هل هذا اكرام الضيف؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير ونفع بك لطرحك هذا الموضوع
وبالنسبة لاستفساراتك فاقول مستعينه بالله
ليس من اكرام الضيف فى شئ بل ضررا على ضيفه فى دينه وصحته
وكان اولى بالضيف رفض ذلك فلا ضرر ولا ضرار .
ومن الواجب اعادة الزيارة له وتذكيره بالايات
وبما صح عن بني الهدى محمد صلى الله عليه وسلم .
وليكن باللين والموعظة الحسنة
التي يتقبلها بكل صدر رحب
شاكرة لك طرحك

أميرة بدنيتي
الرجل مريض و يعلم بمرضه ويلح عليه بالعصير, والحلوى ويعلم ايضا انه
لا ينظر لمنكرات القنوات الفضائية ويقلبها امامه
وهذا ليس من الكرم لان الهدف من إكرام الضيف ان يخرج من عند المضيف وهو سعيد مايخرج على المستشفى
بارك الله فيك وشكرا لمرورك

أبو لينا
يمكن
شكرالمرورك

صعب المنال
ليس شرط ان يكون هو من تحدث بذلك
وهنا نبحث عن حل للمشكلة ذاتها لانها تتكرر كثيرا
شكرا لمرورك وبارك الله فيك

صالح ال سلمان
أحسنت احسن الله اليك
وبارك الله فيك وفي ولدك

شموع
جزاك الله خير
وبارك فيك ونفع بك

هل هذا اكرام الضيف ؟
من خلال ماذكرتي أنه يعلم بمرضه ويلح عليه بالعصير والحلا ..!!
في الحاله هذه ربما يكون جاهل عن مرض السكر وارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم ولايعرف مدى تأثيرها ..!!
أو أن الرجال مثل ما ذكر بعض الاخوان يبي يشرده <<< مثل اللي يقول أفهمها ..!!

هل هذا القريب يستحق أن تعاد له الزيارة؟

أحب أن أضع هذه الفتوى التي أطلعت عليها والله أعلم بصحتها ..

فأما صلة الرحم فإنها من فرائض الإسلام وليست من نوافله, فنصوص الوحي مليئة بالأمر بها والحث عليها
كما هو معلوم عند كل مسلم. وصلة الرحم لا تقتصر على تبادل الزيارات فقط, فيمكن أن تكون بتبادل الزيارات
وبغيره من وسائل الصلة كالهدية والاتصال الهاتفي. وقد قال بعض أهل العلم صلة الرحم تكون بمشاركته
ببعض ما أنعم الله به عليك ، فإذا كان يترتب على الزيارة ضرر محقق أو خلق فتنة
ولم يمكن اجتنابه إلا بقطع الزيارة فينبغي أن تقطع الزيارة, وتستعمل الوسائل الأخرى إبقاء
على صلة الرحم ودفعا للضرر, وإذا لم يمكن دفع الفتن وقطع الضرر إلا بقطع الصلة فإن قطع الصلة أولى لأن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح .

ابو مانع منعك الله من كل شر
وجزاك الله خير
اتمنى ان تضع مصدر الفتوى بارك الله فيك ونفع بك

رقم الفتوى (10743)
موضوع الفتوى حكم زيارة من يستمعون الغناء ونحوه من المحرمات
السؤال
س: لديَّ أقارب وأصدقاء عذاب وأزورهم كل أسبوع أو أسبوعين مرة، ولكنني أجد عندهم الأغاني والدش، فما حكم زيارتهم؟ وما حكم الاستماع للأغاني عندهم والجلوس معهم ؟
الاجابـــة
لا مانع من زيارتهم وهم على تلك الحال من باب صلة الرحم وزيارة الأصدقاء التي تثبت المودة وتؤكد الأخوة وتكون الزيارة قدر المعتاد في كل أسبوع أو أسبوعين، ولكن عليك أن تنصحهم عن سماع الأغاني سواء في الدش أو في التلفاز أو المذياع أو في أشرطة أغاني، وهكذا عن النظر في الأفلام الخليعة والصور الفاتنة في الدش أو التلفاز أو الأشرطة أو المجلات؛ لما فيها من الفتنة والضرر والدعاية إلى اقتراف الفواحش والاندفاع إلى ارتكاب المنكرات، فإن أصروا ولم يقبلوا منك فاهدهم بعرض النصائح والرسائل التي تحذر من هذه الوسائل ولا تجلس معهم أمام الصور وعند الأغاني ولا تستمع إليها لعلل ذلك يكون لهم إلى ما فيها من المحاذير واطلب منهم أن يحترموك ويغلقوا هذه الأدوات وقت حضورك. والله أعلم.

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين


http://www.ibn-jebreen.com/ftawa.php...43&parent=3119