الحديقة الخلفية !!

هههههههههههههه
بصراحــة ,, اعجبني التحليل والتصوير للصياد وسكــر غير !
والحقيقة لم اكن اعرف معنى " الثَوَارة " حتى وقعت الثورات العربية والتي ادت الى ما نحن فيه
من الم وتفككـ وهوان ,, من المتعارف عليه أن العقل السليم في الجسم السليم
ومن المفارقات أن " الثور " من اقوى المخلوقات واقلّها عقلاً
يقال بأن " عنترة ابن شداد " هرب عندما هاجمه الثـــــور
فقيل له ,, هل تهرب من الثور وانت اشجع الشجعان ؟
قال ,, " الثور لا يعرف انّني عنترة "
,
,
من شروط التكليف ,, العَقـــل
ولكون الثور لا يملكـه فلا تكليف ولا حرج
المهم كيف يتم التعامل مع " الثــــور " افريقيا كان او اسيويا او حتى اسبانيــاً
وهنا مربط الثـور ! عفوا اقصد مربط الفرسـ ! ارى أن سُكّــر ابدع
في شرح تعامل الأنظمة المختلفة مع السيد ,, الثور
.
اروع من تعامل مع الثور ,, المزارعون القدامى في جنوب المملكة
يحرثون ويدوسون ويدمسون ويدرسون ويداوسون وكل شيء على ظهر " سويد "
و" الخُــرص " في اذنه من يوم يصبح لين يمسي
ع فكــرة .. وشهو الخُرص ؟
.
موفقين
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندســ

هههههههههههههه
بصراحــة ,, اعجبني التحليل والتصوير للصياد وسكــر غير !
والحقيقة لم اكن اعرف معنى " الثَوَارة " حتى وقعت الثورات العربية والتي ادت الى ما نحن فيه
من الم وتفككـ وهوان ,, من المتعارف عليه أن العقل السليم في الجسم السليم
ومن المفارقات أن " الثور " من اقوى المخلوقات واقلّها عقلاً
يقال بأن " عنترة ابن شداد " هرب عندما هاجمه الثـــــور
فقيل له ,, هل تهرب من الثور وانت اشجع الشجعان ؟
قال ,, " الثور لا يعرف انّني عنترة "
,
,
من شروط التكليف ,, العَقـــل
ولكون الثور لا يملكـه فلا تكليف ولا حرج
المهم كيف يتم التعامل مع " الثــــور " افريقيا كان او اسيويا او حتى اسبانيــاً
وهنا مربط الثـور ! عفوا اقصد مربط الفرسـ ! ارى أن سُكّــر ابدع
في شرح تعامل الأنظمة المختلفة مع السيد ,, الثور
.
اروع من تعامل مع الثور ,, المزارعون القدامى في جنوب المملكة
يحرثون ويدوسون ويدمسون ويدرسون ويداوسون وكل شيء على ظهر " سويد "
و" الخُــرص " في اذنه من يوم يصبح لين يمسي
ع فكــرة .. وشهو الخُرص ؟
.
موفقين
.

مهندسنا الغالي ...

على طاري " الخرص " ...!

لفت إنتباهي أحد الكتب عن فنون المشاة العسكرية وحركاتها ...!

بينما كنت أقرأ فيه بتمعن دون تدبر ...!

الآمر يعطي الإيعاز عند هبوط القدم اليسرى على الأرض فتتحرك الكتلة البشرية دفعة واحدة ...!

ليكون الشكل الإبداعي لها بهذا المنظر ...!

" سبحان الله " ...

علم ...!

الوكاد ...!

إحتار أهل القرية الصغيرة في وضع " الخرص " بأذن الثور، ليظهر ذلك المنقذ فجأةً ...!

قام بتجهيز الأدوات إستعداداً لعمل الإختبارات والفحوصات اللازمة للمدعو " صبيح " ...!

موعد تنفيذ العملية سعت 1500 ...!

مسرح عملية الإختبار " معفى " يرتفع عن مستوى سطح الأرض بما يفوق الــ 2000 قدم ...!

قام بتركيب " الخرص " في الأذن اليمنى للثور ثم طلب الإستعانة بثور آخر تعود ملكيته لأحد أصحاب هذه القرية اللطيفة إستعداداً للبدء ...!

هذا الخبير أرتكب خطأ فادحاً ببدء العملية دون تحديد قدم الإرتكاز لدى الثور ...!

وصل بثيرانه عند نقطة (Turn) مع إعطائه الإيعاز وما يلزم لها بالإنعطاف دون مراعاة موقع " الخرص " في أذن الثور ونقطة الإرتكاز في قدمه ...!

سقط الثلاثة " للمعفى الأسفل " والذي تم تحديد إرتفاعه سلفاً ...!

إندهش الجميع مما حدث ...!

بيد الرجل اليمنى " أدوات الحراثة " والثورين، وباليد اليسرى عودين " عثرب " من " الثمالة " جراء السقوط ...!

ليكتشف العلماء بجانب علم الجاذبية الأرضية علوم قوى الشد والجذب نحو الأسفل والمقاومة المضادة لتلك القوى ...!


مو هيدا حكينا ...!

" المهم " ...!

حكاية عشقنا أرويها لنفسي كل يوم ...!

في الصباح مرة وبالليل ألف مرة علني أستطيع النوم ...!

تأكد إن كان هناك قلب واحد، فحبه واحد لايقبل القسمة على إثنين دوم ...!

دمت ...!