لا أظنني هفوت هذه الهفوه
ايران الحاليه هي الخليط داخل الحدود المرسوم على الخريطه شئنا ام أبينا
ولا يهمنا بقائها مما ستؤول اليه ايران الأحوازيه او البلوشيه او الأذريه ...مايهمنا هي سياستها فمن باب العاطفه والأحاديث العاطفيه لو ان الأحوازيين اصبحوا كالعراقيين
في فترة صدام ودعمتها الأمه العربيه لتحكم أيران بنفس ماهي عليه من خريطة العالم فرضاً لتبقى بنفس السياسه ونصبح بعد الخميني بآية الله الأحوازي الا ترى ان حديثنا سيصبح حديثا عاطفياً فارغاً لنبقى ندور في حلقة مفرغه نتنقل مابين الأحواز والبلوش والأكراد والأذريين فالخرسانيين الخ ... لأن الحديث عاطفي
لو أنهم متخلفين رجعيين همج ما أستطاعوا احتلال العراق ولولا الأحاديث العاطفيه الشيعيه بالمقابل لما سقطت بغداد بيد سليماني الذي يسرح ويمرح كمايشاء
ولما تمزقت اليمن بنفس الحديث العاطفي الذي هو أساس وعماد السياسه الخمينيه جيش القدس وتحرير فلسطين