الإهداءات |
|
|
|||||||
| التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
| التراث الشعبي للمنطقة الموروث الثقافي والفني للمنطقة |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#11 | |
|
مراقب
![]() ![]() |
اقتباس:
بالنسبة لسؤالك :- نقول وبالله التوفيج ..... على مدى إسبوع أو أقل أو أكثر كل صباح وكل مساء تحتلب الغنم او البقر حسب نوعية الحلال وتجمّعة في حلة أو تورة حتى توصل لحد معين ثم تصبه في الشكوة أو الخضاضة حسب الحَضَارة في ذلك الوقت ![]() ![]() وهذا موديل على الركبة يمين ويسار وهكذا ![]() وتبدا بعملية الخض ويقال لها (( الهزازة )) لمدة ساعة أو أكثر حتى يظهر على سطح الحليب زبدة تمام على شكل ثمرات صغار بهذا الشكل ![]() ثم تقوم جمعها بأيديها ووضعها في حلة أخرى يقال لها الميمعة بهذا الشكل ![]() وتوضع هكذا ![]() والمتبقي يقال له اللبنة تبقى في وعاء يقال له المروبة ..... يوم يومين ويصير حماضة وهو يتحول اللبن إلى لبن حامض يصنع منه العيش بإضافة الدقيق ..... ثم يتحول بعد الحماضة إلى لبن رائب إذا طول(( زبادي )) وفي يوم الفصل بحيث تصبح زبدة خالصة (( سمن )) تقوم بغليها بطريقة معينة بحيث تقوم بتنظيف الزبدة من الشوائب كالشعر والبعر وخلاف ههههههههه بعود ذو اغصان كثيرة وفي هذه الأثناء تضع قدر صغير على النار فيه دقيق ناشف وتأتي بحجر خاص لهذه المهمة على العين الثانية أو في الجمر بهذا الشكل ثم نأتي بهذا الحجر ويوضع في الدقيق ويقلب حتى يلذع ثم تكب الدقيق في القدر الآخر الذي تطبخ فيه الزبدة والهدف من هذه الحركة هو إضافة نكهة للسمن وإستخراج ما يسمى بالحماشة بهذا الشكل والسمن يحفظ في جلد مخصص لهذه المهمة إسمه عُكة أو ضرف طبعا الضرف أكبر من العكة هذه العُكة ![]() وهذا الضرف ![]() وسلامتكم حرام إن نشبت بهذا الرد هههههههههههههه |
|
يالله تبعدني عن النقص والعيب وتبعد لساني عن مناقيد خلقك اسألك يا ربي حياةٍ على طيب وأسألك غفرانك وسترك ورزقك
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|