أقلام بلا قيود ..

بارك الله فيكم جميع

أرادت طيف أن نمنحها القليل من الوقت ونختار كاتباً أخر

أوكل إلى الأخت طيف الإختيار لمن يريد أن يكتب موضوعاً


نفع الله بك

هلابك هند
اعتذر منك ارسلت لعضوين بالمنتدى وأعتذروا ..
حاولي انت ايضاً..

تقديري لكِِ

اهلا بالجميع .. بما أنه ليس هناك من يرغب ..
ف الكلمة ترغب رغم أنف الكتابة ..

فأسمحوا لي بعد سماحي لنفسي و اعتقد أنني لن ارفض لها طلباً
الكلمة التالية موجهه إلى الجميل ابوريان بما يمتلكه من أداة نقدية
وثراء موضوعي ...

" تجري الرياح بما لا تشتهي السفن "
حتى هذا المثل يوحي لك بغباء ان تتوقف عن المحاولة
دعنا نقول " تبحر السفن رغم أنف الرياح " !

العقل البشري لا يمكنه الوقوف فهو في إنتاج مستمر
ما عمل الأنسان و اجتهد وابتكر بالشكل الصحيح

كل محاولة لتفكيك ما سبق به العلماء و المفكرين
هو إنتاج لما قرأه و تعلمه وعلمته الحياة ..!

يقولون أجدادنا : ( الحياة مدرسة ) ..

فلو نظرنا إلى الحياة و ما اقرضتنا من تجارب
فهي كفيلة بأن ننتج اقوال و أعمال وفق المتطلبات
الحالية المتطورة ، ويمكن أن نبحر رغم أنف الرياح و البحار ..!

في الطرف الآخر سنجد أن هناك من يحرث الأرض
طولاً وعرضاً وهو قابع بين لا جديد و لا استجداد ..

يقول علي ابن ابي طالب رضي الله عنه شعراً :

كن ابن من شئت واكتسب أدباً يُغْنِيكَ مَحْمُودُهُ عَنِ النَّسَبِ

فليس يغني الحسيب نسبته بلا لسانٍ له ولا أدب

إن الفتى من يقول ها أنا ذا ليسَ الفَتَى مَنْ يقولُ كان أبي

أولاً الله يهبلك سمبوسة
..
نأتي إلى الإبحار ومحاولة التصدي لرياح طرحك وتجارب قلمك وفكرك ..
تبقى الأمثال أمثال ولكن الواقع أمثل ..
فالأمثال لا تحمل صفة الثبات بل هي تُصادف ما يقع عليه الإستدلال أمّا أن نقف عندها فأتفق معك ..
بمعنى أن هناك فرقاً بين العموميات وما هو خاص ..
لذا فأنا مع البحث والتعلّم مهما وجدنا المصدات وعلينا أن نجعلها محفزات للتصدي وإثبات وجود القوة ..
ولا ضيّر في أن يكون الإرث ( اللفظي ) كمدلول نقطة إنطلاق لما هو أبعد وألاّ نقف عند تجارب الآخرين ..
بل نبدأ من حيث أنتهوا ولنستفيد من أقوالٌ تعدنا لتجاوز النقطة والوصول لما بين الأقواس ..
فقط علينا إحترام أهل الخبرة فما قيل ليس من السهل إهماله فقد تكون الرياح عاتية والحياة جامعة ..
تقديري ..

بارك الله فيكم جميع

أشكرك طيف

المشاركة ماهي جبرية لهم الحرية


عشان كذا حولت الموضوع لبسمة قلت لو شاف أحد الموضوع لي ما أحد بيشارك


لو تفضلت يا أبو ريان أختار من بعدك كاتب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم سعيد

(1)
لم يعد يغريني ذهب "السكوت" ولا فضة "الكلام"
ابتكرت "إكسسوارات" الحديث فهي أخف وزنًا.. وأقل سعرًا.. وأجمل شكلًا..
لهذا يزعجني (تهكم) الحوار!
(2)
قبل ترحيل فكرتك وتجهيز حقائبها بالحروف والكلمات
تذكر أن إقلاعها من رأسك إلى (فمك) لن تعود إليك
وسوف تحلق في سماء آذاننا الصاغية:
- هناك من سيراقبها بصمت ولا يهمّهُ أين تقع، في عقله أم تخدش رأسه..
- أيضًا ستجد من يتهمها بالانشقاق لأن لديها جناحا وطارت..
- (المتهكم) سيطلق عليها النار فقط..!
(3)
المتهكم: صياد جبان يحمل سلاح الجهل لا سلاح المفردات
المتهكم: لا يجيد المواجهة ويكتفي بالتصويب
(4)
يا صديقي لا يتوقف طيران أفكارك.. أمام أصحاب الأعيرة النارية
ولا يغرك صورهم تلك.. وهم متبجحون مع فرائسهم
يوجد لديك طرق للتحليق كي تصل بأمان.
(5)
اعلم -رعاك الله- أنك ستجد أمثال هؤلاء
في كل نقاش وقضية وجاهزين لتصديك
لذلك كن مستعدًا وابسط وجهك "بالابتسامة"
هي سياستك وطلقاتك..!
(6)
مذاق أخير:
أضف حرف "الفاء" إلى -كُره-.. لتصبح.. -فكرة-!.

عذراً

عندي سؤال أود أن أتعلم من خلال اجابته

بعض مقالاتك تميل للفواصل أو الترقيم

مالسبب ومالحكمة من فعل الكاتب مثل هالأمور

أشكرك مقدماً على تفضلك بالإجابة

عذراً يا هند نسيت أن نظام الموضوع ينص على أن يختار آخر من كتب كاتباً يخلفه ..
سأختار أكيد ولكن بعد أن يُجيب إبراهيم على سؤالك حتى ينتظم سير الموضوع ..
تقديري ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند آل فاضل

عذراً

عندي سؤال أود أن أتعلم من خلال اجابته

بعض مقالاتك تميل للفواصل أو الترقيم

مالسبب ومالحكمة من فعل الكاتب مثل هالأمور

أشكرك مقدماً على تفضلك بالإجابة

اهلا هند ..
ليس هناك سر في النقاط او علامة الترقيم ، أو منهج يتخذه كاتباً ما .

سأخذ الفاصلة كمثال ، هي يتم وضعها في جملتين تريد الفصل بين معناها او الإجابة عن الجملة اللتي قبل الفاصلة .

بالنسبة لي انا لا احب السرد كثيراً ..
أحب أن يقف القارئ على نقاطي قبل الفوضى اللتي يسردها أحد الكتاب في أي مقالة ما .

تحيتي للجميع .

أعود لنظام الموضوع الآن وأختار أبو فهد ليُكمل بعدي..

نحن شباب والإجازة فرصتنا وما عندنا إلاّ رمضان فكل شئ فيه لحد أذان الفجر ( فاتح ) ..
مطاعم وأسواق وبوفيهات وأماكن عامة ..
نجلس بأي مكان ولا أحد يعترضنا سواء دوريات أو حتى المارة بسياراتهم لا ينتقدوننا علناً !
رمضان كذا بالنسبة لنا فهو فرصة للسهر وممارسة بعض أنشطتنا الخاصة كالرياضة والألعاب المختلفة ..
نحن مسلمون ولله الحمد ونصوم ونصلي فلا تنظروا لنا خلاف ذلك !
هناك من ينتقدنا أحياناً ولا نرى بأنه مُحق في ذلك فنحن نسهر بشكل إعتيادي برمضان ..
صح نرجع للبيت متأخرين ولكننا رجعنا وخلاص وننام ببيوتنا مثل كل البشر ..
في اليوم التالي نعود لعاداتنا كما كان باليوم الأول وهكذا حتى ينتهي رمضان ..

القلم الآن بيد أبو فهد لإكمال الموضوع بما يراه ..
تقديري ..

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله اولا واخرا وبعد
فللخاطرة اثر فاعل في متابعيها اما سلبا او ايجابا .
كما انها تعبر عن صاحب الخاطرة فمن يقراءها يقرأ فكر صاحبها .
الخاطرة : هي عبارة عن امور تجول بخاطر الشخص قد تأتي نثرا او شعرا او رسما او تصورا المهم انها تعبر عن ما يجول بخاطره .
لكن لتكون خاطرتك مفيدة لك ولغيرك او على الاقل غير ضارة يجب ان تراعي :
* اذواق الاخرين .
* عدم وجود معصية بها .
* عدم تدخلها في شئون الغير .
* ان لا تفشي سرا من اسرارك تندم عليه .
وهكذا تتابعها وتتاكد منها قبل طرحها لتفيدك وتفيد غيرك .
ولا تنسى :
( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )

شكرا للجميع .

والقلم الآن بيد مهندس الكلمة والشعر فليتفضل .

اليك يامهندس .

شكرا ,, ابو فهد
وشكرا لصاحبة الموضوع الرائع وللمشاركين
لن أُكثر بل ســأورد المفيد ( نقلاً ) لعل الفائدة تكون اجمل واكمل
قيل ..

الخاطرة هي مقال قصير يخلو من كثرة التفصيلات
يعرض فيها الكاتب فكرة حول موضوع ما، ذاتياً أو موضوعياً.

صفات الخاطرة :
- قصر حجمها
- لا تحتاج إلى إعداد مسبق
- لا تحتاج إلى أدله وبراهين عقلية أو نقلية
- تعتمد على الانفعال الوجداني والتدفق العاطفي
- تحتاج إلى إيجاز بسبب قصرها بشرط ألاّ يكون مخلاً
- تكتب عادة تحت عنوان ثابت .

شكرا للجميع
ولي أمل أن يكون للاخ سد الوادي تعليقاً