رد: كاتب جريدة الوطن (صالح الشيحي) تحت السطر
انظروا ماذا كتب في مقاله بالامس وخصوصا في السطر الأخير
تمتعوا بالرعونة
* وطالما أننا في فلك عكاظ.. فلقد وجدت فيها مقالاً قبل أسبوع تحت عنوان: الزميل (....)!
ـ شدني هذا العنوان الأصفر.. قرأت المقال فاكتشفت أن هذا الزميل الذي بين الأقواس هو صاحب هذا العمود!
المقال كان بتوقيع الشيخ الوقور علي العمير وقال فيه ما نصه التالي:
" الزميل (....) يقيم في مقطعة منقطعة عن العالم ـ رفحاء ـ حتى البريد أو مؤسسات نقل الطرود وما إليها لا تصلها.. سبق أن أرسلت له شخصياً طرد كتب منذ زمن، ولم أتلق إلى الآن أدنى إشعار بوصوله.. الزميل (....) استغرب من قيام أمانة جدة بتوزيع تصريح صحفي مكتوب، أو مطبوع على وسائل الإعلام، ولماذا لم يعط التصريح لوسائل الإعلام شفهياً...."!
ـ استغرابات الشيخ المشاكس ـ والذي أشهد الله على محبته ـ استمرت إلى آخر المقال!
ـ كررت السؤال عن سنه، فقيل لي إنه في أواخر العقد التاسع.. رفعت القلم عنه.
يقول أبو الفتح السبتي
ولضربة من كاتب ببنانه
أمضى وأقطع من دقيق حسام
قوم إذا عزموا عداوة حاسد
سفكوا الدماء بأسنة الأقلام
|