الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
بر الوالدين .. صعبٌ علينا ..
قبل ايـــام توجهت لغرفة امي الساكنه فى منتصف مكان فـ البيت من الداخل آي الغرفه وهناك حيث سريرها تحت المكيف مباشره وامام دولابـها العتيق .. دخلت وكانت مابين النـوم والاسـتقاضه حاولت النهوض لتجلس لكنى وصلت اليها قبل ان ترفـع راسها مع ايماءات واشارات مني ان لاتتحرك ..!! وضعت يدى اليمنى على راسها ويدى الاخرى امــسكت بيديها معا وقبلت جبـينها مرتان وخـدها الطاهر كذلك .. كنت بحاجه لأن اضمها فى تلك اللحظه وان ارمي بنفسـي واهوى لحضنها الدافئ غير اني لم افعل وقتل فينى الحماس بعض التردد ..!! تسائلت كثيرا بعد خروجي لما لم افعل ربما كـان حاجز السن غير اني امـامها ابدوء صغــيرا مهما بلغ فيني الكبرياء وامتد بي الغرور .. لا ازال طفلا كبـيرا فقلت فى نفسـي هل مات الاحساس مني .. هل بالفعل ما افعله بالمفهوم برا ..!! ام رياء وارضاء لذاتى مضيت مشتت التفكير هل سندخل الجنه عن طريق الامــهات ونحن نقسو .. ننشغل بالتفكير عنهن ونغيب طويلا دون ان نشعر بـ اشتياق الامومة لنا ولحظات الترقب منهن وانتظار يملؤهن حنينا الينا ..!! لا ادرى مالذي يمكن ان نقدمه اليهن لـ نعـوض لو مجرد جزء مما كان فينا ..!! كتبه احد الاصدقاء ..
|
05-01-2013, 09:06 PM | #2 |
مراقب
|
ألف شكر الله يعطيك العافية ولا يحرمك رضاها
فضل بر الوالدين: بر الوالدين له فضل عظيم، وأجر كبير عند الله -سبحانه-، فقد جعل الله بر الوالدين من أعظم الأعمال وأحبها إليه، فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: (الصلاة على وقتها). قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله) _[متفق عليه]. ومن فضائل بر الوالدين: رضا الوالدين من رضا الله: المسلم يسعى دائمًا إلى رضا والديه؛ حتى ينال رضا ربه، ويتجنب إغضابهما، حتى لا يغضب الله. قال صلى الله عليه وسلم: (رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد) [الترمذي]، وقال صلى الله عليه وسلم: (من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله) [البخاري]. الجنة تحت أقدام الأمهات: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يريد الجهاد، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه، فأعاد الرجل رغبته في الجهاد، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه. وفي المرة الثالثة، قال له النبي صلى الله عليه وسلم: (ويحك! الزم رِجْلَهَا فثم الجنة) [ابن ماجه]. الفوز بمنزلة المجاهد: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني أشتهي الجهاد، ولا أقدر عليه. فقال صلى الله عليه وسلم: (هل بقي من والديك أحد؟). قال: أمي. قال: (فاسأل الله في برها، فإذا فعلتَ ذلك فأنت حاجٌّ ومعتمر ومجاهد) [الطبراني]. وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد، فقال صلى الله عليه وسلم: (أحي والداك؟). قال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: (ففيهما فجاهد) [مسلم]. وأقبل رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد؛ أبتغي الأجر من الله، فقال صلى الله عليه وسلم: (فهل من والديك أحد حي؟). قال: نعم. بل كلاهما. فقال صلى الله عليه وسلم: (فتبتغي الأجر من الله؟). فقال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: (فارجع إلى والديك، فأَحْسِنْ صُحْبَتَهُما) [مسلم]. الفوز ببرِّ الأبناء: إذا كان المسلم بارًّا بوالديه محسنًا إليهما، فإن الله -تعالى- سوف يرزقه أولادًا يكونون بارين محسنين له، كما كان يفعل هو مع والديه، روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (بِرُّوا آباءكم تَبرُّكم أبناؤكم، وعِفُّوا تَعِفُّ نساؤكم) [الطبراني والحاكم]. الوالدان المشركان: كان سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- بارًّا بأمه، فلما أسلم قالت له أمه: يا سعد، ما هذا الذي أراك؟ لتدعن دينك هذا أو لا آكل ولا أشرب حتى أموت فتُعَير بي، فيقال: يا قاتل أمه. قال سعد: يا أمه، لا تفعلي، فإني لا أدع ديني هذا لشيء. ومكثت أم سعد يومًا وليلة لا تأكل ولا تشرب حتى اشتد بها الجوع، فقال لها سعد: تعلمين -والله- لو كان لك مائة نَفْس فخرجت نَفْسًا نَفْسًا ما تركتُ ديني هذا لشيء، فإن شئتِ فكُلِي، وإن شئتِ فلا تأكلي. فلما رأت إصراره على التمسك بالإسلام أكلت. ونزل يؤيده قول الله تعالى: {وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا} [لقمان: 15]. وهكذا يأمرنا الإسلام بالبر بالوالدين حتى وإن كانا مشركين. وتقول السيدة أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها-: قدمت على أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: إن أمي قَدِمَتْ وهي راغبة (أي طامعة فيما عندي من بر)، أفَأَصِلُ أمي؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (نعم، صلي أمَّكِ) [متفق عليه]. عقوق الوالدين: حذَّر الله -تعالى- المسلم من عقوق الوالدين، وعدم طاعتهما، وإهمال حقهما، وفعل ما لا يرضيهما أو إيذائهما ولو بكلمة (أف) أو بنظرة، يقول تعالى: {فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا} [الإسراء: 23]. ولا يدخل عليهما الحزن ولو بأي سبب؛ لأن إدخال الحزن على الوالدين عقوق لهما، وقد قال الإمام علي -رضي الله عنه-: مَنْ أحزن والديه فقد عَقَّهُمَا. جزاء العقوق: عدَّ النبي صلى الله عليه وسلم عقوق الوالدين من كبائر الذنوب، بل من أكبر الكبائر، وجمع بينه وبين الشرك بالله، فقال صلى الله عليه وسلم: (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين...) [متفق عليه]. والله -تعالى- يعَجِّل عقوبة العاقِّ لوالديه في الدنيا، قال صلى الله عليه وسلم: (كل الذنوب يؤخِّر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الممات) [البخاري]. 1 |
|
05-01-2013, 09:49 PM | #3 |
|
آلبر بالوآلدين آمر عظيم وهنيئاً لمن بر وكسب رضا والديه وآلكاتب اتضح لنا من كلامه المنمق آلجميل بره لوالدته لكن هناك حاجز لم يستطع كسره واخضاع نفسه لامر يتلهف للقيام به وهو .(وهو مسألة آلسن). آلام بالذات يبقى بنظرها ذاك آلطفل مهما بلغ من آلعمر فلآ يتردد بذلك .؛ لا ادرى مالذي يمكن ان نقدمه اليهن لـ نعـوض لو مجرد جزء مما كان فينا ..!! كل شيء آمر الله به لأرضائهم يجب علينا فعله
ويالله كم نشاهد من نماذج آلبر نتمنى لو نحضى مثل هولاء ولو للحظه.؛ فلنكسب رضاهم في آلدنيا فهم نعمه ليست بذاك آلصعوبه للبر فأن زالت نعض آلانامل لفقدها ولم نقدم لهم ذلك البر الذي نلناه منهم في آلصغر.؛ / شكراً لك آلرويس وجزاك الله خيراً لما قدمت.؛ |
|
05-01-2013, 09:51 PM | #4 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
قصيده كُـنتَ شآعرها
|
اخي القدير امك بحاجة لحضنك بقدر ماانت
بحاجة لحضنها حضنها لك حنان وحضنك لها عطف وامان للأسف كثيرون من لا يتجرؤن على الاقتراب من والديهم ..قد تكون هيبه وقد يكون خوف وقد تكون عادة ولكنها تجعل بينك وبينهم فجوه وتحرمك لذة حنانهم.. بالنسبة لسؤالك فمهما فعلنا نحن مقصرين بحقهم الكل ينشغل ولكن هناك أولويات رضا الام ودعوة منها تفتح لك الخير كله سألت احدى الأمهات فقدت ابنها وكانت في صغرها قد فقدت والديها فقلت لها :ما الأشد الم فقدك لوالديك ام ولدك فقالت : غفر الله لوالدي والله ان فقدي لولدي كأنني فقدت والدي كذا مره ولذا كان جزاء من فقد صفيه وصبر ولم يجزع بيت في الجنه اخي الكريم أنصحك كأخت كوني قريبه لامي واعرف ما يدور بخلد الأمهات لا يقتصر برك على السلام والسؤال فقط اجعل لك يومآ بالأسبوع للعناية بها من لبس وتبديل فراش وإطعامها وتهميز قدميها وتقبيلهما الاهتمام أقوى درجات الحب وآلام بحاجة لان ترى ذلك من ابنائهابعد تربيتها وتعبها وبعد الانتهاء من ذلك الق بجسدك بين يديها وضم كفيها وهمزهما بيديك وستشعر بأحساس وراحه كبيره لم تشعر بها من قبل اسأل الله ان يرزقك بر والدتك وان يحفظك لها.. |
|
05-01-2013, 10:20 PM | #5 | |
|
اقتباس:
اللهم آمين .. رديت واوفيت يا ابن ظافر ونسأل الله ان يرزقنا برهما جزيل الشكر |
|
|
05-01-2013, 10:29 PM | #6 | |
|
اقتباس:
نأمل ان نكون مبرين لوالدينا وان نفكر دائمآ فيهم ونعمل كل شيء يفرحهم لكي يرضوا عنا جزيل الشكر |
|
|
05-01-2013, 10:33 PM | #7 | |
|
اقتباس:
اللهم امين .. وللجميع نأمل ان نكون جميعآ مطبقين لهذا الكلام يايمك جزيل الشكر |
|
|
05-02-2013, 12:54 AM | #8 |
مميّزة ونشيطة
|
لا ادرى مالذي يمكن ان نقدمه اليهن لـ نعـوض لو مجرد جزء مما كان فينا ..!! ما اكثر صور البر والاحسان التي تحتاجها الام ولا تخفى على أي أحد ولكن في رأيي كأم لرجال ارى ان اهم شئ تقدمه لأمك ان تنام قبلها في أول الليل حتى تطمئن ان ابنها في فراشه او على سريره فتنام امك قريرة العين هادئة النفس لن ينفع سهرة مع صديق ولا رفقة صاحب الى اوساط الليالي او الى الفجر في بر او استراحة او قهوة والأم قض مضجعها القلق والترقب وتنظر الى الساعة بين الفترة واختها متى تصل البيت ؟ والله ليس من البر في شئ اسأل الله ان يطعم والدتك برك ولا يحرمك اجر ولا نفع هذا التذكير |
( اللهم احفظ بلادنا بحفظك )
|
05-02-2013, 02:53 PM | #9 |
مستشار إلمدير العام
|
اولا : اشكرك واشكر صديقك على ما خطه لك .
ثانيا : مهما عملنا فلن نقد لهم ولو جزء بسيط مما قدماه لنا . لكن يجب عليناالبحث عن ارضائهم وعن تقديم كل ما يمكننا تقديمه والباقي بيد فاطر السموات والارض . انا لاحظت في ماكتبه هنا جلد للذات وهذا من وساوس الشيطان قد يصل به الى درجة الاحباط ثم التخلي عن كل شيئ بحجة انه مقصر . علينا ان نعمل ونترك الباقي على الله . قد يشعرك احدهما بانك لم تقدم له شيء وقد يشكيك على بعض من يلقاه ولكن ثق تماما انه ليس نقصا فيك ولكن عشما منه في الاكثر . علينا بذل الجهد لمن هم احياء ولدعاء لمن هم اموات . سأل الله ان يرحم والدينا جميعا الاحياء منهم والاموات . شكرا لك . |
|
05-02-2013, 03:37 PM | #10 |
المدير العام
|
موضوع جميل وفقك الله ..
مهما عملنا وفعلنا فالتقصير يبقى موجود ومستحيل نوفي الأم حقها .. ألا يكفي بأن الجنة تحت أقدامها .. رحم الله من مات منهن واعنا على تقديم ما ينفعهن في قبورهن وأسعد من كانت على قيد الحياة منهن ويسر لكل ابن لها البر بها آمين .. تقديري .. |
|
05-02-2013, 06:12 PM | #11 | |
|
اقتباس:
امين ..
يكفينا هذا الكلام الذي ينبع من أُم عايشت هذه التجربه واحست بها جزيل الشكر يالأزديه |
|
|
05-02-2013, 06:16 PM | #12 | |
|
اقتباس:
امين .. كلام كبير يابو فهد وفيه من الحكمه الشيء الكثير جزيل الشكر
|
|
|
05-02-2013, 06:19 PM | #13 | |
|
اقتباس:
نسأل الله ذلك .. نعم مقصرين ولا نريد غير رضاهم جزيل الشكر يابو ريان |
|
|
05-03-2013, 12:22 AM | #14 |
ضيفة بني عمرو
|
الأم .. وما أدراك ما الأم .. إنها إحساس ظريف .. وهمس لطيف .. وشعور نازف بدمع جارف ..
الأم .. جمال وإبداع .. وخيال وإمتاع .. وجوهره مصونة ولؤلؤه مكنونه .. الأم .. كنز مفقود لأصحاب العقوق .. وكنز موجود لأهل البر والودود .. الأم .. تبقي كما هي .. في حياتها وبعد موتها .. وفي صغرها وكبرها .. فهي عطر يفوح شذاه .. وعبير يسمو في علاه .. وزهر يشم رائحته الأبناء .. وأريج يتلألأ في وجوه الآباء.. ودفء وحنان .. وجمال وأمان .. ومحبه ومودة .. ورحمه وألفه .. وأعجوبه ومدرسه .. وشخصيه ذات قيم ومبادئ .. وعلو وهمم .. وهي المربية الحقيقية لتلك الأجيال الناشئة : الأم .. مدرسه إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق الأم .. هي قسيمه الحياة .. وموطن الشكوى .. وعماد الأمر .. وعتاد البيت .. ومهبط النجاة .. وهي آية الله ومنته ورحمته لقوم يتفكرون .. الأم .. صفاء القلب ونقاء السريرة .. ووفاء وولاء .. وحنان وإحسان .. وتسليه وتأسيه .. وغياث المكروب ونجده المنكوب .. وعاطفة الرجال ومدار الوجدان .. وسر الحياة .. ومهاج الغضب .. ومقعد ألألفه .. ومجتلى القريحة .. ومطلع القصيدة .. وموطن الغناه .. ومصدر الهناء ومشرق السعادة .. الأم .. أشد أمم الأرض بأسا .. واسماها نفسا .. وأدقها حسا .. وأرسخها في المكرمات أقداما .. وارفعها في الحادثات أعلاما .. واقرها في المشكلات أحلاما .. وأمدها في الكرم باعا وأرحبها في المجد ذراعا .. الأم .. كوكب مضي ء بذاته .. ويسمو في صورته وسماته .. وأجمل بلسما في صفاته ولها منظرا أحلى من نبراته .. ونفس زكيه طاهرة بصلاته .. وجسما غريباً يبهر في حجابه .. وعيوناً تذرف الحب بزكاته .. جدها عبرة .. ومزحها نزهة .. نخلة عذبة .. وشجرة طيبة .. ومخزن الودائع .. ومنبع الصنائع .. الأم .. نعم الجليس .. وخير الأنيس .. ونعم القرين في دار الغربة .. ونعم الحنين في ساعة القربة اثاب الله كل أم بقدر ما أعطت برغبة وهبت وضحت بلا حد ولا مقابل جزيل الشكر على الطرح الراىع |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بر الوالدين | الرافعـــــــي | المواضيع العامة والإخبارية | 4 | 05-28-2011 04:26 AM |
بر الوالدين | ابوحنين88 | رياض الصالحين | 3 | 06-08-2009 08:22 PM |
((((((( بر الوالدين )))))) | القناص2006 | رياض الصالحين | 3 | 01-21-2008 06:36 AM |
بر الوالدين | ندى الصباح | منتدى القصص والروايات | 6 | 04-28-2007 05:13 PM |
**&& رضى الوالدين &&** | عزوزي | رياض الصالحين | 3 | 02-18-2006 01:18 PM |