الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
رياض الصالحين على مذهب أهل السنة والجماعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
الحســــــد وإنتشـــــــــــارة بيـــن المعـــــــارف والأقربـــــــــــــــــاء
حكم الحسد
يختلف حكم الحسد باختلاف أنواعه، فالحسد المحمود وهو الغبطة مرغوب فيه، قال تعالى: "وفي ذلك فليتنافس المتنافسون"1، وقال: "سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض"2. وحكم هذه الغبطة يختلف باختلاف الشيء المغبوط فيه : 1. فإن كان واجباً كانت الغبطة واجبة ، كالصلاة، والصيام، والحج، والزكاة. قال صلى الله عليه وسلم: "لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالاً، فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله حكمة فهو يقضي بها ويعلمها"3. وكذلك عندما جاء فقراء المهاجرين إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: "ذهب أهل الدثور بالدرجات العلى والنعيم المقيم، يصلون كما نصلي، ويصومون كما نصوم، ولهم فضل من أموال: يحجون، ويعتمرون، ويجاهدون، ويتصدقون؛ فقال: ألا أعلِّمكم شيئاً تدركون به من سبقكم، وتسبقون به من بعدكم، ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثل ما صنعتم؟ قالوا: بلى يا رسول الله؛ قال : تسبِّحون، وتحمدون، وتكبِّرون، خلف كل صلاة ثلاثاً وثلاثين". وفي رواية لمسلم: "فرجع فقراء المهاجرين إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: سمع إخواننا أهل الأموال بما نفعله ففعلوا مثله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء"4. ومن ذلك قول عائشة رضي الله عنها لرسول الله صلى الله عليه وسلم: "نرى الجهاد أفضل العمل، أفلا نجاهد؟ فقال: لكن أفضل الجهاد الحج المبرور"5. ومما يدل على فضل التنافس على أعمال البر ما رواه أبو كبشة الأنباري يرفعه: "مثل هذه الأمة مثل أربعة: رجل آتاه الله مالاً وعلماً فهو يعمل بعلمه في ماله، ورجل آتاه الله علماً ولم يؤته مالاً، فيقول: رب لو أن لي مالاً مثل ما لفلان لكنت أعمل فيه بمثل عمله؛ فهما في الأجر سـواء" الحديث6. 2. و إن كان المغبوط فيه مستحباً فحكم الغبطة الاستحباب. 3. وإن كان المغبوط فيه مباحاً فحكمها الإباحة. ولكن المحذور في ذلك إن لم يتحقق للمتمني ما تمناه يخشى أن يولد فيه ذلك نوعاً من الحسد لصاحب النعمة، ولذلك الأفضل للمرء أن يرضى بما قسم الله له، وألا يتشوف إلى من هو أعلى منه، قال تعالى: "ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض". ولهذا وصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن ننظر إلى من هو دوننا ولا ننظر إلى من هو فوقنا، فقال: "انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلى من هو دونكم، فهو أجدر ألا تزدروا نعمة الله عليكم"7، وفي رواية البخاري: "إذا نظر أحدكم إلى من فضل عليه في المال والخلق، فلينظر إلى من هو أسفل منه". ولهذا علينا أن نكثر من هذا الدعاء: "اللهم إنا نسألك نفوساً مطمئنة، تؤمن بلقائك، وترضى بقضائك، وتقنع بعطائك، وتخشاك حق خشيتك" الحديث، فالقناعة كنز لا يفنى، والرضا بما قسمه الله نعمة كبرى، وسعادة عظيمة، ودرجة عليا لا ينالها إلا الزهاد العباد. أما الأنواع المذمومة فحكمها الحرمة، فحرام على المرء أن يتمنى زوال النعمة من أحد، ويكره استمرارها وبقاءها عليه، اللهم إلا أن يكون كافراً أو فاجراً سخَّر نعمته هذه لمحاربة الإسلام والمسلمين، ولمحادَّة الله ورسوله والمؤمنين، فتمني زوال النعمة ممن هذه حاله مرغوب فيه، ومطلوب، كما قال موسى عليه السلام: "ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالاً في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم"8، فالكافر المتجبر الذي يؤذي المسلمين، ويحارب الدي ، ويعادي أولياء الله المتقين، تمني زوال النعم عنه واجب، ولهذا نقول في الدعاء عن اليهود والنصارى وأمثالهم: "اللهم اجعلهم هم وأموالهم غنيمة للمسلمين". كيف لا يجب على كل مسلم أن يتمنى زوال النعم من الكفار وهم يتمنون زوال أكبر نعمة عندنا، وهي نعمة الإيمان والإسلام، بل لم يكتفوا بتمني زوالها فحسب ولكنهم ساعون للقضاء على كل ما من شأنه أن يعلي شأن الدين ويمكِّن له في الأرض، كما تفعل أمريكا الآن في القضاء على المدارس والجامعات الدينية، ومتابعة المناهج في المدارس والمعاهد، ومحاولة حذف كل ما يدعو إلى الجهاد، وإلى البراءة من الكفار، وما يغرس النخوة في الشباب؛ قال تعالى: "يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم و يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون"9، وقال تعالى: "ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواءاً"10. ذم الحسد وما يتولد منه الحسد مذموم مقبوح، وما يتولد منه من بغي، وعداوة، وبغضاء، وفساد لذات البين، أشد ذماً وأعظم جرماً وأسوأ مصيراً؛ والحسد المقرون بالبغي لا يصدر من فطرة سوية، ولا نفس أبية، ولكن مصدره ومرده إلى النفوس المريضة، والفطر المعوجة، والقلوب الحقودة الخاوية من نور الإيمان واليقين. لقد ورد في ذم الحسد والحاسدين، والنهي عنه، والتحذير من مغبة التمادي فيه والاسترسال معه العديد من الآيات الأحاديث والآثا ، نذكر بعضاُ منها: قوله تعالى: "أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله"11. وقوله: "حسداً من عند أنفسهم"12. وقال صلى الله عليه وسلم، كما قال أنس رضي الله عنه الله عنه يرفعه: "الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار"13. وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إياكم والحسد، فإن الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب، أوقال: العشب"14. وخرَّج الشيخان في صحيحهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لا تباغضوا، ولا تقاطعوا، ولا تحاسدوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخواناً " . وعن أنس رضي الله عنه قال: كنا يوماً جلوساً عند رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يطلع عليكم الآن من هذا الفج رجل من أهـل الجنـة"، قال: فطلع رجل من الأنصار ينفض لحيته من وضوئه، قد علق نعليه في يده الشمال، فسلم؛ فلما كان الغد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ذلك، فطلع ذلك الرجل، وقال في اليوم الثالث فطلع ذلك الرجل؛ فلما قام النبي صلى الله عليه وسلم تبعه عبد الله بن عمرو بن العاص فقال له: إني لاحيت أبي، فأقسمت أن لا أدخل عليه ثلاثاً، فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي الثلاث فعلت، قال: نعم؛ فبات عنده ثلاث ليال، فلم يره يقوم من الليل شيئاً غير أنه إذا انقلب على فراشه ذكر الله تعالى ولم يقم إلا لصلاة الفجر؛ قال: غير أني ما سمعته يقول إلا خيراً؛ فلما مضت الثلاث وكدت أن احتقر عمله قلت: يا عبد الله، لم يكن بيني وبين والدي غضب ولا هجرة، ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كذا وكـذا، فأردت أن أعرف عملك، فلم أرك تعمل عملاً كثيراً ، فما الذي بلغ بك ذلك؟ فقال: ما هو إلا ما رأيت؛ فلما وليت دعاني فقال: ما هو إلا ما رأيت، غير أني لا أجد على أحد من المسلمين في نفسي غشاً ولا حسداً على خير أعطاه الله إياه؛ قال عبد الله: فقلت له: هي التي بلغت بك وهي التي لا نطيق". وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "دب إليكم داء الأمم قبلكم: الحسد والبغضاء، والبغضاء هي الحالقة، لا أقول تحلق الشعر ولكن تحلق الدين، والذين نفس محمد بيده لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولن تؤمنوا حتى تحابوا، ألا أنبئكم بما يثبت ذلك لكم؟ أفشوا السلام بينكم"16. وقال ابن سيرين رحمه الله: ما حسدت أحداً على شيء من أمر الدنيا، لأنه إن كان من أهل الجنة، فكيف أحسده على الدنيا وهي حفرة في الجنة؟ وإن كان من أهل النار، فكيف أحسده على أمر الدنيا وهو يصير إلى النار؟". وقال معاوية رضي الله عنه: كل الناس أقدر على رضاه إلا حاسد نعمة لا يرضيه إلا زوالها. ولهذا قيل: كل العداوات قد ترجى أمانتها إلا عداوة من عاداك من حسد وقال الحسن: يا ابن آدم لم تحسد أخاك؟ فإن كان الذي أعطاه لكرامته عليه فلم تحسد من أكرمه الله؟ وإن كان غير ذلك فلم تحسد من مصيره إلى النار؟ وقال بعض الحكماء: الحاسد لا ينال من المجالس إلا مذمة وذلاً، ولا ينال من الملائكة إلا لعنة وغضباً، ولا ينال من الخلق إلا جزعاً رغماً، ولا ينال عند النزاع إلا شدةً وهولاً، ولا ينال عند الموقف إلا فضيحة ونكالاً. وقال ابن مسعود رضي الله عنه: لا تعادوا نعم الله عز وجل؛ قيل: ومن يعادي نعم الله؟ قال: الذين يحسدون الناس على ما آتاهم من فضله. قال ابن عبد البر: كان يقال: أقبح الأشياء بالسلطان اللجاج، وبالحكماء الضجر، و بالفقهاء سخافة الدين، وبالعلماء إفراط الحرص، وبالمقاتِلة الجبن، وبالأغنياء البخل، وبالبخلاء الكِبْر، وبالشباب الكسل، و بالشيوخ المزاح، وبجماعة الناس التباغض والحسد. وقال بعض السلف: أول خطيئة هي الحسد، حسد إبليس آدم عليه السلام على رتبته فأبى أن يسجد له فحمله على الحسد والمعصية. ودخل عون بن عبد الله يوماً على الفضل بن المهلب وكان أمير واسط فقال: إني أريد أن أعظك بشيء؛ فقال: وما هو؟ قال: إياك والكبـر، فإنه أول ذنب عصي الله به، ثم قرأ: "وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس"17؛ وإياك والحرص فإنه أخرج آدم من الجنة، أمكنه الله من جنة عرضها السموات والأرض يأكل منها إلا شجرة واحدة نهاه الله عنها، فأكل منها فأخرجه الله تعالى منها، ثم قرأ: "اهبطوا منها" إلى آخر الآية18؛ وإياك والحسـد فإنما قتل ابن آدم أخاه حين حسده، ثم قرأ: "واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق " الآيات19، وإذا ذكر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمسك، وإذا ذكر القدر فاسكت، وإذا ذكرت النجوم فاسكت. وقال بكر بن عبد الله المزني التابعي: كان رجل يغشى بعض الملوك، فيقوم بحذاء الملك فيقول: أحسن إلى المحسن بإحسانه ، فإن المسيء سيكفيه إساءته. فحسده رجل على ذلك المقام والكلام، فسعى به إلى الملك فقال: إن هذا الذي يقوم بحذائك ويقول ما يقول زعم أن الملك أبخر20. فقال له الملك: وكيف يصح ذلك عندي؟ قال: ندعوه إليك، فإنه إذا دنا منك وضع يده على أنفه لئلا يشم ريح البخر. فقال له: انصرف حتى أنظر. فخرج من عند الملك فدعا الرجل إلى منزله فأطعمه طعاماً فيه ثوم، فخرج الرجل من عنده وقام بحذاء الملك على عادته، فقال: أحسن إلى المحسن بإحسانه، فإن المسيء سيكفيه إساءته. فقال الملك: ادن مني. فدنا، فوضع يده على فيه مخافة أن يشم الملك منه رائحة الثوم. فقال الملك في نفسه: ما أرى فلاناً إلا صدق. قال: وكان الملك لا يكتب بخطه إلا بجائزة أوصلة، فكتب له كتاباً بخطه إلى عامل من عماله: إذا أتاك كتابي هذا فاذبحه واسلخه واحش جلده تبناً وابعث به إلي. فأخذ الكتاب وخرج . فلقيه الرجل الذي سعى به ، فقال: ما هذا الكتاب؟ قال: خط الملك له بصلة. قال: هبه لي! فقال: هو لك. فأخذه ومضى به إلى العامل. فقال له العامل: في كتابك أن أذبحك وأسلخك. قال: إن الكتاب ليس هو لي، فالله الله في أمري حتى ترجع إلى الملك. فقال: ليس لكتاب الملك مراجعة. فذبحه وسلخه وحشا جلده تبناً وبعث به. ثم عاد الرجل إلى الملك كعادته، وقال مثل قوله، فعجب الملك، وقال: ما فعل الكتاب ؟ فقال : لقيني فلان فاستوهبه مني فوهبته له . قال له الملك: إنه ذكر لي أنك تزعم أني أبخر. قال: ما قلت ذلك. قال: فلم وضعت يدك على فيـك؟ قال: لأنه أطعمني طعامـاً فيه ثوم فكرهت أن تشمه. قال: صدقت، ارجع إلى مكانك، فقد كفى المسيء إساءته.
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
|
07-12-2004, 11:41 PM | #2 |
مؤسس شبكة بني عمرو
|
مشاركة: الحســــــد وإنتشـــــــــــارة بيـــن المعـــــــارف والأقربـــــــــــــــــاء
عاجز عن شكرك اخي ابو شروق لما بذلته من جهد في هذا الموضوع الهام والذي بحق اصبح في عصرنا الحاضر بارز بصورة غريبه ومنتشره بين الجميع
اتمنى من الله ان تتقلص هذه الظاهره وان تختفي من الوجود تقبل تحياتي اخوك الجارح |
|
07-13-2004, 12:42 AM | #3 |
|
مشاركة: الحســــــد وإنتشـــــــــــارة بيـــن المعـــــــارف والأقربـــــــــــــــــاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي أبوشروق بارك الله فيك يعطيك العافيه على هذا البحث الرائع عن الـحــســد أجارنا الله وإياكم منه رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ} "اللهم إنا نسألك نفوساً مطمئنة، تؤمن بلقائك، وترضى بقضائك، وتقنع بعطائك، وتخشاك حق خشيتك" |
|
07-13-2004, 08:41 PM | #4 |
|
مشاركة: الحســــــد وإنتشـــــــــــارة بيـــن المعـــــــارف والأقربـــــــــــــــــاء
عز الله هبت يدك على الجرح الكبير فوالله الذي لا اله غيره ان هذه الافة لموجودة خصوصا عندنا في الديرة وبكثرة بين الجماعة الله يخارجنا منهم ويعينا عليهم بالحق وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم0
وشكرا لك اخي ابو شروق ,,,,,,,,,, |
مـــــــــــــــــــــــالــــــــي غيــــــــــــــــــــــرك
|
07-17-2004, 05:44 AM | #5 |
|
مشاركة: الحســــــد وإنتشـــــــــــارة بيـــن المعـــــــارف والأقربـــــــــــــــــاء
الأخوان الاعزاء:
دباس الجارح - أبو فارس - مالي غيرك. شكراً لكم على المرور من هنا ، الحسد ظاهرة نتائجة في ديرتنا الحبيبة علينا جداً ،فصار مذهب متبع من أهلها في انتقام بعضهم بعضاً خاصة من أنعم الله عليه وميزه بخير اما بمال أو بأولاد صالحين أصلح الله لنا ولكم النية والذرية والعمل الصالح ، والحسد فنتائجة كما اسلفت ظاهرة في انقطاع الخير وخاصة منطقة ورى شويه منذو مبطي ما جاهم مطر وقلت البركة والخير وقلت حتى الكلمة الطيبة نسأل الله السلامة ، والله نسأل أن يحمينا واياكم وأخواننا المسلمين آفة الحسد التي تدمر صاحبها قبل تدمير الضحية ، فمثل ما قالوا عساها تحيط به وحده. وأشكركم جداً. |
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
التعديل الأخير تم بواسطة ابو شروق ; 07-17-2004 الساعة 06:00 AM
|
07-17-2004, 11:33 AM | #6 |
|
مشاركة: الحســــــد وإنتشـــــــــــارة بيـــن المعـــــــارف والأقربـــــــــــــــــاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوي ابو شروق سلمت ايديك ع الموضوع المفيد وجزاك الله الف خير يارب وتسلم ع المعلومات القيمة والله يوفقك يارب وينور دربك اختك بنوتي العاقلة |
|
07-24-2004, 01:21 AM | #7 |
|
مشاركة: الحســــــد وإنتشـــــــــــارة بيـــن المعـــــــارف والأقربـــــــــــــــــاء
الحاسد والله اني عارفه زين ومقهور مني ,,,,,,,,,لكن خله يموت بغيضة الين يجف ريقه عساه بالحبره خخخخخخخخ بااااااااي0
|
مـــــــــــــــــــــــالــــــــي غيــــــــــــــــــــــرك
|
07-27-2004, 02:06 AM | #8 |
الله يعطيك العافيه( كلمة شكر قليله عليك)
|
مشاركة: الحســــــد وإنتشـــــــــــارة بيـــن المعـــــــارف والأقربـــــــــــــــــاء
وفقك الله اخي الكريم
اسأل االله لك المثوبه دام نبضك |
الحسن ...
الحمد لله الذي أعادك إلينا... دمت بين اخوتك... |
07-17-2009, 07:05 PM | #9 |
|
رد: الحســــــد وإنتشـــــــــــارة بيـــن المعـــــــارف والأقربـــــــــــــــــاء
موضوع ينفع ولا يضر وفيه عضه،
اجارنا الله واياكم من الحسد والحاسدين، ولكم تحياتي،،، |
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
|
07-18-2009, 12:07 AM | #10 |
|
رد: الحســــــد وإنتشـــــــــــارة بيـــن المعـــــــارف والأقربـــــــــــــــــاء
أبو شروق __ جزاك الله خيراً ,, ونفع بك
نعوذ بالله من الحسد ... وفق الله من أعاد الموضوع ,,, لأهميته . |
|
07-18-2009, 10:22 AM | #11 |
|
رد: الحســــــد وإنتشـــــــــــارة بيـــن المعـــــــارف والأقربـــــــــــــــــاء
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
والله يثيبك |
|
08-07-2009, 03:23 PM | #12 |
|
رد: الحسـد وإنتشارة بيـن المعارف والأقرباء
الاخوين/مالي غيرك و- الهاشم،
شكراً لكما وان كانت تأخرت خمس سنوات ولكن ما قد حاضيتكم ، الاخت/ بنوتي ........... شكراً لك على المشاركة وان كانت متأخرة، لكم تحياتي ،،، |
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
|
08-07-2009, 03:30 PM | #13 | |
|
رد: الحســــــد وإنتشـــــــــــارة بيـــن المعـــــــارف والأقربـــــــــــــــــاء
اقتباس:
أشكرك عزيزي على مشاركتك ، وفقك الله لكل خير، اخوكم/ابو شروق،،، |
|
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أجـــيالـــــنا.. بيـــن الحــــزم والتـــهــاون! | دمعة بحر | قسم الأسرة والمجتمع | 4 | 11-26-2005 02:34 AM |
ما هــــــو الفــــــــرق بيـــن الحــب و الصــــداقــــــــــــــة | صاحب السمو | عطر الكلمات | 5 | 01-01-2005 11:03 PM |