ماذا فعلوا بنا وبأبنائنا..؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكور أخوي وجزيت على التنبيه

أن هذه الأفلام الكرتونية مخطط لها منقبل الأعدء ألا وهم الملعونين ألا وهم اليهود


فهم يكيدون لشباب الأمه الصغار بهذه الأفلام فهم يقولون ويشبهن الأمة الأسلامية بالعملاق ويقولون لا تجعلو هذا العملاق ينهض لاتجعلوه ينهض خدروه ليطول نومه فماهي المخدرات ألا هي الأفلام والمسلسلات والأفلام الكرتونية والحب والغزل ووو ...... وإلخ فإذا أوقض هذا العملاق خلاص فليس هناك من يوقفه...

أقول لك كلامك فيه من الصحة وأكثره ليس من الصحة وأقول أنه بالنسبة لنا لا يجب تفسير هذه الأفلام

وأغلب الناس منهم في العمر قد صالوا وجالوو ولا كن لم يستفد لكن الشاهد أنه ينبغي التفسير من أجل أحبائنا فلذاة أكبادنا ألا وهم الأطفال المساكين<<<ألي مايدرون وين الله حاطهم>>> الذين هم في مرحلة التكوين والأنشاء

لكن هذه ألفلام الكرتونية لمن صنعت ولمن وضعت
أهي لمن عمره من35 إلى 60 سنة

أو من 25إلى40 سنة لا
لا
لا
لا
بل هي موجهة لمن هم أعمارهم من 3أو 6 إلى 15 أو 18 سنة

موجهة إلى شباب الأمة

إلى الجيل المستقبلي للأسلام


هم يريدون ذلك لأنهم يعرفون عن ديننا ويعرفون عن ما سيأثر فيهم و أبنائنا وأنا متأكد أنهم أجروا دراسات وبحوث جما

حتى توصلوا إلى ماهم عليه

من تفكير لهدم عقيدتنا المجيدة
العظيمة

هم يعرفون أن هذا الدين القويم لم يعز ولم يرفع إلا بفضل الله
ثم بشباب الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم


فأغلب الذين أسلموا بداية الأسلام هم صغاراً في العمر
كباراً في العقيدة والعقل

فقد كان أكثر حملة الدين الأسلامي االأوائل في أول زمن البعثة هم شباب

ومنهم:

الصديق رضي الله عنه لم يكن يتجاوز السابعة والثلاثين

وهذا بن الخطاب رضي الله عنه لم يتجاوز السابعة والعشرين

وهذا عثمان رضي الله عنه لم يتجاوز الرابعة والثلاثين

وهذا علي رضي الله عنه لم يتجاوز العاشرة من عمره

وكذلك العشرة المبشرين بالجنة

وهم:

طلحة بن عبيد الله لم يتجاوز الرابعة عشر

والزبير بن العوام لم يتجاوز السادسة عشر

وسعد بن أبي وقاص لم يتجاوز السابعة عشر

وسعيد بن زيد لم يتجاوز الخامسة عشر

وأبو عبيدة عامر بن الجراح لم يتجاوز السابعة والعشرين

وعبد الرحمن بن عوف لم يتجاوز الثلاثين
رضوان الله عليهم جميعا

وكثير من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم ليس لهم حصراً
كانوا شباباً قام عليهم الدين و حملوا الأسلام والدعوة إليه على أكتافهم

فأعزهم الله ونصرهم
فهكذا هم وجهوها لفئة الأطفال الذين هم بإذن الله من سيحرر العراق من الأمريكان الكفار

وفلسطين من اليهود الغصاب عليهم من الله ما يستحقون من لعن وعذاب





وهذا ما أردت أن أدلو به كتعقيب على هذا الرد وهدا الله المسلمين إلى سبيل الرشاد