الإهداءات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-06-2009, 10:38 PM
الرهيب معكم غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 6889
 تاريخ التسجيل : Aug 2006
 فترة الأقامة : 6675 يوم
 أخر زيارة : 10-01-2023 (01:01 AM)
 المشاركات : 3,881 [ + ]
 التقييم : 1
 معدل التقييم : الرهيب معكم is an unknown quantity at this point
بيانات اضافيه [ + ]
Icon5 كيف تُحسِّن تجربتك التعليمية؟



الاعتماد على النفس: قد تسمح لك الظروف بأن تنقل الواجبات من زميلك وقد لا يلاحظ المدرس أنك قد نقلت المقالة من الإنترنت وقد لا يهتم الدكتور بكون البحث هو مجرد قص ولصق من مواقع على الإنترنت وقد لا يعيب عليك أحدٌ أنك تنقل نقلا حرفيا من الكتب وقد…ولكنك أنت الخاسر. خذ قرارا أنك لن تنقل واجبا من زملائك ولن تنقل بحثا من موقع على الإنترنت ولن تنقل من مصدر دون ذكره. لا تغش في الامتحانات حتى ولو أدى ذلك لخسارتك لبعض الدرجات فذلك أفضل من أن تخسر نفسك.
قرر أن تعتمد على نفسك. الأمر ليس مجرد واجب جامعي أو بحث أو اختبار ولكنه تكوين لشخصيتك. إن قمت بالغش في الامتحانات أو نقل الواجبات أو القص واللصق من الإنترنت فتوقع العواقب التالية:
1- الغش سيلازمك طوال حياتك ولن تجد أي مشكلة في أن تزور أي تقرير أو مستند في المستقبل
2- إنك بذلك تفقد القدرة على أن تعتمد على نفسك
3- إنك تتحول لمجرد ناقل ولن تستطيع أن تأتي بأفكار جديدة ولا أن تطور عملك
الاعتماد على النفس يعني أنك تبني نفسك وأما الاعتماد على الغير فيعني أنك تدمر نفسك. ولكن الاعتماد على النفس في بيئة تتقبل النقل والقص واللصق قد يكون أمرا صعبا. فزميلك سيقوم بإعداد البحث في نصف ساعة لأنه سيتقله من طالب سابق أو حالي أو من موقع على الإنترنت، وأما أنت فستحتاج عدة ساعات للقيام بنفس العمل. ولكن هذا أمر لا غنى عنه. وقد تفاجأ بأن زميلك الذي نقل البحث نقلا حرفيا من موقع واحد على الإنترنت قد حصل على درجات عالية بينما أنت الذي تعبت وكتبت لم تلق استحسانا. هذا أمر وارد وهو تماما عكس ما يحدث بالخارج ففي تلك البلاد يمكن أن تفصل من المدرسة أو الجامعة لو نقلت البحث أو المقال نقلا حرفيا ويمكن أن تلقى استحسانا طالما حاولت إعداد البحث بنفسك. فهذه ضريبة أخرى قد تدفعها لكي تبني نفسك. ولكن مع الوقت تزداد مهارتك في البحث والتحليل وتزداد مهارة زميلك في النقل والتزوير. وإن لم تقبل بأن تتعب لكي تعد البحث فقد ترفض أن تتعب لكي تحصل على المال.
التطبيق: ابحث عن أي فرصة لتطبيق ما تعلمته. قد تجد فرصة في الأنشطة المدرسية والجامعية فاغتنمها. أنت تتعلم اللغة العربية أو الإنجليزية فانتهز فرصة لكي تلقي كلمة أمام حشد من الناس في حفل المدرسة/الجامعة أو أي مناسبة لكي تمارس اللغة والخطابة. أنت تتعلمين بعض مبادئ التطريز أو الخياطة أو التدبير المنزلي فحاولي تطبيق ما تعلمتيه في المنزل. إن وجدت مسابقة في كتابة الأبحاث أو المقالات فحاول أن تشترك فيها. إن وجدت مسابقة في تقديم عرض علمي أو تقديم مشروع علمي صغير فشارك في ذلك. إن وجدت مشروعا مشتركا بين الجامعة ومؤسسة ما فاشترك فيه. إن وجدت فرصة لزيارة شركة صناعية أو تجارية أو الحديث مع من يعملون في مجال دراستك فافعل. كل ذلك يجعلك تطبق ما تعلمته ويكسبك ثقة في نفسك. لاحظ أنه ليس من المهم أن تحصل على جائزة ولكن أن تطبق. لا تنس هدفك وهو التطبيق وليس الجائزة.
ويمكنك التطبيق بطريق عكسي وهو أن تحاول تحليل ما تراه من ظواهر طبيعية حولك وتبحث عن أسبابها. فمثلا عند إعداد الشاي يحدث بخر وغليان وقد يحدث تكثيف لجزء من البخار فكل هذه أمور تطبيقية لما تدرسه. فكلما مرت بك تجربة عملية حاول تحليلها قدر الإمكان
التدريب أو العمل: من الأمور المفيدة أن تمارس المهنة كنوع من التدريب الصيفي أو أن تمارس أي عمل. هذه من الأمور التي تختلف ما بين الطالب في الخارج والطالب في بلادنا. ففي الخارج يعمل الطالب في أعمال عديدة خلال فترات الصيف وأحيانا في فترات الشتاء من سن 18 عاما وحتى التخرج. وبالتالي فعند تخرجه يكون قد مارس أعمالا مختلفة قد تصل في مجموع أوقاتها إلى ما يقارب عاما ونصف العام. ومن الفوارق أن التدريب الصيفي في الخارج يكون جادا ويقترب من أن يكون عملا وليس تدريبا.
نعم فرص التدريب الصيفي لدينا قليلة والتطبيق فيها ضعيف. ولكن حاول اغتنام ما يأتيك من فرص. ويلاحظ أن العمل الصيفي في بلادنا أفضل من التدريب لأن الشركات عادة لا تهتم بالمتدريبن ولا تعطيهم مهاما يقومون بها. إن وجدت فرصة عمل جادة في مجال قريب من دراستك فهذه فرصة عظيمة. وإن لم تجد فحاول أن تعمل في أي مجال حتى ولو كان بعيدا كل البعد عن ما تدرسه. فمهما كان مجال العمل بعيدا فإنه يكسبك خبرات تحتاجها بعد ذلك في عملك. فأي عمل سيجعلك تتعرف على العلاقة بين المدير والمرؤوس ويجعلك تتدرب على التعامل مع زملاء أو عملاء ويجعلك تتعرف على أنظمة العمل ويجعلك تتعرف على جو العمل….وكل ذلك ستحتاجه سواء كنت محاسبا أم طبيبا أم مدرسا أم بائعا أم مهندسا.
القراءة: لا تتحول إلى مجرد عبد للمنهج ولما يمليه عليك الأستاذ ولكن حاول أن تحصل على معلومات من هنا وهناك. اقرأ فيما تدرس وفيما لا تدرس. اقرأ كثيرا واستعرض وجهات نظر مختلفة. لابد أن تكون قادرا على الوصول للمعلومة بنفسك. ولابد أن تكون قادرا على تقييم ما تقرأ بنفسك. ليس كل ما كُتب في أي كتاب أو موقع إلكتروني فهو صحيح ولذلك فلابد أن يكون لديك القدرة على الحكم على ما تقرأ.
عندما تتخرج وتعمل فإنك – في أي مجال كان- ستحتاج أن تقرأ وتفهم بدون مساعدة أو إملاء رأي من أحد. فإن كنت مهندسا فستحتاج أن تقرأ دليل تشغيل وصيانة المعدات الجديدة وتستنبط منه ما ينبغي فعله وتشرح ذلك للعاملين. إن كنت طبيبا فستحتاج ان تقرأ عن الأمراض الجديدة وأساليب العلاج الحديثة. إن كنت إقتصاديا فستحتاج أن تقرأ عن أسواق العالم وتحلل ما تقرأ بنفسك. إن كنت أبا أو أما فستحتاج أن تقرأ عن تربية الأبناء والعناية بصحتهم. لذلك فإن من أهم ما تتعلمه في الدراسة أن تستطيع ان تبحث عن معلومة ما وتقرأ المادة التي تجدها وتستخلص منها ما تريد. وفي جميع الأحوال ستحتاج أن تتعلم باستمرار وسبيلك لذلك هو قدرتك على التعلم والتي تبنيها بالقراءة.
استغلال الإنترنت: وبالإضافة للكتب فإن هناك الكثير مما يمكنك قراءته والتعلم منه عبر الإنترنت. ابحث عن أي موضوع درسته على الإنترنت وقارن بين ما تعلمته وما تجده على الإنترنت وأضف لنفسك المزيد من المعلومات. استخدم الإنترنت للبحث عن أي معلومة لا تعرفها. وفي المقابل فلا تضيع وقتك على الإنترنت في توافه الأمور مثل الحديث مع الناس والألعاب.
نفترض أنك درست درسا في الكيمياء ولم يكن لديك فرصة لتطبق الدرس بشكل عملي فابحث في الإنترنت عن مقالات وصور عن الموضوع وابحث عن تسجيلات فيديو أو محاضرات فيديو عن نفس الموضوع. وكذلك يمكنك الاستفادة من كثير من المواقع التي تقدم تمارين حول مواضيع علمية أو أدبية كثيرة. هناك مواقع تشرح باستخدام الرسوم المتحركة وهناك مواقع تعرض صورا حقيقية لتطبيقات هذه العلوم. ابحث عن شركات تطبق ما درسته من علم فقد تجد في مواقعها ما يُعمق الفكرة لديك.
الكتابة: اغتنم الفرص لتكتب فمهارة الكتابة هي أحد المهارتين الأساسيتين للتعليم (القراءة والكتابة). الكتابة تحتاجها في كل مكان عمل وقد تضعك -إن لم تتقنها- في مواقف محرجة. اكتب باللغات التي تتقنها ولا تستبعد منها اللغة العربية. إنك لن تستغني في حياتك عن الكتابة باللغة العربية وإنه مما يجعلك في موقف سخيف أن تخطئ في الإملاء في كتابة كلمات بسيطة. تجنب الكتابة بالعامية تماما فهذا يدمر لغتك العربية. لا تبحث عمن يكتب لك ولا تقم بالنقل الحرفي من الإنترنت ولكن اكتب بكلماتك أنت. هذه هي وسيلة التعلم. ولا تقل دعنا ننتهي من البحث أو المشروع وسوف أتعلم في فرصة أخرى. إن لم تتعلم وأنت طالب فمتى ستتعلم؟
كن مبتكرا: لا تكن مجرد مقلد تستطيع حل المسائل طبقا للمثال ولكن كن مبتكرا تستطيع تكوين أشياء وتقديم أفكار جديدة. عندما تجد فرصة للابتكار فأسرع بالمشاركة. عندما يتيح لك المدرس الفرصة لإبداء رأيك الحر فاستغل الفرصة وتكلم ولكن في حدود اللباقة والأدب. إن وجدت فرصة للانضمام لنادي للعلوم أو مسابقة للرسم فافعل. كن مبتكرا حتى في المنزل أو في الأشياء البسيطة فها يقودك للابتكار في الأشياء الكبيرة بعد ذلك.
لا تفقد ثقتك بنفسك: لا تظن أنك أقل من غيرك ولا أقل من الطالب الأمريكي أو الألماني أو الكندي أو الياباني فعقلك مثل عقولهم. وقد لا حظت أننا في دراستنا للهندسة ندرس موادا نظرية أكثر وأعقد مما يدرسه الطالب في بريطانيا على سبيل المثال. فأنت لست أقل من غيرك. قد تتعرض للنقد الشديد من أساتذتك ولكن ينبغي ألا تفقد ثقتك بنفسك وبقدراتك. ركز جهدك في بذل المجهود لتحسين نفسك واكتساب معارف ومهارات جديدة.
حاول دعم ثقتك بالقيام بأشياء بنفسك مثل كتابة الأبحاث وإعداد المشاريع التطبيقية والمشاركة في المسابقات. فكل ما ذكرته أعلاه يدعم ثقتك بنفسك. فكلما قمت بأشياء بنفسك وخضت تجارب مختلفة اكتسبت ثقة أكبر.
درب نفسك على العادات الصحية والسلوك القويم: قد لا يكون لدى مدرسك الوقت للتأكد من التزامك بالعادات الصحية، فحاول أنت أن تُلزِم نفسك بها. من السهل أن تعتاد على تنظيف أسنانك وأكل الغذاء الصحي وممارسة الرياضة في الصغر بينما يكون ذلك أصعب في الكبر. كما وأنك عندما تفعل ذلك في الصغر فإنك تحافظ على صحتك بينما عندما تفعله في الكبر فإنك تحافظ على ما تبقى من صحتك.
وكذلك فإن المثل العليا معروفة لنا جميعا ولكن المهم هو أن تبدأ في تطبيقها من الصغر فتصبح خُلُقا طبيعيا لك. درب نفسك على الصدق والأمانة والوفاء بالوعد. درب نفسك على النظام والنظافة. مهما رأيت الناس يرمون من قمامة في الطريق فلا تفعل ذلك. مهما رأيت من أناس لا يلتزمون بالطابور فلا تفعل ذلك. مهما رأيت من طلبة يؤذون زملاءهم فلا تفعل مثلهم. مهما رأيت من طلبة يستخدمون ألفاظا نابية فلا تفعل مثلهم.
انتهز الفرص لتغطي جوانب الضعف في دراستك: هذه هي النصيحة العامة ولكن على وجه الخصوص قد يكون تدريس اللغة العربية ضعيفا في مدرستك أوقد تكون لم تتآلف مع مدرس اللغة العربية فحاول تقوية لغتك العربية بالقراءة الحرة أو الالتحاق بدرس للغة العربية بالمسجد أو الانضمام لنشاط اللغة العريبة بالمدرسة. وقد تكون مادة الرسم لا تلقى اهتماما في مدرستك فحاول تقوية ذلك بالالتحاق بمجموعات تعليم الرسم في النادي أو قصر من قصور الثقافة أو كليات الفنون الجميلة. قد تكون المواد الدينية في مدرستك ضعيفة فحاول تقويتها بحضور ندوات دينية أو مشاهدة برامج دينية. قد تكون لغتك الإنجليزية ضعيفة مقارنة ببعض المدارس الأخرى فحاول الاشتراك في دورة للغة الإنجليزية في المدرسة أو في معهد متخصص وإن لم تستطع فاشتر أو استعر كتابا لتعليم اللغة الإنجليزية واستذكره بجدية في الصيف واستمع لنشرات الأخبار الإنجليزية واستغل مواقع الإنترنت لتعليم اللغة الإنجليزية. قد تجد فرصا لحضور دورات تدريبية متخصصة في بعض التطبيقات العملية مثل صيانة الأجهزة المنزلية أو صيانة الحاسوب فاختر منها ما يناسب ميولك الشخصية.
استغل كل فرص التعلم قليلة التكلفة. قد لا يكون لديك المال لكي تشتري كتابا جديدا فابحث عن الكتب المستعملة أو استعر كتبا من مكتبة المدرسة أو الجامعة. قد لا يكون لديك المال لكي تلتحق بمعهد متخصص للغات فابحث عن بعض الجمعيات الخيرية التي تعطي دورات مخفضة. قد تجد صعوبة في فهم مادة ما ولا تجد من يساعدك فاستفد من برامج التليفزيون التعليمية. قد لا تفهم بعض النواحي التطبيقية لما تدرسه فاسأل بعض الأقارب والمعارف ممن يطبقون هذا العلم في عملهم. ولاحظ أن بعض المدرسين قد يساعدك كثيرا إذا وجد لديك رغبة جادة في المعرفة والاطلاع.
لا تعتمد على الدروس الخصوصية: الدروس الخصوصية هي – في المعتاد- تلخيص للمادة العلمية ومساعدة للطالب على الاستذكار خصيصا لأسئلة الامتحان. فهي ليست وسيلة للاعتماد على النفس، وليست الوسيلة المناسبة لتحصيل العلم. الاعتماد على النفس يكسبك القدرة على البحث عن المعلومة وفهمها بنفسك. لذلك فإنه من المهم أن تقلل من اعتمادك عليها.
الابتعاد عن العلاقات العاطفية: العلاقات العاطفية أو الغرامية بين الجنسين في مراحل التعليم هي مما قد يؤدي إلى مشاكل يصعب حلها وقد تؤثر عليك طوال حياتك وقد تؤدي بك إلى العقاب بعد مماتك. وعلى جانب آخر فهي من أكثر ما يشغلك عن التعلم ويُضيع وقتك الثمين. لذلك لابد أن تبتعد عن ذلك تماما طالما أنك لست قادرا على الزواج في الوقت الحالي وهو حال أكثر الطلبة. وأما لو كانت لديك القدرة على الزواج أثناء الدراسة فاسلك المسالك الشرعية للزواج.
والطريق للابتعاد عن هذه العلاقات الغرامية هو غض البصر. غض البصر أيسر من الابتعاد عن فتاة تحدثت إليها وهذا أيسر من نسيان فتاة عرفتها لعدة أبام وهذا أيسر من هجر فتاة قلت لها كلام الحب والغرام وهكذا. فابتعد من الأساس كي تسلم.
الصحبة الطيبة: الصديق الصالح والرفيق الصالح خيرُ من ألف كتاب فهو مثال عملي تراه أمامك وهو عون لك على ما ينفعك. خالط الصالحين من زملاء ومعلمين وأقارب فهم يساعدونك على تعلم الكثير من الآداب وحسن التصرف واستغلال الوقت. وعلى العكس فإن صديقا سيئا في الصغر قد يجعلك تدخن السجائر لعشرات السنين وقد يجعلك تقع في مهالك كثيرة. والخلاصة أن تخالط الصالحين وتقلدهم. والمقصود بالصحبة الصالحة هنا الطلبة المتميزون في أخلاقهم والمجتهدون في تعلمهم والملتزمون بدينهم.
الأنشطة: التعرف على المجتمع من حولك هو أمر مهم تحتاجه في حياتك وعملك فلا تكن طالبا منعزلا تماما لا تعرف إلا الكتاب والمحاضرة. هناك العديد من الأنشطة التي قد تفيدك وتضيف لك خبرات كثيرة. حاول أن تشترك في بعض الأنشطة المناسبة مثل الأنشطة الرياضية والرحلات والندوات. هذه الأنشطة تساعدك على تجربة العمل الجماعي والتعرف على مشاكله وتجعلك تعتاد على التعامل مع الآخرين. وبعض هذه الأنشطة مثل الرحلات يضيف لك خبرات كثيرة ويعطيك القدرة على الاعتماد على النفس.
وأخيرا، اعتصم بالله وأخلص في تعلمك لله وابتعد عن ما نهى عنه. كن ذاكرا لله قارئا للقرآن كي يقيك من الزلل ويهديك إلى ما ينفعك ويعينك على التعلم ويبعدك عن ما يلهيك.

أ- سامح محمد -وماجستير في إدارة الأعمال





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مناهجنا التعليمية .. الى أين ؟ مخاوي الصقر مواضيع الحوار والنقاش 2 11-05-2012 01:52 PM
الأساليب التعليمية الرهيب معكم التربية 5 07-23-2010 10:12 PM
الحقائب التعليمية الرهيب معكم التربية 4 07-14-2010 12:48 AM
اجمل البرامج التعليمية حسن بن عبدالله الملفات والفلاشات والبرآمج التعليميه 2 01-02-2010 09:53 PM
تجربتك كنز لك وللغير !! العمري 007 مواضيع الحوار والنقاش 2 08-14-2007 08:22 AM


الساعة الآن 06:51 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By Almuhajir