة أحلامي ..

عن روح أنهكها ظمؤك..

وعصفت بها رياح الألم.. فشتتها..

أو هشيما ترسب من الأيام فيني..

أأحدثك عن شوق الأرض للمطر..

عن هجير ملأ روحي..

وما تفعل الأيام بروح خاوية..

فلا الفصول فصولها ..

ولا الأيام تجري بأقدارها

............................


طفلتي الصغيرة

كم أشتاق للحظة تجمعنا

لا فكر فيها ولا منطق

نشرعها كيف شئنا

نحطم فيها كل قيد

حيث يتناثر الحب كرذاذ المطر

يتساقط علينا شهدا مسكرا

نرتوي منه حد الثمالة

..........................

دعيني ارتوي منك

وأرشفك رويدا رويدا

وانسكبي بداخلي

بكل مافيك

سأصهر ألمك وأحيل مره فرحا

غاليتي

سأتنفس عشقك وهواك

وسأشهق بك حبا

وسأشتهي وجودك فيني

واستبدادك في حياتي

........................

سيدتي

سحابة الخوف

انقشعت من حياتنا

ولم يعد لنا من الزمان

سوى

أجمله

لنعيش الحب بنقائه

وشوقنا بدفء أمانينا

أريد أن أقف بين يديك

وتأملي جملاً اكتسبته من قربك

وبريقا في عيني

يتحدث شوقا

لقد أدركت سيدتي

أني

استحق الحياة

لأنك

/

\
/
\
/

ح

ب

ي

ب

ت

ي

"الوجوه التي نحبها في الله لاتغيب مهما شغلتنا الدنيا"
ما أجمل الحياة وفيها عزيز يتذكر ومخلص لايتغير.
عطرالله قلبكم الطيب ورزقكم الخير وأسعد أيامكم

انا وانت حكايتنا مثل: [ لعبه ] و[ طفل صغير ]


مع انه دووووم يهملها رفض يسمح بها "للغير

.

محد يشق القلب من غير تفكير

حتى الطبيب يرتجف ثم يحتار

وانت شقيت الجوف دون تخدير

وبنيت قصور بداخل القلب وانهار

"وجهة نظر"

كتبتها بأصدق احساس وتعابير

..

الليل ياطوله في غيابك
كن الثواني سكاكين


..

كنت رائعه وجميله العينان ..
أجمعتنا لحظات بعد فراق ..
أحبك يا أوفى كيان ..
أحبك وأصبح القلب في أمان ..

صباح الياسمين والكادي ..
وريحة الفل بتنادي ..
وينك فديت العيون والأيادي ..
يانسيم عطر ربوع بلادي ..
ياسهم تمكن داخل فؤادي ..
في مقيلي والسمر بتذكر ودادي ..
.. صباح إني أحبك ..

يحس فيني ... قبل لا أحكي ! ... عن إللي بـ خاطري و فيني
وكل ماجيت أبـ تكلم , عن " الأحزان " ؟ هو / يبكي !

غريبه ! كيف يفهمني ؟ ويقراني ؟ وأنا عيني
- أغمّضها إذا شفته . . . و أحاول . . . إنّي ما أشكي

عليه شلون أخبّي شي ؟؟ وأشوفه ( حافظ سنيني ) !!
إذا بـ أضحك قبل لا أضحك ...... تسابق ضحكته ضحكي .

لأنه عارف أحوالي قبل لا يسأل [ شـ فيني ]
لزمت " الصمت " في لحظة سؤاله . و أتركه { يحكي .}

ما أعظمك من إنساان
.
.
.

آشكر القَدرْ الذي أعادك إليّ كما عهدتك
,
ليس غيرك من يمتلك دفء المشاعر وصدقها
,
أسأل المولى أن يبقيك لي ماحيِيت من عمرٍ
,
,
,
كم آهوى إحساسك الآآآسر
,
أنت فقط من يستطيع أَسرِي
,
,
الآن أشعر بالسعاده التي افتقدهااا كياني منذ أشهرٍ أليمة
,
أمسك بيدي لنتَعاهد على البقاااء ماحيِينااا
.
.
.
.
.
ما أعظمك من إنسااان
.
.

ياسيدة القصر الأبيض


بأي أقلامي أكتب


أين أنا وأين أناملي مني


تأبين أن ترأفي بي


فذا جسدك أمامي يتمخطر


وشممت رائحة شعرك المبخر


فكيف لي أن أبحر


وبأي وصف أكتب


ياسيدة القصر الأبيض


في أحلى لحظات هذياني


بين ذراعيك


ستخرج من جوفي


كلمات


لا يعرفها


إلا أنت


ولحظات


سكوني


ياسيدة القصر الأبيض


هيا


نخرج


نأكل


نشرب


نضحك


نلعب


لأني ياسيدتي


فعلا


لن


أندم

.
.
.
.

أحبك والعُمر ياعمري مرهـ

/
\
/
\
/
\
/
عهد أبقى على حبي وحبك ‘
و لآخر نبضة في قلبي أحبك ‘
.
.
ياآغلى حلم حققته في عمري ‘
يافرصة في حياتي ماتتكرر ‘

.
.
.
.

اهدي لك سلام ما ينعد
وباقة ورد وبوسة خد
وما انتظر منك رد ؟