بين يقولون وأقول مسافه أكبر من مشوار في خط النون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفهد العمري

انا شخصيا ما فهمت شيء من الكلام كله لأنه اعمق من ثقافتي اكيد .
لكن اقول اذا تجاوزنا المقدمة التي انت مسئول عنها :

من وقف معنا فمشكور ومن لزم الحياد فمشكور ومن عارضنا فتاليته يدور علينا والدليل موجود .
نحن باذن الله على حق ومن كان على حق فالله معه وسيسخر له عباده برهم وفاجرهم ليناصروه .
ومن كان على باطل فالله يخذله بخذلان الناس له .
ليست اول مرة تقف معنا هذه الدول بغض النظر هل هو حباً فينا ام مراعاة مصالح لها .
نصر اللات ومن على شاكلته ليس الا بوقا لايران هي من تجهز له ما يقول وتأمره بما يقول وتحدد متى يقول .
متى ما اصغينا اذاننا لكل ناعق فاكيد نحقق له ما يريد .

يبقى سؤال :
هل تتوقع ان يخرج هو او غيره ليمدحنا ؟
وهل تتوقع لو كان الامر في صالحه ان يكون هذا تصريحه ؟

مثل مالنا مصالح غيرنا له مصلحه ومن حقه يراعيها .

شكرا لك .

كلنا نعلم ان مالديك ياشيخنا الفاضل وأعظم وانفع مما لدينا مهما زخرفت الثقافه
ونمقت الحضور يبقى حضورك الأرسى والأثمر

إن بسطنا الأمور واخذناها نقطه نقطه ووقفنا عند الحياد وأشرنا بالبنان للعراق على سبيل المثال وغيرها من دول الجوار والأقربون بالمعروف فسنحدد جانبين مهمين يتمثل في الجامعه العربيه بإعتبار العراق أحد أعضاء الجامعه

والجانب الآخر دول مجلس التعاون لنجد الحياد يتمثل في أحدى الدول الشقيقه وهنا الحياد لا يستحق الشكر أبداً فالحرب والتحالف لم يكون ضد فئه شيعيه مثلاً

الحرب ضد تدخل أجنبي سافر والطريق الى القدس لم اسمع عنه يوماً أتى من صنعاءولم اقرا عنه حتى في أحاديث النبوءات أبداً لابد أن نعي هذا جيداً ونعرف من ياخذ قضايانا شماعة لأهداف سلطويه وبسط نفوذ

ولو وضعنا خرائط معركه أعتقد أننا سنتعدى خطوط صالح بحكم التمعن في هذا التحالف


اما سؤالك لايوجد هناك أدنى شبه او تشبيه ويحق قول فيه مقولة علي بن أبي طالب رضي الله عنه وكرم الله وجهه ...حين قال أشباه الرجال
الدول عربيه والمتحدثين عرب والقضيه عربيه مهما وصل بهم الضعف والهوان الى ادنى الحدود تبقى قضاياهم فلماذا التواجد الإيراني المشروط بالإثناعشريه وولاية الفقيه الا إذا كان هناك أهداف يجب محاربتها وبكل قوه ممكنه والدلائل تحكيها دمشق وتحالفاتها إذ نرى حزب اللات الذي رأى انه كسب جماهيريه من القضيه الفلسطينيه فأستبد وأنقلب على المسلمين كإنقلاب الحوثيين تماماً

شكراً لك أبوفهد ....وتقديري