مقال اليوم - توت وكرز !

تقول البتول: أكره قلمي حين لا يلبي الأفكار التي برأسي..!
أشعر مع الوقت أن لديها حساسية مِنْ الأشياء "المذكرة"
هي مع كل هذا الغضب يستفزها "قلم"، وأنا تراوغني وتشاكسني "فكرة"!
ليتني أعلم هذا الذي قال: كل الطرق تؤدّي إلى روما، لأقبّله على رأسه.
فكل قلم "مذكر" تشاركه "فكرة" مؤنثة.

***
هل جرّبتم يومًا أن تنافقوا أنفسكم وتعرّونها من المثالية؟!
تذكروا (فلسطين وغزة) على سبيل النفاق..
لن يعاتبكم الزيتون، ولن يجبركم أحد أن تعدّوا كم حجرًا قذفها الأطفال..
ألا تلاحظون أن فلسطين "صبي"، وغزة "فتاة"
يااااه.. كم هي كثيرة الأشياء المشتركة بين المذكر والمؤنث.

***
كنت أعتقد أن كلام الآخرين وانتقاصهم منّا يؤدي للسقوط..
مؤخرًا أدركت أن أعظم أسباب سقوطنا وتخاذلنا..
هي تلك الرسائل السلبية التي تجهزها ومن ثم تودعها إلى بريد نفسك..
للأسف أنت المرسل وصندوق الوارد، وليس هناك طريقة لتتجاهلها غير أن تحذفها نهائيًّا.

***
اغضبوا واصرخوا، دعوا أنفسكم تمارس طبيعتها
فهذه الحالات صحية أحيانًا..
كي تعودوا بصفاء وتجديد، لا يغرّكم الكبرياء فهو مخادع كثيرًا..!

***
ثقة:
الرياح ليس لها شكل أو صورة بشعة
لكنها تقتلع كل شيء أمامها بكل بساطة
وحدهم الواثقون بكل أريحية يقفلون الأبواب خلفها!

***
آخر مذاق:
ألبسوا أغلى ما عندكم في كل حالة وداع..
كي تبقى ذاكرة المودعين لكم معطرة وناصعة
وحين تعودون كونوا أكثر دهشة وتألقًا حتى لا يكون هناك فرق بين الوداع واللقاء.

-----------------------------------------------
http://www.al-madina.com/node/482236...%B1%D8%B2.html

إبراهيم سعيد

أخي ابراهيم
العنوان يبدو غريباً للوهلة الأولى، وقد يتساءل القارئ، ما الرابط بين التوت والكرز؟!
فنشعر لوهلة أننا نسبح في فراغ، وبأن الطريق لفهم الفكره مظلمة، والوصول إليها عسير، لكنك تعود بمؤشر البوصلة ليشير نحو الدرب الصحيح وتقودنا نحو فهم شمولي، يفرد للفكرة مجالاً واسعاً لتبني وتُزهر وتُثمر في كل قلب وعقل.
ولك في كل مقال مذاق آخر وأروع من سابقه
لك جزيل الشكر أخي لما تقدم لنا من روائع
مع تحيتي

تعرية النفس امر جميل يجعلنا نبصر انفسنا بطريقه واضحة بعيدة عن لبس النظارات السوداء ويجعلنا اكثر شفافية وهذا يقودنا الى الثقة بأنفسنا ,,, الثقة بالنفس هي حسن اعتماد المرء بنفسه واعتباره لذاته وقدراته حسب الظرف الذي هو فيه من زمان ومكان
وهي أمر مهم لكل شخص مهما كان ولا يكاد إنسان يستغني عن الحاجة إلى مقدار من الثقة بالنفس في أمر من الأمور. الثقة هي إيمان الإنسان بقدراته وإمكاناته وأهدافه وقراراته أي الإيمان بذاته
انها موجودة بكمالها أو مفقودة تماما فهذا واثق بنفسه وذاك غير واثق أبدأ والواقع أن الثقة بالنفس تتماوج ارتفاعا وانخفاضا بحسب مقوماتها والظروف المحيطة وحسب قدرات الشخص ورسائل الاحباط التي يشحن بها نفسه الثقة كلما تقلصت لا يستطيع الشخص ان يصمد امام المواقف تماما كالنبات الذي تقتلعه الرياح من مكانه لان جذوره لم تكن بتلك القوة التي تصد تلك الرياح ومن كان يحمل ثقة في ذاته فهو كمن يجعل ذاته قي بيت محمي لا يتضرر بالطقس الخارجي ... ويجني اجمل وألذ الثمار مستقبلا واقصد ان تصبح ثقته مصدرا لراحة وصحة نفسه يستطيع ان يتحدث يناقش يوضح يخرج ما في نفسه بطريقه جميلة بعيدة كل البعد عن الغرور القاتل والخداع الزائل ........
اخي الكريم
من ملك الثقة فسوف تكون ذاته اكثر جمالا وازهى الوانا عند الالم او حتى الفرح فالشخص هو مرآة ذاته وهو من يرسم ويلون نظرة الناس اليه حسب فرضيات ومعطيات شخصيته فالعاقل هو من كانت النظرة اليه جميلة وتفاؤليه ,,,,,
وهو من يستطيع ان يجعل حياته خليط من مذاق التوت والكرز من رقة الانثى وقوة الذكر فكلاهما اسرة ووطن
مقال رائع له نكهة التوت ومذاق الكرز والذي ينتج لونا جميلا يبعث على الامل ويدفع لحب الحياة والتعايش معها بروح جميلة كشجرة الزيتون الصامدة رغم قسوة ظروفها وطقسها.....
اتمنى ان اكون وفقت لتذوق نكهة هذا المقال
فائق احترامي

أبو خليل ..
هذا التوت والكرز كلاكيت ثاني مرة وهذا يعني أن الحصيلة كبيرة ..
يا سيدي مالك على الحُب سلطان !!
هل تنادي بالتغيير هل تدعوا للنهوض هل تقيس أمور بأخرى وهل وهل الخ ..
قل نعم سأقول لا حياة لمن تنادي !!
طيب لماذا ؟
الله أعلم ..
هذا من جانب ومن جانب آخر فقد أبرزت جانب مهم ألا وهو أن السلبية تأتي منا وفينا ..
هنا أبصم وبالخمسة على الصحة ..
شفت كيف نذهب مباشرة لحُب النتائج فقط ..
هذا يجعلنا قشوريون فقط !!
لعلنا أقوام تشريحية للبحث عن السبب ولكن بدون علاج ويستمر التراكم في بريد الذات ..
حتى الرياح نكتفي بإغلاق الأبواب لنكتفي منها بثقة وكأنها محصلة علماً بأننا لم ندرس لماذا ومتى تهب ؟
ربما قد أصبح العلم لدينا حول الرياح ولكن لم نتحقق أو نطوّر أشياء أخرى ..
لخبطت كثير بتعليقي بس مو مشكلتي وهذه مشكلتك لأنك تأخذنا من الشط للصحراء ثم لأعلى قمة جبل ..
ثم تقول غردوا واحنا يادوب دباب كفرتين ويمكن يقولون عليّه أحسنهم بحكم الطيارة ..
بس أبشرك أخربها أبو فهد وما عاد تشتغل إلاّ بسلوك
أنت رائع عندما تأتي بمقالك وتبهر بما فيه ثم تتركنا نسبح ..
هكذا الكاتب فهو ياخذ من الصدى الفائدة وأحياناً العجب ..
نعم أنت كاتب مستوٍ ولم يعد لك حاجة للطهي أكثر ..
احترامي وتقديري بلا حدود ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم وائل

أخي ابراهيم
العنوان يبدو غريباً للوهلة الأولى، وقد يتساءل القارئ، ما الرابط بين التوت والكرز؟!
فنشعر لوهلة أننا نسبح في فراغ، وبأن الطريق لفهم الفكره مظلمة، والوصول إليها عسير، لكنك تعود بمؤشر البوصلة ليشير نحو الدرب الصحيح وتقودنا نحو فهم شمولي، يفرد للفكرة مجالاً واسعاً لتبني وتُزهر وتُثمر في كل قلب وعقل.
ولك في كل مقال مذاق آخر وأروع من سابقه
لك جزيل الشكر أخي لما تقدم لنا من روائع
مع تحيتي

اهلا و مرحبا ب ام وائل الفاضلة ...
لكل عقل ذوق و معرفة و انحياز .. احب ان اقذف بكل ادوات القارئ
اللتي ذكرتها سابقاً بين ثمرتين يأكل من هذه و من هذا ، حتى اشعر بالاطمئنان ان يصاب بنوع من الاغراء الغذائي ليس في
الجسد انما غذاء العقل .. هذه هي الوهلة الاولى ...

كل الشكر لنقشك هنا ... تحيتي !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براءة انثى

تعرية النفس امر جميل يجعلنا نبصر انفسنا بطريقه واضحة بعيدة عن لبس النظارات السوداء ويجعلنا اكثر شفافية وهذا يقودنا الى الثقة بأنفسنا ,,, الثقة بالنفس هي حسن اعتماد المرء بنفسه واعتباره لذاته وقدراته حسب الظرف الذي هو فيه من زمان ومكان
وهي أمر مهم لكل شخص مهما كان ولا يكاد إنسان يستغني عن الحاجة إلى مقدار من الثقة بالنفس في أمر من الأمور. الثقة هي إيمان الإنسان بقدراته وإمكاناته وأهدافه وقراراته أي الإيمان بذاته
انها موجودة بكمالها أو مفقودة تماما فهذا واثق بنفسه وذاك غير واثق أبدأ والواقع أن الثقة بالنفس تتماوج ارتفاعا وانخفاضا بحسب مقوماتها والظروف المحيطة وحسب قدرات الشخص ورسائل الاحباط التي يشحن بها نفسه الثقة كلما تقلصت لا يستطيع الشخص ان يصمد امام المواقف تماما كالنبات الذي تقتلعه الرياح من مكانه لان جذوره لم تكن بتلك القوة التي تصد تلك الرياح ومن كان يحمل ثقة في ذاته فهو كمن يجعل ذاته قي بيت محمي لا يتضرر بالطقس الخارجي ... ويجني اجمل وألذ الثمار مستقبلا واقصد ان تصبح ثقته مصدرا لراحة وصحة نفسه يستطيع ان يتحدث يناقش يوضح يخرج ما في نفسه بطريقه جميلة بعيدة كل البعد عن الغرور القاتل والخداع الزائل ........
اخي الكريم
من ملك الثقة فسوف تكون ذاته اكثر جمالا وازهى الوانا عند الالم او حتى الفرح فالشخص هو مرآة ذاته وهو من يرسم ويلون نظرة الناس اليه حسب فرضيات ومعطيات شخصيته فالعاقل هو من كانت النظرة اليه جميلة وتفاؤليه ,,,,,
وهو من يستطيع ان يجعل حياته خليط من مذاق التوت والكرز من رقة الانثى وقوة الذكر فكلاهما اسرة ووطن
مقال رائع له نكهة التوت ومذاق الكرز والذي ينتج لونا جميلا يبعث على الامل ويدفع لحب الحياة والتعايش معها بروح جميلة كشجرة الزيتون الصامدة رغم قسوة ظروفها وطقسها.....
اتمنى ان اكون وفقت لتذوق نكهة هذا المقال
فائق احترامي

اهلا و مرحبا براءة انثى ...
حتى استطيع ان اعلق على تحليلك و تفصيلك الرائع الذي كان محوره الاساسي " الثقه "
احياناً اشعر ان الثقة لا تولد في طقس او بيت محمي
انما ولادتها هناك في الخارج مع اسواء الطقوس و الجغرافيا
فهو اختباره الحقيقي و المثمر ...
فهذا اختصار متواضع لطرحك الكبير ...

شاكر ومقدر وتحيتي !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

أبو خليل ..
هذا التوت والكرز كلاكيت ثاني مرة وهذا يعني أن الحصيلة كبيرة ..
يا سيدي مالك على الحُب سلطان !!
هل تنادي بالتغيير هل تدعوا للنهوض هل تقيس أمور بأخرى وهل وهل الخ ..
قل نعم سأقول لا حياة لمن تنادي !!
طيب لماذا ؟
الله أعلم ..
هذا من جانب ومن جانب آخر فقد أبرزت جانب مهم ألا وهو أن السلبية تأتي منا وفينا ..
هنا أبصم وبالخمسة على الصحة ..
شفت كيف نذهب مباشرة لحُب النتائج فقط ..
هذا يجعلنا قشوريون فقط !!
لعلنا أقوام تشريحية للبحث عن السبب ولكن بدون علاج ويستمر التراكم في بريد الذات ..
حتى الرياح نكتفي بإغلاق الأبواب لنكتفي منها بثقة وكأنها محصلة علماً بأننا لم ندرس لماذا ومتى تهب ؟
ربما قد أصبح العلم لدينا حول الرياح ولكن لم نتحقق أو نطوّر أشياء أخرى ..
لخبطت كثير بتعليقي بس مو مشكلتي وهذه مشكلتك لأنك تأخذنا من الشط للصحراء ثم لأعلى قمة جبل ..
ثم تقول غردوا واحنا يادوب دباب كفرتين ويمكن يقولون عليّه أحسنهم بحكم الطيارة ..
بس أبشرك أخربها أبو فهد وما عاد تشتغل إلاّ بسلوك
أنت رائع عندما تأتي بمقالك وتبهر بما فيه ثم تتركنا نسبح ..
هكذا الكاتب فهو ياخذ من الصدى الفائدة وأحياناً العجب ..
نعم أنت كاتب مستوٍ ولم يعد لك حاجة للطهي أكثر ..
احترامي وتقديري بلا حدود ..

اهلا بالجميل ابوريان ...
قد اصاب الحصيلة الوقوف مؤقتاً إلى ان يشاء الله .......
عندما نعلنها و نقولها ( لا حياة لمن تنادي ) اشعر باليأس
ان كانت النظرة عامة و شاملة ، فهناك مملكتنا الخاصة اللتي نتفرد بها من اطفال و زوجة و هكذا هنا نستطيع ان نقول :
( نعم للحياة و سوف نناديها رغم انف الجميع )

اعجبني جداً وصفك بالنتائج و القشرة ، شعرت للحظة اننا
ك البرتقال ... حامض حلووووووووو...

قلت انني كاتب مستوٍ ، نعم وما بعد هذا الاستواء غير الأكل و الهضم من ثما اللفظ ...
اصدقك القول انني لم انادي نفسي باي منبر بأنني كاتب
و اصدقك القول و اكذبه ايضاً انني لا اريد ان استوي او انضج
احاول ان اكون ما بين هذا و ذلك ...

اكون اكثر صدقاً انني لم يعجبني يوماً هذا المطبخ الذي اطهو به
حالياً افكر بكل صدق ان اتوقف مؤقتاً لأصلح ادواتي
احلم بمطبخ على نافذة كبيرة وحين انتهي من بنائه سوف
اعووود !

تحيتي و تقديري وكل شكري ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم سعيد

اهلا و مرحبا براءة انثى ...
حتى استطيع ان اعلق على تحليلك و تفصيلك الرائع الذي كان محوره الاساسي " الثقه "
احياناً اشعر ان الثقة لا تولد في طقس او بيت محمي
انما ولادتها هناك في الخارج مع اسواء الطقوس و الجغرافيا
فهو اختباره الحقيقي و المثمر ...
فهذا اختصار متواضع لطرحك الكبير ...

شاكر ومقدر وتحيتي !

كاتبنا المبدع
انا اتتفق معك في وجوب الاحتكاك بالعالم الخارجي ومافيه وانا كان مقصدي ان تكون ثقة الشخص بنفسه محميه من الغرور والكبر وتبعاتها حتى تكون ثقة جميلة زاهيه
كل الاحترام لشخصك والشكر لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم سعيد

حالياً افكر بكل صدق ان اتوقف مؤقتاً لأصلح ادواتي
احلم بمطبخ على نافذة كبيرة وحين انتهي من بنائه سوف
اعووود !

في كل مرة أعلّق لك على موضوع ما أصدق أخرج منه لأنني بكل بساطة أجد نفسي أمام بستان مثمر بكل
أنواع مالذ وطاب فأحتار أيهما آكل ثم يأتيني سؤال أيهما ألذ فأُحرج لأن الإجابة صعبة إن قلت كلها وإن أخترت بعضها ..
لذلك أعود للنظر فقط بين حين وآخر لأقرأ ما بقي من تعليقات وردود ..
هذه المرة أستفزني ما أقتبست هنا وقلت في نفسي لماذا ؟
فما سبق من أطروحات فن بليغ في كل شئ أدبي ومعنوي وحسي وعلى كافة المستويات ..
ثم قلت ماهذا الطموح وماذا ينوي أبو خليل ؟
ذكرت أنك تريد بناء نافذة مطبخ كبيرة وستعود منها ..
يا سيدي لا أريد أن أحد طموحاً ولكن ثق بأنك عطلت مطابخ كثيرة وجعلتها هي من يُفكّر بأخذ نافذة جديدة ..
لا أمانع من التطوير ولكنك ولدت مطوراً ..
تقديري ..

فاخر ورب النور هذا المنسكب..
فكراً وحرفاً
لاعدم يَ قدير
انحناءه ودق لسموك..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براءة انثى

كاتبنا المبدع
انا اتتفق معك في وجوب الاحتكاك بالعالم الخارجي ومافيه وانا كان مقصدي ان تكون ثقة الشخص بنفسه محميه من الغرور والكبر وتبعاتها حتى تكون ثقة جميلة زاهيه
كل الاحترام لشخصك والشكر لك

ممتاز جداً .. براءة انثى ..
تشكرات للتوضيح ، ونسأل الله ان يحمينا من غروراً لا قيمة له !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

في كل مرة أعلّق لك على موضوع ما أصدق أخرج منه لأنني بكل بساطة أجد نفسي أمام بستان مثمر بكل
أنواع مالذ وطاب فأحتار أيهما آكل ثم يأتيني سؤال أيهما ألذ فأُحرج لأن الإجابة صعبة إن قلت كلها وإن أخترت بعضها ..
لذلك أعود للنظر فقط بين حين وآخر لأقرأ ما بقي من تعليقات وردود ..
هذه المرة أستفزني ما أقتبست هنا وقلت في نفسي لماذا ؟
فما سبق من أطروحات فن بليغ في كل شئ أدبي ومعنوي وحسي وعلى كافة المستويات ..
ثم قلت ماهذا الطموح وماذا ينوي أبو خليل ؟
ذكرت أنك تريد بناء نافذة مطبخ كبيرة وستعود منها ..
يا سيدي لا أريد أن أحد طموحاً ولكن ثق بأنك عطلت مطابخ كثيرة وجعلتها هي من يُفكّر بأخذ نافذة جديدة ..
لا أمانع من التطوير ولكنك ولدت مطوراً ..
تقديري ..

الجميل ابو ريان ...
شرف هذه النظرة في اخيك ، ومازلت اتعلم بكل صدق ..!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمك دروبي

فاخر ورب النور هذا المنسكب..
فكراً وحرفاً
لاعدم يَ قدير
انحناءه ودق لسموك..

اهلا ومرحباً ب تراتيل ...
كل الشكر لهذا اللطف ، تحيتي و تقديري ...!