من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

آلبعض لآيفهمك لـمآ تصمت
فلآيفهمك حين تتحدث
بعضهم يعيش حآله من آلفرح عندمآ تسكت
ظنآ منه أنك مستسلم وأنك بحآله ضعف
لكنه لآيدري أن آلصمت يكون حكمه
وآلشي آلثآني
أن آلنآس تأتي ع آلريحه
يعني بآلعربي آلصمت ليست حآله ضعف وإستسلآم
(إنمآ قوه لآيدركهآ إلآ صآحبهآ).

تمادى بالغلط واحرق بقايا الحب وايامه
ماهو بعيده يتجاهلني اذا يقدر وينساني
يبي يجرح احاسيسي ويحطم روح عطشانه
يكون البعد اشرف لي ولا ذلي ونكراني
وانا باوعده لا اعاتب ولا اقول اني ولهانه
ولا اذرف دمعه عطشى على مر الهوى الفاني
ابستحمل واستحمل واوريه اني انسانه
قدرت أخلق من الأشي حنان يروي بستاني

أذكر أني ..
كنت خالي قبل تملاني زحاااام ..
وأعرف أني ..
صرت هالك في تفاصيلك غرق ..

عزاه يا قلبٍ شكى لوعة الضيـق
حده زمانه و المصايب تحوفـه


الجرح كسـر يابسـات المعاليـق
و الضيم ساطي و البلاوي تلوفه


جرحٍ عطيبٍ فالظلـوع المغاليـق
مقيم له عامين في وسـط جوفـه


كن الفضا ضايق به الكون و يضيق
حتى نهار الكون عـزم كسوفـه"..

علمتهم وشلوووون الأهدااف تنصاد
ولما سواعدهم قوة صوبوني

الصمت أحيان ضيقة...
وأحيانا صدمة شعور...
وأحيان فرحة بوجوده...
ماهمني نوعه
همني وش أكون لحظة حضوره...!

بعتني في سوق نزواتك وانا اللي
بعت ماعندي من امال وشريتك


يوم صرت اتنفس وصالك .. فقدتك
ويوم قمت اتعلم الضحكه ... بكيتك


كم كتبت الك الرسايل والقصايد
وكم سعيت أنهي ...جفاك وكم رجيتك


ماعطيت لقلبي... المجروح فرصه
ذا وانا الي كل... ماتطلب عطيتك


اعترف... بان الغلط منك ومني
حتى لو اني تذمرت... وشكيتك


غلطتك انك تناسيت... المحبه
وغلطتي اني من ... الاول هويتك


فان ذكرت اللي مضا ...بينك وبيني
والا لو في غمرة... احلامك لفيتك


اذكر انك متلف... روحي بهجرك
واذكر اني رغم ...هجرك مانسيتك

سولف ياصبح الاماني .. شاعرك تايه
................... يركض ورى امنياته .. مالقى حاجه


حكايته مع زمانه .. أوجع حكايه !!
................... رمى بها بالورق.. وابكىّ بها ادراجه ):

على كثر الغياب !اللي طعن صدر الورق وادماه
بقى لي حرف ما قبل جبين الشوق بـ وصالك ..!

رجاي الحلم , في درب الأماني مدّ له يمناه
. تعلـَـلْ به بـ جملة في ألم : ( يكفيني مرسالك ) ..

في القلب قصر ٍ للغلا وأنت بانيـه
حراسه أشواقي وطيبة ظنوني
أظن بك ظـن الووفـا وأنت راعيه
ياللي طيوفك في الغياب إسكنوني ..

كلَ حًكأٌيّأٌتً أُلّفّرِحَ أٌصٌلٌهّأِ أَنُتً ..

كيف نرتَاح و يدين الوصَآل مغَلولَه !
و كيف نسلَى و من له غايةٍ ما وصلها ..