الإهداءات


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-03-2003, 11:01 AM   #6


الصورة الرمزية الوفــــاء
الوفــــاء غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 363
 تاريخ التسجيل :  Jun 2003
 أخر زيارة : 11-24-2008 (05:48 AM)
 المشاركات : 4,939 [ + ]
 التقييم :  1
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



الاخ بوعدي..

أنت في موضوعك عممت الشباب كلهم ..أنا لست مدافعة عن الشباب لا ولكن ايضا الحق يقال ان هناك من هم يخافون ربهم ويحترمون مشاعر الاخرين ..

وانا اعتقد ان الموضوع كله يعتمد على شئ واحد مهم هو اخلاق ودين وتربيه الشاب وانه عندما يذهب لاهله ليخبرهم انه يرغب بالارتباط بمن يحب فاهله من ثقتهم بولدهم سوف يثقون في اختيارة...

اما اذا كان الشاب كل يوم يتعرف على وحده اكيد انا مع اهله في رفضهم وخوفهم على ولدهم...

ثانيا بالنسبة للشاب الذين لا يرتبطون بمن قاموا علاقة معهم (العلاقة هنا ليست تلك التي في اذهانكم ولكني اتحدث عن العلاقة الشريفة الطاهرة الخاليه من اي مصالح) لا يتزوجون بها هذا لشئ مهم لانه كلا يري الناس بعين طبعه من هنا الشكوك تنتابه وهذا كله يعود لقله الوازع الديني.

اما من يرفضون الزواج ممن تسلم لهم نفسها تسلم كليا بحجه الحب فأنا معه في رفضه الزواج منها...


نقطه مهمه حابه اضيفها وهذا من واقع الحياة الشاب عادتا لمه يقرر الزواج يطلب من اهله اختيار له الزوجه ليس لشئ ولكن ليخلي مسؤوليته فيما بعد او بمعني اصح حتى يكون عنده سبب في التمادي في الخطأ خارج المنزل ليرجع ويقول لاهله انتم من اخترتم لي وانا لا اشعر انني مرتاح مع زوجتي وغيره من الاعذار...

تبقي هذه وجه نظر خاصة..

مع احترام وجهات النظر الاخري


الوفاء


 


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[ بـيـن الـحـيـاة والـمـوت ] (( صورة لمن كان له قلب )) سيد الموقف مواضيع الحوار والنقاش 19 05-30-2008 02:38 AM


الساعة الآن 01:48 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By Almuhajir