بين معركة اليمامة وأسياد قطر ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخيال

[B]

اقسم موضوعك إلى قسمين :

القسم الأول : معركة اليمامة إن ما عمله أهل هذه المعركة هو ما يعمله أي حر أبي سواء كان مسلم كافر مجوسي هندوسي أي ديانة كانت باستثناء اللبرالية أو العلمانية لأنه دفاع عن المبادئ عن العقيدة والتهكم بمثل هذه الأمور لا تروق لأهل الحرية لأهل المبدىء كما هو الحال في الدول المتقدمة المظاهرات حول تصريحات, قرارات تمس بالجوانب الاجتماعية أو الانسانيه ..الخ مثال بسيط إسرائيل واحتجاجاتها على تصريحات المانيا
لا تقول لي هناك فرق بين مظاهرات وبين ما عملوه الأحرار في كلية اليمامة المظاهرات يكتسيها طابع التخريب
بدرجه عاليه وهناك فرق بينها وبين الاعتصام والإضراب .

هل نعتبر هذا بيانا تحريضيا .. أم تأييدا صريحا ... لما قام به التكفيريون في كلية اليمامة .. ؟!

بعد هذا الكلام لا استغرب كثيرا عندما أرى ما فعلوه في كلية اليمامة

رغم انه من الأفضل لهم عمل مسرحيه او عدة مسرحيات ينتقدون فيها من يسموهم بالليبراليين بدلا من الهجوم وتحطيم المسرح ...ولن يهجم عليهم احد فقد سيطروا على مسارح الجامعات لدينا لفتره طويله حتى هجرها الجميع واصبحت خاويه الا من بعض السذج الذين لازالوا في بداية مشوار الظلام !!

لقد خارت قواهم وقد قالوا كل ما لديهم في المساجد والمجالس وصالات الافراح والمناسبات والمخيمات الصيفيه ولم يستطيعوا ان يسيطروا الا على عقول أنصاف المتعلمين ..!

وعندما لاحظوا أنهم أصبحوا غير مرغوب فيهم بعد أن فضحتهم أياديهم من تفجير وفضحتهم ألسنتهم بالتكفير .. وظهر جيل جديد مع الثورة الاعلاميه الحاليه سحب البساط من تحت اقدامهم بعد ان سيطروا عليه لمدة ثلاثين سنه اخذوا يتخبطون في قراراتهم ويحاولون الآن إرهاب الناس بالعنف كما في السابق ولكن يبدو أن الدوله قد تنبهت لهم والمجتمع اخذ خذره منهم ..

-----------------------------------------------

الشيخ د / سلمان بن فهد العودة علق على هذا العمل:

قال الشيخ سلمان بن فهد العودة في جوابه على سؤال أحد المتصلين في برنامج (الحياة كلمة):
"إنه من فضل الله أنني لم أطلع على الذي حدث، فقد كنت في دائرة واسعة ، كنت في بريطانيا حيث وجدت نموذجاً راقياً من العمل الإسلامي الذي يحتاجه العالم العربي والإسلامي، فهناك قدر كبير من التوافق، وقدر كبير من التفاهم والتواصل مع المجتمع المحيط بهم".

وأكد الشيخ سلمان على حاجة المجتمع السعودي إلى الاطلاع على هذه الأنشطة التي تتنوع بين تقديم برامج للرجل، والمرأة، والطفل، في جوانب صحية و إنسانية، ونفسية، واجتماعية. "فالمجتمع السعودي بحاجة إلى أن يتنفس هواءً صافياً عليلاً بعيداً عن الإشكاليات الداخلية التي تفرقنا، لأنني أشفق على أناس يغرقون في كأس من الماء".

وفي صعيد آخر اختتمت فعاليات (أسبوع اليمامة الثقافي) الذي يعقد بكلية اليمامة الأهلية بالرياض بمحاضرة ألقاها الشيخ سلمان العودة مساء السبت تناولت قضية (تجديد الخطاب الديني) حيث شدد فيها الشيخ على أن تجديد الخطاب الديني ضرورة فطرية وبشرية؛ لأن الخطاب الحالي مفكك وفردي،

"بينما يشهد العالم تجمعات وتطورات هائلة في مجال التقنية والمعلومات والاختراعات، وأي نهضة أو تنمية في العالم الإسلامي التي ينادي بها المخلصون من دعاة الإصلاح إن لم تصدر من مفهوم ديني فهي محكوم عليها بالفشل، فلا بد من خطاب ديني واع ومعاصر ومنضبط يستطيع أن يضع هذه النهضة ويساعد عليها ويدفعها لإخراج الأمة من هذا التيه والدوران الذي تدور فيه حول نفسها."

ويرى الشيخ سلمان أن رفض تجديد الخطاب الديني يعني إما الجمود، أو الذوبان والإطاحة بحق الشريعة والحياة.

ونادى الشيخ العودة دعاة التجديد أن ينتقلوا من ضيق الرأي والمذهب والجماعة إلى سعة الشريعة من أجل تجديد الاجتهاد الإسلامي وتيسيره. ___________ انتهى التقرير

والتفاصيل على الرابط أدناه:


http://www.islamtoday.net/pen/show_a...195&artid=8295


هذه تعليقات أحد أبناء التيار الصحوي في البلاد ... ليت كل الصحويين مثله .. تربت يدااه. (هل تزايد على مثله يا صديقي ) ..!