![]() |
|
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
رياض الصالحين على مذهب أهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() سعودي من مكه يعتنق النصرانيه - قصه حقيقيه _قصه لمن سافر ليدرس خارجا وهو مايعرف الدين
-------------------------------------------------------------------------------- واللـه قصه محزززززززنه ،،،،، قصه تقهر كل مسلم...قصه تجعل نار الحسره والغيره على الدين تشتعل وتحرق القلب وتدمع العين قصه جداً موثره اقروها للعضه والاستفاده كاد يجنُّ من الفرح ، و يطير من فرط السعادة ؛ ولم تسعه ثيابه كما يقال ؛ عندما سمع نبأ قبوله في البعثة الخارجية إلى فرنسا . كان يشعر أنه سيمتلك الدنيا ويصبح حديث مجالس قومه ؛ وكلما اقترب موعد السفر، كلما شعر أنه أقبل على أبواب العصر الحديث التي ستفتح له آفاقاً يفوق بها أقرانه وأصحابه .. شيءٌ واحدٌ كان يؤرقه .. ويقضُ مضجعه .. كيف أترك مكة ! سنين طوالاً وقد شغف بها فؤادي وترعرعت بين أوديتها ، وشربت من مائها الحبيب من زمزم العذب ، ما أنشز عظامي وكساها لحماً ! ؛ وأمي ..أمي الغالية من سيرعاها في غيابي .. إخوتي يحبونها .. لكن ليس كحبي لها .. من سيوصلها من الحرم لتصلي فيه كل يوم كعادتها ؟! .. أسئلة كثيرة .. لا جواب عليها . أزف الرحيل .. وحزم الحقائبَ ؛ وحمل بيده التذاكرَ .. وودع أمَّـه وقبلَّ رأسها ويديها .. وودع إخوته وأخواته .. واشتبكت الدموعُ في الخدود .. وودع مكة المكرمة والمسجد الحرام .. وسافر والأسى يقطّع قلبه … قدم إلى فرنسا بلادٍ لا عهد له بها .. صُعق عندما رأى النساء العاريات يملأن الشوارع بلا حياء .. وشعر بتفاهة المرأة لديهم .. وحقارتها وعاوده حنينٌ شديد إلى أرض الطهر والإيمان .. والستر والعفاف .. انتظم في دراسته .. وكانت الطامة الأخرى !! يقعد معه على مقاعد الدراسة .. بناتٌ مراهقاتٌ قد سترن نصف أجسادهن .. وأبحن النصف الآخر للناظرين ! ؛ كان يدخل قاعة الدرس ورأسه بين قدميه حياءً وخجلاً !! ولكنهم قديماً قالوا : كثرةُ الإمساس تُفقد الإحساس .. مرَّ زمنٌ عليه .. فإذا به يجد نفسه تألف تلك المناظر القذرة .. بل ويطلق لعينيه العنان ينظر إليهن .. فالتهب فؤاده .. وأصبح شغله الشاغل هو كيف سيحصل على ما يطفي نار شهوته .. وما أسرع ما كان ! . أتقن اللغة الفرنسية في أشهر يسيرة !! وكان مما شجعه على إتقانها رغبته في التحدث إليهن .. مرت الأشهر ثقيلةً عليه .. وشيئاً فشيئاً ..وإذا به يقع في أسر إحداهن من ذوات الأعين الزرقاء ! والعرب قالوا قديماً : زرقة العين قد تدل على الخبث.. ملكت عليه مشاعره في بلد الغربة .. فانساق وراءها وعشقها عشقاً جعله لا يعقل شيئاً .. ولا يشغله شيءٌ سواها .. فاستفاق ليلة على آخر قطرة نزلت من إيمانه على أعقاب تلك الفتاة .. فكاد يذهب عقله .. وتملكه البكاء حتى كاد يحرق جوفه .. ترأى له في أفق غرفته .. مكةُ .. والكعبةُ .. وأمُّه .. وبلاده الطيبة ! احتقر نفسه وازدراها حتى همَّ بالانتحار ! لكن الشيطانة لم تدعه .. رغم اعترافه لها بأنه مسلمٌ وأن هذا أمرٌ حرمه الإسلام ؛ وهو نادمٌ على مافعل .. إلاَّ أنها أوغلت في استدارجه إلى سهرة منتنةٍ أخرى .. فأخذته إلى منزلها .. وهناك رأى من هي أجمل منها من أخواتها أمام مرأى ومسمع من أبيها وأمها ! لكنهم أناسٌ ليس في قاموسهم كلمة ( العِرض ) ولا يوجد تعريف لها عندهم .. لم يعد همُّه همَّ واحدٍ .. بل تشعبت به الطرق .. وتاهت به المسالك .. فتردى في مهاوي الردى .. وانزلقت قدمه إلى أوعر المهالك ! ما استغاث بالله فما صرف الله عنه كيدهن ؛ فصبا إليهن وكان من الجاهلين ؛ تشبثن به يوماً .. ورجونه أن يرى معهن عبادتهن في الكنيسة في يوم (الأحد) .. وليرى اعترافات المذنبين أمام القسيسين والرهبان !! وليسمع الغفران الذي يوزعه رهبانهم بالمجان ! فذهب معهن كالمسحور ..وقف على باب الكنيسة متردداً فجاءته إشارة ٌمن إحداهن .. أن افعل مثلما نفعل !! فنظر فإذا هن يُشرن إلى صدورهن بأيديهن في هيئة صليبٍ !.. فرفع يده وفعل التصليب ! ثم دخل !! .رأى في الكنيسة ما يعلم الجاهل أنه باطل .. ولكن سبحان مقلب القلوب ! أغرته سخافاتُ الرهبان ، ومنحُهم لصكوك الغفران .. ولأنه فَقَدَ لذة الإيمان كما قال صلى الله عليه وسلم "إذا زنى العبد خرج منه الإيمان فكان على رأسه كالظُّلّة ؛ فإذا أقلع رجع إليه*" .. فقدْ أطلق أيضاً لخياله العنان .. وصدق ما يعتاده من توهمِ ؛ فكانت القاضية .. جاءته إحداهن تمشي على استعلاء ! تحمل بيدها علبة فاخرة من الكرستال ؛ مطرزة بالذهب أو هكذا يبدو له .. فابتسمت له ابتسامة الليث الهزبر ؛ الذي حذر من ابتسامته المتنبي فيما مضى .. إذا رأيت نيوب الليث بارزةً فلا تظنن أن الليث يبتسم فلم يفهم ! .. وأتبعتها بقُبلةٍ فاجرةٍ .. ثم قدّمت له تلك الهدية الفاخرة التي لم تكون سوى صليبٍ من الذهب الخالص !! وقبل أن يتفوه بكلمة واحدة ؛ أحاطت به بيدها فربطت الصليب في عنقه وأسدلته على صدره وأسدلت الستار على آخر فصل من فصول التغيير الذي بدأ بشهوةٍ قذرة ؛ وانتهى بِردّةٍ وكفرٍ ؛ نسأل الله السلامة والعافية !. عاش سنين كئيبة .. حتى كلامه مع أهله في الهاتف فَقَدَ ..أدبَه وروحانيته واحترامه الذي كانوا يعهدونه منه .. اقتربت الدراسة من نهايتها .. وحان موعد الرجوع .. الرجوع إلى مكة .. ويا لهول المصيبة .. أيخرج منها مسلماً ويعود إليها نصرانياً ؟! وقد كان .. نزل في مطار جدة .. بلبس لم يعهده أهله.. وقلبٍ « أسود مرباداً كالكوز مجخياً .. لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً » .. عانق أمَّه ببرودٍ عجيبٍ .. رغم دموعِها .. وفرحةِ إخوته وأخواته .. إلاَّ أنه أصبح في وادٍ ؛ وهم في وادٍ آخر .. أصبح بعد عودته منزوياً كئيباً حزيناً .. إما أنه يحادثُ فتياته بالهاتف أو يخرج لوحده في سيارته إلى حيث لا يعلم به أحدٌ .. لاحظ أهله عليه أنه لم يذهب إلى الحرم أبداً طيلة أيامه التي مكثها بعد عودته ؛ ولفت أنظارهم عدم أدائه للصلاة .. فحدثوه برفق فثار في وجوههم وقال لهم :" كل واحد حر في تصرفاته .. الصلاة ليست بالقوة " .. أما أمُّه فكانت تواري دموعها عنه وعن إخوته كثيراً وتعتزل في غرفتها تصلي وتدعو له بالهداية وتبكي حتى يُسمع نشيجُها من وراء الباب !! ؛ دخلت أخته الصغرى عليه يوماً في غرفته ..- وكان يحبها بشدة -.. وكانت تصغره بسنوات قليلة ؛ وبينما كان مستلقياً على قفاه ؛ مغمضاً عينيه ؛ يسمع أغنيةً أعجميةً مزعجةً.. وقعت عيناها على سلسالٍ من ذهبٍ على صدره .. فأرادت مداعبته .. فقبضت بيدها عليه .. فصعقت عندما رأت في نهاية هذا السلسال صليب النصارى !! فصاحت وانفجرت بالبكاء .. فقفز وأغلق الباب .. وجلس معها مهدداً أياها .. إن هي أخبرت أحداً .. أنه سيفعل ويفعل ! فأصبح في البيت كالبعير الأجرب .. كلٌ يتجنبه . في يوم .. دخلت أمه عليه .. وقالت له:- قم أوصلني بسيارتك ! وكان لا يرد لها طلباً ! فقام .. فلما ركبا في السيارة .. قال لها :- إلى أين ! قالت : إلى الحرم أصلي العشاء ! ؛ فيبست يداه على مقود السيارة .. وحاول الاعتذار وقد جف ريقُه في حلقه فألحّت عليه بشدة .. فذهب بها وكأنه يمشي على جمرٍ .. فلما وصل إلى الحرم .. قال لها بلهجة حادة .. انزلي أنت وصلّي .. وأنا سأنتظرك هنا ! ؛ فأخذت الأمُّ الحبيبة ترجوه وتتودد إليه ودموعها تتساقط على خدها .. :- "يا ولدي .. انزل معي .. واذكر الله .. عسى الله يهديك ويردك لدينك .. يا وليدي .. كلها دقائق تكسب فيها الأجر " .. دون جدوى .. أصر على موقفه بعنادٍ عجيب . فنزلت الأم .. وهي تبكي .. وقبع هو في السيارة .. أغلق زجاج الأبواب .. وأدخل شريطاً غنائياً (فرنسياً) في جهاز التسجيل .. وخفض من صوته .. وألقى برأسه إلى الخلف يستمع إليه .. قال:- فما فجأني إلا صوتٌ عظيمٌ يشق سماءَ مكة وتردده جبالها .. إنه الأذان العذب الجميل ؛ بصوت الشيخ / علي ملا .. الله أكبر .. الله أكبر .. أشهد ألا إله إلا الله ... … فدخلني الرعبُ.. فأطفأت (المسجل) وذهلت .. وأنا أستمع إلى نداءٍ ؛كان آخرُ عهدي بسماعة قبل سنوات طويلة جداً ؛ فوالله وبلا شعورٍ مني سالت دموعي على خديّ .. وامتدت يدي إلى صدري فقبضت على الصليب القذر ؛ فانتزعته وقطعت سلساله بعنفٍ وحنق وتملكتني موجةٌ عارمة من البكاء لفتت أنظار كل من مر بجواري في طريقه إلى الحرم . فنزلت من السيارة .. وركضت مسرعاً إلى ( دورات المياه ) فنزعت ثيابي واغتسلت .. ودخلت الحرم بعد غياب سبع سنواتٍ عنه وعن الإسلام ! . فلما رأيت الكعبة سقطت على ركبتيّ من هول المنظر ؛ومن إجلال هذه الجموع الغفيرة الخاشعة التي تؤم المسجد الحرام ؛ ومن ورعب الموقف .. وأدركت مع الإمام ما بقي من الصلاة وأزعجت ببكائي كل من حولي .. وبعد الصلاة .. أخذ شابٌ بجواري يذكرني بالله ويهدّأ من روعي .. وأن الله يغفر الذنوب جميعاً ويتوب على من تاب ..شكرته ودعوت له بصوت مخنوق ؛ وخرجت من الحرم ولا تكاد تحملني قدماي .. وصلت إلى سيارتي فوجدت أمي الحبيبة تنتظرني بجوارها وسجادتها بيدها .. فانهرت على أقدامها أقبلها وأبكي .. وهي تبكي وتمسح على رأسي بيدها الحنون برفق .. رفعت يديها إلى السماء .. وسمعتها تقول :_ "يا رب لك الحمد .. يا رب لك الحمد .. يا رب ما خيبت دعاي .. ورجاي .. الحمد لله .. الحمد لله " .. فتحت لها بابها وأدخلتها السيارة وانطلقنا إلى المنزل ولم أستطع أن أتحدث معها من كثرة البكاء .. إلاَّ أنني سمعتها تقول لي:_ " يا وليدي .. والله ما جيت إلى الحرم إلاّ علشان أدعي لك .. يا وليدي .. والله ما نسيتك من دعاي ولا ليلة .. تكفى !! وأنا أمك لا تترك الصلاة علشان الله يوفقك في حياتي ويرحمك" نظرت إليها وحاولت الرد فخنقتني العبرة فأوقفت سيارتي على جانب الطريق .. ووضعت يديّ على وجهي ورفعت صوتي بالبكاء وهي تهدؤني .. وتطمئنني .. حتى شعرت أنني أخرجت كل ما في صدري من همًّ وضيقٍ وكفرٍ !.. بعد عودتي إلى المنزل أحرقت كل ما لدي من كتب وأشرطة وهدايا وصورٍ للفاجرات .. ومزقت كل شيء يذكرني بتلك الأيام السوداء وهنا دخلت في صراعٍ مرير مع عذاب الضمير .. كيف رضيت لنفسك أن تزني ؟ كيف استسلمت للنصرانيات الفاجرات ؟ كيف دخلت الكنيسة ؟ كيف سمحت لنفسك أن تكذّب الله وتلبس الصليب ؟ والله يقول : { وَمَا قَتَلوه وما صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ } [النساء] من الآية157) كيف ؟ وكيف ؟! أسئلة كثيرة أزعجتني .. لولا أن الله تعالى قيّض لي من يأخذ بيدي .. شيخاً جليل القدر .. من الشباب المخلصين ؛ لازمني حتى أتممت حفظ ثلاثة أجزاء من القرآن الكريم في فترة قصيرة ولا يدعني ليلاً ولا نهاراً .. وأكثر ما جذبني إليه حسن خلقه وأدبه العظيم .. جزاه الله عني خيراً .. اللهم اقبلني فقد عدت إليك وقد قلت ياربنا في كتابك الكريم { قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَف } ..وأنا يا رب انتهيت فاغفر لي ما قد سلف .. وقلت : { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ } .. وأنا يا رب قد أسرفت على نفسي في الذنوب كثيراً كثيراً .. ولا يغفر الذنوب إلاَّ أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم .. .. وبعد .. فالله تعالى يمهل عبده ولا يهمله ؛ وربما بلغ بالعبدِ البُعْدُ عن ربه بُعداً لا يُرجى منه رجوعٌ ؛ ولكن الله جل وتعالى عليمٌ حكيم ٌ ؛ غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذو الطول ؛لا إله إلا هو إليه المصير .. ما أجمل الرجوع إلى الله ؛ وما ألذّ التوبة الصادقة ؛ وما أحلم الله تعالى .. وما أحرانا معاشر الدعاة بتلمس أدواء الناس ؛ ومحاولة إخراجهم من الظلمات إلى النور بإذن ربهم .. وبالحكمة والموعظة الحسنة والصبر العظيم وعدم ازدراء الناس ؛ أو الشماتة بهم ؛ أو استبعاد هدايتهم ؛ فالله سبحانه وتعالى هو مقلب القلوب ومصرفها كما جاء عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « إن قلوب بني آدم كلها بين أصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفه حيث يشاء » وكان من دعاء الرسول الله صلى الله عليه وسلم : « اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك » رواه مسلم .. آمين .. المصدر : أذاعه طريق الاسلام منقووووووووول |
![]() |
#2 |
مؤسس شبكة بني عمرو
![]() ![]() |
![]()
الله يعطيك العافيه اخي الولهان على هذه القصة المعبره
ارتداد عن الاسلام وفجور وبعد كامل عن الله ثم توبة نصوح ورجوع الى الحق والى الاسلام الصحيح اللهم ثبتنا على دينك يا ارحم الراحمين اللهم تب علينا جميعاً اللهم اهد شباب المسلمين وانصر بهم الاسلام يا قوي يا عزيز تقبل خالص الموده ابو عبدالله |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]()
جزاك الله خير....
حقيقي قصة محزنة...ناتجة عن ضعف في الإيمان... اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وإرزقنا إجتنابه... ولاتجعل مصيبتنا في ديننا... الإسلام نعمة وكفا بها نعمه... |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]()
لاحول ولاقوة إلا بالله والحمد لله الذي من علية بالهداية وهذا للأسف حاك كثير من شبابنا في بلاد الكفر وكأن الكفار يغسلون أدمغتهم يثم يعديونهم ولا حول ولا قوة إلا بالله
تحياتي وتقديري أخوي والولهان وكل عام وأنت بصحة وعافية أخوك ومحبك العاااااااااااقل |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
بارك الله فيك اخي على هذا النقل، قصة مبكية ولكن ديننا قوي والحق يعلو ولا يعلى عليه ، سبحان الله _ التخطيط لقمع هذا الدين واهله على قدم وساق ولن يهدأ ، _والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون_ جزاك الله خير خبر مبكي ومضحك ومفرح و الله المستعان، هو حسبنا ونعم النصير، |
![]()
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]() ويبارك فيك يأخوي ابو شروق
وصدقني ربي بيحفظ ( الاسلام ) من كل شر مهما طال الزمن 00 وجزاك الله كل خير 00 |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() |
![]() تسلم أخوي العااااقل على مرورك وتعليقك
وعسى ربي يحفظ شباب وبنات المسلمين من أعداء الاسلام وينصرانا عليهم آمين 00 آمين 00 آمين 00 00 وكل عام يأخوي العااااقل وانت بصحه وسلامه 00 |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]()
السلام عليكم
الولهان الله يجزاك الف خير قصة رائعة والله سبحان الله ولاحول ولاقوة الى بالله انك لاتهدى من احببت ولكن الله يهدي من يشاء اللهم اسئلك هداية من عندك الى صراط المستقيم الولهان الله يجزاك الف خير قصة محزنة ومبكية نقل رائع لاتحرمنا جديدك والله يحفظك ويرعاك |
![]() |
![]() |
#10 |
ينتظر التغعيل
![]() ![]() |
![]()
الله يعطيك العافيه اخي الولهان علىهذه القصة المعبره
ارتداد عن الاسلام وفجور وبعد كامل عن الله ثم توبة نصوح ورجوع الى الحق والى الاسلام الصحيح اللهم ثبتنا علىدينك يا ارحم الراحمين اللهم تب علينا جميعاً اللهم اهد شباب المسلمين وانصر بهم الاسلام يا قوي يا عزيز تقبل خالص الموده |
![]() |
![]() |
#11 |
![]() |
![]()
ddfrad")
الولهان أشكرك على هذه القصة الغريبة العجيبة ولا نستغرب في هذا الزمن أي شيء (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء قالوا من هم يا رسول الله : قال : الذين يصلحون إذا فسد الناس وفي رواية أخرى الذين يصلحون ما أفسد الناس) ولا تعجب إن كان هناك من رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم إرتد ومات كافراً لاكن ما هي أسباب علاج هثل هذه الظاهرة التي هي آخذة في الإنتشار ولم توجد آلية لتوعية الشباب الذين يغادرون الوطن إلى أوطان النصارى أو غيرهم من أهل الديانات الأخرى دون توعية بأخطار ومنافيات المعتقد والثغرات التي قد يواجهونها وأذكر أحد الصالحين لم يجد بدّاً لقبول إبنه في وظيفة مرموقه سوى أن يرسل إبنه الذي رباه على طاعة الله فمكث في أمرسكا قرابة السنة تقريباً فكان في كل مرة يحادثهم بالتلفون يسأله (الأب ) عن أحواله هناك فيقول : والله يا أبي جالس في وسط حديقة حيوانات ، تيوس وبقر ( فيوصي إبنه ) لا ترعى معهم يا ولدي فأنظر كيف أن التربية الصالحة لها أثر بليغ في حياة الشاب وتصرفاته. خاصة عندما يسافر للخارج فهو مستهدف ولا شك عندي في ذلك. ختاماً أكرر شكري لك والله يعطيك العافية يا أخي الولهان على هذه القصة |
التعديل الأخير تم بواسطة سيّد الكواسر ; 10-06-2006 الساعة 07:48 AM
![]() |
![]() |
#12 |
![]() ![]() |
![]() وعليكم السلام
ابوطلال وعسى رررررربي يحفظنا ويرعانا جميعاَ وتسلم على دعواتك الطيبه 000 00 وجزاك الله كل خير 00 |
![]() |
![]() |
#13 | |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
مشكور اخوي فيصل على مرورك ودعواتك
وتقبل خالص الاماني 00 اخــوك / الولــهـــان |
|
![]() |
![]() |
#14 | |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
الله يعطيك العافيه ( سيد الكواسر ) على مرورك
وبالعكس انا الي اشكرك على قرأتك للقصه واتحافنا بكلامك الرائع ولك مني ولجميع رواد المنتدى ارق واطيب الامنيات 00 |
|
![]() |
![]() |
#15 |
![]() ![]() |
![]()
اسال الله لك الخير والمثوبه على هذه القصه التي تدمع لها القلوب .... الله يرحمنا برحمته هذا اخر الزمان يخرج الاسلام غريبا كما دخل غريبا ... اسوأمافي الحياة ان الانسان يعيش في ضلال والحمدلله ان صاحب القصة اهتدى قبل فوات الاوان والله يثبته لما هو خير ..
اخي الولهان اسال الله لك التوفيق الى ما ينفعك في دينك ودنياك واسكنك الفردوس الاعلى بغير حساب تحياتي همـ المشاعر ـس |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سعودي يعتنق الإسلام في الرياض… مشهد مؤثر جداً | دمعة حائره | المواضيع العامة والإخبارية | 18 | 11-17-2009 12:28 PM |
نشرة الرياضي توطد الطعون النصراويه | خالد بن آلوليد | الساحة الرياضيّة | 26 | 02-27-2009 09:39 PM |
: XxX فنآن سعودي يعتنق المسيحية !! XxX | عود الليل | المواضيع العامة والإخبارية | 24 | 05-29-2008 06:19 PM |
سهره كرويه في الشباك النصراويه | الشقي | الساحة الرياضيّة | 17 | 07-10-2005 04:33 PM |
سعودي يعتنق المسيحية | أبوفارس | المواضيع العامة والإخبارية | 3 | 05-29-2004 09:48 AM |