إِسْقَاطَاتْ !

مبدئياً رأيت تلك الإسقاطات حول حالات مرضية واقعية بالمجتمع ..
وتنسب هذه الفئة لذوي الإحتياجات الخاصة تقريباً ..
أستند في ذلك إلى ما جاء حول أهل التخلف العقلي والتوّحد وفرط الحركة ..
موجودون بالمجتمع والرعاية لهم موجودة والصبر والدعاء أجمل منهج ..
إن أنحرف الإسقاط كإشارة فتلك رغبة طرح ورمزية أفق ..
يبقى التعامل مع الحالة كيفما كانت الإشارة لها بنفس الوضعيّة تماماً مع إضافة روشتة ذاتية أحياناً ..
وقتها حينما يُحسن صاحب الروشتة الوصفة لذاته بكيفية التعامل فيحق له أن يبدأ قبل إسمه بحرف:
الـــ [ د] لأنه أجاد التعامل وأحسن الوصفة ..
أبحرتي بطرحك فنهجنا منهجك وربما كان لنا محاولة رد وربما كُنا بعيداً ..
لا يهم ذلك بقدر ما يهم رؤية طرح يستحق المشاركة كما هو أستحق القراءة..
تقديري ..