![]() |
|
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
يطاني يكشف الليالي الملاح في السعودية !!!
انظروا إلى أي مدى وصل الانحطاط الخلقي في بلاد الحرمين مع الأسف الشديد وأنا هنا لا أعمم نشرت صحيفة الإندبندنت - Independent- قبل فترة مقالا بعنوان: THIS IS WHAT I SAW THERE !! ومعنى العنوان هو ( هذا ما رأيته هناك !!)، وكاتب المقال هو موظف بريطاني كان ملحقا للعمل في السفارة البريطانية في السعودية في الفترة ما بين عام 2000 وحتى منتصف عام 2003م. وفيما يلي نص المقال الذي تمت ترجمته إلى العربية: ---------------------------------------------------------------------------------- كنت دائما أسمع أن للسفر فوائد كثيرة، ولكني لم أصدق ذلك بشكل فعلي إلا بعد أن التحقت للعمل في السفارة البريطانية في المملكة العربية السعودية في مطلع عام 2000. وقد قضيت في ذلك البلد ثلاثة أعوام ونصف العام تقريبا، حيث انتهت فترة عملي في منتصف 2003. ومن ضمن الفوائد التي جنيتها طوال تلك الفترة معرفتي بأمور لم تكن تخطر على بالي في السابق. فهناك الكثير من الأشياء التي نؤمن بها على أنها من الحقائق الصحيحة والتي لا مجال للشك فيها أو الإتيان بنقيض لها. وقد أصبحت لي في ذلك البلد ذكريات كثيرة، بعضها جميل وبعضها الآخر سيء. ولن أتحدث عن المخاوف التي كانت تحوم حولي بسبب ما كنا نتلقاه من تحذيرات من الحكومة البريطانية حول (الإرهاب) و(التفجيرات) وغيرها من الذكريات السيئة، ولكني سأسرد لكم بعض الحوادث التي قد لا تصدقون أنها حدثت في مثل ذلك البلد الذي يعرفه الناس بصبغته الدينية المحافظة والمتشددة إلى أبعد الحدود. وسوف أكتفي بسرد حادثتين فقط لأنهما الأبرز من بين الحوادث التي أصابتني بالذهول والتي غيرت العديد من الأمور التي كنت في السابق أعتبرها من الحقائق الصحيحة التي لا مجال للشك فيها. الحادثة الأولى: كانت في شهر يناير عام 2001، أي في فترة الربيع. فمن المعروف عن أهل ذلك البلد عشقهم للخروج إلى البر في وقت الربيع البارد، حيث تجتمع الأسر في مجموعة من الخيام التي يتم نصبها في أماكن متفرقة من البر. وقد كان لي صديق سعودي ينتمي إلى إحدى القبائل الكبيرة، وقد تعرفت عليه في السفارة وهو الذي ساعدني في الوصول إلى أحد مكاتب تأجير السيارات واصطحبني إلى السوق لأشتري احتياجاتي في بداية فترة عملي في ذلك البلد. في أحد الأيام كنت جالسا في سكني أشاهد التلفاز وبرامجه المملة، وقد كنت في فترة إجازة من العمل مدتها أسبوعان. وفجأة اتصل بي ذلك الصديق السعودي ليعرض علي أن أرافقه في رحلة إلى إحدى مخيمات البر كي أروح عن نفسي قليلا.. ترددت في البداية ولكني وافقت مجاملة له. وبعد نصف ساعة تقريبا جاءني ذلك الصديق فركبت معه في سيارته الخاصة وانطلق بي. ثم سألته: هل الطريق طويل؟! وإلى أي بر سوف نذهب؟! فقال: الطريق طويل قليلا ولكنك لن تندم.. نحن ذاهبان إلى (بر النعيرية). لقد كان يقود السيارة بسرعة كبيرة جدا وكان الطريق طويلا فعلا. وعندما وصلنا إلى (بر النعيرية) رأيت مجموعة كبيرة من الخيام في المنطقة، فسألته: هل أصحابك موجودون هنا؟! فقال: أجل.. إنهم في إحدى الخيام البعيدة من هنا.. سوف نمشي حتى نصل إلى خيمتهم. فبدأنا نسير على أقدامنا لمسافة طويلة جدا وكان الجو باردا، وفجأة وصلنا إلى إحدى الخيام الكبيرة والموجودة في مكان منعزل عن بقية الخيام، فقال لي : هذه هي خيمتنا !! وفجأة وصلت سيارة مرسيدس شبابيكها سوداء ووقفت أمام تلك الخيمة، فنزل سائقها وكان يبدو من شرق آسيا ثم فتح الباب الخلفي لتنزل من السيارة امرأتان ترتديان العباءة السوداء، ثم انصرف السائق بالسيارة لتدخل بعدها السيدتان إلى الخيمة. ثم قال لي صديقي السعودي: هيا بنا ندخل. فأصابني شيء من الخوف واعتقدت أن الخيمة هي (مكان للدعارة) ولكن الفضول دفعني للدخول، فدخلت مع صديقي فأصابتني صدمة كبيرة بعد أن رأيت الوضع في الداخل!! رأيت رجالا ونساء مجتمعين في الداخل وأمامهم كؤوس الخمر وأطباق الفاكهة!! ثم دعاني صديقي للجلوس بعد أن ألقى تحيته للحاضرين الذين ردوا عليه التحية دون أن يسألوه عني وعن هويتي !!! فجلست بالقرب من صديقي ثم جاء أحدهم وقدم لي (الشاي الساخن) فأخذته منه وشكرته ثم شربت الشاي وكان لذيذا جدا. ثم سألني صديقي: هل تريد شيئا من الخمر؟ فقلت له: لا شكرا.. أنا لا أشرب. فقال: أنا أيضا لا أشرب.. ولكن آتي إلى هنا لرؤية أصحابي ولأستمتع بالنظر إلى الفتيات ورقصهن !! فقلت له: ولكن ما أعرفه هو أن الخمر ممنوع في بلدكم.. فكيف وصل إلى هنا؟! فقال: لا تشغل بالك في هذه الأمور !! وبعد حوالي عشر دقائق من جلوسنا بدأ أحدهم يعزف على (آلة العود) ثم بدأ بالغناء، فقامت أربع نساء من الحاضرات وبأن يرقصن بعد أن خلعن عباءاتهن لتظهر ملابسهن التي يسمونها ( الدراعة). ثم قام أحد الحضور وأخرج من جيبه مبلغا كبيرا من الريالات وأخذ ينثرها على الراقصات لتدوس أقدامهن عليها !!! وبعد ساعتين من الرقص والغناء خرجت مع صديقي واتجهنا إلى السيارة ليعود بي إلى سكني بعد ليلة مليئة بالمفاجآت!! الحادثة الثانية: كانت أيضا في عام 2001، ولكن هذه المرة في ليلة رأس السنة لعام 2002، حيث اصطحبني نفس ذلك الصديق إلى فندق كراون بلازا في جدة وهو يبعد حوالي 25 دقيقة بالسيارة فقط عن مطار جدة الدولي. ذهبنا إلى إحدى القاعات في الفندق وكان بابها مغلقا، فقال لي صديقي إن هذه القاعة محجوزة من أحد رجال الأعمال من أجل الاحتفال بالكريسمس وقد دعاني لحضور الحفل. وعندما أردنا الدخول حاول حارس الأمن أمام القاعة منعنا، ولم أفهم سبب المشكلة.. وبعد نقاش دار بينه وبين صديقي ذهب حارس الأمن ليتصل بالهاتف في شخص ما ، فقلت لصديقي: هل من مشكلة؟! فقال: لا تشغل بالك. وبعد لحظات عاد حارس الأمن ليفتح لنا الباب وهو يبتسم !! فدخلنا ثم أغلق الباب مباشرة. وقد هالني المنظر الذي رأيته !! رأيت مجموعة من الطاولات الموزعة في القاعة، حيث يجلس على كل طاولة رجل يرتدي الزي السعودي (الدشداشة والشماغ) ومعه امرأة ترتدي ملابسا تكشف أكثر مما تستر !! فهناك امرأة ترتدي فستانا يكشف أكتافها وذراعيها والجزء الأعلى من صدرها، وهناك من ترتدي ثوبا قصيرا يكشف ساقيها وأفخاذها.. وكانت صدور النساء تتلألئ بالذهب والجواهر. فجلست مع صديقي على إحدى الطاولات ثم قلت له: لدي سؤال ولكن أرجو ألا تغضب.. هل الموجودون في الصالة الآن سعوديون؟! فقال : نعم.. جميعهم سعوديون. فقلت له: ولكن كيف ترتدي النساء هذه الملابس؟! فقال: وما المشكلة؟! إنهم يحتفلون برأس السنة. فقلت له: ولكن كيف دخلت النساء الفندق بهذه الملابس؟! ألم يرهن أحد في الشارع؟! فقال: لقد دخلن الفندق بالزي العادي.. ولكنهن صعدن إلى الغرف التي استأجرها أزواجهن بالفندق كي يغيرن ملابسهن من أجل السهرة!!! ثم قمنا بطلب عصير الليمون، وبعد أن شربنا العصير جاء مطرب ليغني في القاعة، ويبدو أنه مشهور جدا لدى السعوديين ولكني لا أذكر اسمه. وبعد الغناء قام أحد الموظفين بتوزيع أرقام سحب الجوائز علينا، ومازلت أذكر الرقم الذي كان من نصيبي وهو (24)، وكانت هناك جائزتان مغلفتان ولا أدري ماذا كان بداخلهما. كانت الجائزة الأولى من نصيب أحد الرجال، أما الثانية فقد كانت من نصيب امرأة.. وهنا حدثت المفاجأة حيث قامت تلك المرأة ومشت إلى مكان السحب لتستلم الجائزة بملابسها القصيرة وأكتافها المكشوفة!!! وبعد انتهاء السهرة خرجنا وعدت إلى سكني مع بزوغ الفجر.. فكانت ليلة مدهشة!! موظف سابق في السفارة البريطانية بالسعودية المقال منقول ![]() ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
ليس كل مايقال يصدق ..........ززز هذا اولا
ثانيا ....... ممكن الشىء هذا يكون موجود ولا نقول الا الله يسلط عليهم بذنوبهم لانه ما افسد البلد الا هؤلاء الحثاله وافسدو سمعة البلد ايضا وللاسف شاكر لك على هذا الموضوع المحزن بالنسبة لى |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]()
يمكن ولا يمكن
ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل مشكوور يا أمير الغلا والله يكفينا شر المستهترين |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]()
اخي الكريم امير الغلا
لانشك فى وجود مثل هذا الشئ دام ان هناك من يدعي الى السفور وتبرج المرأة كما ان هناك من الجنسيات العربية التي توجد مع زوجها او محرم لايخاف الله ولاننسى ان هناك من المتسعودات من ليس فى قلوبهن الايمان اساسا فحكم على السعوديات باعمالهن نسال الله ان يجعل تدبيرهن فى تدميرهن وان يقلل من امثالهن ويحفظ نساء المسلمين وبناتهم من شرهن وشر كل ذي شر بارك الله فيك |
![]() رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ ![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]() صحيح وجود مثل ذلك ....
المشكلة أننا نعيش في وهم المجتمع الملائكي .... يا إخوان نحن كبقية المجتمعات وكبقية البشر ... فينا الخير وفينا الشر ... احترامي ملهم |
![]() بل تقطر عِزّة
![]() |
![]() |
#6 |
المدير العام
![]() ![]() |
![]()
الله يكفينا شر الفساد وأهله ولا يمكن بأن نقول بأن مجنمعنا خالي من أمثال هذه الفئات للأسف
ولكنهم قلة ولله الحمد ونسأل الله أن يصلح أحوالهم ، ثم أتحدى أن يكونوا سعوديين بمعنى الكلمة .. والإعتراض ليس على وجود مثل هذه الأخطاء الفادحة .. إنما على مثل هذا المقال لأنه غير حقيقي وأحدهم أراد أن يسلط الضوء بطريقة تثبت صحة هذا الكلام .. نسأل الله العفو والعافية .. أمير الغلا .. لك التقدير .. |
![]() |
![]() |
#8 |
عضو قدير
إنسان ينظر نحو السماء
![]() ![]() |
![]()
ماله داعي يكشف لنا البريطاني شي << نشوف بأنفسنا والواقع أكبر دليل ..!!ولا أنت وش رأيك أخوي أمير الغلا ..والله إذا رحت أخذ عمره إني أرجع وأقعد أتفكر
في بعض المواقف اللي تشوف في الحرم الله لا يبلانا .! شي يهتز له البدن ..!! لا حول ولا قوة إلا بالله ..!! وجده ولا غيرها من المدن فيها أدهى وأمر ولو ديرتنا والله ماهي بعيده عن بعض الأمور <<< ... |
![]()
اللهم اغفر لوالدي وأرحمه برحمتك
اللهم أجعل قبره روضة من رياض الجنه.. ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بدوي بريطاني ( كيف ما فيكم حميّا ) .. | أبو ريان | الصوتيات والمرئيات والفنون الشعبية | 14 | 11-15-2012 12:37 PM |
عرس بريطاني في السودان | ولدبن باحص | روابط لصور وأفلام وفلاشات لا تعمل | 4 | 11-28-2009 11:57 PM |
معاقبة بريطاني نفض رماد سيجارته في الشارع | الخيال | مواضيع الحوار والنقاش | 11 | 01-27-2007 03:33 PM |
قلت يا باهي الوشاح قال من أبها الملاح .. | غلا.....ي | الساحة الرياضيّة | 4 | 09-07-2005 04:13 AM |
ضابط بريطاني يغش في من سيربح المليون | الذيب | المواضيع العامة والإخبارية | 1 | 03-11-2003 06:48 PM |