تخيلوا يا اعضاء .. كلنا في بيت واحد ...

عيّا لا يسوّي شاهي
فارفع السمّاعه وأسوّي نفسي أدقّ على صالح
فقال عادي
فقلت سامحوه فعيّوا
فاسوّي نفسي دقّيت<< وانا معرف رقم الوالد
فقام المسكين وعدّا رقد السّاعه 8 من الخوف
وقلنا للشايب حن بنقعد فالبيت ما بنرووح العزيمة
وسمرنا سمره على كيف كيفكم والمسكين ذياك خامد
والسّاعه ثنتين قام يدوّر لعيشه فنفتح الباب كن صالح جاء
فإرجع لغرفته ركــــــــــض ورجع نام وقام الفجر قبل الاذان لينال رضا الشّايب
وبعد الصّلاه رجع البيت مع صالح وكلّنا معهم فالسّياره
فقال صالح من ذاهو الملعون ذا صدمك يا بندر
فأنخبل من الفرحه وقال مدري؟؟
فادع يا صالح على ذا صدمه بكل دعوة في الارض
ولا يدري انه يدعي على ولده
ويوم رجعنا البيت قال بندر:
أورّيكم يا جاحدين والله لاضربكم من طرف
فقلت يعني تبغى نعلّمه طيب
ورحت جهة الباب الاّ وصالح دخل وقال
مالكم ما ترقدون قلت لا بس نبغى نفطر
قال فالذّلوف وعينٍ ما تشوف
قلت عطنا المفتاح قال انقلعوا مشي المطعم عند ركبتي هنيه
قال السكبـ666 وين ما فيه شي عند ركبتك فضربه لين رقد<<تخدير متطوّر
فقلت طيب عطنا فلوس قال عاين الواحد مثل الحسيل ولا نشوف منه قرش
ولا يتذكّرون انّي أبوهم الاّ عند الفلوس
أخذوكم يا ذوليه
رح خذ من جيبي وأخذوك
فرحت أخذت 20 ريال ما لقيت الاّ هي وجبت بها فطور وناديتهم ويوم قعدنا عالسّفره شفت أكلهم سريع وكثير فأخذت الفطور وهربت فالحقوني
يابو بلحط ذوليه الى عند السياره فأدق سلف وأمشي وأروح المطعم عشان آكله لحالي
يوم كلت اوّل لقمه الاّون غبرتهم قد جوا ركض قلت لراعي المطعم تراهم مجانين
فقفّل الباب وعاد يرتجف البنقالي
فأدخلوا مع الطّاقه تقولون انّهم سكون ويصيّحون
فطور000فطوووووووووور000فطووووووووووور
الحق الفطور يا ولد
فأضربوا البنقالي لين قال بس
وأجي معهم وأقول ليه ما دخلت أخواني
فأنقضّوا على الفول اللي بقي تقول ما شافوا النّعمه
وبعدين000كمّلوا