بـِيـنَ ـآلحنَـآيـَآ نَبـْض •» إِنثـٌروآ دٌرَر حَنآيآكُم هُنـآ

غــرتـني الايـام بقـبالها يــوم
واثـر النكـوفه عـند الايام عجله
جـتـني لياليها عـلى دف ونـغـوم
واثـر الليـالي بالغرابيل جـزله
فرحت نهارٍ عـقـبـها ليل وهـمـوم
من يوم جـد البعد محـبوب وصله
فرقا الضحى تسهل على باقي القـوم
لكن عـلى الخـلان ما هـي بسـهـله
ما همني بعــد المـسافات معـلوم
لا شك بعـد القـرب للصـب قـتـلـه
راعي الهوى من راحت البال محروم
قربه وبـعـده نـار ما ينعـرفـله
عز الله اني في ظبي نجد مغروم
راعي العيون اللي مع الزين خجله
من حـبـهـم كاني مـن الحب مظلوم
ونفـسي علـيهم ياهل العرف وجـله


دايم السيف

ولا يمكن ان يجتز منها بيت ويترك غيره