|
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]()
جيل الطفرة ليس له علاقة بالمقال بل ما بعد منتصف جيل الطفرة هم الأكثر إلماماً به ..
عاشوا في رغد جميل وأستانسوا كثير ورموا الهم وسنينه ( لم يعد يهمهم رؤية أي شئ ) .. لا يبدو أن له فيهم أي تأثير ولا يخالج شعورهم منه أي شئ وإلى حدٍ كبير .. ربما من ينطبق عليهم هم جيل اليوم والدليل ( إحساس كاتبه ) .. أنت هنا كـ ( إبراهيمو فتش ) الذي حرر كثيراً من قيود كرة القدم في بلاده فأصبح نجماً خارجها .. لماذا أطلقت هذا الوصف عليك ؟ أنت بكل بساطة تكتب بإحساس محترف يعرف ما حوله وما يأتي من خارج محيطه ( الوطن ) .. فكنت شبيهاً لصاحب تلك المهارة الذي جيّرها لصالح بلدة من خلال بلدان أخرى .. عموماً النعمة تطغى على كل شئ حتى التفكير نفسه ولذلك قِلة من تجد لهم بنات أفكار كهذه .. ما يجري في عقولنا هو ترسبات لثقافة تعتبر في منتصف وضعها فهناك من لم يشعر بها وهناك من بدأ يقرأها .. السؤال كيف سنتصرف أمّا مافي عقولنا فبدأ يتضح الزين والشين منه .. لذلك الحرامي لن يغادرنا بسهولة فهو لا زال موجود ومو بكيفه يتركنا .. نحن بحاجة له على الأقل عندما نخرج للإستراحة ونتركه يحرس من في البيت ويمنعهم من الخروج .. تقديري .. |
![]() |
#2 | |
عضو شرف
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
شاكر وصفك لي ، هو مازال ولديه عقد إحتراف ليراه العالم .. انا الفقير إلى الله ما زلت هاوي اعشق اللعب بين الازقه و الحواري اللتي تستمتع بغناء ام كلثوم على اطراف الشبابيك ...! حتى جيل الطفره ، حري بهم ان يتحسسوا بنارنا نحن في الغالب جزء منهم إلم نكن ابنائهم . سألت ماذا يصنعون ، على الأقل عرفوا القراءة .. وعرفوا ما لهم وما عليهم .. تحيتي من القلب .. |
|
![]() أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|