بنات المدرسه مايرحو بيتنا

بسم الله

مساء الصمت

مشكور على طرح الموضوع


ونقدي له من جوانب وهي:

1- تقول عادة منتشرة. والحقيقة انها ظاهرة موجودة ولكن ليست منتشرة.

2- هذه العادة سيئة. كون البنت أو والدها يمتنعان حتى تكمل الدراسة.

3- أما قولك مادامت تقرأ وتكتب فهذا يكفي. فلا أتفق معك.. بل لابد ان تواصل تعليمها حتى تكون مربية أجيال فاضلة تعلم ما ينفعها وما يضرها. ولاسيما علوم الشرع.

4- واما زواجها فهو لايتعارض مع إكمالها لتعليمها أو وظيفتها. تتزوج وتكمل تعليمها في بيت زوجها, وإن شائت أن تتوظف فلها ذلك وإن شائت التفرغ للبيت فهو أفضل وخير على خير.

5- ولا ينبغي منع النساء من أي حق لهن. بل يجب إعطائهن حقوقهن بالمعروف, لإننا إن لم نعطيهم نحن ونشرف على مالهن بأنفسنا. أتانا دعاة الحرية من الغرب وأذنابهم من بيننا وجعلوا لهم فوق حقوقهم ماليس من حقوقهم بل ماهو سبيل إلى الفواحش وغيرها.

فلا تزيدوا الضغط..حتى لاتنفجر النفوس


والله الموفق


الناقد

ألأخ مساء الصمت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكور على طرح الموضوع

وأسمحلي بالمشاركه وأبداء الراي

1// عاده منتشره وهذا عند الناس الذين قلوبهم ضعيفه وعقليتهم منصبه في مصلحتهم

ولا يفكرون في مصلحت بناتهم وسترهم إلا أذا رفضت البنت الزواج بنفسها فهذا شي

راجع لها

2// أما حكايت تقرا وتكتب فلقراءه والكتابه ليست السبيل الوحيد للتعليم وأنما التعليم

هو ألأرتقاء وتطويرالفكر والعقل بلمعرفه من خلال التسلسل التعليمي

3//زواجها لا يتعارض مع تعليمها أو مهنتها طبيبه أو معلمه أو أو.....

فكم من بيوت فيها المعلمه والطبيبه والموضفه على فترتين دوام وعايشين في خير

وزوجوهم أبائهم من أجل الستر دون النضر ألى راتبها أو طمع في شي أخر


4// النساء لهم فضل كبير علينا وعليها حقوق ولها حقوق ومن حقوقها علينا أن ننضر

إلى القرأن الكريم وإلى أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم



وعنوان الموضوع ذكرني بقصيده للشاعر أبو جعيدي رحمه الله


والله لو ما أخذ إلا من أقيان المضيلف

يابنات المدرسه ما يروحو بيتنا


دمة في خير