المسبحة والجوال !!

الازدية


صدقتي دور البيت انعدم او ضعف كثيرا واصبحت البنت هي من تفرض رايه على والدتها الامن رحم الله .

اما اللبس فبكل اسف الاسواق لها دور في التعري بلأضافة الى قلة الدين والحياء وحب التقليد وضعف الولي امام هذه الامور . فنسأل الله العافية والسلامة .


شكرا لك لاهنتي بارك الله فيك ,.

المهندس


كلامك عين الصواب وانا معك انه يجب على هذه الجهات الاهتمام بالجوهر فقد اهتموا بالقشور وتركوا اللب .
الاب يهمه ماذا يلبس ولده وماذا يركب والمدرس اهم شيء ينهي حصته لما يعانيه من الطلبة واولياء امورهم وامام المسجد ليس له دور يذكر والله المستعان .

شكرا لمرورك الكريم بارك الله فيك .

[QUOTE=ابو بندر;999404]

[justify]

هلابك يا ابو فهد

كلامك ياأبو فهد واقعى وموجود مئه بالمئه وقرأت جميع ردودكم
ولاكن سؤالى ماهوى الحل هذا جيل الزمن الحاظر من المستحيل
تغيرون شيء على أرض الواقع والملهيات المتعدده جايه بشكل
كبير الجوالات باشكالها وألوانها الهت وضيعت وأشغلت جميع
الشباب والشابات ليلا ونهاراموجوده معهم حتى على سفره الأكل حاطه على رجلينه .

الحل لدى الأب والأم يقول اذا ذهبنا الى المكان الفلاني فلا اشوف الجوال وان شاء ينتهي الامر .

لاكنى بسألك يا ابو فهد بالشباب الحالى كلهم إلا قله قليله هل تتوقع اذا الله اختار أمانته وتوفى ألاب هل هوى كفو يقوم مقام والده ويرعى أسرته خير رعايه ويصل رحمه ويحفظ أملاكه هل تتتوقع أن يعرف حتى يرحب بالضيوف أو اذا حظر مناسبه وكان في هذه المناسبه اقارب يقدر يتكلم ويلقى عليهم عزيمه في المجلس ويستقبلهم خير أستقبال ويكرمهم أم انه رح ينزوى في بيته بعيدا عن المجتمع.

يقول الشاعر يابا بندر
وينشأ ناشيء الفتيان فينا ... على ماكان عوده ابوه .
واذا لم نهتم فسوف يقول في يوم ما :

هذا ما جناه ابي عليه .

أما حكايه المجالس فحدث ولا حرج والله العظيم اذا دعيت لمناسبه ووجدت إلى امامى كلهم في سن الشباب مافيهم واحد مقارب لسنى إنى اتعقد من الجلسه ليس والله كره لهم ولاكن كما تفضلت جالس معم مثل الدميه انتظر العشاء يجى ويمكن ما أغسل يدى إلا في بيتى هل فيه حل لا أعتقد ابدا.شكرا لك موضوع قيم

ابو بندر

شكرا لمرورك الكريم وندعو الله في الصلاح للجميع لاهنت .

[QUOTE=طيف الذكريات;998556]صدقت مراقبنا الفاضل فبعد أن كانت الاجتماعات هي بمثابة المدارس التي تؤخذ منها التجارب والخبرات وغيرها من الأمور الايجابية، أفقدها وجود هذه التقنية للاسف الشديد أهميتها وفائدتها بشكل كبير،خاصة إذا استخدم بطريقة خاطئة وبإفراط ..لان البعض تعلق بجهازة ولايفارقه حتى ممكن وقت قيادة السيارة ممكن يكتب ويرسل ويصور ويسولف ويسوق ..
طيف الذكريات

اولا : اعتذر منك للتأخير في الرد ولكن تعرفين شفت اسم ابو ريان فتوقعت قنبلة حاصلة لا محاله فقلت اتخلص منه قبل الانفجار . هههههه

الله يهديه اخلفنا . !!

ثانيا : شكرا لك على مرورك وتعليقك بارك الله فيك .

وهل وصل الحال الى مجالس النساء ؟
أكيد نعم ..
تذكرت قصة لاحدى الزميلات تقول اذا عزمتنا خالتي تستقبلنا بصندوق وتضع فيه جميع أجهزتنا حتى وقت مغادرتنا ومن أحتاجت جهازها للضرورة تستخدمه وتعيده للصندوق ..
فكره راائعة وأتمنى الكل يطبقها ..

لان المفروض أن الشخص يوازن بين هذه التقنيات وبين حياته الواقعية ..
حتى لا يكون لها مردود سلبي في علاقاته مع الله ومع من حوله .
وأن نعي جميعاً أن لكل شيء حدود فلا إفراط ولا تفريط..

فكرة ممتازة ولكن من يقدر يطبقها .
يعطيك الف عافية فعلاً موضوع يستحق النقااش..


الله يعافيك ويبارك فيك واكرر اعتذاري عن التأخير في الرد .

مشكور ابو فهد على الموضوع الراقي.

وانت مشكور يالذئب على مرورك الارقى بارك الله فيك .