هكذا قدمت أسئلة اختبار مادة الفقه للطالبات ..

إيمانا من أحدى المعلمات المخلصات بضرورة كسر الرهبة في نفوس الطالبات خاصة في أوقات الاختبارات ورغبة منها في طرد شبح التوتر الذي يجتاح الطالبة عند دخول لجنة الاختبار
ليوم الأحد وافق موعد اختبار مادة الفقه لطالبات الصف الثاني المتوسط والتي أشرفت على كتابة أسئلتها للطالبات الاستاذة القديرة : هيلة الطويل فقد حاولت جاهدة في وضع لمسات تخفف ذلك الضغط على الطالبات
فهكذا تمت تقديم الأسئلة


















وتحتوي على قطع حلوى






كما قدمت القهوه العربية والتمر لضرورة تحفيز التفكير لدى الطالبات






وقالت المعلمه لاحقآ /لله الحمد فقد كانت نتائج الاختبار جدا رائعة وقد ابدعت الطالبات في الإجابة على الاسئلة

فكرة حسنة ومجهود تشكر عليه المعلمة

لكنه مكلف جدا وليس كل معلمة تسمح لها امكانياتها

سواء المادية او الاجتماعية

وبعدين اي شبح اختبارات في مادة الفقه ؟

وكل المذاكرة من ملازم مختصرة

على نظام الاسئلة والاجوبة

الشبح الحقيقي في الرياضيات

والعلوم والنحو
تسلمين على هذا النقل

فكرة جميلة من الاستاذه هيلة الطويل ..
الله يجزاها خير ..
يعطيك العافية يمكــــ

زمن العجائب وكُلّ شيء (جائز) ! اقصد مو غريب !
انا اعتبره نوع من الترف ,, ليس إلا !! لا نؤيد ولا نعارض مثل هذا التصرف
يجوز السنة الجاية يقدمون اختبار الرياضيات للاولاد على هيئة علب سجائر
ويوزعون عليهم ( حمضيات ) عساها تفتح شهيتهم
اهم شيء التحصيل العلمي والأهم وين يروحون بعد الثانوية ؟


تقديري مراقبتنا والف مبروكـ الترقية

نعم قدمت أسئلتها بشكل مميّز ولافت ..
نعم جعلت من الأجواء أكثر هدوءً ومرونة ..
إلاّ أن كل ذلك يخالف نظام الإختبارات فالإختبار هو أنجح وأصدق أداة قياس ويجب أن يُقدم كما هو ..
ذلك لا يعني القسوة ولا الشدة والتعنت إنما هو ليس لأي إحتمالات أخرى ..
يبقى الواجب بتهيئة الأجواء والإستقبال الحسن ومساعدة الطالب عند أي إحتياج لا منهجي ..
ولكن بهذه الصورة أرى بأن الأمر لم يكن في مكانه الصحيح ..
قد نقول ذلك ممكن أثناء أداء حصة نموذجية وما إلى ذلك من المناشط أما من خلال إختبار نهائي
وتحصيلي فأعتبره خطأ كبير ولكم أن تتصوروا كل الإحتمالات الممكنة من ردة فعل الطالبات ..
من متى أصبح الكل يصيغ ما يراه لتقديم الإختبار ؟
الإختبار له تعليمات مقننة ومحددة وثابتة وأي إجتهاد شخصي قد يكون مُخالف بشكل كبير ..
تقديري ..