خيم الصمت على بيتنا؟

الوصف صحيح وصادق ..
العصر لا خلاف عليه فهو ما أوجده الله للبشرية والتغيير حدث بأهل العصر ..
نعم كان للمجالس مكانتها وثمنها وفي نفس الوقت إنتظارها من قبل أهلها فهم في شوق للحضور بها
لأجل أخذ علم وإعطاء علم وهكذا كان نهج الآباء والأجداد ..
اليوم أصبح البشر يحصلون على المعلومة بأي طريقة تقنية وأصبح حديث المجلس مكرر فما يريد الإنسان
ذكره بالمجلس أصبح لدى الصغير والكبير من خلال الأجهزة ..
أي خبر موجود سواء خاص أو عام وربما هذه ميزة طيبة ولكن يُفترض ألاّ تلغي قيمة المجالس ..
الأمر يحتاج لتنظيم وإعادة تأهيل بسيطة وعلى المجتمع أن ينتبه لها ويعززها ..
تقديري ..