أشكر كل من مر وشارك
وأبدأ رأيه في ماشاهده في الصور السابقه
أولا أخواني الشباب هداهم الله
بإمكانهم الجلوس في أي مكان لاكن لم يجدوا إلا جلسات العوائل
ليجلسوا بها وياريت أنهم ينظفون مايتبقى خلفهم من الرماد والعلب والأكياس الفارغة
وبالنسبة للعوائل قل من تجد منهم من يجمع مخلفاته ويرمي بها في مرمى النفايات
ولا بس يجمعها في كيس لاكن الكل يرمي في جهه ولا كأنهم عملوا شيء
وثانيا عمال البلدية والمسئولين في البلدية من المفروض أن يجعلوا العمال يمروا بشكل
أسبوعي على الأقل على الطريق السياحي وبجوار السد وقبل موسم الإجازة كان
بإمكانهم أن يقوموا بإعادة دهن الجدران التي أمتلأت بكتابات الشباب المؤذين
فلا يكاد يوضع مظله أو جدار أو حتى برميل قمامة أجلكم الله إلا يأتي هذا القذر
ويكتب ذكرياته عليها وهذا والله من قلة أدبهم وقلة وعيهم
|