أجساد باعت ضمائرها...!!

كانت بعثره حقيقية...وهزة قويه...

أستفقت من صــــــــــــــــــــــــــمت طويل....

على حشرجة البكاء من الطفولة المؤلمة...

أزعجني كثيرا منظره...

طرق هنا وهناك ....اصطفت السيارات...أغلق الجميع نوافذها...

أطالت الإشارة زمن الوقت ..

انزوى في الظل فقد أحرقت الشمس وجناته...

أرى محياه حكمت عليه بأن قد بلغ سن الخامسة...

وجه منهك...وملابس متهالكة...وجسد متعب..

سرحت بفكري ... !!

كيف يعيش هؤلاء الأطفال ..؟؟!

مالذي جنوه لتشرد طموحاتهم ...؟؟!!

لماذا احتوتهم الشوارع..؟؟!

وهل الشحاته بسم الطفولة هي الأنجع..؟؟!!

هل بعنا ضمائرنا واتبعنها إنسانيتنا وديننا وكل مابداخلنا من أجل الفلوس

والتجارة....؟!!

هل الناس مازالت بخير وماهؤلاء إلا قلة ستزول مع تعاوننا..

لماذا في كثير من الأمور نجد البعض تحلل من كل سماته ودينه حتى

البعض ومعذرة من كلماتي هذه بعض الرجال تخلى عن رجولته من أجل يحقق رغباته...

حتى البعض أصبح يطلق اللحية لتكون ستر أفعاله

لست متذمرة ولكن متألمة لماذا أصبحنا نغالط بعض المبادئ والقيم

ونقول أن هذه عادات وتقاليد عفى عليها الزمن...

معذرة إليك أيها الزمان من كل هؤلاء كيف شوهوا الحقائق..

ومعذرة من كل كاتب أن سردت أمور كهذه وغيرها كثير...


تقبلوا فائق التقدير

الله يعطيك العافيه على هذا الموضوع

هذه حالت كل نفس ضعيفة فيه واحد من الزملاء كان عنده شغل في المحكمه في هذه الفنره عمل على تطويل الدقن وأستخدام

روايح قويه لكي تبعد رايحة الدخان وعندما يدخن امامنا يضع الدقن على الدخان وهو خارج من{{ ثمه أكتسروه وكذلك من ألأنف }}

نتهت المهمه تربية 3أشهر راح على الحلاق وعلى الصفر أسال الله له التوفيق

هند ال فاضل
موضوع اكثر من رائع وتكلمتي فيه عن جانبين : الأول عن من باع جسده منذ الصغر واصبحت الشوارع وجيوب الناس هي من تأويه والجانب الأخر من جعل لمظهره درعاً لتصرفاته ..
وفجأه يتغير ماكنا نراه عليه .
بعض الناس نرى الظاهر الذي لايعوقه شائبه صاحب خلق ودين واخلاق , لكن الزمان يكشف لك انه عكس مارأيته عليه .
كماهو عنوان موضوعك انه بيع للضمير وانحلال في الشخصيه .
ليس بالسهولة ان يعرض البشر ضمائرهم للبيع , و لكن من السهل ان
تجد فئه اشهرت البيع ..
كثيرة هي المواقف و كثيرة هي الفواصل التي استوقفتني في هذه الحياه ...
شريط بيع الضمائر استوقفني في مشاهد عده فكان منها الآتي ..

لقطات بيع ضمائر تعليمية .. مضمونها ادفع و انجح ..
نعم لم يعد مهما ما مدى تحصيلك العلمي لم يعد مهما مدى التفوق
بل غدى المال نقطة التحول التعليمية ..
فانك بالمال فقط تشتري فيه ضمير شخص فقد كامل قواه ( الشخصية )
و بهذا الضمير تحصل الشهادة التي قد لا تحلم بالحصول عليها و انت على
مقاعد الدراسة حالك من حال البقية المشفقة عليهم ..

كثيرة هي الاشرطة و كثيرون هم الافراد في زمن غدى بيع الضمير فيها كشرب الماء ..
لم نعد نكترث لشي سوى لانفسنا و مصالحنا و لا شي في طريقنا ..
عندما تكسر معاني الصداقة و الاخوية ..
عندما تنتزع الرحمه من القلوب البشرية ..
عندما تضيع الامانات بين الايادي الانتهازية ..
و عندما ينتصر حب الذات على الجماعية ..
فاعلم انك في صدد راية احداث شريط جديد تروي قصة تفاوض مع ضمير مريض ..

واخيراً اسف على الأطاله واشكرك على جمال ماطرحتي
ولك تقديري وتقبلي مروري ..

هند ال فاضل

لقد مات الضمير لدى كثير من الناس ,,,واصبحوا يقدمون اعمالهم الدنياوية الدنيئة على اعمالهم الاخروية المشرفة ,,,, فجعلوا من الاطفال الابرياء سلاحا لهم لجني الاموال ,,, ولا يهتمون ولا يبالون هل هذا حلال يرضي الله ويغضب ضميرة الميت ,,,, ام حرام يغضب الله ويرضي ضميرة الميت ,,,, فهم مجرد لحم يتنقل لينجز اعمالة ولا يملك من الروح ولا الضمير شئ,,,, انما هم تكملة مجتمع وزيادة للسكان ,,,,,

,,,, اريد ان انوه لكلام الاخ يوسف العمري بقولة :
لقطات بيع ضمائر تعليمية .. مضمونها ادفع و انجح ..
فوالله انة لم يتكلم من فراغ ,,,, فقد اصبح هذا الشي روتين عند اغلب المعلمين ذكورا ام اناثا ,,,
الا يعلمون ان هؤلاء الابناء اطفال ابرياء بين ايدهم ,,,
الا يعلمون ان هؤلاء الابناء مثل الامانات في اعناقهم ,,,,
الا يعلمون انهم سوف يجازون ويحسابون من اين اكتسبوا المال ,,,,
وكيف يستطيع من لة قلب انا يسقي عيالة من مال حرام قد يكون اخذة من شخص احوج الية منة ,,,!!

هند الفاضل
اشكرك من اعماق قلبي على الموضوع الذي اثار وسوف يثير الجدل,,,,
لكن هل من قلوب ستعيش مرة اخرى وهل من ضيمر يعيد حيائة وكانة لم يكن ؟؟

دمتي بعافية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ظافر

الله يعطيك العافيه على هذا الموضوع

هذه حالت كل نفس ضعيفة فيه واحد من الزملاء كان عنده شغل في المحكمه في هذه الفنره عمل على تطويل الدقن وأستخدام

روايح قويه لكي تبعد رايحة الدخان وعندما يدخن امامنا يضع الدقن على الدخان وهو خارج من{{ ثمه أكتسروه وكذلك من ألأنف }}

نتهت المهمه تربية 3أشهر راح على الحلاق وعلى الصفر أسال الله له التوفيق

بارك الله فيك

ولا حول ولا قوة إلا بالله

هنا يتوقف النصح عليكم

تقديري لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسـف العمري

هند ال فاضل
موضوع اكثر من رائع وتكلمتي فيه عن جانبين : الأول عن من باع جسده منذ الصغر واصبحت الشوارع وجيوب الناس هي من تأويه والجانب الأخر من جعل لمظهره درعاً لتصرفاته ..
وفجأه يتغير ماكنا نراه عليه .
بعض الناس نرى الظاهر الذي لايعوقه شائبه صاحب خلق ودين واخلاق , لكن الزمان يكشف لك انه عكس مارأيته عليه .
كماهو عنوان موضوعك انه بيع للضمير وانحلال في الشخصيه .
ليس بالسهولة ان يعرض البشر ضمائرهم للبيع , و لكن من السهل ان
تجد فئه اشهرت البيع ..
كثيرة هي المواقف و كثيرة هي الفواصل التي استوقفتني في هذه الحياه ...
شريط بيع الضمائر استوقفني في مشاهد عده فكان منها الآتي ..

لقطات بيع ضمائر تعليمية .. مضمونها ادفع و انجح ..
نعم لم يعد مهما ما مدى تحصيلك العلمي لم يعد مهما مدى التفوق
بل غدى المال نقطة التحول التعليمية ..
فانك بالمال فقط تشتري فيه ضمير شخص فقد كامل قواه ( الشخصية )
و بهذا الضمير تحصل الشهادة التي قد لا تحلم بالحصول عليها و انت على
مقاعد الدراسة حالك من حال البقية المشفقة عليهم ..

كثيرة هي الاشرطة و كثيرون هم الافراد في زمن غدى بيع الضمير فيها كشرب الماء ..
لم نعد نكترث لشي سوى لانفسنا و مصالحنا و لا شي في طريقنا ..
عندما تكسر معاني الصداقة و الاخوية ..
عندما تنتزع الرحمه من القلوب البشرية ..
عندما تضيع الامانات بين الايادي الانتهازية ..
و عندما ينتصر حب الذات على الجماعية ..
فاعلم انك في صدد راية احداث شريط جديد تروي قصة تفاوض مع ضمير مريض ..

واخيراً اسف على الأطاله واشكرك على جمال ماطرحتي
ولك تقديري وتقبلي مروري ..

حديثك هذا جميل وفي الصميم حقيقه

لكن أحيانا أتسآءل من المسؤول عن ذلك كله وكيف الخلاص من هذه العنجهيه

وبيع الضمائر والأجساد متى ينتهي...؟؟!!

أشياء كثيره تؤرقني خوفا أن تصبح أمرا مستباح

تقديري لك ولمشاركتك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسماعيل الكويتي

هند ال فاضل

لقد مات الضمير لدى كثير من الناس ,,,واصبحوا يقدمون اعمالهم الدنياوية الدنيئة على اعمالهم الاخروية المشرفة ,,,, فجعلوا من الاطفال الابرياء سلاحا لهم لجني الاموال ,,, ولا يهتمون ولا يبالون هل هذا حلال يرضي الله ويغضب ضميرة الميت ,,,, ام حرام يغضب الله ويرضي ضميرة الميت ,,,, فهم مجرد لحم يتنقل لينجز اعمالة ولا يملك من الروح ولا الضمير شئ,,,, انما هم تكملة مجتمع وزيادة للسكان ,,,,,

,,,, اريد ان انوه لكلام الاخ يوسف العمري بقولة :
لقطات بيع ضمائر تعليمية .. مضمونها ادفع و انجح ..
فوالله انة لم يتكلم من فراغ ,,,, فقد اصبح هذا الشي روتين عند اغلب المعلمين ذكورا ام اناثا ,,,
الا يعلمون ان هؤلاء الابناء اطفال ابرياء بين ايدهم ,,,
الا يعلمون ان هؤلاء الابناء مثل الامانات في اعناقهم ,,,,
الا يعلمون انهم سوف يجازون ويحسابون من اين اكتسبوا المال ,,,,
وكيف يستطيع من لة قلب انا يسقي عيالة من مال حرام قد يكون اخذة من شخص احوج الية منة ,,,!!

هند الفاضل
اشكرك من اعماق قلبي على الموضوع الذي اثار وسوف يثير الجدل,,,,
لكن هل من قلوب ستعيش مرة اخرى وهل من ضيمر يعيد حيائة وكانة لم يكن ؟؟

دمتي بعافية

الله المستعان حتى المسيرة التعليمية لم تسلم

بارك الله فيك على هذه الإضافة

تقبل فائق التقدير

هند ال فاضل

يعطيك العافية

وبارك الله فيك على هذا الموضوع القيم

وباعة الضمير كثيرون ولكن ما نقول الا اصلح الله قلوب الجميع

وتقبلي مروري

ولك تحيتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سد الوادي

هند ال فاضل

يعطيك العافية

وبارك الله فيك على هذا الموضوع القيم

وباعة الضمير كثيرون ولكن ما نقول الا اصلح الله قلوب الجميع

وتقبلي مروري

ولك تحيتي

أشكر حضورك

تقبل فائق التقدير

هند آل فاضل
ستتعبين لتعرفين من المسئول
كل شخص سيقول المسئول هو فلان الفلاني
ولن نستطيع تحديد المسئول
ولن نؤكد صحة كلام فلان ونترك كلام علان
ولكن ربما المجتمع كامل هو المسئول
ولكن انا اقول هي القلوب القاسية
القلوب التي لا تخاف الله
القلوب التي لا هم لها الا الكسب المادي
القلوب التي تضحي بفلذات اكبادها من اجل المال
قلوب كالحجارة او اشد قسوة
لا تهتم لايشي الا المال وباي ثمن
هي مهنة اطفالهم ادوات في ايديهم للكسب
الله يعطيك العافيه
ابو عبدالله

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

الاطفال الذين ينتشرون عند اشارات المرور وواجهات المحلات والصرافات لم يأتوا هناك باختيارهم هم يفضلون ان يلعبوا حتى ينهكهم التعب ثم ينامون ولولم يأكلوا الا مايسد رمقهم
هم موظفون لمن باع قلبه وعقله وضميره وانسانيته للشيطان
راقبي اي طفل متسول في اي زاويه ستجدين هناك من يراقبه ليجمع المحصول
ويكبر الطفل ثم يصبح حرامي كبير مثله مثل من رباه
قبل خمس سنوات كان هناك طفل يقف دائما بجوار سلطان مول بالكاد يتكلم من صغر سنه وهو يحمل علبة علوك ويعرضها على الناس
وكان معه اخوه اكبر منه قليلا يوجهه ويعلمه اصول الشحاذه
كان الكل يشتري منه اشفاقا عليه واخوه يأخذ منه مايكسبه وهويعود و يقف بعلبة علوك جديده
الان الاخ الاكبر يبيع افلام ويتصرف بقسوه مع عدد كبير من الصغار وكل منهم يحمل شيئا للبيع مناشف مناديل حلويات العاب

وزعيمهم يجلس على احد الارصفه يصلح احذيه
لم يأتوا باختيارهم لكن هناك من يحركهم
وهذا المحرك شيطان محتاج للمال وهناك شيطان اكبر يرمي له الفتات ويجمع المحصول لاغراض الله اعلم بها

لا تتعبي نفسك ياهند المسؤوليه تقع علينا كمجتمع لاننا بالبلدي مجتمع ( دلخ ) وعلى نياتنا جدا ونصدق عبارات الاستعطاف في عيونهم ولا ندرك انهم قد يوجهون رصاصة الى صدورنا في يوم من الايام ونكون نحن من دفع له ثمنها بطيبتنا وحسن نياتنا .

مشكلة والله أن لانعرف من المسؤول

هذه أمور تؤلمنا كثيراً أن تكون هذه الظاهرة ونحن لانعرف حلاً لها

بارك الله فيكم جميعاً

تقديري